انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 16

الموضوع: مرض البدانة... الداء والدواء**متميز**

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    Al.iRaQ
    الردود
    3,069
    الجنس
    ذكر

    المواضيع المتميزة مرض البدانة... الداء والدواء**متميز**



    مرض البدانة... الداء والدواء

    وتستمر سلسلة الاكتشافات العلمية التي تؤكد صدق تعاليم النبي الكريم عليه الصلاة والسلام، ....

    أحبتي في الله! هذه مجموعة من الأخبار العلمية عن البدانة، هذه الظاهرة الخطيرة التي تكلف أمريكا كل سنة 147 مليار دولار!! والتي يموت بسببها الملايين كل عام، بل إن ظاهرة البدانة أصبحت مشكلة عالمية لا تقل عن الأزمة المالية العالمية، لها مساوئ كثيرة وعواقب وخيمة... والحل بسيط جداً لخَّصه لنا القرآن في جزء من آية!
    ولكن قبل ذلك دعونا نستعرض هذه الأخبار العلمية:

    البدانة تكلف أميركا 147 مليار دولار
    قال باحثون أميركيون إن الأموال التي تنفق على الأمراض المرتبطة بالبدانة تشكل 10% من إجمالي النفقات الطبية في الولايات المتحدة، أو ما يعادل 147 مليار دولار في العام. وطبقا للدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة هيلث أفيرز, فإن حجم الإنفاق الكلي على الأمور المتعلقة بالبدانة تضاعف في أقل من عشر سنوات.
    ويقول الدكتور توماس فريدن مدير المراكز الأميركية للرقابة والوقاية من الأمراض: إن من الأهمية بمكان اتخاذ خطوات فعالة لاحتواء وتقليل العبء الهائل المترتب على الدولة من البدانة. ويعتبر أكثر من 26% من الأميركيين من البُدُن, مما يعني أن مؤشر كتلة الجسم لديهم يصل إلى 30 أو أكثر. وتقاس كتلة الجسم بالوزن بالكيلوغرامات مقسوماً على طول القامة بالمتر المربع.

    البدانة سبب رئيس في الإصابة بالسرطان
    حذر عالم مرموق من أن حالات الإصابة بمرض السرطان آخذة في الارتفاع بجميع أنحاء العالم بصورة تشكل خطراً على البشرية مقارنة بظاهرة التغيرات المناخية. ويؤكد البروفسور مايكل مارموت أستاذ علم الأوبئة والصحة العامة في جامعة لندن، على أن وباء البدانة المنتشر هو سبب رئيسي في الإصابة بداء السرطان.
    وتركز الدراسة على حالات اكتساب الوزن والبدانة التي تفضي للإصابة بحوالي 14 ألف حالة بالسرطان في بريطانيا كل عام. ويظهر كذلك أن ثلث السرطانات تأتي من نظام الحمية وعدم ممارسة التمرينات الرياضية. ويحث الخبراء الناس على النحافة والامتناع عن كثرة تناول الوجبات السريعة واللحوم الحمراء والمحفوظة، ولحم الخنزير المقدد وأفخاذ الخنزير بالإضافة إلى الكحول.




    يتسبب السرطان في وفاة سبعة ملايين شخص في العالم كل سنة وفقاً لأحدث تقديرات
    الصندوق العالمي لأبحاث السرطان, ويتوقع أن يرتفع الرقم إلى أكثر من عشرة ملايين
    بحلول عام 2020. إن الأزمة تقتضي إجراء عاجلاً, فالأعداد مخيفة على نطاق العالم.
    ويأتي السرطان بعد أمراض القلب كأعلى سبب في حدوث الوفيات في بريطانيا.


    من ناحية أخرى كشفت دراسة في العدد الأخير من مجلة "وباء السرطان" أن البدانة تؤدي إلى مضاعفة احتمال إصابة السيدات المتقدمات في العمر بسرطان نخاع العظام والدم، وذلك طبقاً لدراسة قام بها فريق بحث من جامعة مينيسوتا الأميركية.


