انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 16

الموضوع: موضوع محرج جدااااااااااااااا لكنه هاام جدا جداااااااااا(مكرر)

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الموقع
    بيتى هو حياتى
    الردود
    3,718
    الجنس
    امرأة

    موضوع محرج جدااااااااااااااا لكنه هاام جدا جداااااااااا(مكرر)

    التربية الجنسـية للاطفال .. ما هو اسلوبها الصحيح؟


    هل يسألك طفلك اسئلة محرجة تشعرك بالارتباك؟؟
    ان الاهالي الذين يصيبهم الارتباك من اسئلة اولادهم إما تعلموا الامور الجنسية عن طريق الصدفة ولم يتلقوا التربية الجنسية؟؟
    للأسف تربيتنا ومجتمعنا يمنعنا من التكلم بموضوع الجنس..لكن ما هي نتائج ذلك على اطفالنا ؟؟


    ان تهربكم من الاسئلة المحرجة سيجعل اولادك يتجهون للمجلات والاقران وربما الخدم لإيجاد الاجابات..ان الاطفال لديهم ميل فطري للمعرفة لذا عليك عدم الهروب من هذه الاسئلة بل على العكس استغلي الفرصة اذا سألك فاشرحي له لانه سيكون متقبل لما ستقوليه وسيستوعبه..


    الاسئلة التى يطرحها في كل مرحلة
    من عمر 3 الى 6 سنوات:

    يستفسر عن كيفية الولادة والحمل والفرق بين الذكر والانثى وكيفية تكوّن الجنين داخل الرحم؟؟ للإجابة على الاسئلة أخبرية ان هناك جزءاً معيناً من الاب يعطيه للأم والله تعالى يضع فية الروح ويكبروالله يعلم الاب كيف يعطي هذا الجزء….أما عن خروج الجنين هناك فتحة اسفل بطن الأم يخرج منها الجنين


    من عمر 7 الى المراهقة:

    الفتاة: عليك التوضيح لابنتك ان الله اعطاها هذا الجسد لتحافظ عليه ولا احد غريب يجب ان يلمسه.. وفي عمر التسع سنوات عليك
    التوضيح لها عن التغيرات التى ستحدث لجسمها عند البلوغ حتى لا تصدم لذا عليك ان تخبريها عن الحيض بطريقة ايجابية أي انها ستدخل عالم الكبار وعليها ان تشعر بالفخر وابتعدي عن السلبية كاخبارها انه هم .وعلميها كيفية الاغتسال والطهارة وامور الصلاة والصيام

    الفتى: اما بالنسبة لولدك عليك اخباره عن السائل المنوي وانه قد يقذف في نومه وهوشىء طبيعي يدل على الرجولة وايضا حدثيه عن امور الطهارة والغسل..وقد يصبح لديه ميل للجنس الناعم عليك التوضيح ان الله وضع لنا الزواج..

    دورالاب في التربية الجنسية :

    الاب والام لهما دور في التربية الجنسية..لكن للاسف الاب فى مجتمعاتنا بعيد عن التربية وهذا خطأ ..كما يفضل ان يتكلم هو مع ابنه عن الامور الجنسية والام مع ابنتها
    الأمور التي يجب اخذها بعين الإعتبار:
    عدم الهروب من الأسئلة لان ذلك سيدفعهم ليفتشوا عنها فى المجلات والانترنت وللاسف هذة الوسائل تصور الجنس بصورة دنيئة
    عليك اعطاءهم المعلومات على دفعات وليس مرة واحدة مرة
    عدم اظهار الوالدين جسدهما عاريا ..وستر ما يمكن ستره .
    عليك مراقبة لعب اولادك مع بعض وخاصة فى خلوتهم.
    عدم عرض المناظر الاباحية او الأفلام .


