http://www.herosh.com/download/57490..._____.jpg.html
ترجمه عصام محمد قاسم الصلاحي
الاكتئاب
في المجتمع الحديث ، والتي يمكن بالتأكيد ان يسمى مركبة "من قمع للشخصية ، والأطفال الذين غالبا ما يتعرضون لضغوط نفسية والاكتئاب. جعل طفل حقا سعيد وسعيد والدي. ولكنها جلبت معظم اليابانيين بنسبة إطار اجتماعي حاد ، في جو من القمع المستمر لرغباته ، الأمر الذي يؤدي في النهاية إلى فقدان احترام الذات. هذا هو السبب الرئيسي للاكتئاب ، والحصول في السنوات الأخيرة أكثر وأكثر انتشارا.
الآن ، عندما يكون الناس أقل أخجل من الاعتراف علنا بأنهم يعانون من مشاكل نفسية ، والاكتئاب ، كما هو ولد من هاوية مظلمة عميقة. وبما أن النتائج التي توصلت إليها دراسة حكومية أجريت مؤخرا في اليابان من كل 15 شخصا يعاني من انهيار عصبي ودائما التوتر العصبي.
واضاف "اعتقد ان المشاكل مع الجهاز العصبي هو واحد من كل خمسة" اليابانية ، -- يقول الطبيب النفسي كازو ساكاي ، الذي عقد في العام الماضي باستطلاع مماثل ، فإن البيانات من هذه الدراسة نشرت في الشهر الماضي من قبل وزارة الصحة والعمل والرعاية الاجتماعية. ساكاي هو مدير هيبيا مصحة نفسية ، وتقع في حي جينزا في طوكيو.
"عدد الأشخاص الذين يعانون من الاضطرابات النفسية في ازدياد مستمر ، والسبب الرئيسي هو أنه ، كقاعدة عامة ، والناس لا يمكن إزالة التوتر والغضب تغلي ، تتراكم في قلوبهم ،" -- كما يقول.
طبيب RIEC شبعا ، مدير سيبا مصحة نفسية يعتقد أن اليابانيين بشكل خاص عرضة للاكتئاب بسبب الطبيعة المفرطة الدؤوب.
"والتفكير والسلوك جدا من اليابانيين هي تلك التي تسمح لهم بسهولة الى سقوط الاكتئاب" -- يؤكد سيبا. أمضت 14 عاما في الولايات المتحدة ، حيث درست مع فرط النشاط المرضية. العودة إلى اليابان ، إلا أنها بدأت تتخصص في علاج هذه الأمراض النفسية وغيرها من الأطفال والنساء.
"وكان اليابانيون ترعرعت في مثل هذه الطريقة التي كانوا قد ضمر الشعور بالكرامة -- تواصل شركة سيبا -- ومن أجل تحقيق أهدافها ، وضعنا سقفا عاليا جدا ، التي يجب أن النضال مستمر للتغلب عليها وبقي على هذا المستوى".
"إن الكفاح من أجل مكانه في المجتمع يبدأ في سن مبكرة جدا ، وأمام الأطفال الصعوبات تقع في كثير من الأحيان إلى كساد اقتصادي عميق. وعلاوة على ذلك ، إذا كنت مكتئبا للاهل والاطفال من ذوي الخبرة للغاية ، والإحساس بالتعاسة. حالة السلبية النفسية للطفل غالبا ما تذهب دون أن يلاحظها أحد ، منذ تدرس لأطفال في سن مبكرة جدا لا يتم عرض ظاهريا عواطفهم "-- يوضح سيبا.
"الاكتئاب -- من أكثر الأمراض شيوعا في المجتمع الحديث ، حيث في المقام الأول في سلم القيم الاجتماعية والتحصيل الدراسي العالي ، وفقا للمعايير المقبولة عموما الحقوق الاجتماعية والنجاح في مسيرته -- قال جونكو Umihara ، مدير عيادة الطب النفسي في حي ميناتو طوكيو -- وفي محاولة للبحث" جيدة "دائما وفي كل مكان ، لدينا خبرة والضغط النفسي الشديد من الخارج ، حتى عندما نكون وطنا".
