عقد اللسان يا غاليتي أم محمد لا ندري ما نقول
كم هي المشاهد القاسية التي رآها أولئك الأطفال الأبرياء
كنت أقرأ في إسلام أون لاين عن أخبار الأطفال في غزة و عن المشاهد القاسية التي رأوها
عندما يقتل الصهاينه أطفالهم بدون رحمة و بدون أن يكون لأولئك الأطفال أي ذنب
لا يمكن أن تخطر البشاعة التي إقترفها الجيش الإسرائيلي على قلب بشر
مشاهد تؤلم الكبار فكيف قلوب الأأطفال الرقيقة
أحمد الله أن جعل لحفيدك الصغير جدة حنونة تعرف كيف تتعامل معه في هذه الأأزمة الرهيبة
لقد تكلمتي عن ما أجاب عليه الدكتور الثويني في أحد المرات عن طريقة التعامل مع الطفل المفزوع
كنت أتمنى أن يرد احد على سؤالي بخصوص هذا الأأمر فأكتبه هنا و لكنك كتبتي بطريقة أفضل
بارك الله فيكي يا خالتي
الروابط المفضلة