    موقف الدين الاسلامى من التربية الجنسية


    يأمرنا الاسلام أن نؤدب أولادنا والتأديب يعنى أن نعلمهم الاسلوب الافضل فى السلوك فى كل نواحى الحياة بما فيها كيفية الاكل وكيفية النوم وكيفية المتعة . ومن الواضح جدا ان التربية الجنسية هى أكثر ضرورة من سواها فينبغى أن تكون من ضمن التأديب بحيث يتلقى الابناء ذكوراً وإناثاً قدراً مناسباً من الثقافة الجنسية يليق ويتفق مع مراحل السن ومستوى الثقافة والوعى ويتفق أيضاً مع أعراف العصر وعاداته وتقاليده وكلما اتسعت هذه المعرفة ضاقت دوائر العيب التى تثقل عواطف الناس وتعطل عقولهم وتستولى على بعض حقوقهم فى الحرية المشروعة . ويحمل الاسلام الأبوين مسئولية مصارحة الاولاد فى هذه الامور المهمة حتى يفهموا ما يتصل بحياتهم الجنسية فهماً دقيقاً اضافة الى ما يترتب على ذلك من واجبات دينية وتكاليف شرعية . ان المصارحة بين الوالدين وأبنائهما فى المسائل الجنسية يجب ان تبدأ مبكراً حتى يصبح الامر طبيعياً ومتدرجاً وذلك بهدف ابعاد الطلاسم والاكاذيب التى قد يتلقونها من مصادر جاهلة ومشبوهة تسيئ الى فهمهم ورؤياتهم للعلاقة الحميمة ويحذر الشيبة الأهل من ممارسة بعض السلوكيات الخاطئة أمام أبنائهم من مثل التساهل فى العلاقة الحميمة بينهما امام الابناء سواء من خلال الإشارات الجنسية المشوبهة بالفكاهة والترفه والضحكة دون مراعاة بالسن او الرمحلة التى تمر بها الابناء أو من خلال عدم الاحتراس الامر الذى قد يلهب خيال الابناء ويدفعهم الى الحرام أيضا قضية الحوار المباشر مهمة جدا وسواء الام وابنتها أو الاب وابنه واحد اشكال الجهل هو الجهل بالجنس بوصفه وظيفة تعتبر من اسمى أعلى الوظائف الإنسانية المرتبطة بحفظ النوع الانسانى وبقائه من خلال التكاثر والذى يجب ان يتم التعامل معه عقلاً ووجداناً وعملاً وفق المبادئ والاصول الصحيحة التى وضعها وقدرها الخالق عز وجل وأى مخالفة لهذه الاصول الصحيحة تتبعها آثار لا تحمد عقباها آثار الجهل الجنسى وغياب الثقافة الجنسية بين الزوجين وهى :-

    1- النفور الذى يحدث بين الزوجين نتيجة للنظرة السلبية المسبقة أو الممارسة الخاطئة

    2- البرود العاطفى فى العلاقة والناتج عن عدم تحقيق الإشباع النفسى والجسدى الكامل

    3- البحث عن بديل للشريك إما بالانفصال أو بالزواج مرة ثانية أو اللجوء الى انشاء علاقات محرمة خارج اطار الحياة الزوجية

    4- نشوء سلوكيات باطنية سيئة " كالغل والحقد والكراهية " تؤصل لعدائية وحب انتقام من الطرف المتسبب فى الضرر والحاق الأذى به جسدياً ومعنوياً

    5- الاصابة باضطرابات العصبية وسرعة الغضب والانفعال وقد تتطور الى الكآبة والانطواء والعزلة الاجتماعية القاتلة

    .ان الارشاد والتوجه والتثقيف هو افضل الطرق المأمونة لاقامة العلاقات الجنسية الصحية بين الشريكين بل والتمهيد لفهمها تدريجيا عند النشء والسلوك الجنسي السوي بشكل عام يسهم فى منع انتقال الأمراض الجنسية كما أن فهم العلاقات الجنسية وممارستها فى أمان وطمأنينة ومن دون أى مغامرات مشبوهة يؤدى إلى تحسين صحة الأطفال وسلامة النفس بشكل عام . ونؤكد خطورة ترك المراهقين يواجهون لحظة البلوغ بمفردهم من غير أى تمهيد مسبق أو ترك شرح الدورة الشهرية ووظيفتها عند البنات أو إلى حين حدوثها بل يتم ذلك بشكل مفاجئ دون أن يعرفوا عن تلك المسائل شيئاً مما يؤدى الى إصابتهم بالذهول والحيرة وعدم قدرتهم على مفاتحة الأهل في الموضوع بسبب الخجل والحياء ومن هنا فان الثقافة الجنسية الهادفة ضرورية جدا وهى واجب على الأهل فالام مسئولة عن إفهام البنات بطريقة علمية عن التغيرات البيولوجية التي سوف تحدث لها في هذه الفترة وعن أسباب ميل البنت إلى الجنس الآخر ولابد أن نؤكد فى الختام أن التربية الجنسية جزء مهم من حياتنا قد تكون له انعكاسات شديدة الخطورة إذا تم تجاهلها وأنه ليس هناك أى تعارض بين الثقافة الجنسية والحرص على العادات والتقاليد والدين الإسلامي الذى حث فى نصوص من القرآن والحديث على ضرورة معرفة التفاصيل الخاصة بهذه العلاقة الحميمة ذلك إن هذه المعرفة هى حصانة حقيقية من كل المخاوف والمخاطر التى قد نتعرض لها ولأنها في الأصل أساس الحياة الأسرية الناجحة والسعيدة والمتوازنة



