لدي طفل عمرةعشرسنوات وهو الاول سريع الغضب وملول يمل من الاشياء بسرعة واذا اشتريت لة شيء يفرحة لااجدة يفرح كنه عندة من قبل دائما يثير اعصابي فاصرخ علية انا تعبت وفي هذة الايام الاحظ انة ينطقع بعض الحروف ث ارجو الحل بسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسرعة
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
لدي طفل عمرةعشرسنوات وهو الاول سريع الغضب وملول يمل من الاشياء بسرعة واذا اشتريت لة شيء يفرحة لااجدة يفرح كنه عندة من قبل دائما يثير اعصابي فاصرخ علية انا تعبت وفي هذة الايام الاحظ انة ينطقع بعض الحروف ث ارجو الحل بسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسرعة
نصيحتي لكِ ..لاتغضبي ..
تحاشي أن تغضبي أمام طفلك لأنك بتلك الطريقة ستزيدين من توتره وحدة غضبه
وستزداد مشكلتك تعقيداً ..
دائماً تظاهري بالتماسك لأن هذا الأمر ينعكس سلبياً على تصرفاته دون أن تشعري ..
حاولي التقرب منه بعدما بهدأ وأستعمي له بأنصات تام ربما هناك أمراً يقلقه
وأنتِ لاتدرين وربما هو لايريد التحدث دون سؤال وأهتمام خاصة وأنتِ تقولين أنه
إبن العاشره فهذا العمر بداية البداية للشعور بالإستقلاليه نوعاً ما وفرض وجوده ..
أيضاً أختي الكريمة لدي ملاحظة هامه ..
أحياناً الأبناء لايبحثون عن الهدايا بل يبحثون عن قلب يحتويهم وينصت لهمومهم
لاتشتري له الأشياء له كل مرة لأنه بداء يشعر بعدم قيمتها ..
أختاري مناسبة معينةأو تقدم ملحوظ في الإستجابة لطلبك نحو أمر ما ليدرك أهميتها .
آخر مرة عدل بواسطة أمل وضياء : 12-07-2006 في 12:39 PM
.
يوماً ما ستختفي الأسماء ...
وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .
بارك الله فيكِ شموسة، كلمات من ذهب ورأي سديد
أختي، طفلك شارف أعتاب المراهقة، ربما لا تستهويه الألعاب حيث يشعر أنه أصبح أكبر، بل يحتاج إلى شيء آخر.
من المهم جداً أن تنمي علاقتك به وتشعريه أنك موجودة دائماً للاستماع إليه.
اجلسي معه واقضي وقتاً معه واعرفي بماذا يفكر وماذا يحب ويكره.
ولكن بإظهار الضيق والتعب منه سيبتعد أكثر وسيخاف أن يكلمك في أي شيء.
منذ يومين، أتتني ابنتي الكبرى والتي رغم أني شديدة بعض الشيء عليها إلا أننا نعتبر أصدقاء أيضاً. نضحك ونمزح معاً ونلعب معاً ونخرج معاً، ولهذا فرغم شدتي، فهي تعرف أنها قريبة مني. أتتنى وهي تبكي تريد أن تسر إلي بأمر مهم، جلسنا قرابة الساعة نتحدث وهي تتكلم وتبكي. طبعاً من وجهة نظرها المسألة خطيرة وكانت خائفة أن أغضب منها، إلا أن المسألة لم تكن بهذا السوء، ولكنها على أبواب سن المراهقة وكل الأمور لديها مهمة. المهم جلسنا وتحدثنا وهدأت وشعرت بالراحة. وأخبرتها بأني فخورة جداً بها لأنها أخبرتني رغم أنها كانت تظن المسألة سيئة. وأكدت عليها أني أريدها دائماً أن تخبرني بكل شيء وأني موجودة دائماً للاستماع والتفهم. بعدها أصبحت تتقافز فرحاً بين أرجاء البيت لشعورها بالراحة. وبعدها تنبهت إلى أنها كانت تشعر بالضيق قبل حديثنا وتبقى بغرفتها طويلاً حتى أناديها تجلس معنا.
يجب أن تنمي العلاقة بطفلك ليشعر أنك أمه وصديقته حتى يخبرك بكل شيء.
هو لا يحب اللعب، ولكنه لا بد أنه يحب أشياء أخرى، اعرفيها وحاولي التقرب منه من خلالها.
الروابط المفضلة