انا مع الاخواااااااات ان هذي خرفااااات
وكلام
والي يجيبه ربي حلو بنت او ولد
في ناس محرومين منهم الله يرزقهم ياااااااااااااااارب
قولوا امين
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
انا مع الاخواااااااات ان هذي خرفااااات
وكلام
والي يجيبه ربي حلو بنت او ولد
في ناس محرومين منهم الله يرزقهم ياااااااااااااااارب
قولوا امين
لا تنسي عزيزتي ان الله سبحانه وتعالى ذكر في القرآن آيات ان هذا الامر بيده وحده فهو يهب لمن يشاء إنثا ويهب لمن يشاء ذكورا ويجعل من يشاء عقيما
هو امر ليس للانسان دخل فيه ولن يستطع الانسان ان يتدخل فيه لانه بيد الله وحده
ولا اله الا الله
لاعلاقة له بأشهر السنة يعتمد على الكروموسومات التي تسبق الى البويضة
والعلم عند الله
ولاخير إلا فيما اختاره الله
وانا حملت في شهر 8 وقال لي الدكتورانه عندي ولد لكن لا يعلم الغيب الا الله.
مادا حصل في العالم مرة يقولو التاريخ العربي ومرة يقولو الاكل ومرة يقولو ايام التبويض تختاري يوم 15 شوفي اختي متسمعيش لشيء ما له وجود ارجعي للقران واقرئي وحتعرفي انو الي مكتبو لك الله حتولديه انا متلا عندي ولدين الحمد لله فرحانة بيهم وبطلب من الله اربيهم احسن تربية وحبلت بيهم في 11.15 اتمنى انك تسمعي للاخوات
يا ريت أخت تفسريلي هذا الحديث لو سمحتي
لا حول ولا قوه الا بالله هذ كله دجل وخزعبلات فاضيه وهذا شبيه بالاعتماد على الجدول الصيني لتحديد جنس الولود فلا اساس له من الصحه عليك التكال على رب العالمين فهو العاطي سبحانه
و عليكم السلام ورحمة الله
هذا كلام لا أساس له ،، و غير علمي
الله يرزق الجميع بالذرية الصالحة ..
سؤالي هو: ما معنى حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: إذا علا ماء الرجل ماء المرأة كان المولود ذكرا وإذا علا ماء المرأة ماء الرجل كان المولود أنثى، وما التفسير الشرعي العلمي الواضح الدقيق للحديث؟!
لأنني أب لسبعة بنات وأرجو الله أن يرزقني بولد.
وجزاكم الله خيرا.
الجـــواببسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عمار قرقوم حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
فقد أشرت إلى أنك قد رزقك الله تعالى من مَنِّه وفضله بسبع بنات، فأول مقام نقومه من هذه النعمة هو أننا نهنئك عليها تهنئة عظيمة، فإن الله جل وعلا جعل هذه الذرية مِنَّة ومنحة من عنده، بل الغالب في تعبير الكتاب العزيز أن يكون التعبير عن هذه الذرية بالهبة؛ كما قال تعالى:{لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور * أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قَدير}.
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قالمن ابتُلي من هذه البنات بشيء – وفي رواية فأحسن إليهنَّ - كُنَّ له سِتراً من النار) متفق على صحته.
فهذه فضيلة عظيمة قد خصها الله تعالى بهؤلاء البنات، لأن كثيراً من الناس يقع له جهل عظيم في هذا المعنى فيتضايق مما رزقه الله تعالى من هذه الذرية الصالحة من البنات؛ كما قال تعالى:{وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ}، وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قالمن عال جاريتين – أي قام عليهما بما يجب لهما من التربية – حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو كهاتين – وأشار بأصبعيه - )، فأي فضيلة بعد هذه الفضيلة، ولذلك كان من فضل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم أن رزقه الله تعالى أربع بناتٍ ولم يعش له من الذكور ولد – صلوات الله وسلامه عليه -.
والمقصود أنك بحمد الله تعالى صابر شاكر على ما رزقك الله تعالى من هذه الذرية، ولا مانع بعد ذلك من تحصيل الأسباب الممكنة لتحصيل البنين، فإن الإنسان بطبعه يحب أن يكون له البنين والبنات، ومع هذا فالتسليم هو شأن المؤمن، والرضا بما قسم الله يورث في النفس انشراحا وانبساطا وسعادة، فأول وصية في هذا المقام أن لا تكثر من التفكير في هذا الأمر وإنما تعوّل على قسمة الله التي يهبها لمن يشاء وكيف ما شاء.