    البدانة تؤثر على بنية ووظيفة عضلة القلب
    أثبت باحثون أستراليون أن الأشخاص الذين يعانون من البدانة يتعرضون لتغيرات في بنية عضلة القلب، ما يؤثر على أدائها لوظيفتها، حتى وإن لم يصابوا بأي من أمراض القلب. وقد تؤدي تلك التغييرات إلى الإصابة بهبوط لاحق في القلب.
    فقد قام باحثون من كلية طب جامعة كوينزلاند الأسترالية، بقياس سرعة وقوة انقباض عضلة القلب بواسطة نسخة مستحدثة من تقنية الموجات فوق الصوتية في 142 شخصا ولم يكن أي من المشاركين مصابا بأي من أمراض القلب أو ضغط الدم أو السكري. كما لم يكن أي منهم يعاني من الأعراض الدالة على وجود احتقان (congestion) في عضلة القلب. وكان متوسط أعمار المشاركين 44 عاماً.
    تم تقسيم المشاركين حسب أوزانهم إلى 4 مجموعات: وبمقارنة عضلة القلب في الأشخاص ذوي الوزن المناسب مع نظرائهم المفرطين في البدانة تبيّن أن البطين الأيسر لعضلة القلب في المفرطين في البدانة كان انقباضه أضعف بصورة واضحة. وكانت قدرته أضعف على الاسترخاء الكامل بين انقباضين. وهذا الاسترخاء الكامل هو الذي يتيح للبطين الامتلاء بالدم لأقصى درجة ممكنة قبل أن يضخه لبقية أعضاء الجسم.
    وذكر الدكتور توماس مارويك الذي قاد فريق البحث أن تلك الدراسة تظهر العلاقة المباشرة بين مستوى البدانة ومعدل الخلل الوظيفي لعضلة القلب، وذلك بمعزل عن الأسباب الأخرى التي قد تؤثر على عمل عضلة القلب، كارتفاع أو انخفاض ضغط الدم مثلاً.





    تشير نتائج رسم القلب للأشخاص المشاركين في الدراسة قبل تعرضهم للاختبار
    بالموجات فوق الصوتية إلى أن قوة الضخ لعضلة القلب طبيعية لكل منهم، أي أنهم لا
    يعانون من هبوط في القلب. ورغم ذلك خلصت الدراسة إلى أن التغيرات المحدودة أو
    الطفيفة البنائية أو الوظيفية التي تحدثها البدانة في عضلة القلب تظل ذات أثر لا يمكن
    تجاهله في التعرض لهبوط القلب.



    الأطفال البدناء يعيشون حياة أقصر من آبائهم
    حذر خبراء في مجال الصحة من أن أطفال اليوم قد لا يعمرون أطول من آبائهم بسبب البدانة. ويرى هؤلاء الخبراء أن متوسط العمر المتوقع ربما ينخفض للمرة الأولى منذ مئات السنين إذا ما استمر الوضع السائد كما هو متوقع.
    وذكرت صحيفة ديلي تلغراف أن ربع الأطفال في سن خمس سنوات وأكثر من ثلث الذين تبلغ أعمارهم 10 سنوات يعانون من الوزن الزائد أو البدانة. ويتوقع أن ترتفع أعداد هؤلاء الأطفال بشدة في العقود القليلة القادمة.




    يقول الدكتور كولين وير, رئيس المنتدى الوطني للبدانة, "قد نكون إزاء جيل ربما
    يعيش حياة أقصر من آبائهم, وهو احتمال مزعج". إن الخطر الأكبر يتمثل في النوع
    الثاني من مرض السكري الذي بدأنا نراه في أعداد كبيرة من المراهقين, فنحن نلاحظ
    مستويات من الإصابة بمرض القلب بدأت في الارتفاع بعد أن ظلت لـ30 عاماً في حالة
    تراجع. وحذر من أن إصابة المراهق بالنوع الثاني من داء السكري قد يقتطع عقوداً
    وليس مجرد سنوات من العمر المفترض أن يعيشه.


