انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 3 من 3

الموضوع: مصل انفلونزا الخنازير عقار ام كوكتيل من السموم ....الله يستر!!!!!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    الموقع
    في بيتي مع زوجي الحبيب وابني الغالي يوسف
    الردود
    569
    الجنس
    امرأة

    Unhappy مصل انفلونزا الخنازير عقار ام كوكتيل من السموم ....الله يستر!!!!!!

    * د. عبدالرحمن شاهين- المتحدث الرسمي لوزارة الصحة.. أوضح انه تم استخدام اللقاح الجديد علي 73 ألف حاج ولم تحدث حالة اصابة أو آثار جانبية خطيرة علي أي شخص حتي الآن.. كما أننا لم نستخدمه إلا بعد استخدامه علي 8 ملايين شخص في العالم ولم تسجل هناك أية إصابات أو أضرارعلي هذا العدد.
    قال انه يصعب تمرير لقاح بدون الخضوع للجهات المتخصصة لتقييم الفاعلية والأمان والجودة وعمليات الانتاج تخضع أيضاً لفحوصات ورقابة دقيقة.. باختصار كل خطوات العمل يتم دراستها وفحصها وتقييمها فهناك أسس ومعايير علمية تحكم قواعد العمل في اللقاحات والأمصال ولا تهاون أو تقصير في أي خطوة.
    أكد انه حتي نهاية الاسبوع الماضي لم يتم الاشتباه سوي في حالة واحدة من عدد 7438 حاجا وتم نقل المريض إلي مستشفي حميات أسيوط لمتابعة حالته الصحية فالاجراءات التي تتبعها الوزارة لمتابعة حالات العائدين بصفة عامة والحجاج بصفة خاصة مستمرة وجيدة للحد من انتشار المرض.
    أضاف ان المرحلة القادمة سوف تشهد عمليات تطعيم للعاملين في القطاع الصحي ثم العاملين في المرافق الحيوية ثم المرضي بأمراض مزمنة مثل مرض القلب- الكبد- الكلي وأيضاً الحوامل.. وأخيراً طلبة المدارس للمرحلة الابتدائية في القاهرة الكبري وذلك بعد وصول الجرعات التي تعاقدنا عليها مع الشركة المنتجة.
    أخيراً فانه بعد مرور 6 أسابيع من التطعيم ولم يصب الأفراد بأية مضاعفات كما أوضحت منظمة الصحة العالمية فهذا يؤكد ان الأمان والفاعلية متوافران وكل ما يتردد من تصريحات مجرد شائعات وحروب لا أساس لها من الصحة.
    برنامج ناجح
    * د. محمد ربيع رئيس الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات يؤكد ان اللقاح الجديد ما هو إلا تجربة مكررة من لقاح الانفلونزا الموسمية وتعود بداية تصنيعه إلي عام 1976 ومنذ بداية الاستخدام وحتي يومنا هذا لم تحدث أية اصابات أوخطورة علي الصحة وبالتالي يعد برنامجا ناجحاً في حماية البشر ووقايتهم من أخطار الانفلونزا.
    أما فيما يتعلق بالتصريحات التي تشير إلي خطورة اللقاح علي الحوامل أو الأطفال فكلها لا تستند إلي اي أبحاث أو دراسات علمية وهي تتعارض تماماً مع تصريحات منظمة الصحة العالمية التي أجازت اللقاح وأكدت فاعليته وأمنه علي الصحة بل شددت علي ضرورة تطعيم فئات عمرية محددة حتي لا ينتشر المرض ويسبب هلاك البشر.
    أكد ان الملايين منذ بداية نوفمبر وحتي الآن استخدمت هذا اللقاح ولم يتم تسجيل أي شكاوي نتيجة استخدامه.. حتي الأعراض الجانبية لم تظهر بشكل غير طبيعي يستدعي التوقف عندها.. فكلها انحصرت في التورم مكان الحقن أواحمرار الجلد أو ارتفاع طفيف في درجة الحرارة.
    أشار إلي ان عنصر الأمان لأي لقاح يعد هو الأهم وليس الفاعلية والأمان هنا عدم حدوث أية اصابات لأي عضو من أعضاء الجسم أو أية مشاكل صحية طارئة.
