انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 20

الموضوع: تجارب تربوية ( تجربتي في تعليم طفلي الصلاة )(تجربة قيمة )

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    في احلى مكان في الدنيا ... في مصر ام الدنيا
    الردود
    7,245
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة
      • متألقة صيف 1432هـ
      • جوري الروضة
      • مُبدعة صيف1431و1430هـ
      • شعلة العطاء
      • بصمة مبدعة
      • بصمة عطاء
    (أوسمة)

    تجربة قيمة تجارب تربوية ( تجربتي في تعليم طفلي الصلاة )(تجربة قيمة )

    تجارب تربوية ( تجربتي في تعليم طفلي الصلاة )

    الصلاة في الصغر كالنقش على الحجر





  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    في احلى مكان في الدنيا ... في مصر ام الدنيا
    الردود
    7,245
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة
      • متألقة صيف 1432هـ
      • جوري الروضة
      • مُبدعة صيف1431و1430هـ
      • شعلة العطاء
      • بصمة مبدعة
      • بصمة عطاء
    (أوسمة)







    الصلاة منذ الصغر كالنقش على الحجر


    يرتبط المسلم بالصلاة منذ اللحظة الأولى في حياته إلى آخر لحظة فيها
    فمنذ لحظة الولادة يبدأ الارتباط عن طريق الآذان للمولود في أذنه اليمنى
    وعند الخروج من الحياة يصلى على المسلم
    روى أبو داود، والترمذي، والحاكم وصححاه، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبي رافع قال:
    { رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن في أذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة }
    واعتمد ابن القيم في (تحفة المودود في أحكام المولود)
    وترجمها باستحباب التأذين في أذن المولود، والإقامة في أذنه اليسرى.

    يقول ابن القيم رحمه الله الحكمة في ذلك، فقال:
    سر التأذين -والله أعلم- أن يكون أول ما يقرع سمع الإنسان كلماته -أي: الأذان- المتضمّنة لكبرياء الرب، وعظمته،
    والشهادة التي هي أول ما يدخل بها في الإسلام،
    فكان ذلك كالتلقين له شعار الإسلام عند دخوله إلى الدنيا، كما يلقن كلمة التوحيد عند خروجه منها.




    وبينهما يكون الصراع بين الإنسان والشيطان والمكابدة والصبر والتزود من الإيمان وصحبة الصالحين
    ليكونوا العون بعد الله في الحفاظ على الصلاة كما يرضي الله
    وهنا يأتي الدور الأساسي للأسرة في ضرورة تعويد الطفل على الصلاة
    بل وحبها والمحافظة عليها وانتظارها والفرح بها
    ومن ثم الارتباط النفسي والقلبي والإيماني بالصلاة في الكبر

    فالصلاة من الصغر كالنقش على الحجر




    وهذه طبيعة الطفل بصفة عامة في كل أموره
    فما غرسته من قيم وسلوكيات وعبادات وممارسات في صغره سيرافقه طول حياته إن شاء الله

    والدور الأعظم في التربية دائما يقع على عاتق الأم وهذا أيضا أمر طبيعي
    فالأم هي الشخص الملاصق للطفل دائما منذ لحظة الحمل إلى الفطام وما بعد ذلك
    حتى دخوله المدرسة إلى أن يكبر شيئا فشيئا
    وخلال مراحل حياته لا ينقطع عن أمه وارتباطه المعنوي واحتياجه إلى اهتمامها وعنايته به في كل أموره




    تجربتي مع أبنائي ستكون متنوعة نظرا لاختلاف طبيعة البنات عن الأولاد

    ونظرا لسن الأبناء فعندي مرحلتين - كبار وصغار -
    واسأل الله أن ينفعنا جميعا ويعيننا على تربية أبنائنا على الوجه الذي يرضيه عنا وعنهم اللهم أمين


