من باب الالتزام الاخلاقي بفكرة طرحتها سابقا حول خطة تمكنا من الوقوف في وجه حيل أبناءنا و عدم الرضوخ لمحاولاتهم المستميتة لنيل مآربهم منا " برضانا و غصب عنا"
كنت أتمنى أن أجمه من زميلاتي ردود كافية تجعلنا ملمين بكل الحيل التي يتبعوها لتحقيق ما يريدون... و لكن المادة التي توافرت لدي ليست كافية لعمل خطة كاملة و ناضجة توازي خططهم الصغيرة الذكية اللئيمة...
لكن ع العموم من خلال الردود القليلة التي حصلت عليها يمكنني حصر المشكلة في التالي:
_ أنهم بالاخر بيحصلوا الي بدهم اياه.
_ انهم بالاخر بيحصلوا الي بدهم اياه.
_ انهم فعلا بينجحو و بيحصلوا الي بدهم اياه .
لاننا نحن امهات العالم نرضخ و نضعف سواءا مقابل خفة دمهم و لذاذتهم و زكاوتهم أو قدام جعيرهم و صراخهم و تكرارهم" ما بيتعيوا يعيدوا الفين مرة زن زن زن زن زن...." أو بيحرجونا قدام الناس الي ما بنقدر انقلهم لأ قدامهم.
يعني بنستخلص من السابق الآتي
... نعمل المستحيل نخبي فرحتنا فيهم لما يتلاءموا بلذاذة.
... نعرف ايمتا نقولهم لأة و ستين لأة و لأة يعني لأة مش يعني لآآآآآآآآآآآه
... نتحمل زنهم يوم يومين تلاتة عشرة لغاية ما يعرفوا انا اتنح منهم... و يعرفوا انهم شو ما سوو ما راح يوصلوا لهدفهم.
قولولي كلامي فيه قسوة ... بأعرف أنا ام برده..
لااااااااااااااااااااااكن مش لازم نضل مُستغلين من أولادنا بهاي الطريقة...
خلونا نتعلم فن " كيف و متى انقول لأة"
بأتمنى اتخبروني و اتقولولي عن تجاربكم مع كلمة لأة متى بتقولوها لأولادكم و بتصروا عليها... و لا يمكن تتنازلوا عنها...
بالنسبة الي بدون ما يحسوا فيه كتير لأة بحياتهم بس ما بجيبها بشكل مباشر...
و أحيانا بأضطر اقولها بالتم المليان..
هههههههههههههههههههههههههههه
الله معكم يا الغاليات
الروابط المفضلة