    أما الذين أصيبوا بانفلونزا الخنازير فلا داعي للحصول علي التطعيم لان الجسم كون أجساماً مضادة تقيه من الاصابة مرة أخري.. لكن المصابين بأمراض مثل السرطان والقلب وغيرها لابد من استشارة الطبيب والفحص الجيد قبل الحصول علي التطعيم نظراً لضعف جهاز المناعة.
    قال ان هناك ثلاث شركات عالمية "فرنسية- سويسرية- انجليزية" تقوم بانتاج اللقاح حتي يتم توفير الجرعات التي يحتاجها العالم وجميعها آمنة بنسبة 100% أما الفاعلية فهي تختلف من شركة لأخري ولكن بنسب بسيطة لا تشكل أي خطورة علي الصحة العامة.
    وبصفة عامة كل جسم يتفاعل مع اللقاح حسب الحالة الصحية وسلامة وكفاءة جهاز المناعة فكلما كان سليماً وقويا كانت الاستفادة من اللقاح أفضل.
    أكد ان أي لقاح قبل طرحه للأسواق والاستعمال لابد ان تتم التجارب المعملية والاكلينيكية عليه حتي تتم الموافقة النهائية لاستخدامه علي البشر والاعراض الجانبية تظهر خلال أسابيع أو شهرين علي الأكثر.
    أوضح ان جميع التجارب المعملية علي اللقاح كانت آمنة بنسبة 100% وكذلك التجارب علي الحيوانات أما بالنسبة للعنصر البشري فلم تتم التجارب بشكل متسع لانه من المفترض ان تستغرق فترة سنتين وبالتالي اذا تم ترك الأمر هكذا فمن المؤكد انتشار المرض وحدوث كوارث صحية لا يعلم أحد مداها.. لكن المؤكد ان هناك الملايين من الجنسيات المختلفة استخدمت هذا اللقاح علي مستوي دول العالم ولم تسجل أية شكاوي منه بل علي العكس الكل يسعي للحصول علي اللقاح لتحقيق الحماية والأمان خوفا من انتشار المرض.
    قال انه في خلال شهرين سيتم توفير 5 ملايين جرعة حتي نستطيع تلبية احتياجات وزارة الصحة وتحقيق خطتها في التطعيمات.
    * د. محمد أحمد علي استاذ الفيروسات بالمركز القومي للبحوث يؤكد ان كل ما يتردد حول اللقاح الجديد لانفلونزا الخنازير ليس له أي أساس من الصحة وبصفةعامة فان أي لقاح يتم اجازته لابد من اجراء اختبارات معينة عليه أهمها توافر الأمان والسلامة لذلك عند تجربته علي الفئران أو حيوانات التجارب لابد من اجراء قياسات في الدم لمعرفة هل هناك اصابات للأعضاء الداخلية بعد التطعيم أم لا.. ثانياً يتم متابعة الأجسام المضادة المناعية لمعرفة مدي تكونها بمعدلات تمثل الحماية من المرض وتحقق المناعة المطلوبة ولا يتم تسجيله أو الموافقة عليه الا بعد نجاح تلك التجارب.
    أضاف ان كل دولة تحصل علي أي لقاح لابد ان تقوم باجراء اختبارات وفحوصات قبل ان يستخدمه المواطنون.
    أكد ان منظمة الصحة العالمية لا تسمح بتجربة أية مصل علي البشر قبل التأكد من سلامته لكن ربما لان هذا اللقاح مازال جديدا علي الرغم من ان مرض انفلونزا الخنازير ما هو الا شكل من أشكال الانفلونزا الموسمية لكن الخوف منه يسيطر علي غالبية الناس.. كما ان هذا اللقاح لم يتم تجربته عالمياً علي عدد كبير من المتطوعين نظرا لان الانتظار يمثل خطورة في انتشار المرض.
    أشار إلي ان هيئة C.P.C وهي مركز مراقبة الأمراض في أتلانتا بأمريكا وافقت علي عزل الفيروس علي اثنين من السلالات التي تم انتاج 4 أنواع من اللقاحات ليتم انتاجه في عدة بلدان والنوع الذي وصل في مصر هو واحد من هذه الأنواع التي تمت الموافقة عليها.
    أوضح ان أية أعراض جانبية لأي لقاح تظهر خلال أسبوع من تاريخ التطعيم وبالتالي لا داعي من الخوف حول ما يقال عن الأمصال الجديدة.
