انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 2 من 2

الموضوع: القوا نظرة على هذا الموضوع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    في بلاد الله
    الردود
    2,639
    الجنس
    أنثى

    Question القوا نظرة على هذا الموضوع

    ماريا غونيت : استخدم التغذية العلاجية لتنشيط الجهاز المناعي عند المصاب
    حاورها عبد العليم الحجار : «المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء»,,, بترجمة الى اللغة الانكليزية لهذا الحديث النبوي الشريف، اختارت اختصاصية التغذية «ماريا غونيت» ان تستهل الحوار الذي اجرته «الرأي العام» معها، وهو الحوار الذي اكدت من خلاله على امرين اساسيين اولهما هو ان «جميع الامراض بما فيها السرطان بشتى انواعه قابلة للعلاج الناجع باستخدام علاجات طبيعية تعتمد على التغذية والاعشاب فقط», اما الامر الثاني الذي شددت عليه «غونيت» فهو ان «احدى اكبر المآسي التي تشهدها الحضارة البشرية المعاصرة في مجال علاج الامراض تتمثل في اللجوء الى خيار التداوي بالمواد الكيماوية وتجاهل الدور الذي يمكن للعلاجات الطبيعية ان تلعبه لتمكين الجسم من التخلص من الامراض دون ان يتكبد خسائر كتلك التي تنجم عن استعمال العقاقير الكيماوية».

    وتؤكد «غونيت» ان برنامجها نجح حتى الان في معالجة عشرات الحالات المرضية هنا في الكويت، بما في ذلك حالات لسرطان الفك وسرطان الثدي وسرطان الغدة الليمفاوية والاكزيما والسكري والامراض الجلدية والالتهابات الفطرية بالاضافة الى تضخم الغدة الدرقية والانيميا والعجز الجنسي وتساقط الشعر وفي الوقت ذاته، تؤكد غونيت على ان الضمان الاهم للحصول على نتائج ناجعة من وراء برنامجها هو الالتزام الكامل بالتعليمات وبالنظام الغذائي الذي تحدده لكل مريض على حدة وفقا لما تقتضيه حالته.

    إلا ان «غونيت» تؤمن بان العبرة ليست بما تقوله هي عن برنامجها وعن مدى فاعليته بل بما يقوله المرضى الذين عالجتهم بفضل ذلك البرنامج، ولذلك فقد سمحت لنا بالاتصال بعدد من مرضاها السابقين والحاليين كي يتحدثوا الينا عن تجاربهم العلاجية معها.

    في البداية تحدثنا مع السيدة «ام محمد» التي قالت انها اكتشفت اصابتها بسرطان الثدي قبل حوالي شهرين وانها لجأت الى الاختصاصية «غونيت» التي وضعت لها برنامجا غذائيا (حمية) يعتمد بالاساس على الخضراوات والفواكه مع الاقلال من تناول اللحوم واضافت ام محمد ان الامر لم يقتصر على تغيير النمط الغذائي بل ان غونيت اعطتها تركيبة معينة من الاعشاب وطلبت منها ان تواظب على تناولها الى جانب الالتزام بالبرنامج الغذائي.

    اما عن النتيجة، فتقول السيدة ام محمد ان جميع اعراض سرطان الثدي تلاشت تماما في غضون شهر تقريبا وان الفضل في ذلك «يعود الى الله اولا ثم الى الايمان بانه خلق العلاج لكل داء والى جانب ذلك فان الالتزام بتوجيهات الاختصاصي المعالج يساهم الى حد كبير في الوصول الى مرحلة الشفاء».

    بعد ذلك تحدث الينا السيد «هـ ,س» الذي قال انه اصيب قبل بضع سنوات بسرطان الفك ولجأ في البداية الى العلاج الجراحي الذي ادى الى استئصال فكه الاسفل دون ان يتوقف انتشار المرض، فاضطر الى التحول في العام 2001 الى العلاج الكيماوي الذي لم يجد فيه نفعا ايضا، وفي نهاية المطاف، سمع السيد «هـ,س» بالاختصاصية ماري غونيت وذهب اليها حيث اخضعته لبرنامج تغذية علاجية متكامل ادى بعد مرور 4 اسابيع فقط الى شفائه بشكل كامل من السرطان.

