:

سعادتـي

بوركت خُطاكِ غاليتي ..

موضوع رائع .. واقتباسات جمليه كـ روحك

شكرًا لما خطته أناملك من فوائد ممتعه ..


:

أنا حبيت تدريس الاطفال كثير ..
وجربت الشغل الإدري ماعجبني كثير
صح إنه راحه بس تدريس الاطفال مُتعه ..

:


نصيحة مجربه ..

حاولي أن تجدي في عملك من يكون عملها مُخلص وتشاركك في أفكارك وأعمالك هذا يجعلك تنجزين أشياء كثيره في وقت قصير
لإن يد وحده متصفق وأنا مجربه هذا لشي بجد يجعل الحماس في طريقك دومًا دون ملل

أسأل الله أن لا يحرمنا احبه يقفوا بجانبنا يساندونـــا ويكونوا لنا عونًا بعد الله سبحانه وتعالى

حلو العمل والمشاركه الجماعيه بس مو دائمًا
لازم نحذر من أولائك الذين يحبون العمل الجماعي لـ أجل الإتكال على الغير
وتلاقي نفسك الضحيه كل شي فوق راسك وهما يتفرجوا ..


:

بالنسبه للعمل الإداري ~
لابد أن تكوني حزمه أكثر بالذات إذا كنتي تديرين عملاً لـ معلمات في نفس سنك أو كنتي في مثل عملهم وترقيتي ..

:

تجنبي أي حديث يزعجك وبيني لهم من البدايه كي لا يتحثون معك في مواضيع لا تعجبك

:

بعض من نصائحي وتجاربي يارب تفيدكم

ماشاء الله

موضوع كثير مميز و مفيد

:



أما كيف تكوني معلِّمة ناجحة؟فلا بد أن تساعدي تلميذاتك على حب الدراسة بتفاعلك مع تلميذاتك وجعل الدراسة أكثر مرحا فالمعلمة الناجحة تحبها التلميذات فيحببن المادة التي تقوم بتدريسها، وما المادة إلا جزء من الدراسة بصورة عامة، وإن أحب المرء شيئًا وارتبط به عاطفيًّا لم يخَف ولم يهرب منه، بل على العكس أقبل عليه إقبال العاشق على معشوقته. أما المرح والتفاعل فهما سمتا المعلمة المبدعة الخلاقة الدؤوبة، وبالتالي الناجحة وحتى أكون أكثر وضوحًا أشرح لك الآتي:

هل هناك فصل حقيقي بين حب الدراسة والتقرب إلى التلميذات؟ لا أبدًا.. فالأولى تؤدي إلى الثانية والثانية تؤدي إلى الأولى.. فمتى نجحت في أن تحب تلميذاتي المادة التي أدرسها كان ذلك دليلاً على تقربهن مني وعلاقتي الوطيدة معهن ، ويوم أن أقيم علاقة طيبة وثيقة معهن كان هذا مقدمة لحبهن لما يدرسن.

إذن الفصل بين العلاقة الإنسانية التي تربطني بهن والمادة الجافة التي أقوم بتدريسها غير صحيح.. فأنا كمعلمة إن فهمت الأمور بصورة صحيحة أدركت أن المادة التي أقوم بتدريسها -أيًّا كانت- هي وسيلة لغرس القيم، والمبادئ، والأخلاق، وحتى لتشكيل وجدان وفكر "عجينتي".

مثلاً إن كان درس القراءة يتحدث عن "الصحبة الطيبة" فيمكن أن أستغل ذلك في جذب الأمثلة الطيبة للعلاقة الإنسانية بين الصحابة -رضي الله عنهم جميعًا- التي فاقت مجرد الصحبة فارتقت لتسمو إلى الأخوة في الله تعالى، ثم المحبة في الله -عز وجل-، ثم أنزل الواقع بالمؤاخاة بين التلميذات، والأهم متابعة هذه المؤاخاة بسؤالهن من قام بواجبات علاقتها الجديدة، فسألت عن أختها وساعدتها وأعانتها

أدرك أن ما سأقوله الآن أنت تحفظينه من أيام الكلية، ولكن لا بأس بسرد الأمثلة التطبيقية على "الكلام النظري" الذي درسناه في الكتب. "لكل مادة مدخلها الوجداني والمعرفي والعملي، ولا بد أن يستكمل الدرس العناصر الثلاثة دون إخلال".