إذا علم هذا فإنه لم يثبت من جهة الطب كما أشار إلى ذلك المختصون أي وسيلة سليمة ثابتة لتحصيل نوع المولود، وأما الحديث الذي أشرت إليه فقد أخرجه مسلم في صحيحه ونصه: (ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر، فإن اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة أذْكرا بإذن الله، وإذا علا مني المرأة مني الرجل أنّثا بإذن الله)، ومعنى العلو في هذا الحديث: إما أن يكون على ظاهره بمعنى الكثرة، وإما أن يكون بمعنى السبق؛ فيصير المعنى: إذا سبق ماء الرجل ماء المرأة، فتحصل من هذا أن المراد بالعلو إما العلو من جهة الكثرة بحيث يصير أحد المائين مغمورا في الآخر، وإما أن يكون بمعنى السبق بحيث يسلك أحدهما الآخر، وكلا الكيفيتين مجهولتان من حيث الصورة وإن كانتا معلومتين من جهة المعنى، ولذلك أشرنا إلى أنه لم يثبت من جهة الاختصاص بالطب أن هناك طريقة لتحقيق هذا المعنى، وإنما يؤمن المؤمن بأن العلو هو السبب في التذكير والتأنيث كما قال – صلوات الله وسلامه عليه –، ولا مانع إذا ظهر ما يعين على فهم صورة ذلك أن يصار إليه.
وأما عن الأسباب المشروعة لتحصيل ما تريده من الذرية فيشرع لك صلاة الحاجة وهي ركعتان نافلتان وبعد السلام تحمد الله تعالى وتصلي على نبيه صلى الله عليه وسلم، ثم تدعو لحاجتك كأن تقول مثلاً: رب هب لي ابناً يكون من الذرية الصالحة إنك سميع الدعاء، {رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين}، {رب هب لي من لدنك وليًّا}، ونحو هذه الأدعية المشروعة الحسنة وليس في ذلك دعاء مخصوص بصيغة مخصوصة.
فعليك بالاستعانة بالله والدعاء؛ وقد قال صلى الله عليه وسلم: (ليس شيء أكرم على الله من الدعاء) أخرجه الترمذي في السنن.
نسأل الله عز وجل أن يرزقك الذرية الصالحة التي تقر عينك وتسر قلبك وأن يجعلها ذرية طيبة إنه سميع الدعاء.
عنوان الفتوى
:مدى علاقة التذكير والتأنيث بين عمر المرأة أو الأشهر الميلادية
رقـم الفتوى
:80814
تاريخ الفتوى
:20 محرم 1428
المفتـــي
السؤال:
وصلني عبر الإيميل جدول وجد في مقبرة أحد ملوك الصين حينما كانت امبراطورية قبل 700 سنة، وكان علماء الصين حينها قد ابتكروها لمعرفة جنس المولود (ذكر أو أنثى)، يوضح الجدول العلاقة بين عمر المرأة بالتاريخ الميلادي وبين أشهر السنة الميلادية، فعلى سبيل المثال، إذا حدث التلقيح في شهر يناير وكان عمر المرأة 20 سنة فإن المولود سيكون ذكراً، وهكذا في بقية الجدول، فهل هذا من باب العلم {وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً}، أم أنها من باب الدجل والعرافة والخرافات، علما بأن من ابتكرها هم علماء وتم بناء الجدول على أسس علمية هم اكتشفوها وعلى دراية بها، وما الحكم في حالة استخدام الجدول في كلا الحالتين (سواء كانت إجابتكم: علم أم دجل وخرافة)؟ وجزاكم الله خير الجزاء.</SPAN>
الفتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ثبت في الشرع الحنيف أن الولد يكون ذكراً إذا علا مني الرجل مني المرأة، وبالعكس يكون أنثى بإذن الله، فقد أخرج الإمام مسلم في صحيحه وغيره من حديث ثوبان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر، فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله، وإذا علا مني المرأة مني الرجل أنثا بإذن الله. الحديث.
كما ثبت علمياً أن التذكير والتأنيث في المولود يخضع لما يقدره الله من التقاء الكوروموزومات التي تحمل جميع الصفات الوراثية للكائن الحي، والإنسان تحوي كل خلية من خلاياه على ثلاث وعشرين زوجاً من الكوروموزومات، كلها من نوع xx إلا الكوروموزوم المتعلق بالجنس فإنه بالنسبة للمرأة يكون: xx وللرجل: xy.
ومن المعلوم أن نصف الكوروموزومات من كل جهة يلتقي مع النصف الآخر من كوروموزومات الجهة الأخرى، وينعزل النصفان الآخران، وإذا التقى في كوروموزوم الجنس الذي هو: x من المرأة مع: x من الرجل، فإن المولود يكون أنثى، وإذا التقى x من المرأة مع y من الرجل كان المولود ذكراً، أي أن التذكير والتأنيث يتبعان لنوع الكوروموزوم الذي يأتي من الرجل، وليس لكوروموزوم المرأة فيه دور، لأنها لا تعطي إلا xx ومن هذا تتبين الحكمة البالغة في قول الله تعالى: ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ {الأحزاب:5}
وليس بين هذه الحقائق العلمية تناقض مع ما ورد في الحديث الشريف الذي تقدم ذكره، وإذا ثبت شرعاً أن التذكير والتأنيث لا علاقة بينهما وبين عمر المرأة أو الأشهر الميلادية، وثبت مثل ذلك علمياً، لم يبق إلا أن يكون الجدول المذكور داخلاً في باب الدجل والعرافة والخرافات، وبالتالي يكون استخدامه غير جائز.
والله أعلم.
الروابط المفضلة