    اما السيدة «بدرية, س» فقالت انها ظلت تعاني التهاب الغدة الدرقية لسنوات طويلة وجربت شتى انواع العلاج الكيماوي قبل ان تقرر اللجوء الى الاختصاصية «غونيت» التي بدأت معها برنامجا علاجيا ارتكز على تغيير النمط الغذائي وتنظيمه بالاضافة الى تعاطي جرعات من تركيبة عشبية، «وهو البرنامج الذي انتهى بالشفاء الكامل بعد مرور شهرين على بدايته» على حد قول تلك المريضة السابقة.

    ما قالته السيدة ام محمد والسيد «هـ,س» والسيدة «بدرية س» تطابق من حيث المبدأ مع ما قاله مرضى اخرون عالجتهم الاختصاصية ماري غونيت، مثل السيد احمد علي الذي كان مصابا بسرطان الشفاه وشفي منه والسيد «سينغ» الذي كان يعاني التهابات فطرية حادة في اصابع قدميه واوصى الاطباء ببترها قبل ان يلجأ الى العلاج بالتغذية والاعشاب، والسيدة «سهى» التي كانت مصابة باكزيما الوجه وظلت تعاني تلك المشكلة لسنوات طويلة بعد فشل العلاجات الكيماوية ثم تخلصت منها في غضون شهرين بعد البدء في العلاج بالاعشاب والتغذية تحت اشراف الاختصاصية الكندية ماري غونيت.

    ونعود الى الاختصاصية «ماريا غونيت» التي سألناها عن سبب وصفها للعلاج الكيماوي بانه «مأساة» فقالت «الواقع ان العلاج الكيماوي لا يؤدي الى الشفاء من الامراض بل الى كبت اعراضها فقط كما انه يترك اثارا جانبية ضارة تفوق احيانا اثار المرض ذاته، وعلاوة على ذلك فان العلاج الكيماوي يتسبب في اضعاف الجهاز المناعي وبالتالي فانه يجعل الجسم عرضة للاصابة بامراض اخرى».

    وفي ما يلي مقتطفات من الحوار الذي اجريناه مع الاختصاصية الكندية:



    بداية، ما الفلسفة التي يرتكز عليها عملك كاختصاصية تغذية علاجية؟

    ، الواقع ان افضل ما يلخص تلك الفلسفة هو ذلك الحديث النبوي الشريف الذي يقول: «المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء» وذلك لأن علم التغذية العلاجية يعتمد بالاساس على استخلاص العناصر الشفائية من الطبيعة مباشرة ومساعدة الجسم على شفاء نفسه بنفسه، وهكذا فان فلسفتي في العمل تتماشى مع ذلك الحديث الذي يشير الى ان المعدة هي نقطة انطلاق الامراض وان اتباع نظام غذائي متوازن (حمية) هو الشرط الاساسي للشفاء من تلك الامراض.

    هل يمكن ان تعطينا فكرة عامة عن برنامج التغذية العلاجية الخاص بك والذي تعتمدين عليه لمساعدة مرضاك على الشفاء؟

    - باختصار، يمكنني القول ان برنامجي هو عبارة عن اسلوب عمل مدروس يتم تحديده وتصميمه وفقا لاحتياجات كل مريض على حدة وذلك بهدف تقوية وتنشيط جهازه المناعي كي يتولى عملية الشفاء، ويعتمد البرنامج على شقين اساسيين اولهما تغيير النمط الغذائي واستبداله بنمط جديد يعتمد على اغذية صحية وثانيهما استخدام تركيبة (توليفة) خاصة من الاعشاب الطبية عالية الجودة، وما اود توضيحه هو انني لا اقوم بشفاء المريض بل استخدم خبرتي في مجال التغذية العلاجية لتنشيط الجهاز المناعي وجعله يقوم بالشفاء وبتعبير اخر فان ما اقوم به في الواقع هو انني اقوم بتحفيز جسم المريض كي يشفي نفسه بنفسه دون الحاجة الى علاجات كيماوية او حتى جراحية.