    لا تختلف تجربتي عن تجربة كثير من الأمهات في طريقة تعويد الطفل على الصلاة أو أي عبادة
    في البداية كان ابني - الكبير حاليا في مرحلة الجامعة -, كان يصلي معي لغرض التقليد والفرح كأي طفل
    وكنت ووالده نشجعه على الصلاة دائما , كان يقلد الحركات ولا يعي ما نقوله وما نردد في الصلاة وكان في عمر السنتين تقريبا
    ومع مرور الوقت بدأت أعلمه ماذا يقول من تسبيح في الركوع والسجود
    ثم بعد ذلك حفظ الفاتحة فأصبح يقولها في الصلاة وكذلك في التشهد
    إلى أن كبر وأصبح يعرف التشهد

    عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
    ( مُرُوا أَوْلَادَكُمْ بِالصَّلَاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ ،
    وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ ) . وصححه الألباني




    كان والده يحرص على أن يصطحبه للمسجد إذا كان في المنزل ,
    أما في عدم وجود والده فكان يصلي معي

    وللتشجيع أصبح يصلي إمام بي , وطبعا لم يكن إماما وإنما مجرد تشجيع
    وأنا التي أصلي بمفردي وهو يعتقد انه الإمام

    إلى أن كبر أكثر وأصبح يعلم كيفية الوضوء والصلاة
    وأصبح في الصف الرابع الابتدائي بدأ ينزل للمسجد القريب من منزلنا ويصلي فيه

    وكنت ووالده نشجعه ونحفزه على ذلك ونعرفه مدى الأجر العظيم
    والثواب الذي يناله عند كل خطوة يخطوها إلى المسجد بغرض الصلاة
    عن بن مسعود , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    { وما من رجلٍ يتطهَّرُ فيحسنُ الطُّهورَ ثم يعمدُ إلى مسجدٍ من هذه المساجدِ
    إلا كتب اللهُ له بكلِّ خُطوةٍ يخطوها حسنةً .
    ويرفعُهُ بها درجةً . ويحطُّ عنه بها سيِّئةً . } رواه مسلم





    ولكن كي أكون صادقة معكم وكي نستفيد من خبراتنا سويا
    ولكي نخرج بنتائج وحلول عملية لابد من المصارحة والصدق في التجربة

    وخاصة ان أبنائي اكبر من مرحلة التجربة
    وأود أن أقول أن النظريات شيء والتطبيق العملي شيء آخر
    وتطبيق النظرية نفسها ينفع أحيانا , وأحيانا أخرى لا يستقيم الحال , تبعا للظروف واختلاف الطبائع بين الأبناء
    وأمر الصلاة ليس بهذه السهولة التي نتناولها ونتحدث عنها ونكتب فيها
    ويكتب غيرنا من المتخصصين فيها المقالات والكتيبات

    فالأمر حقا صعب ويحتاج منا كمربين إلى طولة بال مع الأبناء وصبر عليهم
    لأنهم حتى وان تم تعويدهم عليها في الصغر , تأتي عليهم مرحلة يتهاونون فيها بالصلاة ويكسلون ويقطعون فيها




    وهذا ما أرشدنا إليه الله عز وجل في كتابه الكريم عندما تحدث عن الصلاة
    وأمرنا أن نصطبر عليها وليس فقط نصبر فكلما زاد حرف على أصل الكلمة زاد معه العناية والحرص والاجتهاد في تحصيله

    قال تعالى : ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى ( طه 132 )
    قيل
    -اصطبر تأتي للزيادة في الصبر و نتيجة للاستمرارية و التكرار في الأمر المراد به الصبر
    -اصبر ( للأمر العارض )
    -أصطبر ( للشيء البالغ الذي لا تطيقه النفس )




    ولا أخفي عليكم وجدت من أبنائي هذا الأمر كثيرا
    رغم أننا بيت ملتزم بحمد الله ولا نضيع فرض ونحافظ على الصلوات في أوقاتها

    ولكن الأبناء كما قلت يمرون بمراحل فيها اختلافات فسيولوجية متعددة وإيمانية متقلبة صاعدة وهابطة
    وعلينا بمراعاة ذلك وتفهمه جيدا والصبر عليهم
    ففي مرحلة الإعدادية مثلا كنت أقسم لابني أنه لم يصلي وأقول له أعرف ذلك من عينيك
    وبالفعل كان بعدها يقول لي عندك حق فانا لم أصلي وقتها