    وتقدر الأوساط الصحية أن نصف سكان بريطانيا سيعانون من البدانة من الناحية الطبية بحلول العام 2050 وستتفاقم المشكلات الصحية الناجمة عن ذلك مثل الإصابة بأمراض السكري والقلب وبعض أنواع السرطان ما سيكون له تأثير على العمر المتوقع. ويؤكد الأطباء أنه كلما كان المرء بديناً في صغره قلَّ عمره "المفترض" كثيراً.
    ويقولون: إن هذه الزيادة في البدانة لم تحدث خلال مئات مضت من السنين!

    النشاطات اليومية والانفعالات النفسية والبدانة
    اكتشف الباحثون في مستشفى مايو كلينيك الأميركي أن الناس الذين يقضون وقتا أكثر مستلقين على السرير معرضون أكثر من غيرهم للبدانة سواء مارسوا الأنشطة الرياضية أم لم يمارسوها. واستنتج هؤلاء الباحثون أن الذهاب المنتظم إلى قاعة الرياضة ليس هو الذي يحدّد بدانة الشخص أو نحافته بل إن النشاطات اليومية العادية والانفعالات النفسية قد تلعب دوراً أكبر في هذا الأمر.
    يقول الدكتور جيمس ليفين رئيس الباحثين الذين أجروا الدراسة "أعتقد أن هذه الدراسة تمثل بصيص أمل بأننا إذا استطعنا أن نجعل مستوى نشاطنا الآن مماثل لمستوى نشاطنا قبل 50 عاماً عندما كانت البدانة غير سائدة في أميركا, فسيكون بإمكاننا تخفيف البدانة عندنا".
    وقال ديفد جكوبس الأستاذ بجامعة منسوتا إنه لا توجد هناك إجابة سهلة عن البدانة، فهناك عوامل عدة تساهم في هذه الظاهرة من بينها الأكل الزائد, مضيفا أنه "من المهم أن نجد طريقة لجعل آكلي البطاطس الخاملين, آكلي بطاطس نشطين".





    وجدت الدراسة أن الأشخاص البدينين الذين شملتهم الدراسة تعودوا على الجلوس 150
    دقيقة أكثر من زملائهم النحيفين، وأن ذلك يعني أنهم يحرقون 350 سعرة حرارية
    يومياً أقل من نظرائهم. وقالت الدراسة إن الأشخاص البدينين لو قاموا بنفس النشاطات
    التي يقوم بها نظراؤهم النحيفين لخففوا وزنهم بـ 15 كيلوغراماً سنوياً دون أن يحتاجوا
    إلى الذهاب إلى قاعة الرياضة.



