فيتامين K
يعتبر من الفيتامينات الذائبة في الدهون وهو ضروري لبناء البروتينات اللازمة لمساعدة الدم على التجلط عند النزيف. ويساعد الجسم على بناء البروتينات اللازمة لصحة الدم، والعظام، والكلى.
وأنه يتم تصنيع جزء من فيتامين K عن طريق الميكروبات الموجودة في الجهاز الهضمي لجسم الإنسان،وهو موجود في الخضار الورقية الخضراء، مثل السبانخ والبروكولي والملفوف، والزهرة ، والبامية، وبعض الفواكه كالفراوله والكيوي والعنب الأسود، وبنسبة أقل في كل من البيض، والحليب، ورقائق الشوفان، وبعض المكسرات ويشكل نقص فيتامين كي خطرا كبيرا على صحتنا، فبدون وجود فيتامين كي، لا نستطيع تصنيع البروتينات اللازمة لتجلط الدم، فيأخذ بالتالي الدم الوقت الطوبل ليتجلط، فيتسبب بالتالي النقص في حدوث نزيف قد يكون كبيرا ومميتا في حالات الإصابات والحوادث مثلا.
وتعتير إحدى العوامل الأساسية لنقص فيتامين كي هو عدم التوازن الغذائي وقلة تناول الخضار الورقية الخضراء، كما أن تناول المضادات الحيوية بشكل دائم ومزمن قد يشكل خطرا لحدوث النقص لأنها تتسبب في قتل العديد من الميكروبات في جهازنا الهضمي والتي عادة ما تتواجد ونحتاجها لتصنيع فيتامين كي. كذلك تشكل حالات الإسهال المزمنة واضطرابات المرارة فرصة أكبر لحدوث النقص. وتشكل أمراض الكبد أيضا الفرصة الأكبر لحدوث النقص لأنه يتم تخزين فيتامين كي في الكبد
وهناك معلومة أستغربت منه كثيرًا وهي أن تناول فيتامين E بجرعات كبيرة يسبب تعارض مع فيتامين K وبالتالي نقصه
فيتامين D
وهذا أكثر فيتامين معلوماتي عنه كبيرة ربما بسبب نقصه في جسم
والغريب أن هناك من يصنفه بأنه هرمون يفرزة الجسم والبعض يعتبره فيتامين
يحتاج الجسم لهذا الفيتامين لامتصاص الكالسيوم والفوسفور من الأمعاء والاستفادة منهما في النمو وهو منظم الجسم الأساسي لتوازن الكالسيوم، كما أن هذا الفيتامين ضروري في التطور الطبيعي للعظام، والأسنان وخصوصاً عند الأطفال، بحيث إنه يحمي من الضعف العضلي، ويدخل في عملية تنظيم ضربات القلب، وهو مفيد للوقاية من هشاشة العظام ونقص الكالسيوم في الدم وعلاجهما،
كما أن هذا الفيتامين يقوي جهاز المناعة، ويفيد في وظائف الغدة الدرقية وعملية التجلط الطبيعية للدم.
ويؤدي النقص الشديد في فيتامين (د) إلى الإصابة بمرض الكساح لدى الأطفال ولين العظام، وهي حالات مشابهة لتآكل العظام وهشاشتها عند الكبار، أما حينما يكون النقص في هذا الفيتامين أقل شدة فإنه يؤدي إلى فقدان الشهية والإحساس بالحرقة في الفم والحلق، وحدوث إسهال وأرق، واضطراب في النظر.
يساعد هذا الفيتامين في زيادة قدرة الأمعاء على امتصاص المواد الغذائية والقيام بالتمثيل الغذائي، وأهم مصادره الشمس أما العناصر الغذائية المكونة له البيض والسمك ومنتجات الألبان وزيت السمك
ويساعد فيتامين دي الجسم على الحفاظ على مستويات الأنسولين الضرورية في الدم. ومن أهم مصادره الشمس
المغنيسيوم
هو أحد املاح المعادن ، وهو عنصر كيميائي فلزي
يساعد في استرخاء العضلات المحيطة بالمجاري الدموية لتسهيل عملية انتقال الدم
لا بد منه لتخليق البروتين
لا بد منه لكي يعمل الجهاز العصبي بشكل طبيعي
لا بد منه لتحويل الطعام إلى طاقة
يسهل مشاكل ما قبل الحيض عند النساء
يساعد في المحافظة على ثبات الضغط عند مرضى السكري
يرفع نسبة الكولسترول النافع في الدم ويخفض نسبة الكوليسترول الضار
ونقصه يؤدي إلى تشنجات في الجهاز العصبي ، الشد العضلي، رعشة في الاطراف ، تشنجات في الحنجرة ، العصبيه ، الضغط النفسي ، الارهاق ، آلام في المفاصل
والأفراط في تناوله يؤدي إلى الاسهال ، المغص ، التسمم
ومصادره
بذر اليقطين ، نخالة الحبوب ، بذر دوار الشمس ، السمسم ، القمح ، اللوز ، الفستق السوداني ، الجوز ، الحليب ، القرع ، السبانخ ، التين المجفف ، البامية ، الجبنة ، السمك ، المشمش المجفف ، الدراق المجفف
الكالسيوم
الكالسيوم هو عنصر أساسي من الحمية الصحية. ونقصه يؤدي إلى مشاكل في تكوين العظام والاسنان، بينما تؤدي زيادة جرعته إلى تكوين حصى الكلى. ويحتاج الجسم إلى فيتامين دي حتى يتمم عملية امتصاص الكالسيوم. منتجات الالبان هي أحد المصادر الأساسسية والغنية بهذا المعدن.
اللبن أو الحليب ومشتقاته، البيض، اللحم، الخضراوات الورقية كالملفوف والسبانخ، الموالح والمكسرات واللوز، سمك السلمون، الثوم، التين المجفف،
والكالسيوم عنصر هام جدا و افتقار الجسم لهذه المادة يسبب نخر الأسنان وتقوس العظام والكساح وانحطاط في قوة العضلات وتشنجها وآلام عصبية وغير ذلك مما يؤثر على الصغار والكبار على السواء. ومن جهة أخرى فان وجود مادة الكالسيوم في الدم ضروري لعملية التخثر في حالة النزف.
أعتذر أستاذة أم عادل على الإطالة حاولت الإختصار ولكن في كل فيتامين أو معدن بحر من المعلومات (^ـ^)
الروابط المفضلة