    قال ان السيدات الحوامل والشباب هم الفئات الأكثر احتياجاً للأمصال والتطعيمات الخاصة بانفلونزا الخنازير فحتي الآن ليس هناك أي تأثير علي صحتهم وتؤكد الابحاث والدراسات عدم وجود آثار جانبية علي المدي البعيد.
    * د. عبدالهادي مصباح أستاذ المناعة يشير إلي ان لقاح انفلونزا الخنازير مكون من عدة مركبات منها الجزئي المعدي من الفيروس ويضاف اليه المادة المحفزة "ادجوفانت" وهي خاصة بالجهاز المناعي.. اضافة إلي مادة "اسكوالين" وهي مادة موجودة في الطبيعة وفي الجسم البشري وهذه المادة تحديدا قالوا انها تفرز أجساماً مضادة تهاجم الجسم ولكن منظمة الصحة العالمية أكدت ان هذه المادة يتم استخدامها منذ عام 1997 في لقاح الانفلونزا العادية وتم استخدامها علي نطاق واسع "حوالي 40 مليون شخص" ولم تحدث أي مشاكل صحية لهم علي الاطلاق.
    أضاف قائلاً ان البعض اشار إلي خطورة مادة "سيمي روزول" لأن بها زئبقاً يصيب الصغار بمرض التوحد أما الكبار فتصيبهم بالزهايمر وهذه المادة يتم اضافتها لحفظ الجرعات المتبقية في حالة استخدام جزء من اللقاح ولكن التجارب أثبتت انه لا صحة علي الاطلاق لهذا الكلام لانها استخدمت في تطعيمات أخري للانفلونزا الموسمية وتم استخدام 22 مليون جرعة أيضاً لم تكن لها الآثار التي سبق ذكرها علي المواطنين.
    أوضح ان هناك حرباً دائرة بين الشركات العالمية والاشاعات التي يتم اطلاقها بين الحين والآخر جزء من هذه الحرب حول الترويج فالضرب تحت الحزام أسلوب سائد للترويج لمنتج أو القضاء عليه للقاح أو العكس وبالتالي يجب علينا الا ننساق ونصدق ما يقال.
    أخطاء متعددة
    * د. نجوي الخولي- مدير المركز الاقليمي للانفلونزا.. تري ان حديث وزيرة الصحة الفنلندية السابقة به الكثير من الأخطاء فالمصل الجديد ليس مجموعة من السموم كما تدعي ولكنه عبارة عن فيروس ميت تم عزله مع زيادة كمية المادة المحفزة المسئولة عن زيادة عمل الجهاز المناعي ومن ثم مقاومة أكبر من الجسم في مواجهة المرض أوالعدوي. وهو الاختلاف الوحيد الموجود بهذا المصل مقارنة بأمصال الانفلونزا العادية حيث ان زيادة المادة المحفزة وقلة كمية الفيروس الميت الهدف منه زيادة الكميات التي تنتج منه حتي نستطيع مواجهة المرض الذي ينتشر بصورة كبيرة تستدعي سرعة المواجهة وعدم التقاعس.
    أضافت ان المصل بالفعل كما قالت الوزيرة السابقة يحمل فيروسات الانفلونزا الموسمية وانفلونزا الخنازير وانفلونزا الطيور ليس بغرض القضاء علي ثلث الجنس البشري كما تقول ولكن لأن التحليل الدقيق للفيروس الجديد H1N1 المعروف بانفلونزا الخنازير أثبت ان هذا الفيروس يتكون من كل هذه الانواع مجتمعة ومن ثم كان من الضروري ان يحمل المصل كل هذه الفيروسات الميتة حتي يؤتي ثماره ويستطيع منع الاصابة بالمرض.
    أشارت إلي انه رغم كثير من المغالطات العلمية التي جاءت في هذه التصريحات الا اننا يجب ان نأخذها مأخذ الجد بسبب خطورة هذا المرض ونعتبرها رأيا علمياً يحتمل الصواب والخطأ مع الوضع في الاعتبار ان يكون مرجعنا في الحكم علي فائدة المصل أو خطورته الجهات العالمية الصحية مثل منظمة الصحة العالمية التي مازالت حتي الآن توصي باستخدام المصل في مواجهة المرض مؤكدة انه لا خطورة منه وان الأثار الجانبية له مازالت محدودة جداً وفي اطار المسموح به علمياً ولا تؤدي إلي مخاطر للانسان كالاصابة بالأمراض الخطيرة أو الوفاة.