    هل تقصدين ان برنامجك قادر على جعل الناس يستغنون تماما عن العلاج الكيماوي والجراحي؟

    - ليس بالضبط فهناك بعض الحالات التي لابد ان يتم فيها التدخل بالعلاج الكيماوي أو الجراحي مثل حالات الحوادث والحالات المرضية الاخرى التي تستدعي تدخلا سريعا وفي ما عدا ذلك، فان العلاج الحقيقي ينبغي ان يكون عن طريق التغذية فقط.

    ما الامراض التي يمكن لبرنامجك ان يعالجها بنجاح؟

    - الواقع ان جميع برامج التغذية العلاجية تستطيع ان تساعد الجسم على التخلص من جميع الامراض التي قد تصيبه، بما في ذلك امراض السرطان والامراض الجلدية وحتى التناسلية وبالنسبة لبرنامجي فإنه يركز بالاساس على مساعدة المرضى الذين يعانون من السرطان ويرغبون في الشفاء منه واستعادة عافيتهم.

    وما العلاج الاساسي الذي يعتمد عليه برنامجك؟

    - كما ذكرت آنفا، فان برنامجي التغذوي والعلاجي يعتمد على استخدام توليفة خاصة من الاعشاب الطبيعية بحيث يتعاطاها المريض وفق جرعات معينة كجزء من نظام غذائي أصممه له خصيصا، وتقوم تلك الاعشاب الطبيعية بمهاجمة وتدمير الخلايا السرطانية اينما كانت، كما انها تقوم في الوقت ذاته باعادة الحيوية والنشاط الى الاعضاء المصابة وتساعدها على الشفاء دون اي اثار جانبية ودون الحاجة الى تدخل جراحي او علاج كيماوي.

    واود ان اشير هنا الى ان العلاج الجراحي للسرطان لايعد علاجا على الاطلاق لانه يكتفي ببتر العضو المصاب ولا يعالج جذور المرض، ان البتر الجراحي هو نوع من التشويه للجسم في حين ان العلاج بالاعشاب الطبية وبالحمية يمنح الشفاء ويحافظ في الوقت ذاته على الاعضاء المصابة.

    وعلى سبيل المثال، عندما تصاب امرأة ما بسرطان الثدي فانه يكون امامها خياران وهما اما ان تلجأ الى العلاج الكيماوي الذي يؤدي في نهاية المطاف عادة الى ضرورة استئصال الثدي، واما ان تلجأ الى العلاج بالتغذية والاعشاب وهو العلاج الذي يؤمن لها الشفاء كما يجنبها فقدان ثديها.

    المشكلة

    ولكن ألا تعتقدين ان المشكلة تكمن في ان برامج التغذية العلاجية تتطلب وقتا طويلا قبل تحقيق نتائج ملموسة كما انها تستدعي فرض تعليمات غذائية صارمة على المريض؟

    - الواقع ان هذه الفكرة خاطئة تماما، فالحقيقة هي ان العلاج الكيماوي يستغرق بضعة اشهر للسيطرة على امراض يستطيع برنامج التغذية العلاجية ان يحقق الشفاء منها في غضون بضعة اسابيع فقط، هناك بعض المرضى الذين عالجتهم في غضون اسابيع قليلة من امراض بعد ان ظلوا يعانون منها لسنوات طويلة وجربوا جميع اساليب العلاج الكيماوي والجراحي دون جدوى، والمشكلة الحقيقية تكمن جزئيا في صعوبة تغيير عاداتنا الغذائية بالاضافة الى سعينا الى حلول سريعة تمنحنا نتائج فورية حتى وان كانت زائفة.

    اما بالنسبة لمسألة التعليمات الغذائية الصارمة التي تستلزمها برامج التغذية العلاجية، فأود ان اشير ثانية الى الحديث النبوي الشريف «المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء» فكلمة الحمية تعني البرنامج الغذائي المدروس والمتوازن، وبالتالي فان الحديث الشريف يؤكد انه لاشفاء حقيقيا من دون الالتزام بنظام غذائي معين يضمن الوصول بالجسم الى بر الشفاء من المرض الذي يعانيه، اذا فمن غير المعقول ان يحصل الشفاء من دون انتهاج حمية يحددها اختصاصي التغذية في ضوء معطيات حالة لشخص المريض.