كلام جميل، ولكن يبقى السؤال الصعب: كيف؟
(1) المدخل الوجداني:
تذكري دومًا: أن لكل شيء (أقصد هنا ندرسه ) مقدمة ونتيجة.
اسألي نفسك أثناء التحضير للدرس: ماذا سأفعل قبل الحصة؟ وماذا سأفعل بعدها؟
قبل الدرس هناك ما يُسمَّى بالمدخل، أو التمهيد، أو المقدمة.
بعد الدرس هناك ما يسمَّى بالمنتج
وإليك شيء من التفصيل المصحوب بالأمثلة:
أولاً: قبل الدرس: التمهيد الوجداني:
ما أقصده هنا ليس قبل دخول الفصل نفسه، ولكن أقصد قبل الشروع في شرح المادة نفسها، هناك تمهيد ومقدمة وجدانية ضرورية هدفها شد الانتباه والتحضير النفسي لما سوف يأتي. إنها عملية إعداد نفسي ووجداني للتلميذات تهدف إلى تشويقهن وإثارة حواسهن إلى أقصى حد، بحيث تكون جوارحهن، حواسهن، ذهنهن معك، ويكن مستعدات تمام الاستعداد للانطلاق معك إلى آفاق الدرس الجديد.
عملية التمهيد هذه تحتاج إلى قرابة 5 دقائق، ويُفترض ألا ينفق أكثر من ذلك.
كيف يتم ذلك؟ هناك عدة طرق:

* إطلاق سؤال غريب لافت للانتباه:
سافرت مع والدتك على متن سفينة، ثم طلبت منك أن تلقي نفسك من السفينة مدعية أن ذلك هدفه إنقاذ باقي الركاب...(كمدخل لقصة سيدنا يونس أو نوح عليهما السلام).

* إحضار صورة ترتبط (بصورة غير قريبة) من الموضوع:
صورة لحرب في القرون الوسطى (ملابس محارب).
[كمقدمة لدرس الصداقة: الحروب سببها الكراهية والحقد، إن تلاشت هذه الصفات عمَّ الوئام والمحبة بين البشر، فأصبح من اليسير أن يقيموا علاقات حميمة ومن تلك العلاقات الصحبة].

* إحضار أشياء مادية محسوسة:
كوب من الماء.
(كمقدمة لدرس الوضوء، فيكون الكلام حول أهمية الماء. تخيل العالم بدون ماء...).

* الإشارة إلى شيء خارج الفصل.
انظروا إلى ذلك الكهل الماشي متكئًا على عصاه في الشارع.
(كمقدمة لدرس التراحم أو صلة الرحم...).
ويصحب هذه المقدمة أو "التمهيد النفسي" أمر في غاية الأهمية وذو أثر بالغ في سير العلاقة بين المعلمة والتلميذات طوال مدة الحصة كلها.

- وهذا الأمر هو، الهيئة والشكل الخارجي للمعلمة، وليس المقصود بذلك ملابسها وإن كان لهندامها أثر طيب في احترامها وبناء تصور إيجابي عنها، ولكن المقصود هو بالتحديد طريقة وقفتها، استقامتها لحظة دخول الحصة، نظرة العين، فلا يجوز بالمرة إنزال العين من على أوجه التلميذات، حتى يكون التركيز البصري منصرف بالكلية إلى التلميذات، إلى عيونهن وملامح وجوههن التي تمثل بالنسبة للمدرسة المجسّ العملي لمدى تقبلهن لما يقال ومدى استيعابهن.
- الفم: الذي تعلوه الابتسامة، فلا يجوز أن تفارق الابتسامة الطيبة شفتيك إلا في حالة واحدة وهي الرغبة في إبراز الغضب، فإن اعتادت التلميذات ابتسامتك وفقدنها بسبب مشاكسة هنا أو سوء أدب هناك أدركن دونما صراخ أو علو صوت أو حتى تفوه بكلمة خطأهن وفداحته من مجرد انقلاب وجهك من حالة الابتسام المعهودة إلى ما دونها.
- ملامح الوجه تتغير بحسب الحاجة ووفق ردود فعل محسوبة بدقة.