    تعاليم الإسلام والبدانة
    والآن وبعدما اطلعنا على نتائج دراسات غربية حديثة عن أسباب البدانة ورأينا أن أهم الأسباب هي:
    1- الإسراف في الطعام والشراب.
    2- قلّة النشاط والحركة.
    3- الانفعالات النفسية.
    وهذه أسباب رئيسية تسبب الوزن الزائد، وبالتالي تتسبب في أمراض خطيرة مثل أمراض القلب والسكري وضغط الدم والسرطان. ولكن ماذا عن التعاليم الإسلامية التي نزلت قبل أكثر من 1400 سنة؟
    لقد أنزل الله لنا قاعدة ذهبية في النظام الغذائي فقال: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) [الأعراف: 31]. فأخطر شيء هو الإسراف ومادام الإنسان معتدلاً فإنه يكون عند الحدود الآمنة، وهذا ما يقوله بالضبط علماء الغرب!
    بل إن النبي صلى الله عليه وسلم أعطاناً قاعدة رائعة في النظام الغذائي تشرح وتفصل قوله تعالى: (وَلَا تُسْرِفُوا)، يقول عليه الصلاة والسلام: (ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطن! حسب الآدمي لقيمات يقِمْن صُلبه، فإن غلبت الآدمي نفسه، فثلث للطعام وثلث للشراب وثلث للنفَس) [السلسلة الصحيحة 2265]. فقد نفَّر النبي أصحابه من كثرة الطعام وقال: (ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطن) ، ليضع أمام أعينهم وهم يأكلون الطعام أن هذا الطعام من الممكن أن يكون شراً لهم فيما لو امتلأت بطونهم منه!
    وهذا أسلوب تعليمي حديث يلجأ إليه علماء النفس اليوم. حيث تجدهم ينفّرون الناس من الإكثار في الطعام ويربطون ذلك بالأمراض الخطيرة كالسرطان وغيره كما رأينا في الدراسات السابقة. ولكن النبي الكريم استخدم هذا الأسلوب في التعليم قبل علماء الغرب بقرون طويلة، ماذا يدل ذلك؟
    ثم إن النبي عليه الصلاة والسلام جعل الإكثار من الطعام من عادات الكفار ليُبعد الناس عن ذلك. قال عليه الصلاة والسلام: (الكافر يأكل في سبعة أمعاء والمؤمن يأكل في معيٍ واحد) [البخاري ومسلم]. وكأن النبي صلى الله عليه وسلم أشار إشارة خفية إلى التقليل من الطعام إلى أقصى درجة ممكنة، (1 / 7 أجزاء). وبالفعل الإنسان الشره للطعام من الممكن أن يأكل كمية تساوي سبعة أضعاف ما يتطلبه جسده!
    أما السبب الثاني للبدانة وهو الانفعالات النفسية، فلم يغفل عنه نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم، بل قال وردد مراراً للأعرابي الذي جاء يطلب النصيحة، قال له: (لا تغضب... وردَّد ذلك مراراً) [البخاري]. كذلك اعتبر النبي أن حسن الخلق هو أثقل شيء في ميزان العبد يوم القيامة فقال: (ما من شيء أثقل في الميزان من حُسن الخلُق) [رواه الترمذي].
    ولكن ماذا عن النشاط اليومي الذي يقول عنه العلماء إنه عامل حاسم في علاج البدانة؟ لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أكثر الناس نشاطاً وحركة وعبادة وقياماً لله تعالى. وقد لخّص لنا النبي ذلك في قاعدة ذهبية فقال: (ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات) قالوا بلى يا رسول الله قال: (إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط) [رواه مسلم].
    فانظروا معي إلى هذه الممارسات اليومية التي لا يمكن لمؤمن أن يتركها حتى يلقى الله عز وجل، فالوضوء هو حركة ونشاط ونظافة، وكثرة الخطا إلى المساجد هو رياضة المشي التي يعتبرها العلماء من أفضل الرياضات، والصلاة هي بالإضافة لكونها عبادة لله، هي مجموعة من الحركات المهمة جداً للعمود الفقري وعضلة القلب والبطن والظهر، ولذلك فإن المؤمن حياته كلها نشاط ولا وجود للخمول أبداً.
    إذاً النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن كثرة الطعام، ونهى عن الغضب والحقد والتفكير السلبي، وأمر بالنشاط والحركة والمشي والصلاة....
    ولا تنسوا يا أحبتي أن هذه التعاليم أُلقيت على أناس تعوّدوا على ملء بطونهم، بل وكانوا يتفاخرون في كثرة الأكل كما نعلم من حياة الجاهلية قبل النبي. هؤلاء الناس كانوا شديدي الغضب والانفعال لأتفه الأسباب، وقد كانت تنشأ حرب تستمر أربعين سنة بسبب ناقة!! والسؤال الذي يطرح نفسه: لو كان النبي صلى الله عليه وسلم يريد السلطة – كما يدعي أعداء الإسلام – إذاً لماذا يخالف قومه ويأمرهم بعادات جديدة وقد لا يضمن استجابتهم له!
    وما الذي سيجنيه من هذه التعاليم؟ ولماذا يأمرهم بألا يغضبوا وألا يكثروا من الطعام ... ليس لهذا تفسير منطقي يا أحبتي إلا أن نعتقد بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يأتِ بشيء من تلقاء نفسه، بل هو وحي من عند الله جل وعلا، فهو الرحمة المهداة، ووالله لو علم الملحدون عظَمة هذا النبي الرحيم وقوّة التعاليم التي جاء بها، ولو اقتنعوا بهذه التعاليم الشريفة، لتقدم العلم مئات السنين!
    فالعلماء كما نرى يسهرون الليالي ويجرون التجارب وينفقون الأموال وهم تائهون ليس لديهم قاعدة أو أساس أو نور يهتدون به إلا ما يرونه بأعينهم ويلمسونه بأيديهم، وتجدهم بعد دراسات مضنية تستمر لسنوات طويلة، يصلون إلى النتيجة ذاتها التي شرعها نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام! ألا يكفي هذا دليلاً على صدق رسالة الإسلام؟!