    جاهدت معهم في أمر الصلاة كثيرا جدا
    واعتقد أن من الخطأ أن تدفع بابنك للشيء وأنت تقول له افعل هذا كي أحبك
    أو كي تدخل على قلبي السرور أو كي ألبس تاج الوقار أو كي لا أحزن أو كي أفرح , الخ الخ

    لو تلاحظون كل هذه الأسباب متعلقة بي أنا كأم أو أب
    وليست متعلقة به كشخص
    فالفرح أو الحزن أو التاج أو الفخر كل هذا راجع لي أو علي
    أين هو من الأمر , وأين حظه الذي سيناله إذا فعل هذا الشيء ؟
    إذا كان ما سيفعله ويتعب فيه ويجتهد في أدائه ويشعر بالألم بسببه ,
    إذا كان سيعود علي أنا فافعله أنا إذن !
    من وجهة نظره كطفل لا يدرك معاني الكلمات أو المراد من ورائها





    لذا علينا ونحن نطلب منهم أن يفعلوا العبادات أو تعديل سلوكياتهم
    أن نحفزهم لهم أولا ودائما واهم ثم نأتي نحن في المرتبة التي تليهم

    فيكون الحوار عليك أن تصلي أو تحفظ كي
    -تنال الأجر العظيم من الله في الدنيا والآخرة
    -تكون في أعلى درجات الجنة وترافق الرسول صلى الله عليه وسلم
    -يفرح بك الله عز وجل ويتباهى بك أمام الملائكة
    -تكتب الملائكة حسنات كثيرة في كراستك
    -تقول الملائكة لله عز وجل أن فلان يحبك ويحب الصلاة وتكون معروف عند الملا الأعلى
    -يفرح بك والدك ويأتي لك بالعاب تحبها وتسعد بها
    -تكون مميز بين أصدقائك
    وهكذا



    آخر مرة عدل بواسطة ام سهيل : 01-06-2013 في 01:04 PM السبب: اضافة الشعار

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    في احلى مكان في الدنيا ... في مصر ام الدنيا
    الردود
    7,245
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة
      • متألقة صيف 1432هـ
      • جوري الروضة
      • مُبدعة صيف1431و1430هـ
      • شعلة العطاء
      • بصمة مبدعة
      • بصمة عطاء
    (أوسمة)


    تجربتي مع ابنتي وهي في الصف الاول الثانوي
    بطبيعة الحال أيضا الفتيات أكثر ارتباطا لأمهاتهن من الأبناء الذكور
    فكانت الفرحة بارتداء الحجاب والإسدال الخاص بالصلاة مثلي تشجعها على الصلاة
    وكنا نصلي سويا واذكرها بموعد الصلاة وأقف معها وهي تتوضأ لتتعلم كيفية الوضوء الصحيح وما يقال من أذكار
    وكيف تكون الاستقامة في الصلاة وضرورة تحريك الشفاه في الصلاة فبدونها لا تحتسب الصلاة
    قال الكاساني في "بدائع الصنائع" (4/118) :
    " القراءة لا تكون إلا بتحريك اللسان بالحروف ،
    ألا ترى أن المصلي القادر على القراءة إذا لم يحرك لسانه بالحروف لا تجوز صلاته .
    وكذا لو حلف لا يقرأ سورة من القرآن فنظر فيها وفهمها ولم يحرك لسانه لم يحنث " انتهى .

    وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : هل يجب تحريك اللسان بالقرآن في الصلاة ؟ أو يكفي بالقلب ؟
    فأجاب :
    " القراءة لابد أن تكون باللسان ، فإذا قرأ الإنسان بقلبه في الصلاة فإن ذلك لا يجزئه ،
    وكذلك أيضاً سائر الأذكار ، لا تجزئ بالقلب ، بل لابد أن يحرك الإنسان بها لسانه وشفتيه ؛
    لأنها أقوال ، ولا تتحقق إلا بتحريك اللسان والشفتين " انتهى .