- استخدام الأيدي أثناء الشرح وهذا في غاية الأهمية، فعلى المعلمة أن تدرك أن الدرس لا يُشرح كلامًا فقط، ولكن من أولى الوسائل المساعدة للشرح حسن استخدام الأيدي.
مثال: شرح الفيضان وتدفقه في قصة سيدنا نوح -عليه السلام- يكون بالأيدي وكذا وقوف ابنه أعلى الجبل..

- الحركة: تكون هادئة، سلسة: خطوتان للأمام وواحدة للخلف بدون عصبية، تفادي الوقوف في مكان ثابت. لا يُسمح لي كمعلمة بالوقوف وظهري للتلميذات أبدًا إلا في حالة الرغبة في إعطاء التلميذات هدنة لمدة ثوانٍ أو دقيقة؛ ليرتحن من عناء النظر إلى عيني طوال الوقت، وهذا مناسب عند الفصل بين فكرتين أو درسين أو للبدء بأسلوب جديد في الشرح، ساعتها فقط
أعطي التلميذات ظهري مدعية مسح ما كُتب على "السبورة".
ثانيًا: بعد الدرس: (المنتج):
يُعتبر في غاية الأهمية تفهيم التلميذات: ما الهدف مما يدرسنه؟ لماذا يدرسن هذا الدرس أو ذاك. والكلام في حد ذاته قد لا يكفي، ولكن لا بد –لأهمية ذلك- ابتكار أساليب مشوقة لربط التلميذات بما درسنه. فما أهمية دروس التراحم أو التكافل بين المسلمين أو الإحسان إلى الجار إن ظلت هذه الأمور مصمتة صماء في كتب مدرسية؟ الهدف هو تعليم التلميذات أن هذه أمور حياتية شُرعت للتطبق وليس لتُدرس فقط.

مثال: بعد الانتهاء من شرح التراحم بين المسلمين، يطلب من كل تلميذة ابتكار هدية بسيطة لتهديها إلى صديقتها. ولتكن بطاقة تهنئة، أو قص صورة جميلة، أو كتابة خطاب تعبِّر فيه الصغيرة عن مشاعرها تجاه صديقتها.

وحتى لا يداخل التلميذات أي نوع من الملل لا بد أن يتنوع المنتج الخاص بكل درس وليكن مرة مسرحية، رسم، لوحة، صحيفة، كتابة خطية، مشروع مصغَّر: بناء سفينة من أعواد الآيس كريم بعد الانتهاء من درس سفينة نوح، زرع نبات الفول بعد درس "نعم الله تعالى"، تصوير الزهور والورود، حفظ نشيد من خارج المنهج المدرسي، ولكنه مرتبط بما جاء فيه... إلخ، والأفكار نهر لا ينضب.

في هذه الحالة سيصبح للدرس معنى ومغزى، سترتبط التلميذات بما يدرسن عن حب ورغبة في معرفة المزيد، ويتحقق شرط التشويق والإثارة.