    ــــــــــــ
    بقلم عبد الدائم الكحيل


    مصدر المعلومة:
    الجزيرة – الديلي تلغراف – الأوبزرفر - أسوشيتد برس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الموقع
    جـ~ـده
    الردود
    8,424
    الجنس
    أنثى
    موضوع قيم وهام
    جزاكم الله خير .. ونفع بكم ..
    اشتقتْ لـ آحبتي
    آمطروني بـ دعواتكم .. احتاجها


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    الردود
    230
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خير وشكراً على الموضوع الراااائع والمفيد ..

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الردود
    632
    الجنس
    امرأة
    يسلمووووووووووووووووووووووو

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الموقع
    فرنسا - ليون
    الردود
    5,382
    الجنس
    رجل
    بارك الله بكم


    موضوع يحتاج علامة الأمتياز

  6. #6
    ♥أم عبد الله♥'s صورة
    ♥أم عبد الله♥ غير متواجد كبار الشخصيات- بالعلم نرتقي -شعلة العطاء -لؤلؤة شتوية نادرة- بالعلم نرتقي - زهرة الحوار
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الردود
    10,541
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    9
    موضوع رائع و متكامل بارك الله فيك




  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الموقع
    غزة فلسطين
    الردود
    18,627
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • معطاءة ركن الصحة والتغذية
      • سيدة مبدعة
      • متميزة شتاؤنا ألوان
      • وهج العطاء
      • قائدة شتوية بارعة
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)
    شكرا لك علي المعلومات الهامه

  8. #8
    زهر الريحان's صورة
    زهر الريحان غير متواجد كبار الشخصيات -معطاءة ركن الصحة والتغذية
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الموقع
    لسوف اعود يا أمي ** إني أحبك يا ابي
    الردود
    14,705
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    4
    التكريم
    (أوسمة)
    موضوع جميل جدا ومفيد وفيه حقائق مذهلة سبحان الله
    و بعض المعلومات الحقيقة مرعبة


    لازم كل يوم أقرأ موضوعك من جديد حتى أزيد همتي و أنزل وزني
    جزاك الله خيرا كثيرا

    أحبّكن في الله أخواتي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الموقع
    بين ناسي -------- ‰ أحبـكمـ/وهــ $ ,,,,,,, (( KSA))
    الردود
    2,400
    الجنس
    امرأة
    شكرا جزيلا لك يعطيك العافيه جزاك الله خيرا

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الموقع
    EGYPT
    الردود
    1,199
    الجنس
    امرأة
    موضوع قيم وهام
    جزاكم الله خير .. ونفع بكم ..

مواضيع مشابهه

  1. البدانة بين الداء والدواء .
    بواسطة ≈ احـتِـوٍآءْ ≈ في ركن المواضيع المكررة
    الردود: 1
    اخر موضوع: 27-10-2009, 10:29 PM
  2. البدانة بين الداء والدواء .
    بواسطة ≈ احـتِـوٍآءْ ≈ في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 1
    اخر موضوع: 27-10-2009, 10:29 PM
  3. الداء والدواء في الذباب
    بواسطة محمد سامرائي في روضة السعداء
    الردود: 3
    اخر موضوع: 30-10-2007, 04:17 AM
  4. * - ( (الداء والدواء في الذباب) ) - *
    بواسطة روعة.! في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 3
    اخر موضوع: 29-06-2006, 07:26 PM
  5. الطعام بين الداء والدواء
    بواسطة MOON LIGHT في الملتقى الحواري
    الردود: 0
    اخر موضوع: 12-11-2002, 05:59 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