:


السلام عليكم والرحمة
حياكم الله حبايبنا =)

أيام تتعاقب سراعاً..تتثاقل علينا.. لأن فيها حملاً ثقيلاً..
..{ الاختبارات..
حصاد أيامٍ طوال.. حصاد عامٍ كامل من الدراسة..
جدّ فيها و بذل و تعب.. يريح أعواماً مقبلة..

الأمتحانات على الأبواب ،
ومع قدومها ، تبدأ حالة استنفار ،
قلق ،
خوف ،

لكن معنا سيخف كل ذلك ،
بالتناصح الرقيق ، والتشجيع الأخوي

سنتغلب على هذه الفترة ،
ونحصد أعلى الدرجات

والله معنا

ف المكان لكم =)






:

:





عليكِ


1- تقسيم الوقت بين المواد بوضع جدول دراسي يتقيد بها المتعلم قدر المستطاع ويتناسب مع الجدول الدراسي اليومي.

2- عند الشعور بالتعب خذ قسط من الراحة .

3- اختيار المكان المناسب للدراسة وذلك من حيث:

أ- الإضاءة المناسبة والابتعاد عن الخافتة
ب - التهوية الجيدة للغرفة وترتيبها 00 فالترتيب يبعث على الراحة
ج - الابتعاد عن المذاكرة في غرفة النوم .. وان صعب ذلك فأقله الابتعاد عن السرير أثناء المذاكرة.
4- دراسة المواد العلمية والصعبة لا تنفع بصورة شفوية وإنما لابد أن يصاحبها استخدام الورقة والقلم فذلك أثبت للمعلومات فيها.
5- الابتعاد عن مصادر الإزعاج بكل أنواعها 00 فالراحة النفسية تدفع المتعلم للدراسة.
6- الاهتمام بالغذاء الصحي.
7- أخذ القسط الكافي من النوم دون زيادة أو نقصان 00 فكلاهما ضار.
8 - الصــــــــــــلاة أهم مما سبق سواء الفرائض أو الصلاة بعد الانتهاء من أجزاء معينة أو مواد معينة والدعاء لرب العالمين بتثبيت المعلومات لكي ولغيرة.

لابد للطالب من إيجاد خطوات تتبعها في الدراسة بحيث توفر له عدة أمور مهمة مثل:

1- الدراسة بأقصر وقت ممكن (بمعنى توفير الوقت واستغلاله)

2- بذل اقل الجهود الممكنة بمعنى استغلال الطاقة بالطرق الصحية.

3- الاحتفاظ بالمعلومات أطول مدة ممكنة.

:

وبشكل عام هناك ثلاث طرق متبعة للدراسة ولو أدركها الطالب لتمكن من إيجاد الطريقة المناسبة لها ولموضوعه ومن ثم تحقق لها ما تريد... وهذه الطرق هي:

1- الطريقة الكلية:
وهي أن يقرأ الطالب الموضوع بشكل عام لتتضح لها الفكرة العامة ثم يعيد قراءة الموضوع لاستيعاب بقية الأفكار..

2- الطريقة الفقرية:
أي تقسيم الموضوع إلى فقرات حسب ترابط الأفكار وتقبل المتعلم لهذا الترابط 00 فالمتعلم هنا هو الذي يتحكم بطريقة التقسيم حسب ما يوافقه 00 ثم ربط هذه الأفكار جميعاً معاَ00 وهذه الطريقة تفيد في المواضيع الطويلة والتي تتميز بعدم تسلسل الأفكار فيها.

3- الطريقة المختلطة:
وهي الجمع بين الطريقتين السابقتين 00 بحيث تأخذ المتعلمة الفكرة العامة ثم تقسم الموضوع إلى فقرات.

اعجبتني =)


:

:





ولان لابد من وجود حوافز .. لتواجد الإبداع ..
كان منا تلك الأوسمة .. وما كانت إلا شكر .. لمن أبدعت وتميزت ..
وتذكري أن الجزاء الأعظم من الله .. متى ما أحسنتي النية ..