    "مجموع فتاوى ابن عثيمين"

    واسألها هل أديتي الصلاة في المدرسة أو الدروس ؟
    وإذا قالت أنها جمعت صلوات أنبها على خطر هذا الأمر
    وأشجعها وإخوتها على التزود من النوافل
    وأبسطها لهم أنها بمثابة المستوى الرفيع الذي يحتاجه الطالب عند ضعف درجاته في الاختبار



    أما الصغار فقد اتبعت معهم نفس الأسلوب المشترك في كل المراحل من التشجيع والترغيب فقط
    لأنهم مازالوا لا يدركون معنى الترهيب - سبع سنوات وخمس سنوات –

    وخصصت لهم زي للصلاة مثل الكبار جلاليب خاصة وقت الصلاة يفرحون بالأذان لأنهم سيرتدونها

    اتخذت أسلوب جدول الصلاة
    وعلى أساسه يكون التقييم والحوافز والألعاب والخروج وكل ما هو تحفيزي ومشجع لهم






  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    في احلى مكان في الدنيا ... في مصر ام الدنيا
    الردود
    7,245
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة
      • متألقة صيف 1432هـ
      • جوري الروضة
      • مُبدعة صيف1431و1430هـ
      • شعلة العطاء
      • بصمة مبدعة
      • بصمة عطاء
    (أوسمة)



    الأساليب المعينة على تأديب الأولاد وتربيتهم على الصلاة ، وتعظيم قدرها ، فيمكن إجمالها فيما يلي :


    - ضرورة وجود القدوة العملية متمثلة في تمام حرص الأبوين على الصلاة في مواقيتها .
    - حرص الأب على اصطحاب أبنائه معه إلى الصلاة . وحرص الأم على أمر بناتها للقيام بالصلاة معها في البيت .
    - التذكير بأهمية الصلاة ، وبيان أنها ركن عظيم من أركان الدين ، ولا يتم الدين إلا بها .
    - الترغيب في إقامة الصلاة في مواقيتها ، وبيان أن الله وعد على إقامة الصلاة بالجنة ؛ كما روى أبو داود (425) عن عُبَادَة بْن الصَّامِتِ رضي الله عنه قال : أَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( خَمْسُ صَلَوَاتٍ افْتَرَضَهُنَّ اللَّهُ تَعَالَى ، مَنْ أَحْسَنَ وُضُوءَهُنَّ وَصَلَّاهُنَّ لِوَقْتِهِنَّ وَأَتَمَّ رُكُوعَهُنَّ وَخُشُوعَهُنَّ كَانَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ يَغْفِرَ لَهُ ، وَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلَيْسَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ ، إِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ وَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ ) صححه الألباني في "صحيح أبي داود" .
    فمن أراد أن يكون في عهد الله فليصل ، ومن أراد أن لا يكون في عهده ويعرض نفسه لسخطه وعذابه وأليم عقابه فليدع الصلاة !
    مع ذكر أحاديث الترغيب والترهيب في باب الصلاة .
    - استغلال كافة الوسائل المتاحة من النصح السهل الرقيق ، وتوفير الكتيبات وشرائط الكاسيت التي تتحدث عن أمر الصلاة وتبين علو شأنها ومنزلتها .
    - تحريض الأبناء على مصاحبة المحافظين على الصلاة ، مع غرس الدوافع الإيجابية في نفوسهم التي تدفعهم إلى التنافس الشريف على إقامة الصلاة والمسارعة في الخيرات .
    - التشجيع المادي والأدبي ، المتمثلان في الهدايا العينية وعبارات الثناء والتشجيع ونحو ذلك .
    - استخدام الأسلوب النبوي في معالجة أمر الصلاة ، كما تقدم في حديث أبي داود ، من أمرهم بالصلاة إذا بلغوا سبع سنين ، ثم ضربهم عليها إذا بلغوا عشرا ، مع مراعاة الحكمة في الضرب ، حيث يغلب على الظن نفعه ، وتوظيف الشدة والتعنيف في الوضع الصحيح .
    - استخدام أسلوب الهجر والمجافاة عند ترك الصلاة ، أو التهاون بشأنها ، وهو نوع من العقاب الشرعي المؤثر .
    - الإكثار من الدعاء والتضرع إلى الله ، أن يهديهم صراطه المستقيم ، وأن يجعلهم من المصلين المتقين ، وهذا في الواقع من أعظم أساب صلاح الذرية ، وإن غفل عنه كثير من الناس .
    - ألا يمل الوالدان من تكرار التذكير والنصح والتأديب ، حتى وإن كرر الأولاد التهاون والتفريط ، وألا ييأسا من هداية الأبناء ، فلا أحد يدري : هل أتى أوان الكلمة التي تنفع ، أو لا ؟
    والله أعلم .
    الإسلام سؤال وجواب