أختي الفاضلة..
أنت في تحدٍّ مع وسائل ترفيهية وتعليمية غاية في الإبهار: الإنترنت، التلفاز، الفيديو، الأقراص الممغنطة، ولكن لا تنسي.. فبالإخلاص، والصدق، وحسن التوكل على الله تعالى بعد الأخذ بالأسباب سوف تستحوذين على قلوب وألباب بناتك؛ فهن فعلاً لا قولاً بناتك فأحسني تربيتهن
.
أعانك الله تعالى، ونحن معك.
منقول بتصرف من صحيفة اسلام اون لاين



:

الله يعينيك

جزاااااااااااااااك الله خيرا واسعدك الله في الدارين
انا االان اطبق عند بنات المتوسط
دخلت على فصل 3 وهم من النوع اللي يحب الكلام كثير
ويحب يسولف ويسالون اسئلة كثيرة فكنت اجاوب بعضها واحيان اقدم النصيحة لهم
وكنت دائما انصحهم واذكرهم بالله واقول لهم اشياء وكلام يفيدهم مثل التسبيح واالاستغفار
فصدمتني رد وحدة من الطالبات فقالت لي استاة انتي مطوعه
فتداركنت الموقف بسرعه وقلت ياليت اصير مطوعه شي حلو
وكانت معي صديقتي
فقالت مو معناتها انها تنصحكم انها تصير مطوعه فقلت لاء عادي مافيها شي وانا يعجبني هذا اللقب فالطالبة سكتت وحست انها غلطانه ممكن انو كان عندها هدف بس ماقدرت توصله فقالت لاء ياستاذه يعني ان شكلك يعطي مدرسة دين مو مدرسة الرياضيات
والله لايوريكم دخلت على فصل اول متوسط وتعرفون بنات تحسين عقولهم شوي صغيرة وحبيت العب معهم لعبة الاسئلة وقسمتهم الى فريقين وبديت اسئلهم
وياليتين ماسئلت قلت السؤال عن الانبياء فنقالت وحدة النبي ابو جهل استغفر الله العظيم
وغير كذا هاجر وسارة هم زوجات ابو لهب
مصااااااااااايب طلعت وحاولت اصصحح لهم المعلومة والحصة اللي بعدها جتهم وحدة من طالبات الميداني وكانت عصبية معهم
فلما طلعت ومريت من عندهم كل البنات قالوا استاذة انتي تعالي عندنا مرة ثانية جتنا استاذة مرة عصبية مانبيها انتي تعالي عندنا

بارك الله فيكم

:


lala666
الله يسعد قلبك

:

bichebicha1
وعليكم السلام
اتمنى ان تكون ذكرى جميلة

:

هاجس الذكريات @


:

soso.abd
وإياك

:

رائعة الحب
الله يعوضك خير يا رب

:

sasa dodo
الله يسلمك يا رب

:

زهرة رغدان
سلمتِ

:

زينب المزيونه
اللهم آمين وإياك

:

:

:

يمنيه والحكمه
دعواتي لك بالتوفيق =)

:

لولوة الامورة
اسعدك الله

:

أميرهـ بحجابي
الله ييسر لك يا غالية

:

سمو الروح ~
اللهم آمين
الله يسعدك يا رب

:

فاطمة بن الطاهر
لا شكر على محبة

:

ام مشااااعل


:

:

:


titina
الله ييسر لك يا غالية
اسعدكِ المولى ورفع قدرك

:

am lama
الله يسلمك يا رب
وييسر أمرك

:

نور الشمعة


:

sarah224
وإياك يا رب

:

radwa om ali
الله ينفع بها يا رب

:

مريوم سياكل
الله ينفع بك ما اكتب أو انقل
وبالتوفيق لك معلمتي

:

:

:


ام حبيبهm
وفيك يا رب

:

فوفو
أهلا أهلا

أسأل الله أن لا يحرمنا احبه يقفوا بجانبنا يساندونـــا ويكونوا لنا عونًا بعد الله سبحانه وتعالى

أمين أمين أمين
الله يسعدك يا رب
اسعدني ردك

:

Touraya
الله ينفع به يا رب

:

أميرة الكونـ
آمين يا رب وإياك

:

زمن العجائب
الله يسعدك يا رب
صادقة فيه جهل كثير حاصل
والواجب علينا ان نكون مغييرين للافضل
الله يرزقنا الاخلاص والصبر لتحقيق اأهدافنا
اسعدك المولى

:

أناااااااا
وفيك

: