لقيت اسمااء بذور القطوناا
أسماء أخرى: قشر القطونا الأشقر، وبذرة البراغيث، وقشر القطونا الهني، وإيسباجولا، ولسان الحمل، وآذان الجدي.
الحين قاعده اسوي بحث عن فوائد بذورالقاطونا
لدليل على فائدة النبات:
على مدى قرون، استخدم الطب الصيني التقليدي والطب الإيورفيدي بذور القطونا لعلاج الإسهال، والإمساك،والبواسير، ومشاكل الجهاز البولي. كما تعتبر أحد مصادر الهلام النباتي الذي يعمل على تخفيف مشاكل الجهاز التنفسي. ويتميز الصمغ النباتي لبذور القطونا بأنه ملين ومضاد للإسهال. ولذا تعرف بذور القطونا بأنها من الملينات الأكثر لطفا، كما أنها تعتبرمن الملينات التي تزيد من حجم البراز مما يجعله آمنا للاستخدام طويل المدى.
يملك العشب القدرة على خفض مستوى الجلوكوز في الدم وكذلك الكولسترول بالحيلولة دون امتصاصهما من الأمعاء.
ويتمتع النبات بمزايا خاصة في علاج بعض الحالات المرضية نذكر منها:
· الالتهاب الرئوي والشعبي: عند تناولها في شكل مشروب، تفزر بذور القطونا هلاما نباتيا يغطي الأغشية المخاطية ويخفف البلغم.
· الإمساك، وداء كرون، والإسهال، والبواسير، ومتلازمة تهيج الأمعاء:
تعتبر بذور القطونا أحد المكونات الأساسية لعشرات العقاقير التي تباع دون وصفة طبية كملينات تساعد على تكتل البراز وزيادة حجمه. ويرجع ذلك إلى قدرة ألياف القطونا على امتصاص ما يفوق حجمها عدة مرات من الماء لتكوين كتلة جيلاتينية والحفاظ على رطوبة ونعومة البراز. وتعمل هذه الكتلة الناتجة على حفز رد فعل منعكس متمثل في انقباض جدران الامعاء، يعقبه عملية طرد كما يعمل اختزان الماء بفعل هذه الألياف على إيقاف الإسهال. كذلك تحتوي بذور القطونا المنتفخة على كميات كبيرة من الهلام النباتي التي تغطي وتحمي بطانة الأمعاء، وتخفف الألم، والنزيف، والحكة الناجمة عن البواسير. وعلى عكس أنواع الملينات الأخرى، لا تسبب القطونا أية تقلصات.
احتياطات الاستخدام:
تتوافر بذور القطونا في شكل حبوب غذائية وبذور مطحونة، ومساحيق. ولتجنب مشاكل امتصاص العقاقير الدوائية، لا تستخدم حبوب بذور القطونا خلال ساعة من تناول هذه العقاقير. كذلك بالنسبة لمرضى السكر، فإن تناول كميات كبيرة من منتجات القطونا يمكن أن يؤدي إلى انخفاض امتصاص السكر إلى الحد الذي قد يلزم معه الحد من جرعة الإنسولين.
يعتبر مشروب القطونا بديلا أخف وطأة من مسحوق القطونا الذي يحظر تناوله على الشخص المعرض لانخفاض نسبة السكر في الدم ( بسبب تأثير القطونا الذي يؤخر امتصاص السكر من الطعام)؛ وعلى كل من يتعاطى العقاقير التي يتم تناولها عن طريق الفم عدة مرات يوميا.
يجب أن تمنتع المرأة الحامل عن تناول القطونا وكل أنواع الملينات لأنه يحفز الجزء السفلي من الحوض. كما يجب أن يحرص مرضى الإمساك المزمن على استشارة الطبيب قبل تناول النبات، ولا تستخدم القطونا لعلاج القروح، أو التهاب القولون إلا بعد استشارة الطبيب.
عند تناول القطونا كملين، يجب أن تتناول ما بين ثمانية إلى عشرة أكواب من الماء على مدى اليوم لتجنب انسداد الأمعاء ( في حال تناول القطونا وعدم شرب الماء) . اشرع في استخدام النبات بالتدريج، بحيث تمنح جسمك فرصة للتكيف مع المعدلات المرتفعة من الألياف.
كما يحظر على من يعانون من صعوبة البلع نتيجة مشاكل في الحلق او المريئ او تضيق في القنوات الهضمية من تناول القطونا خشية حدوث سدد.
ان تناول القطونا لفترة طويلة قد يؤثر على امتصاص بعض المعادن والاملاح والفيتامينات مثل ب12 والكالسيوم والحديد و الزنك ، لذا فعلى من يتناولون فيتامينات ان يتناولوها قبل استعمال القطونا بساعة على الاقل وبعد مرور اربع ساعات من استعماله .
منقووووول..
ادعوووووولي...
الروابط المفضلة