    ضمان العلاج

    وما العنصر الاساسي الذي يضمن للمريض الحصول على نتائج ايجابية من خلال برنامجك العلاجي؟

    - هذا سؤال جيد، والاجابة عنه تتلخص في الاستعداد الكامل من جانب المريض لتنفيذ التعليمات والالتزام بها حرفيا، بما في ذلك استعداده لتغيير عاداته الغذائية وانماط معيشته، ومن دون ذلك لا يمكن لبرنامجي او لاي برنامج علاجي اخر ان يحقق اي نجاح حقيقي، وبتعبير آخر، فان المسألة برمتها تعتمد على التعاون والثقة المتبادلة بين المعالج والمريض.

    بالاضافة الى السرطان بأنواعه والامراض الجلدية، هل يمكن لبرنامجك ان يساهم في معالجة مشاكل اخرى كالعقم والضعف الجنسي؟

    - صحيح انني مهتمه اساسا بمعالجة السرطان والامراض الجلدية بما في ذلك حب الشباب والاكزيما وحتى القشرة التي تصيب فروة الرأس، إلا انني استطيع ايضا مساعدة النساء اللاتي يواجهن مشاكل في الحمل حيث اخضعهن لبرنامج غذائي خاص ينشط التبويض لديهن، اما بالنسبة للضعف الجنسي فانني لا افضل التعامل معه على الرغم من ان برنامجي يستطيع ان يوفر العلاج له بنفس الاساليب التي تعتمد على الغذاء والاعشاب الطبيعية، وما اقصده هو ان معالجة امراض خطيرة كالسرطان اهم نسبيا من معالجة مشاكل صحية مثل الضعف الجنسي، ولذلك فانني اركز اكثر على معالجة السرطان.

    ولكنني اود التأكيد ثانية على ان جميع الامراض والمشاكل الصحية قابلة للعلاج بالتغذية وبالاعشاب الطبيعية.

    اشرت آنفا الى ان التغذية العلاجية تقوم بتقوية وتنشيط الجهاز المناعي لتمكينه من مواجهة الامراض والتغلب عليها، فهل يمكن القول إن التغذية العلاجية والاعشاب الطبيعية قادرة على جعلنا نستغني عن التطعيمات التي تعطى للاطفال لحمايتهم من الاصابة بامراض مثل شلل الاطفال والحصبة وغيرها.

    - قد يبدو هذا الامر مستحيلا، إلا انه ممكن في نهاية المطاف، فمن الناحية البيولوجية لا يحتاج جسم الانسان الى اي تطعيمات اذا كان جهازه المناعي يعمل بكامل كفاءته، والذي يرغمنا على حقن اطفالنا بتطعيمات هو ان اولئك الاطفال ورثوا ضعف الجهاز المناعي بشكل او باخر ولكن اذا نجحنا في تقوية الجهاز المناعي لدى الطفل منذ البداية باساليب طبيعية فاننا لن نكون في حاجة الى حقنه بتطعيمات، نعم، من الممكن الاستغناء عن التطعيمات عن طريق التغذية العلاجية والاعشاب الطبيعية.

    من خلال خبرتك، ما ابرز العادات الغذائية الخاطئة التي لاحظت انها منتشرة هنا في الكويت وتتسبب في الكثير من الامراض؟

    - كاختصاصية تغذية ارى ان العادات الغذائية الاخطر هنا تتمثل في الافراط في تناول الحلويات والسكر بالاضافة الى استهلاك كميات كبيرة من اللحوم,, فهذه العادات تعتبر المسؤولة عن غالبية المشاكل الصحية الشائعة في الكويت وبخاصة مشكلة مرض السكر.