    اللهم عليك بكل من ساهم وشارك وايد ودعم الانقلاب العسكري على شرعية رئيسنا المنتخب محمد مرسي
    لن نسامحكم في الدنيا وسنقف نخاصمكم في الاخرة عن كل قطرة دم وعن كل ظلم وقع علينا
    وفي رقبة الجميع من داخل مصر وخارجها من الدول الداعمة للانقلاب دماء المصلين الساجدين الركع
    ودماء الشهداء الاطفال والرضع
    وحسبي الله ونعم الوكيل في الجميع من الداخل والخارج
    الاعلان الخاص بالتبرع لمصر على قناة ابو ظبي بعد الانقلاب وبعد رئيسنا مرسي تحولت مصر من مكتفية ذاتيا الى من يتسول لها بزكاوات شعبها
    هذا ما يرضي من دعم الانقلاب ان تصبح ام دنيا في حالة تسول دائم
    حسبي الله ونعم الوكيل
    لن نسامح الدول الداعمة للعسكر


    اللهم انصر اخواننا في سوريا وبورما وعليك باعدائك واعداء الاسلام

    رابط قرأن ورقية شرعيه وادعيه مختارة وقران خاشع ومجود ومرتل يتلى 24 ساعه





  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    الردود
    1,277
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متميزة ركن الأمومة والطفولة
    (أوسمة)
    ماشاء الله اللهم بارك
    استفدت كتير يا غالية
    تجربة قيمة حقا والذى زاد من قيمتها تلك الاحاديث والفتاوى
    جزاكى الله كل خير ونفع بذريتك الطيبة الاسلام والمسلمين

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الموقع
    فلسطين عرب 48
    الردود
    11,530
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
      • ريحانة الحوار
      • بالعلم نرتقي
      • حوارية مثقفة
    (أوسمة)
    تجربة قيمة وهي كما قلت صعبة وتحتاج من الاهل صبر ومتابعة وتعدد في الاساليب مع الاولاد فمنهم من يلبي بسرعة ومنهم من يحتاج جائزة ومنهم من يخاف العقاب لذلك علينا دائما ان نطلب العون من الله تعالى ان يهديهم وتتعلق قلوبهم وقلوبنا بها................... سؤال: ما الكلمة الاخيرة في جدول الصلاة هل لها معنى ام غلطة مطبعية"........ودنيتي فيهت..... بوركت اختي ام يوسف


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2013
    الردود
    12
    الجنس
    أنثى
    جميل ماذكرتي وجعله الله في ميزان حسناتك

    ومن كانت تصلي وزوجها لا يصلي ................... هل تفقد الأمل في صلاح أطفالها ؟؟؟



















  8. #8
    ام سهيل's صورة
    ام سهيل غير متواجد مشرفة ركن الأمومة والطفولة- محرره في موقع طفلكِ
    تاريخ التسجيل
    May 2002
    الموقع
    في قلب كل من أحبهم
    الردود
    35,570
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة ركن الحلويات
      • متألقة الأطباق الرئيسية
      • محررة في مجلتي الأمل و أنا ورحلة الأمومة
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • بصمة إبداع
      • نبض وعطاء
      • قاصة بارعة
      • احساس راقي
      • الأم الحنون
      • ذكريات طفولة رائعة
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)
    بصراااحة اقف احتراما لك ولطريقة طرحك

