:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
مساؤكم نقاء كقلوبِكُم ،،
مصافحة على إستحياء
مُبارك إفتتاح الركن ،، ومُباركٌ علينا هذه الإبداعات ،،
جبت لكم كم صورة راح تعجبكم أكيد لأنها من غزولة >> كف ع الثقة
وإليكم الكواليس >> الله يعينكم على كثرة الكلام
الإسبوع الماضي كان إجازة >> احلفي
وقضيتها في الجنوب ،،
ومابين مزرعة والدي وحديقة خالتي كان لعدستي بوح آآآآخر ،،
،
،،
في الطريق إلى المزرعة ، وادٍ مليء بأشجار السدر التقطت هذه ،،
وهُنا تتجلّى حميميّة القُرب وعِناق خفيّ بين أزهار الرُمّان وجريد النخلة ..
وريحان يطلّ بخجلٍ ليودّعني ،،
،
،،
لعدستي مع الرمّان حكايا عشق لا تنتهي ،،>> وهو إنعكاس لعشقي للطائف ورُمّان الطائف وساكني الطائف
إزدحام وُريقات وإنتظام ،، سبحانك ربِّي ،،
وللزهور حديث آخر ومُتعة للناظِر ،،
لازالت صغيرة لم تعرف بعد كيفيّة الظهور وإبراز المحاسِن فلا تؤاخذوها ..
وهذه كأميرة حسناء في بلاطٍ ملكيٍّ مُخضّبٍ بالخُضرة ،،
وتأتي هذه لمُشاركتِها البهاء ،،
ويحين الغروب وتُعانق الشمس نهاية الأُفق البعيد ومن بين إزدحام الأماكِن وضجيج الحضارة الصامت ،،
كان لقاء المغيب في مساحة بناء أحدهم ،،
،
،،
انتهت رحلة عدستي والتي هي لكاميرا سامسونج
دقة وضوح 8 ميجابيكسل ..
كل الودّ لقلوبِكُم ،، ِ
:
الروابط المفضلة