    على ذكر مرض السكر، هل تعالجينه ايضا في اطار برنامجك؟

    - اجل وبنجاح كبير ولكنني اود التذكير دائما بان الشرط الاساسي الذي ينطبق على جميع الحالات هو التعاون الايجابي من جانب المريض وذلك من خلال التزامه الصارم بمقتضيات النظام الغذائي الذي اصممه له خصيصا ، ان عدم التزام المريض يعني ان البرنامج العلاجي لن يؤتي ثماره المرجوه.

    تقولين ان جميع الامراض قابلة للعلاج ببرامج تغذوية تتضمن استخدام اغذية واعشاب طبيعية فهل ينطبق هذا الكلام على مرض الايدز؟

    - الواقع ان مرض الايدز لا يندرج ضمن تخصصي إلا انني استطيع القول انه من الممكن ايضا التوصل الى علاج ناجع لمرضى الايدز باستخدام وسائط طبيعية تعتمد على العناصر الغذائية المدروسة بالاضافة الى الاعشاب الطبية التي تحفز جهاز المناعة، وبتعبير اخر فانه من الممكن ان نسيطر على الايدز اذا استطعنا ان نقوي جهاز المناعة، فمن المعروف ان الايدز ينجم اساسا عن ضعف او انهيار المناعة المكتسبة في الجسم.

    ما ابرز المشكلات او المعوقات التي تواجهك في مجال عملك هنا كاختصاصية تغذية علاجية؟

    - على صعيد التعامل مع المرضى، المشكلة الابرز تتمثل في عدم استعداد البعض لتغيير عاداتهم الغذائية وعدم التزامهم بالتعليمات التي احددها لهم، فهناك بعض المرضى الذين يعتقدون انني اتحمل مسؤولية شفائهم بالكامل دون ان يقوموا بواجباتهم المتمثلة في التعاون بشكل ايجابي مع توجيهاتي المتعلقة بأنماط حياتهم ونوعيات الاغذية التي يتعاطونها.

    اما على الصعيد المهني، فان الامر الذي يعوق قدرتي على توسيع مجال نشاطي هنا في الكويت هو انني لا املك عيادة تخصصية رسمية لممارسة عملي من خلالها، ولذلك فانني اتمنى ان يتعاون معي اي افراد كويتيين كي افتتح عيادة متخصصة في المعالجة بالتغذية والاعشاب الطبية.

    كيف يستطيع المرضى ان يتصلوا بك للاستفسار وطلب الاستشارات والنصائح؟

    ــ الواقع انني اتلقى استفسارات واسئلة زبائني من خلال عنوان البريد الالكتروني الخاص بي وهو:
    آخر مرة عدل بواسطة لـــمـــووو : 04-08-2005 في 04:03 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    italia
    الردود
    122
    الجنس

    بارك الله فيك

    جزاك الله خيرا ..مافى احلى من الرجوع للطبيعة وكل شئ خلقة الله سبحانة و تعالى ما يضر لو العالم يبتعد عن المواد المصنعة و المعالجة راح تختفى الأمراض اللى ظهرت فى الوقت الحالى والله يشفى جميع مرضى المسلمين ..

مواضيع مشابهه

  1. اتمنى ان الموضوع يثيت علشان كل وحده عندها حمل عنقودي تستافيد من الموضوع
    بواسطة اتعبني قلبك في الحمل والولادة و الرضاعة
    الردود: 10
    اخر موضوع: 22-05-2010, 07:57 PM
  2. ودك بمتجر للأزواج تختارين الزوج الي يناسبك!!! القوا نظره...
    بواسطة ريم الفلااااا في نافذة إجتماعية
    الردود: 30
    اخر موضوع: 26-08-2008, 08:23 PM
  3. تعالوا بس القوا نظره
    بواسطة ام يامر في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 7
    اخر موضوع: 04-08-2005, 05:28 PM
  4. القوا نظرة ... ماراح تندموا...
    بواسطة poissona في العناية بالجسم والبشرة والمكياج والعطورات
    الردود: 5
    اخر موضوع: 21-05-2005, 12:47 AM
  5. القنا ع النا جح @@ با ذن الله
    بواسطة زينة في العناية بالجسم والبشرة والمكياج والعطورات
    الردود: 8
    اخر موضوع: 10-09-2001, 12:01 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