    أوضحت انه يجب في نفس الوقت ان تكون هناك متابعة دقيقة للأشخاص الذين يحصلون علي هذا المصل الواقي لمراقبة ما اذا كانت هناك أي أثار جانبية خطيرة علي الذين تم تطعيمهم خاصة بعد الخبر الذي نشر مؤخراً عن ان هناك مصلاً قامت احدي الشركات الانجليزية بانتاجه وكان له آثار جانبية خطيرة جداً علي الذين حصلوا عليه وان كانت الشركة قامت بعد ذلك بالاعلان عن ان هناك خطأ ما حدث في تصنيع كمية بسيطة من المصل وتم سحبها فوراً مع التأكيد علي ان المصل بصفة عامة لا توجد منه أي مخاطر.
    أكدت ان الحديث عن المصل وخطورته أو أهميته للوقاية من انفلونزا الخنازير لن تنقطع لان هذه المشكلة عالمية والآراء فيها متفاوتة تبعاً لنوع الدراسات والابحاث التي تجري وفي نفس الوقت لا نستبعد ان تكون هناك حروب خفية بين الشركات للترويج لمنتجها علي حساب منتجات الآخرين ولذلك علينا ان نكون يقظين لذلك ويكون الفيصل هو المراقبة الجيدة للأشخاص الذين تم تطعيمهم بجانب عدم التواني في أساليب مكافحة المرض من البداية مثل الاهتمام بالنظافة والحرص علي تجنب الأماكن المزدحمة والتغذية السليمة مما يؤدي إلي رفع مناعة الجسم بصفة عامة وزيادة القدرة علي مقاومة مختلف الأمراض.
    مؤامرة واضحة
    * د. فوزي بباوي- خبير صناعة الدواء.. يعترض جملة وتفصيلاً علي حديث الوزيرة الفنلندية مشيراً إلي انه لا يمكن ان يصدر عن شخص لديه علاقة بالطب أو يتسم بالتفكير العلمي فالقول بأن مرض انفلونزا الخنازير مؤامرة من الشركات المنتجة للقاحات حتي تزيد من مبيعاتها وأرباحها خاصة في أمريكا غير منطقي لأن المرض بالفعل ظهر أول ما ظهر في أمريكا الجنوبية ثم انتقل إلي الولايات المتحدة وانتشر في معظم ولاياتها تقريباً وبالفعل حدثت وفيات من جراء الاصابة به واذا كان هذا مؤامرة كما قيل فعلي الأقل كانت ستوجه إلي الخارج وليس إلي مواطنين أمريكيين.
    أضاف أما القول بان المصل ضار وليس له أي فائدة فأيضاً هذا ليس منطقياً بدليل ان الذين تم تطعيمهم به لم يصابوا بالمرض مما يعني ان المصل يمثل بالفعل وقاية من الاصابة.. أما القول بان الغرض من المصل تقليل نسبة الخصوبة لدي الرجال والاضرار بالحوامل وكبار السن فهذا كلام مرسل ليس له أي أساس علمي وليست هناك أي دراسات أجريت وأثبتت حدوث هذه النتائج الخطيرة.
    أوضح انه من الأفضل بدلاً من الاهتمام بهذه النوعية من الأخبار التي تحمل في طياتها الرغبة في الشهرة والفرقعة الاعلامية ان نسعي إلي توفير الامصال للمواطنين وعدم قصر الاستيراد علي دول معينة ومنعه من دول أخري بحجة عدم كفاءة المصل الوارد منها لأنه يوجد لدينا مراكز أبحاث علي مستوي عال من الممكن ان تكون هي الفيصل في الحكم علي فائدة المصل من عدمه من خلال المعايرة وتحديد الانواع التي يجب ان نستخدمها.
    أضاف ان الاعتماد علي دول محددة في استيراد الأمصال يحمل في طياته الكثير من المخاطر لأن هذه الدول تسعي أولاً إلي تطعيم مواطنيها ولا تسمح بتصدير الا كميات قليلة للغاية تفيض عن احتياجاتها وبالتالي لن تفيد في مواجهة المرض بشكل حاسم كما ان هذه الدول من الممكن ان تتخذها وسيلة للضغط علي الدول غير المنتجة بجانب المغالاة في السعر بشكل كبير بينما الاستيراد من أكثر من دولة سيؤدي إلي خفض السعر بنسبة تصل إلي النصف تقريباً.
