السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حمدا لله على سلامة زوجك اختنا العزيزة ام عبد الله نسال الله ان يشفيه شفاءا لا يغادر سقما و ان يحفظه لك صدقيني كنتي دائما في بالي طول هذه الفترة لاني اتصور ما يمكن ان تشعري به في هذه الحالة وانت في غربة فكنت ادعو لك ان يفرج الله عنكم و يطمئنك على زوجك و ردودي لا تسمح لي بالمراسلة الخاصة للعضوات نتمنى ان نسمع دائما اخبارا مفرحة


جازاك الله خيرا اختي نور الهدى على عزومتك الرائعة و ها اني اول الحاضرات الاخبار المفرحة التي قدمتها ام عبد الله تستحق وهذه مساهمة مني حتى تحضر بقية الاخوات

شنحوالكم اخواتي و الله توحشتكم
بارك الله فيك اختي ام سلسبيل
والحمد لله ان زوج اختنا ام عبد الله قد شفي اسال الله الغظيم ان يشفيه ويكرمه بالصحة الجيدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





شوفوا هذا الحديث واعرفوا عمر بن الخطاب لماذا قتل الرجل !



























قال ابن دحيم : حدثنا الجوزجاني ، حدثنا ابو الأسود ، حدثنا ابن لهيعة ، عن ابي الأسود عن عروة بن الزبير قال :


اختصم الى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان ، فقضى لأحدهما ، فقال الذي قضي عليه : رُدنا الى عمر ، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم (( نعم انطلقوا الى عمر)) فانطلقا ، فلما أتيا عمر قال الذي قضي له: يا ابن الخطاب إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى لي ، وان هذا قال : رُدنا الى عمر ،فردنا إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال عمر : أكذلك ؟ للذي قضي عليه ،قال : نعم فقال عمر : مكانك حتى اخرج فأقضيَ بينكما ، فخرج مشتملاً على سيفه ،فضرب الذي قال : رُدنا الى عمر )) فقتلته ، وادبر الاخر الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله قتل عمر


صاحبي ، ولولا ما اعجزته لقتلني ، فقال رسول


الله صلى الله عليه وسلم (( ما كنت أظن ان عمر يجتري على قتل مؤمن ))


فأنزل الله تعالى ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) آية (65) من سورة النساء
فبرأ الله عمرمن قتله







انه الصارم المسلول لشاتم الرسول
لشيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله ص 32 ،33





تفسير الحديث لتوضيح المعلومة




ان رجلان تشجارا فذهبا الى الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم ليحكم بينهما


فالثاني لم يعجبه حكم الرسول لأن الحكم صار لصالح الاول فقال للرسول ردنا


الى عمر يعني نريده يحكم بيننا فقال بابي وامي اذهبا الى عمر ما كان عنده


مانع الرسول صلى الله عليه وسلم


لكن لما وصلا الى عمر وقال الاول بان صاحبي طلب من الرسول ان يردنا اليك لتحكم بيننا اغتاظ عمر يعني الرسوووول افضل الخلق وما عجبك حكمه فقال للثاني انتظرني وخرج بسيفه وقتله لانه تجرأ على الرسول بأن يحتج على حكمه


ما فرح عمر بن الخطاب وقال انا افضل من الرسول بالعكس غضب حتى قتله


ثم نزلت الايه الكريمه التي توضح منزلة الرسول صلى الله عليه وسلم ومنها براءة عمر لقتل ذلك الرجل لتعديه على افضل الخلق بأبي وامي هو ولله درك يا ابن الخطاب







اتمنى انكن استفدتوا من القصة

حبيبتي أملمى جزاك الله خيرا , الحديث الذي وضعتيه مرسل ضعيف.
في الحقيقة إستغربت من قتل سيدنا عمر رضي الله عنه لمؤمن و بحثت في الدرر السنية ووجدت

اختصم رجلان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقضى بينهما فقال الذي قضى عليه ردنا إلى عمر بن الخطاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انطلقا إليه فلما أتياه قال الرجل يا ابن الخطاب إن هذا قضى لي عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ردنا إلى عمر فرنا إليك فقال عمر أكذلك قال نعم قال فقال عمر مكانكما حتى أخرج إليكما فأقضي بينكما فخرج غليهما مشتملا سيفا فضرب عنق الذي قال ردنا إلى عمر وأدبر الآخر فارا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله عمر قتل صاحبي ولولا أني أعجزته لقتلني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كنت أظن أن يجتري عمر على قتل مؤمن فأنزل الله تعالى { فلا وربك لا يؤمنون } الآية فهدر دم ذلك الرجل وبرئ عمر من قتله
الراوي: أبو الأسود المحدث: الزيلعي - المصدر: تخريج الكشاف - الصفحة أو الرقم: 1/330
خلاصة حكم المحدث: مرسل و[فيه] ابن لهيعة ضعيف

