جاتني صور على الإيميل ذبحتني من الضحك بالرغم من قساوتها وفيها معنى جميل بعد إن شاء الله نستفيد منه كلنا
فحبيت أشارككم بهذه القصة
وإن شاء الله تعجبكم وما تكون الصور قديمه
ووحولتها على شكل قصة قصيرة
فلنبدأ
كان يا مكان في قديم الزمان
كانت في بطة تعيش مع عيالها الصغار في أحد حدائق الدوحة الخضراء الجميلة <<< وفي يوم من الأيام
قررت البطة تفتر مع عيالها وتفسحهم وتروييهم معالم الدوحة وشوارعها<<< امحق شوارع كلها تصليحات
وكانت البطة تتمشى مع عيالها الحلويين في الشارع
وحتى وصلو لهذا المكان
.
.
يحلييلهم اليهال وهم يمشون ورى أمهم
طبعا الأم واصلت المسير والعيال وراها على نياتهم
على فكرة حسبوهم عدل كم
.
.
.
امممم
المشكلة أن الأم ما انتبهت للعيال
وهم يمشون وراها في سبحانيتهم مو عارفين شالسالفة
واليهال بعد مساكين مو واعيين للتحدي القادم
.
.
.
شوفوا اشصار
.
وين باقي اليهال!!!
عرفتو وين باقي اليهال
ياهل واحد بس!!!
ويا حسرة الأم
وبعد ما طاح الفاس في الراس
لا ينفع الندم
هاي جزات اللي ما ينتبه حق رعيته
وما ينتبه لطريجه ويمشي على عماه
أنا اكتفيت أحين ومابي أزيد أكثر
وأترك لكم التعليق على الصور
والمعاني اللي نستخلصها من القصة
والنقاش حول محورين طبعاً (من جانب الأم ومن جانب الأطفال)
ولا تحرمونا من آراءكم وردودكم
م ن ق و ل
الروابط المفضلة