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    الموقع
    بيـــــــــ فىـــــــتى الصوغــــــــــنن
    الردود
    2,074
    الجنس
    امرأة
    موضوع رائع جزاك الله خيرا يا ام جورى

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الموقع
    في قلب بلدي
    الردود
    5,621
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله كل الخير موضوع مهم جدا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الردود
    1,095
    الجنس
    امرأة
    جزاكى الله خيرا يا ام جورى وربنا يعينا و نعدى بأولادنا لبر الأمان

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    في احضان الذكريات
    الردود
    418
    الجنس
    امرأة

    angry


    ربنا يباركلك علي مواضيعك الجميلة بس شفتي الصورة البيبي هوه ده ومش عارفه اوضح اكتر من كده لأني فعلا الموضوع محرج جدا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    في احضان الذكريات
    الردود
    418
    الجنس
    امرأة
    ام جوري لو انتي موجوده يا ريت تردي عليا وتقوليلي اعمل ايه

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الردود
    612
    الجنس
    امرأة
    اقرأي هذا المقال
    لو كان ده قصدك؟
    إن جميع الأطفال على وجه التقريب يمارسون العادة السرية، في وقت من أوقات الطفولة أو المراهقة.ويبدأ بعض الأطفال بممارستها منذ السنة الأولى من العمر، ونادرا ما تكون قبل الشهر السادس من العمر.
    والعادة السرية هي العبث بالأعضاء التناسلية وإثارتها،مع إجراء حركات متتالية منتظمة،تشبه حركات انجاز العملية الجنسية عند الكبار،مع ظهور علامات الإثارة،والتهيج،عند الطفل،تتبعها في النهاية،علامات الراحة والارتواء والاكتفاء.
    يبدأ الطفل اعتبارا من الشهر السادس بالتقاط بعض الأشياء التي تقع في يده والعبث بها.وقد تمس يده أعضاءه التناسلية فيمسك بها، ويعبث بها بيده.ولكنه لا يلبث أن يترك ذلك العبث بعد مدة وجيزة،ولا سيما إذا تجاهلت الأم عبثه هذا ولم تتعمد منعه من ذلك،أو تعتقد بان عمل الطفل هذا عمل شاذ،ومشين يجب أن يقلع الطفل عن القيام به.حيث أن الطفل عندما يؤدي ذلك العبث إنما يؤديه كأي عمل اعتيادي آخر يشبه التقاط شيء يقع في متناول يده،ولا علاقة له بالعادة السرية،والإثارة الجنسية المعروفة التي يمارسها المراهقون والكبار.ولا يمارس الطفل العادة السرية قبل الشهر السادس من العمر.وتمارس الصغيرات الإناث أكثر مما يمارسها الأطفال الذكور،خلال السنتين الأوليين من العمر.أما بعد السنة الثانية فان الأطفال الذكور يمارسونها أكثر من الإناث.
    ومما يساعد على انتباه الطفل واكتشافه للعادة السرية هو وجود بعض المهيجات في مناطق الأعضاء التناسلية،كوجود الحكة،أو التهابات، الهن والمهبل،أو الديدان الخيطية التي تسبب حكة شديدة في المنطقة العجانية،وعند الذكور فان التهاب الحشفة،تضيق القلفة،والاكزيما قد يكونوا سببا في حدوث الحكة الجنسية.وقد ينتبه الطفل كذلك لممارسة تلك العادة عندما تسرف الأم في غسل المنطقة العجانية للطفل براحة يدها بالماء والصابون أثناء الاستحمام.كما قد يتعلم الطفل الطفل ممارستها عندما يرى غيره من الأطفال يمارسونها أمامه،فيجريها هو تقليدا ومحاكاة لهم.كذاك قد يحصل الطفل على بعض اللذة المتمثلة ببعض الإحساس اللطيف عند ارتدائه ملابس ضيقة تضغط على أعضائه التناسلية فتثيره، وتهيجه.فيكتشف بذلك وجود تلك اللذة،فيعمل على إثارتها بنفسه.
