الي يبغى الدح لا يقول أح
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
الي يبغى الدح لا يقول أح
السلام عليكم
أختى الكريمة أنا ابنى كان كده وعند دخول المدرسة لاقيته ضعيف التركيز وعند عرضه على أخصائى نفسى وجدنا أنه لديه نشاط حركى زايد فولدك أما بيكون مشاكسته طبيعيه لسنه ونوعه وذكائه بأذن الله هذا فى حاله انه لن يستمر فى الحركة الزائدة ولن يصاحبه قلة التركيز بعد الدخول إلى المدرسة وإلا فعند وصوله لسن4 سنوات يعرض على الأخصائى .
أختك آدمية حائرة
ههههههههههههههههههه
والله هم يبكى وهم يضحك انا افتكرتك بتتكلمى عن ابنى سنه ونص ونفس المواقف مش عارفه لما يوصلو فتره المراهقه هيعملو ايه يلا ربنا يعيننا انا بباه خايفه الناس تفتكرنى مش امه وخطفاه من كتر مابيهرب ويجرى منى هههههههه
انا حبيبتي كنت اعاني كثييييييييييييييييييييييييير جدا من نفس مشكلتك ولقيت الحل وهو اني صرت اجلسها في عربية السوق وانا في البيت والف فيها البيت بحركات تبسطها الين ما هي حبتها وصارت تنبسط لما تكون فيها وانا في السوق وبكذا ارتحت .
انشاالله تستفيدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
الأطفال يا أخواتي من الطبيعي جدا أن تظهر عليهم مثل هذه الحركات في السوق وفي الأماكن العامة..
فهم كما تفضلتم لديهم طاقة داخلية يجب ان يفرغوها في كل ما يجدونه أمامهم..
وخروجهم إلى السوق أو الأماكن العامة يعرضهم لمناظر وأشكال غريبة وجديدة عليهم..
وبالتالي هي مثيرة جدا لهم.. سواء بالألوان والحركات أو الأشكال...
وطبيعة الطفل في هذه المرحلة مازالت في طور الاستكشاف والبحث فيما حوله للتعرف عليه...
وكل تلك العوامل مجتمعة تكون لدى الطفل هذا السلوك الذي ينزعج منه الوالدان كلما خرجوا مع طفلهم
خارج المنزل.. حتى إن هذا السلوك يظهر مع الطفل في حالة زيارة الأقرباء والأصدقاء في منازلهم..
وإن أقل قليلا لطبيعة المكان ( المنزل) ...
وهذا السلوك من ناحية طبيعي جدا.. ومن ناحية أخرى مزعج جدا بالنسبة للوالدين...
ومن خلال تجربتي في هذا الموضوع...
فإن طفلاي ولله الحمد يستمتعان بالجلوس في عربة التسوق!!!!
رغم أن ابنتي تبلغ الآن الثالثة وسبعة أشهر إلا أنها مازالت تركب العربة أثناء تسوقنا!!!!
هل تريدون معرفة السبب؟؟؟
زوجي إنسان مرح جدا... ويحب أطفاله جدا... ويهتم بهم أكثر مني...
ويعمل على إرضائهم ولا يريد إغضابهم.. وفي السوق عندما يجلسهم على العربة
يبدأ بعمل حركات مضحكة لهم... ويشعرهم أنهم يركبون سيارة أو دراجة هوائية..
أو أي شيء آخر.. ومرة يسرع بهم وأخرى يبطئ لهم فيها... وهكذا..
أما في الوقت الراهن فقد أصبح أطفالي يحبون الذهاب لمركز التسوق فقط للعب بالألعاب الإلكترونية الموجودة هناك..
فيبقى والدهم معهم .. وآخذ أنا عربة التسوق لشراء المستلزمات إلى أن أنتهي...
ووفقنا الله وإياكم لتربية أنائنا التربية الصالحة إن شاء الله...
الروابط المفضلة