وزارة التربية والتعليم والثقافة والرياضة والعلوم والتكنولوجيا بداية لمعالجة هذه المشكلة على محمل الجد من الضغط النفسي ، خاصة الآن ، عندما يثبت أن الاكتئاب هو السبب الرئيسي للزيادة في حالات الانتحار. وقد تجاوز عدد حالات الانتحار خلال السنوات الخمس الماضية 30000. وقد رصدت وزارة 5،000 الأطفال التي تعاني من الاكتئاب ، وتجميع البيانات وتحديد الأسباب شيوعا لهذا المرض.
عادة ، والحصول على الاكتئاب الأطفال ، في بيئة الفوري لأولئك الذين هم في وضع مماثل.
"تتعرض باستمرار العديد من الأطفال لانتقادات من جانب الآباء والمعلمين -- تواصل شركة سيبا -- الكبار" تخصيص "أطفالهم ، وزيادة عبء العمل الثقيل بالفعل ، ويطالب بأن الأطفال دائما ، وكانت في كل مكان الأول. وفي الآباء الوقت نفسه استثمار الكثير من المال و الشخصية الطاقة في تعليم الأطفال.
بعض الآباء والأمهات يحاولون من خلال تحقيق أحلام الأطفال الفاشلة الخاصة. "الآباء والأمهات غالبا ما ترغب في التعرف على الأطفال الذين يعانون من" -- وقال Umihara.
"ويصبح الطفل وكأنه استمرار" من "هوية الوالدين. وأجبر على قمع الرغبات والمشاعر الخاصة بها والعمل حتى أن والديه كانوا سعداء وقانع" -- تقول شركة سيبا. وتضيف أن هؤلاء الأطفال يكبرون لا يعرفون ما يريدون حقا القيام به -- بأنهم منشغلون حقيقة التي تلبي احتياجات والديهم.
اهتمام متزايد للأطفال من قبل الآباء يرتبط ارتباطا مباشرا مع مشكلة انخفاض الخصوبة. وقال "عندما أسرة مكونة من الأطفال الصغار ، والآباء وعادة ما يتطلب ونتوقع الكثير منها ، -- قال ساكاي -- وبالإضافة إلى ذلك ، يعانون من سوء التغذية أطفال اليوم ، وهذا هو سبب آخر أن أدمغتهم لا تتطور بشكل صحيح."
كيف يمكن لشخص تجنب الاكتئاب؟
"الوسيلة الأكثر موثوقية لمنع الاكتئاب -- هو القدرة على اطلاق سراح عواطفهم ،" -- يقول Umihara.
"طبيعة دراسته والإلمام النباتات أو الحيوانات لديها تأثير مفيد على الحالة الإنسانية وأداة فعالة لمكافحة الاكتئاب -- أنها لا تزال -- ولكن الأهم هو أن المناخ في العائلة نفسها. الآباء والأمهات يجب ان تتعلم السيطرة على حياتك الخاصة وتصرفاته قبل رعاية للأطفال. جعل الطفل سعيدا حقا هي الآباء سعيدة. "
ولكن عندما يكون الطفل تظهر عليها علامات الاكتئاب ، ويجب على الآباء على المشاركة.
"وعاجلا -- كلما كان ذلك أفضل" -- يضيف Minako ايتو ، المحامي مدرسة ثانوية في حي ناكانو طوكيو. في عام 1995 ، وزارة التربية والتعليم ، تشعر بالقلق إزاء تزايد حالات المضايقة (التحرش المدرسة -- زم. إد.) ، والاضطرابات النفسية بين طلاب المدارس الثانوية ، على المدارس مع المحامين الذين يقدمون المشورة بانتظام الأطفال ومساعدتهم على تعلم كيفية الدفاع عن حقوقهم.
واضاف "اليوم ، والأطفال من الصعب جدا حقا للتعبير عن مشاعرهم ، حتى بين الأصدقاء والزملاء ، -- يقول ايتو -- الأطفال في بعض الأحيان هي أسهل بكثير للحديث عن الصعوبات التي تواجهها والمشاكل مع شخص غريب."
ايتو تجتمع باستمرار واجراء محادثات مع الآباء والمعلمين ، وأحيانا حتى مع استشارة الأطباء النفسيين لإيجاد الحل الصحيح.