    أشار إلي اننا لا يجب ان نلقي بالكلمات بدون دليل علمي كالقول بعدم صلاحية أو كفاءة المصل المنتج في دولة ما دون ان نعتمد في ذلك علي أساليب وبحوث علمية دقيقة فدولة مثل الصين مثلا تسعي إلي تطعيم ما يزيد عن مليار نسمة وهم عدد مواطنيها وليس منطقياً ان تقوم بهذا الامر والمصل يتسبب في مخاطر قاتلة كما قيل وكذلك الهند التي تسعي إلي تطعيم مواطنيها بالكامل من خلال الانتاج المحلي بعد التأكد من صلاحية المصل وكفاءته.
    مراكز متخصصة
    * د. زهير حلاج مستشار الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية أشار إلي ضرورة ان تكون المعلومات صادرة من جهات موثوق فيها علمياً خاصة اذا كانت تتعلق بالأمور والقضايا الصحية وهي منظمة الصحة العالمية ومراكز مكافحة الامراض الامريكية والأوروبية وادارات الصحة العامة في الدول المتقدمة مثل اليابان- كندا- استراليا- انجلترا- نيوزيلندا والدول الاسكندنافية... فجميع هذه المراكز لا تطلق أية تصريحات الا بعد اجراء الدراسات التي تؤكد صدق ودقة النتائج التي توصلوا إليها خاصة فيما يتعلق بانتاج اللقاحات والأمصال.
    أضاف ان هناك خطوات مدروسة وتجارب متعددة يتم اجراؤها قبل طرح أي لقاح للتأكد من كونه فعالاً وسليماً وآمناً.. أما بالنسبة للقاح H1N1 فقد تم تحضيره بنفس طريقة لقاح انفلونزا الموسم الشيء الوحيد المختلف هو الفيروس المستخدم.
    أكد ان الفيروس الخاص بانفلونزا الخنازير تم عزله وتبين من التحليل الجيني انه فيروس نجم من تزاوج بين عدد من الفيروسات وهذا أمر حدث قبل ذلك وليس بالجديد وهذا يؤكد ان الفيروس موجود وتركيبه الجيني معروف وبالتالي فاللقاح تستخدمه كل دول العالم وبلغ عدد المحصنين 1400 مليون شخص وبعد مرور 6 أسابيع علي استخدامه ثبت ان الأعراض الجانبية مشابهة تماماً لأعراض الانفلونزا الموسمية وليس هناك أي جديد يستحق الخوف أو القلق.
    أكد ان منظمة الصحة العالمية لديها مجموعة من الخبراء والاستشاريين من كل أنحاء العالم لمراجعة كل التجارب التي تم اجراؤها وكذلك الدراسات الحقلية والمعملية.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الموقع
    o《لڪِ اللـہ ياشآمنآ 》●
    الردود
    13,545
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • متميزة المقال الاجتماعي 2011
    مشكورة ع الموضوع اختي

    بس كتيرررررر طويل

    تقبلي مروري
    ــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ تـوقيــ ع ــــــي ــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    الموقع
    في بيتي مع زوجي الحبيب وابني الغالي يوسف
    الردود
    569
    الجنس
    امرأة
    [QUOTE=رغودة الدمشـقية;9366185]
    مشكورة ع الموضوع اختي

    بس كتيرررررر طويل

    تقبلي مروري
    [/Q



    شكرا علي مرورك اختي
    هو فعلا طويل بس مهم جدا

مواضيع مشابهه

  1. للوقايه إن شاء الله من مرض انفلونزا الخنازير
    بواسطة ورده في البستان في روضة السعداء
    الردود: 47
    اخر موضوع: 19-01-2010, 08:18 PM
  2. باحث أردني يتمكن من إنتاج عقار ضد انفلونزا الخنازير
    بواسطة عبد الرحمن... في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 10
    اخر موضوع: 18-10-2009, 10:40 PM
  3. الردود: 5
    اخر موضوع: 29-09-2009, 12:23 PM
  4. للوقايه من جميع الامراض حتى انفلونزا الخنازير باذن الله
    بواسطة بيشلا في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 2
    اخر موضوع: 05-09-2009, 08:34 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