    رااااائعة

    الطفل يتعلم منذ الصغر حقا

    لكن عندما ياتي الجد يبدا التلاعب وقد مررت بنفس هذه التجربة

    ويقلقني انه وقت بلوغ اي انهم في سن يحاسب ويسجل الملك كل تصرفاته وحركاته

    وكنت اقلق كثيرا من هذه الناحية في اشياء كثيرة


    جزيت خيرا يارااائعة .

  9. #9
    ام سهيل's صورة
    ام سهيل غير متواجد مشرفة ركن الأمومة والطفولة- محرره في موقع طفلكِ
    تاريخ التسجيل
    May 2002
    الموقع
    في قلب كل من أحبهم
    الردود
    35,570
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة ركن الحلويات
      • متألقة الأطباق الرئيسية
      • محررة في مجلتي الأمل و أنا ورحلة الأمومة
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • بصمة إبداع
      • نبض وعطاء
      • قاصة بارعة
      • احساس راقي
      • الأم الحنون
      • ذكريات طفولة رائعة
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة سوسن شهد عرض الرد
    جميل ماذكرتي وجعله الله في ميزان حسناتك

    ومن كانت تصلي وزوجها لا يصلي ................... هل تفقد الأمل في صلاح أطفالها ؟؟؟












    حياك الله

    اتعرفين الطفل يتاثر بما يدور حوله

    لكن وما ادراك ان يكون هذا الطفل هو سببا في صلاح الاب


    لكن ياغالية لماذا لا يصلي الا يعرف ان الفرق بيينا وبينهم الصلاة


    للاسف كثيرات يشكين عدم صلاة الزوج

    وكأن الصلاة شيء فرعي في حياة المسلم

  10. #10
    MUM's صورة
    MUM غير متواجد مشرفة ركن الأمومة والطفولة وركن الاحتياجات الخاصة
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الموقع
    بالغربة
    الردود
    22,059
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • دانة الحوار
      • متميزة الأطباق الرئيسية
      • ذوق مميز
      • المحققة البارعة في مسابقة التصوير
      • معطاءة ركن الصحة والتغذية
      • نجمة الإخاء
      • محررة في مجلة الامل
      • الأم المثالية
      • نجمة معطاءة
      • الذوق الراقي
      • بصمة تعاون
      • أميرة الاحسان
      • لمسة مبدعة
      • مصممة بارعة
      • بصمة مبدعة
      • فراشة الحلم والأناة
    (أوسمة)
    هلا هلا ماشاءالله تبارك الرحمن غاليتي موضوع كااامل متكامل غاليتي قرات البعض ولي عودة للبقية
    تميزي بإطلالتكِ وبيتكِ ومطبخكِ
    تميزي بتربية أطفالكِ
    كوني مميزة


مواضيع مشابهه

  1. الردود: 16
    اخر موضوع: 20-11-2013, 04:25 PM
  2. الردود: 23
    اخر موضوع: 03-06-2013, 11:04 AM
  3. تجربتى فى تعليم ابنى الصلاة (تجارب تربوية )(تجربة قيمة )
    بواسطة ام ايودي عبد الرحيم في الأمومة والطفولة
    الردود: 10
    اخر موضوع: 02-06-2013, 03:57 PM
  4. تجربتي في تعليم أبنائي الصلاة { تجارب تربوية } (تجربة قيمة)
    بواسطة * الفالحة * في الأمومة والطفولة
    الردود: 20
    اخر موضوع: 01-06-2013, 11:33 AM
  5. تجربتى فى تعليم ابنائى الصلاة(تجارب تربوية)(تجربة قيمة )
    بواسطة ام اروى 86 في الأمومة والطفولة
    الردود: 40
    اخر موضوع: 29-05-2013, 10:00 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