انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 16

الموضوع: ۩۞۩ لـ مسابقة للارتقاء بالروح الى المعالي (محبة الله ورسوله) ۩۞۩ مشاركة متميزة "نسخ"

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    في احلى مكان في الدنيا ... في مصر ام الدنيا
    الردود
    7,245
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة
      • متألقة صيف 1432هـ
      • جوري الروضة
      • مُبدعة صيف1431و1430هـ
      • شعلة العطاء
      • بصمة مبدعة
      • بصمة عطاء
    (أوسمة)

    envlope ۩۞۩ لـ مسابقة للارتقاء بالروح الى المعالي (محبة الله ورسوله) ۩۞۩ مشاركة متميزة "نسخ"






    لقد من الله علينا بنعمة الإسلام وشرفنا أن هدانا للإيمان وجعلنا مسلمين


    قال تعالى : " بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ " الحجرات:17


    ونعم الله علينا كثيرة وجليلة لا تحصى ولا تعد وأعظم تلك النعم نعمة الإسلام فلكل عطاء مسئولية ولكل نعمة شكر وشكر الله عز وجل على أن هدانا للإسلام يكون من خلال محبته ومحبة رسوله الكريم الذي أدى الأمانة ومسح الغمة صلوات الله عليه


    ومحبة الله واجبة في قلب كل مسلم فهو خالقنا ورازقنا والمسلم الحق يحرص كل الحرص على بلوغ تلك المنزلة العظيمة التي يصل إليها قلبه ويضحي من أجلها بكل غال وعزيز , ويترك الدنيا بما فيها من مغريات ليفر بقلبه إلى حب الله وحده ورسوله لينال خيري الدنيا والآخرة
    فمدى حبهما في قلبه دليل على درجة إيمان العبد , وعبوديته تكون بمدى حسن الإتباع التام لله ورسوله









    تعريف المحبة

    المحبة : أن تمحو من القلب ما سوى المحبوب


    المحبة : سقوط كل محبة من القلب إلا محبة الحبيب


    المحبة : توحيد المحبوب بخالص الإرادة وصدق الطلب


    قال صلى الله عليه وسلم : " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار " متفق عليه



    قال ابن القيم


    في القلب شعثٌ لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار منه إليه،

    وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضى بأمره ونهيه وقضائه ومعانقة الصبر على ذلك إلى وقت لقائه، وفيه طلب شديد لا يقف دون أن يكون هو وحده مطلوبه، وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته والإنابة إليه ودوام ذكره وصدق الإخلاص له


    ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة منه أبدا.






    ولكن هل تكون تلك المحبة مجرد كلمات رنانة وشعارات ترفع فوق الرؤوس ؟
    إن محبة العبد المسلم لربه ورسوله صلى الله عليه وسلم لها علامات وطرق موصلة إلى تلك الدرجة العالية من الإيمان
    و أول هذه العلامات وأهمها طاعة الله ورسوله والإتباع التام لما أمر به الله ورسوله واجتناب ما نهى عنه
    قال تعالى : " قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم " آل عمران:31






    فمحبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فريضة على كل مسلم وواجبة لا يكتمل الايمان إلا بها
    عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول : " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده، وولده، والناس أجمعين " رواه البخاري .




    فدليل محبتنا لله عز وجل ورسوله إتباع جميع ما أمر به حتى وان كانت النفس لا تهواه ويشق عليها فعله , واجتناب كل ما نهى عنه وان كانت النفس تهواه ولا تستطيع الابتعاد عنه


    قال ابن القيم : فإذا لم تحصل المتابعة فليست المحبة بحاصلة،


    وقال أيضاً : وعلى ذلك فإنه لا تنال محبة الله عزّ وجلّ إلا بإتباع الحبيب صلى الله عليه وسلم.


    كان عمر رضي الله عنه يهم بالأمر ويعزم عليه فإذا قيل له : لم يفعله رسول الله انتهى






    مساكين أهل الدنيا ، خرجوا من الدنيا وماذاقو أطيب مافيها‘
    قيل : ومأطيب مافيها ؟

    قال محبة الله والأنس به والشوق إلى لقائه، والتنعم بذكره وطاعته , والله ماطابت الدنيا إلا بمحبته وطاعته، ولا الجنه إلا برؤيته ومشاهدته



    يقول ابن تيمية :


    وأخرج من البيوت لعلني *** أحدث عنك القلب بالسر خاليا


    فإن المحبة كما قال ابن القيم رحمه الله :


    المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون، وإليها شخص العاملون، وإلى عملها شمَّر السابقون، وعليها تفانى المحبون، وبروح نسيمها تروح العابدون،
    وهي قوت القلوب، وغذاء الأرواح، وقرة العيون، وهي الحياة التي من حرمها فهو من جملة الأموات، والنور الذي من فقده فهو في بحار الظلمات،والشفاء الذي من عدمه حلت بقلبه جميع الأسقام، واللذة التي من لم يظفر بها فعيشه كله هموم وآلام،
    تالله لقد ذهب أهلها بشرف الدنيا والآخرة، إذ لهم من معية محبوبهم أوفر نصيب  


    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

    « كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى !!

    قالوا يا رسول الله : ومن يأبى؟

    قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى » رواه البخاري






    ويتجلى حب الله عز وجل بالتطبيق العملي وليس القول اللساني فقط
    فلو خير المسلم بين حبه لله ورسوله وبين حبه لولده يجب ان يختار الله ورسوله . ولو خير بين المال والإنفاق لأنه علامة من علامات الحب لما بخل , ولو خير بين حب النفس والجهاد لاختار إعلاء كلمة الله في الأرض بالجهاد والتضحية بالنفس والمال والولد .


    و يتضح ذلك من خلال تلك الآية الكريمة

    قال الله تعالى : (قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ) (التوبة : 24 ).


    قال ابن كثير في تفسير هذه الآية :

    أمر تعالى رسوله أن يتوعد من آثر أهله وقرابته وعشيرته على الله ورسوله وجهاد في سبيله فقال:


    {قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها} أي اكتسبتموها وحصلتموها

    {وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها} أي تحبونها لطيبها وحسنها, أي إن كانت هذه الأشياء

    {أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا} أي فانتظروا ماذا يحل بكم من عقابه ونكاله بكم ولهذا قال : " حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين "
    وفي الآية دليل على وجوب حب الله ورسوله ، ولا خلاف في ذلك بين الأمة ، وأن ذلك مقدم على كل محبوب

    وقال الإمام أحمد : حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ابن لهيعة عن زهرة بن معبد عن جده قال: كنا مع رسول الله وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب فقال: والله يا رسول الله لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي,

    فقال رسول الله : «لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه»

    فقال عمر فأنت الآن والله أحب إليّ من نفسي, فقال رسول الله «الآن يا عمر»







    ومن اخلص محبته لله عز وجل وصدق فيها وطبقها قولا وعملا وجب محبة الله له وما أعظمها من ثمرة

    عن عائشة رضي الله عنها ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بعث رجلاً على سرية فكان يقرأ لأصحابه قي صلاتهم ، فيختم بـ (( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ) فلما رجعوا ، ذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : سلوه لأي شيء يصنع ذلك ؟ ))
    فسألوه، فقال : لأنها صفة الرحمن ، فأنا أحب أن أقرأ بها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أخبروه أن الله تعالى يحبه )) متفق عليه


    قال ابن القيم رحمه الله : الأسباب الجالبة للمحبة والموجبة لها، عشرة :


    1- قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد منه .
    2- التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض ، فإنها توصله إلى درجة
    المحبوبية بعد المحبة .
    3- دوام ذكره على كل حال : باللسان والقلب والعمل والحال ، فنصيبه من المحبه على قدر نصيبه من الذكر .
    4- إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى والتسنم إلى محابه وان صعب المرتقى .
    5- مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ومشاهدتها ومعرفتها .
    6- مشاهدة بره وإحسانه وآلائه ، ونعمه الظاهرة والباطنة.
    7- انكسار القلب بين يدي الله تعالى .
    8- الخلوة به وقت النزول الإلهي لمناجاته وتلاوة كلامه والوقوف بالقلب والتأدب بأدب العبوديه بين يديه ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة .
    9- مجالسة المحبين والصادقين والتقاط أطايب ثمرات كلامهم كما ينتقى أطايب الثمر، ولا نتكلم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام وعلمت أن فيه مزيدا لحالك ومنفعة لغيرك.
    10- مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل .





    من مراتب المحبة العبودية :
    العبودية : مرتبة عظيمة من مراتب المحبة . قال ابن القيم رحمه الله :
    (( حقيقة العبودية : الحب التام مع الذل التام والخضوع للمحبوب )) . لما كمل النبي صلى الله عليه وسلم وصفه الله بهذه المرتبه ((تبارك الذي أنزل الفرقان على عبده ....) ولنعلم أن سر العبودية وغايتها وحكمتها إنما يطلع عليها من عرف صفات الرب عزوجل ولم يعطلها انما خلق الله الخلق لعبادته الجامعة بكمال محبته مع الانقياد والخضوع له .


    أصل العبادة : محبة الله ، بل إفراده بالمحبه ، وأن يكون الحب كله لله ، فلايحب معه سواه وإنما يحب لأجله وفيه ، كما يحب أنبياؤه ورسله وملائكته وأولياؤه ، فمحبتنا لهم من تمام محبته وليست محبه كمحبة من يتخذ من دون الله أنداد يحبونهم كحبه
    وكذلك حب المسلم لرسول الله يعود عليه بالنفع في الدنيا والاخرة
    جاء في الصحيحين عن أنس بن مالك رضي الله عنهما قال: " جاء رجلٌ إلى رسول الله فقال: يا رسول الله، متى الساعة؟ فقال رسول الله : ((ما أعددت لها)) فكأن الرجل استكان ثم قال: يا رسول الله، ما أعددت لها من كثير صلاةٍ ولا صوم ولا صدقة، ولكني أحب الله ورسوله، فقال : فأنت مع من أحببت ".







    العلامات الدالة على محبته - صلى الله عليه وسلم -:
    أول تلك العلامات الاقتداء به - صلى الله عليه وسلم –
    والتمسك بسنته ، واتباع أقواله وأفعاله ، وطاعته، واجتناب نواهييه ، والتأدب بآدابه في عسره ويسره ، ومنشطه ومكرهه ، وشاهد هذا من كتاب الله ومن سنة نبيه – صلى الله عليه وسلم –

    فمن الكتاب، قوله سبحانه: { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله } (آل عمران:31) وقال تعالى: { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21) ،





    ومن السنة قوله صلى الله عليه وسلم ( لايؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به ) صححه النووي في الأربعين وضعفه آخرون.
    - الإكثار من ذكره ، والتشوق لرؤيته ، فمن أحب شيئاً أكثر من ذكره وأحب لقائه ، قال ابن القيم رحمه الله : " كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه ، واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه ، تضاعف حبه له ، وتزايد شوقه إليه واستولى على جميع قلبه " .







    - الثناء عليه بما هو أهله ، وأبلغ ذلك ما أثنى عليه ربه جل وعلا به ، وما أثنى به هو على نفسه ، وأفضل ذلك : الصلاة والسلام عليه ، لأمر الله عز وجل ، وتوكيده ، قال سبحانه: { إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما } (الأحزاب:56) ففي هذه الآية أمر بالصلاة عليه، لهذا قال النبي – صلى الله عليه وسلم – ( البخيل من ذُكِرت عنده فلم يُصلِ علي ) رواه الترمذي .











    - التحاكم إلى سنته – صلى الله عليه وسلم – قال الله تعالى: { فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما } (النساء:65).







    - محبة من أحب النبي - صلى الله عليه و سلم - من آل بيته وصحابته من المهاجرين والأنصار ، وعداوة من عاداهم ، وبغض من أبغضهم وسبهم، والدفاع عنهم، والاهتداء بهديهم والاقتداء بسنتهم .








    - الذَّبُّ والدفاع عن سنته – صلى الله عليه وسلم – وذلك بحمايتها من انتحال المبطلين، وتحريف الغالين وتأويل الجاهلين، ورد شبهات الزنادقة والطاغين وبيان أكاذيبهم.










    - التأدب عند ذكره – صلى الله عليه وسلم – فلا يذكر اسمه مجرداً بل يوصف بالنبوة أو الرسالة ، فيقال : نبي الله، رسول الله، ونحو ذلك ، والصلاة عليه عند ذكره ، والإكثار من ذلك في المواضع المستحبة .








    - نشر سنته – صلى الله عليه وسلم – وتبليغها وتعليمها للناس ، فقد قال – صلى الله عليه وسلم – : ( بلغوا عني ولو آية ) رواه البخاري و مسلم .







    وبعد ا انهينا رحلنا في محبة الله ورسوله علينا أن نعرف ونعي جيدا ما المطلوب منا :


    1- معرفة عظمة الخالق سبحانه وأن محبته قمة السعادة والقربى .
    2- قراءة كتابات وأحوال المحبين لله وتأمل ما هم فيه من خير ونعيم .
    3- التعرف على الأسباب الجالبة لمحبة الله والعمل بها .
    4- أن نعلم أن كمال عبوديتنا لله هي دليل صدقنا مع الله ومحبتنا له وشوقنا للقائه .
    5- عبوديتنا لله ومحبتنا له تكون بالقلب وباللسان وبالجوارح .



    اللهم عليك بكل من ساهم وشارك وايد ودعم الانقلاب العسكري على شرعية رئيسنا المنتخب محمد مرسي
    لن نسامحكم في الدنيا وسنقف نخاصمكم في الاخرة عن كل قطرة دم وعن كل ظلم وقع علينا
    وفي رقبة الجميع من داخل مصر وخارجها من الدول الداعمة للانقلاب دماء المصلين الساجدين الركع
    ودماء الشهداء الاطفال والرضع
    وحسبي الله ونعم الوكيل في الجميع من الداخل والخارج
    الاعلان الخاص بالتبرع لمصر على قناة ابو ظبي بعد الانقلاب وبعد رئيسنا مرسي تحولت مصر من مكتفية ذاتيا الى من يتسول لها بزكاوات شعبها
    هذا ما يرضي من دعم الانقلاب ان تصبح ام دنيا في حالة تسول دائم
    حسبي الله ونعم الوكيل
    لن نسامح الدول الداعمة للعسكر


    اللهم انصر اخواننا في سوريا وبورما وعليك باعدائك واعداء الاسلام

    رابط قرأن ورقية شرعيه وادعيه مختارة وقران خاشع ومجود ومرتل يتلى 24 ساعه





  2. #2
    الثمال's صورة
    الثمال غير متواجد رئيسة الأركان التعليمية-مشرفة ركني الروضة ودار لك للتحفيظ -محررة في موقع لكِ
    تاريخ التسجيل
    Mar 2002
    الموقع
    اللهم ارحم غربتي في الدنيا وارحم مصرعي عند الموت وارحم قيامي بين يديك
    الردود
    44,066
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    13
    التكريم
    • (القاب)
      • درة الحوار
      • محلقة في سماء الإبداع
      • الإصرار على النجاح
      • متميزة
      • محررة بمجلة انا ورحلة الامومة
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • واميره النظافة والتنظيم 2
      • تربوية مثقفة
      • لمسة عطاء
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • فن وإبتكار
      • بصمة إبداع
      • الماهرة
      • مُبدعة صيف 1430هـ
      • أنامل ذهبية
      • بصمة إنجاز
      • بصمة تعاون
      • مصممة رائعة
      • بصمة مبدعة
      • ريشة متميزة
      • ذاكرة سياحية مميزة
      • فراشة الحلم والأ
    (أوسمة)
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    غاليتي ام يوسف


    الله يجزيك بالجنان

    موضوعك رائع ومهم

    جعله الله في ميزان حسناتك

    واسعدك الله في الدارين


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    تحت رحمة الرحمن
    الردود
    4,041
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    2
    غاليتى ام يوسف

    كعادتك دائما

    موضوع قيم جداااااااااااااااااا

    رائع وثرى

    جزاك الله خيرا

    ورزقنا الله واياكى محبة الله ورسوله محبة خالصة


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الموقع
    اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك..
    الردود
    5,800
    الجنس
    امرأة
    جزاكى الله خيراً يا أختى أم يوسف

    موضوعك رائع مثلك يا غالية

    اللهم ارزقنا جميعاً الإخلاص فى القول والعمل..اللهم آمين



  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الردود
    18,390
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيف 1432هـ
      • أميرة النظافة والتنظيم
      • بصمة إبداع
      • نبض وعطاء
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



    بارك اللـه فيك .. موضوع رائع


    يعطيك العافيه

  6. #6
    noran5's صورة
    noran5 غير متواجد كبار الشخصيات " نبض وعطاء " "صاحبة الحضور المتميز"
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    ّّ‘‘‘ بيتي الحبيب ‘‘‘
    الردود
    13,333
    الجنس
    امرأة
    و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته



    الغالية
    أم يوسف

    جزاك الله خير جزاء
    على هذا الموضوع القيم و الشرح المفصل الجميل
    لــ كيف تكون محبة الله تعالى و رسوله صلى الله عليه وسلم
    بالقلب و اللسان و كافة الجوارح
    محبة قولا و فعلا

    بوركتي و بارك الله قلمك الساعي دوما لتقديم النفع و الفائدة
    اللهم إنك عفوّ كريم تُحب العفو فاعفُ عنا




















  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    لملمي الجراح يا بلدي وتعالي نزرع الورد من جديد
    الردود
    7,711
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    22



    يظل الأنسان يكد ويعمل في هذه الدنيا
    ويعتقد بأنه على الصواب
    من الناحية الدنيوية والناحية الدينية
    ولكن هل صحيح
    غاليتي
    لقد ذكرتني بحال ملائكة العرش
    عند قيام الساعة
    يقومون من سجودهم ليقولوا
    ما عبدناك حق عبادتك
    فما بالنا ونحن في غاية التقصير
    رحماك ياربي
    غاليتي
    شكراً للموضوع القيم والرائع













  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الموقع
    فلسـ داريـ ودرب انتصاريـ ـطين
    الردود
    13,195
    الجنس
    أنثى
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيكِ عزيزتي أم يوسف على الموضوع الشامل..

    ونسأل الله أن يرزقنا حبه وحب من يحبه وحب كل عمل يقربنا إلى حبه..





    "عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
    الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله






  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الموقع
    o《لڪِ اللـہ ياشآمنآ 》●
    الردود
    13,545
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • متميزة المقال الاجتماعي 2011




    اختي الغالية ام يوسف الله يبارك فيكي على هالموضوع الاكثر من قيم ..
    وسلمت يمناكِ

    والله يجعلو بميزان حسناتك ..

    تقبلي مروري ياغالية
    ــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ تـوقيــ ع ــــــي ــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ


  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الموقع
    حبك يا إله الكون أرتجي
    الردود
    12,344
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    7
    التكريم
    • (القاب)
      • لمسة عطاء
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • ضياء العلم
      • زهرة مُلتقى الإخاء والفتيات
      • ريحانة الحوار
      • شعلة العطاء
      • أنامل ذهبية
      • ذهبيّـة الحرف
      • همّة متوقدة
    (أوسمة)
    تبارك ربّي لديْكِ مهارة في الصّياغة
    لا حُرمْتِ الأجْر يا غالية

    رائعة كحضوركِ المُتميّز
    أدام الله عليكِ نعمه

    ..

    -
    اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
    :
    (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 37
    اخر موضوع: 08-07-2011, 08:41 AM
  2. ۩۞۩ (بدعة الاحتفال بالمولد النبوي ) ۩۞۩ 彡مشاركة متميزة彡نسخة
    بواسطة om_yosef22 في مواضيع روضة السعداء المتميزة
    الردود: 28
    اخر موضوع: 27-02-2010, 12:44 PM
  3. الردود: 15
    اخر موضوع: 11-01-2010, 04:05 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