على الرغم من أن أعراض الاكتئاب وجدت ما يكفي بسهولة -- فإن الأمر لا يخلو من عسر الهضم واضطراب النوم والاكتئاب مزاج -- معظم الناس مناقشة هذه المسألة على أنها نوع من المحرمات.
ورفض وحتى وقت قريب ، ومعظم اليابانية للاعتراف بحقيقة أنه في هذه الحالات تحتاج إلى مساعدة الأطباء النفسيين والعلاج النفسي. حولوا ووفقا لوزارة الصحة ، وفقط 24.5 ٪ من المستطلعين وقال انه عندما تعرضت والاكتئاب ، وإلى العيادة وخضعت لدورة العلاج المناسب.
"التمسك بمبدأ" Hadza "-- التصدي وحدها ، دون تحويل مشاكلهم على الآخرين ، ويعزز فقط تردد عامة لطلب المساعدة من اختصاصي" -- يؤكد سيبا.
في نهاية العام الماضي ، ونفذت حملة دعائية واسعة النطاق التي تشمل التلفزيون وشبكة الإنترنت لتشجيع الناس تعاني من الاكتئاب ، وتسعى النفس المهني وتلقي العلاج.
في عام 1999 ، كانت شركات الأدوية الافراج عن جيل جديد من مضادات الاكتئاب أن زيادة مستويات السيروتونين وبافراز في الدم ، والمساهمة في استعادة نغمة الجسم طبيعية مع الحد الأدنى من الآثار الجانبية. في تشرين الثاني 200 ، ومكانة متقدمة في السوق وأخذ الأدوية [سري] باكسيل ، وتتمتع معظم الطلب.
ومع ذلك ، والمخدرات -- بل هو ليس أكثر من المساعدات الثانوية. Umihara يعتقد أن السبب الرئيسي لهذا المرض يكمن في بنية المجتمع الحديث.
"وكانت حالة من الاكتئاب نادرة للغاية في اليابان بعد الحرب العالمية الثانية ، في حين ان الجميع يريد مجرد البقاء على قيد الحياة -- قالت -- ولكن الناس الآن أكثر قلقا حول معنى الحياة وموقعهم في ذلك".
Umihara اليابان لا تريد اتباع الطريقة الاميركية "من رقائق البطاطس وكوكا كولا. "إنه لثقافة الهروب من الواقع. الاميركيين نعيش في مجتمع التي تشدد على أن الحلم الاميركي كان في نهاية المطاف لكسب المال الكبيرة ويعيش المواد الرفيعة المستوى ،" -- يقول Umihara ويضيف أن مثل هذه الأشياء الثمينة وأجبرت الناس على مشاعرهم وقمع العواطف.
وقال Umihara أنه في غضون ثلاث سنوات كانت في حالة من الاكتئاب ، وبعد يحاول أن يكون "الخارقة" والعمل والمنزل. وهذه الطبقة رقيقة جدا ، وبدأت حياتها يبدو خاليا من كل المتع. استعاد حالته الصحية الخاصة ، وقالت انها لا تزال لممارسة الطب ، ولكن ينصح ما لا يزيد عن ثلاثة مرضى في اليوم. وكتبت كتابا عن صحة المرأة ويحب أن يكتب وأداء أغاني البوب ، لأنها تساعد في تخفيف الضغط.
في أوائل عام 1990 اليابانيين كانوا محاصرين في اقتصاد الفقاعة "" ، وكان المال والتمتع بفوائد مادية. ولكن هل ذهب كل ذلك ، ويشعر كثيرون الآن شعور بالفراغ.
عند هذه النقطة ، والمجتمع تمر بفترة مهمة جدا في المرحلة الانتقالية. واضاف "اذا كنا لا تعلم التعامل بشكل صحيح مع الصعوبات التي تواجه هذا الوضع ، عندما يبدو أن المجتمع والسياسة والبيئة قد استنفدت بالفعل جميع الاحتمالات ، والبدء في التفكير بجدية في الأسباب الحقيقية للمشاكل ، فإن عدد الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب ، وتنمو باطراد
رد مع الاستدلال
الروابط المفضلة