هذا الموقع جيد للتأكد من صحة الأحاديث
http://www.dorar.net/enc/hadith/+%D8...9%86%D9%8A+/+y

بنات ربي يبارك فيكم كثفوا الدعاء لمريم بنت الغالية أم مريم
دعواتكم غوالي

إن شاء الله نتيجة التحليل تطمننا عنها

http://www.360tr.net/kudus/mescidiaksa_eng/index.html

كانك في المسجد الاقصى

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف هي اخباركن حبيباتي
ام عبد الله بارك الله فيك طمئنينا على صحة ابنة اختنا ام مريم تفطنت اخيرا لتوقيعها الذي تطلب فيه الدعاء لابنتها اسال الله ان يطمئن قلبها و ان يكون مرضها عادي و تقوم بالسلامة
اسال الله العظيم رب العرش الكريم ان تشفي مريم شفاءا لا يغادر سقما
اذهب الباس رب الناس اشف انت الشافي شفاء لا يغادر سقما
طهور ان شاء الله

[♥.. أحبّك ♥ أحبّك ♥ أحبّك ..♥]

مساؤكم رحمه و مغفره بإذن الله تعالى

عندما يمتزج نور الإيمان العابق ذا الرائح الشذي و اللمس الخلابه الحانيه .. فتنطق كلمة : أحبك ..

فحينها يصل ذلك القلب الذي نطق بتلك الكلمه إلى قمة السعاده و الفرح و النشوه العارمه

التي يمتلأ بها وجدانه و مشاعره و نفسه كلها .. حتى النخاع !

ما أروع ذلك القلب الذي نطق بتلك الكلمه

أحبك .. لو تعلمون بذلك الحب .. لسارعتم للتعبير عن حبكم ..

لو تعلمون فقط كيف انتشى صاحب ذلك القلب فرحا و حبورا عندما ينطق بتلك الكلمه

أحبك .. أحبك .. أحبك ..

حب يعانق أعتى الجبال و لا يهتز أبدا

فهذا أمر محال في محال ..

أحبك .. أحبك .. أحبك

حتى ينقطع النفس ..

أحبك يا الله ..

يا ربي يا خالقي يا معيني ..

أحبك .. أحبك .. أحبك

يا من إليه نفسي و روحي و طيات قلبي و نور ايماني ..

يامن إليه دموعي ..

رجائي ... بكائي ..

ذلي ..

يا ربي ..

أحبك ..

لأنك ربي من إليه كل نفسي

قلبي .. ضميري .. أحاسيسي

و روحي ..

فيا أيها المسلم الذي تتقطر خيرا ..

يا أيها الذي يبصر نورا من الخير و الإيمان ..

اغرس و لا تزرع حب الله سبحانه و تعالى في قلبك ... اغرسه غرسا شديدا لا يهتز ابدا ..

بل يتألق في كل لحظه

في كل ومضه ..

في كل نفس يخرج منك

و ردد و عبر من قلبك

بعبارت صادقه تنم عن حب خالص لله تعالى

حب لايضاهيه حب آخر ..

ردد و قل : أحبك أحبك أحبك يا ربي

و اعلم أنه ربك فأحبه

هو الذي بإمكانه أن يرفعك إلى المجد و الشموخ

و هو الذي بإمكانه أن ينزلك إلى الحضيض رغم أنفك .. و أنف الناس .. و أنف الجميع ..

لذلك اغرس حبك فيه و انطق بهذا الحب

بكل صدق اخرج الكلمات من ترانيم قلبك ..

فلو قلت : أحبك يا الله مره واحده في حياتك

قلتها بكل صدق

بكل ثقة .. و ايمان لا يتزحزح ابدا

فحينها ستشعر بالسعاده تتدفق إليك من كل شريان و من كل نفس ..

فما أروع ذلك القلب

الذي ينطق بحب الله تعالى ... ما أروعه و أجمله حينما يعبر عن حبه لمن ؟

لله رب السموات و الأرض ..

فيا أيتها القلب المؤمن

يا أيها القلب الواثق برب عطوف .. ودود خبير .. لطيف ..

يا أيها القلب ..

اغرس حب الله في نفسك ..

و ررد : أحبك أحبك أحبك

يا ربي .. أحبك ..

و أنت شاهد على صدقي ..

( و اللهم إني أسألك حبك و حب من يحبك وعمل ما يحبك )

.. و عسى أن تكون قلوبكم جميعا عامرة بحب الله تعالى ..