:

والله لو عندك من الهمة / أسم ..!
وجيت | تبغى تطير ..!! صدقني تطير ..}

كل من أشعلت وهج الطموح ورفع الهمم في من حولها ..
نكرمها بـ ..

:

]| و يـمــلأ مهجـتي معنى الإخــاء |[..

كل من أبهجتنا بحرفها ومداد قلمها ورقة أحرفها ..
نكرمها بـ ..

:

وإذا الهموم على أكتافكِ تشعبطت ..
التفتي لها وقولي " يا اختي انزلي " ..

كل من أدخلت السعادة والبسمة في من حولها ..
نكرمها بـ ..

:

إذا جعلت رضا الله همَّك .. ( تكفَّل ) الله بكل ما أهمَّك ..

كل من زادت روعة الموضوع بفائدة أو دلالة على خير ..
نكرمها بـ ..

:

ياكبر معنى الأمل و التفاؤل في الحياة ،،
يحرق أوراق الكسل و ينفض أغبار السماء ،،

كل من كانت كماء العذب في كلماتها وعباراتها ..
نكرمها بـ ..

:

:

❤ 彡 والمَرْءْ فِي دُنْيَاه عُنْوانّ الكِفَاحَ 彡 ❤

http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=709625

:

:


أيام تتسارع ك البرق ،
أعمار تمضي بما تحمل ،
وتعب ونصب !

جددي النية !
حددي الهدف .

يقول الطنطاوي: ( واعلم أن مهمتك ليست في ورقة تنالها و لكن مهمتك أمة تحييهـا )..


:

:




تصدقون
افتقد ايام الاختبارات ..
على اني كنت اتعب خلالها
لا تعب نفسي ولا تعب جسدي ،
إلا اني اجاهد لأحصل على لذة النجاح ،

اذا ما بذلتِ جهد وتعب لتحصلي على النجاح
ما راح يكون له طعم حتى لو حصلتِ عليه بدون أدنى مجهود ،

وهذا ما احمله على عاتقي ،
ل أعلمه لصغيراتي ()


ف أبذلي كل وسعك ،
لتتذوقي أحلى لذة ،


:

:


.>


:

.
أسأل الله أن يوفق الجميع ْ
وتمرْ هالفترة يسيرة على قلوبنا َ
اللهم لاسَهلَ إلا ماجعلتهُ سهلاً
وأنتَ تجعلُ الحزن إذا شئِتَ سهلاً
..

إضاءة ~
ياحلوات إذا استغلق عليكِ فهم شيء استغفري حتى تنفرج ْ
فالاستفغار أمره عجيب
وحدثت لي معه قصة عجيبة
ففي أحد الأيام كنتُ فالقاعة
والاختبار كان صَعب بس سؤالين مقالية
عرفت واحد والثاني ابد انمحى من بالي
حاولت عصرت مخي بس اقسم انو كأن
بممحاه محي مني رغم أتذكر موقعه فالصفحة
وانه 4 نقاط بس الكلام ابد ماتذكرته
انقهرت وبكيت لان لو مااحلو باحمل المادة
فجلست لين ماعاد باقي الا شوي فالقاعة
فيأست وقلت خلاص بأطلع وكانت نفسيتي حيل فالحضيض
قلت خل استغفر عل الأقل اسوي شي
فاستفرت مية مرة
اقيم بمن خلقنيي اني انتهيت من المية والجواب كأنه مكتوب قدامي

:


قال ابن العطاء :
" متى أطلق الله لسانك بالدعاء فاعلم أنه يريد أن يعطيك ماتشاء
مهما عز مرادك وعظم مطلبك "



:

:


كن كالنملة ..
مهما سقطت من الدور العاشر .. أو العشرين .. أو المئة !
لا صوت آآآآه ينبعث منها .. ولا يأس محبط يحيط بها ..
فنراها تعاود الصعود مرة تلو أخرى .. وتسمو وترتقي رغم آلامها .. ولا تلقي بالاً لنظرات من حولها ..
لماذا ؟
لأنها عرفت معنى التوكّل على ربها ..
فأمامها هدف تطمح لتحقيقه ..
لذلك تصل النملة .. ويبقى البشر .


: