السلام عليكم

يا بنات حد يعرف حاجة عن أم مــــالــــك

لاحظت غيابها و مواضيعها الرائعة

بس قلت يمكن بتدخل من غير ما تكتب حاجة

لكن لما دخلت على ملفها الشخصى

لقيت اخر دخول لها كان 11/6/2008

يعنى من شهرين

يا ترى هى فين؟

لعل المانع خير

ياريت لو حد يعرف حاجة يطمنا عليها

السلام عليكم هلا وغلا حبيبتي ازميرالد
ام مالك بخير والله يسعدك على سؤالك كانت بالاردن
وحاليا هي ببيتها بفلسطين وفي عندها مشاكل بجهاز الكمبيوتر
وان شاء الله تطل وتطمنا

وتفضلي معانا على الرابط
http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=474718
بارك الله فيكي حبيبتي

هلا بالاخت ازميرلدا

شكرا كتير على سؤالك عن ام مالك

والاخت ندى الاخاء جاوبت ووفت

وانا بأأكد على كلامها

بتسلم عليكم كلكم وبس يصلح جهازها رح اتفوت على السريع للمنتدى
واحنا والله كمان اشتقنالها

والله اشتقنالها موووت لام مالك

ما معي موبايل كان رنيت عليها وتلفوناتنا انا وهيه عطلانه

اوووووووه كنت بدي اتصل فيها على التلفون عن جد تلفونا خربان؟ خسارة؟

يارب ترجع للمنتدى قريبااااااااا اشتقنالا كتييييييييييييييييييييييييييييييييييير

وشكرا لسؤالك حبيبتي

هلا بالاخت ازميرلدا
الله يسعدك وان شاء الله بنطمئن ع ام مالك وبترجع للمنتدى قريباً يارب اكيد عندها ظرف

ام سوسو حبيبتي بدي اسئالك قريبتك هي اخذت علاجات لما جابت التوائم شو ابر ولا حبوب
والله انا الدكتور كلمته وقال كنت متوقع الك خير بس ما في نصيب انا بدي اعالجكم مش بالعلاج والادوية بالعلاج الحالة النفسية وقال انه انته نفسي فيكو لانه الحالة النفسية بتعيق اكثر من العجز وان شاء الله خير

معلش انا انشغلت شوي عاوز اطلع وبشوفكم غدا ان شاء الله

انا لله وانا اليه راجعون

وأنتَ تُعِدُّ فطورك، فكِّر بغيركَ
[لا تَنْسَ قوتَ الحمام]

وأنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّر بغيركَ
[لا تنس مَنْ يطلبون السلام]

وأنتَ تسدد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ
[مَنْ يرضَعُون الغمامٍ]

وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ
[ لا تنس شعب الخيامْ]

وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ
[ثمّةَ مَنْ لم يحد حيّزاً للمنام]

وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكِّر بغيركَ
[مَنْ فقدوا حقَّهم في الكلام]

وأنت تفكر بالآخرين البعيدين، فكِّر بنفسك
[ قُلْ: ليتني شمعةُ في الظلام

قصيدة فكر بغيرك لمتنبي العصر الحديث (محمود درويش)

رحل عنا محمود درويش يوم السبت 9 آب 2008 بعد 67 عاما من حياة دأب ينتقل فيها من قمة إلى أخرى أعلى منها، دون كلل أو ملل. كان إنسانا جميلا، قبل أن يكون متنبي عصرنا الحديث، يرى ما لا نراه، في الحياة والسياسة وحتى في الناس، ويعبر عن كل هذه الأمور بلغة وكأنها وجدت ليكتبها. وحين قرر أن يخوض غمار هذه العملية الجراحية الأخيرة رأى على ما يبدو شبحه "قادما من بعيد".
أراد أن يفاجئ الموت بدلا من أن يفاجئه الأخير بانفجار "القنبلة الموقوتة" التي كانت عبارة عن شريانه المعطوب. كان مستعدا كعادته، وتركنا نحن وراءه كي "نربي الأمل".

يسلموا ام ادم ع البيت الجديد
والله يرحم شااعرنا محمود درويش