    ويتعلم الطفل وسائل متعددة لممارسة العادة السرية:كأن يحك فخذيه الواحد على الآخر، بحركات منتظمة متوالية متكررة، وكذلك أن يحرك جسمه إلى الإمام والخلف، وهو منكفئ على وجهه، ومستند إلى الأرض بيديه، وركبتيه بحركات منتظمة متتالية تشبه حركات الوطء عند الكبار.ثم يتعلم الطفل بعد ذلك، أن يحك أعضاءه التناسلية على مسند كرسي، أو نحو ذلك.أما إذا تعدى السنة الثالثة من العمر فانه يتعلم كيف يجري العادة السرية بالعبث بعضوه التناسلي بيده.كما تقوم الطفلة الأنثى بحك هنها بيدها بحركات متوالية منتظمة.ويركز الطفل كل اهتمامه وانتباهه لما هو فيه.فيحمر وجهه وينضح العرق من جبينه، وتزوغ عيناه وقد يصاب ببعض الشحوب أيضا.ويغضب الطفل غضبا شديدا إذا ما قطع عليه احد تيار لذته، فيصرخ محتجا، ويبكي بعنف وشدة.ولكنه لا يلبث أن يعود إلى إتمام عمليته إذا ما رفعت الأم يدها عنه وتركته وشانه.
    ويمارس الطفل العادة في أول الأمر، جهاراً وعلى مرأى ومسمع من الحاضرين، وذلك لعدم معرفته بعدم شرعيتها، واستنكار ممارستها خاصة أمام الناس، أو أنها عمل مخل وغير مسموح به.ثم لا يلبث أن يلجأ بعد ذلك إلى ممارستها سرا في خلواته،بعيدا عن أعين الرقباء،عندما تمنعه أمه من القيام بها وممارستها أو عندما يدرك إن القيام بها يجلب عليه سخط من يراه وغضبه.
    وينبغي على الأم،أو الوالدين معا،أن يدركا:إن العادة السرية عند الطفل،من الأمور الاعتيادية،في جميع ادوار حياة الطفل.وإنها تمارس من قبل جميع الأطفال والمراهقين في كل أنحاء الأرض، وحيث وجد الإنسان.وان الطفل في السنوات الأولى من عمره، إنما يقوم بمثل هذه العادة كما يقوم بإجراء عادات أخرى، مثل مص الأصابع، وقضم الأظافر، ونحو ذلك.وهي تهدف عنده إلى بعض الإشباع النفسي، وملء الفراغ والترفيه عن النفس، وإزالة التوتر عنه.وانه لا يعرف معنى اللذة الجنسية كما يعرفها المراهقون والبالغون. أما عند المراهق والبالغ، فانه يجريها لاختبار قوته الجنسية، ومقدرة أعضائه التناسلية على أدائها، ومدى اللذة التي يشعر بها من جرائها.كذلك فانه ينفس بها عما يشعر به من التوتر الجنسي فتساعده على السيطرة على رغباته الجنسية.
    ويقوم الطفل بتلك العادة على الغالب، عند ذهابه إلى الفراش، أو عندما يرى نفسه وحيدا، أو عند انغماسه في بعض التخيلات الجنسية المثيرة.وكذلك عند ازدياد حدة التوتر النفسي، وكثرةة الضجر والقلق،والشعور بالوحدة وعدم الراحة والاستقرار.
    العلاج:
    1-على الأم أن تعلم: إن العادة السرية،عن الطفل،أمر لا ضرر منه،وإنها ضرب من ضروب الممارسات الطبيعية عند الطفل والكبير على حد سواء.وان التهديد والوعيد، والشدة والعقاب، والضرب والزجر، لا يمكن أن تُوقف الطفل عن استعمالها وممارستها.بل أنها تزيد الأمر سوءاً.إذ أن الطفل مهما وبخ وعوقب،فانه سيستمر بإجراء تلك العادة وممارستها سرا.
    إن إمام الأم إذا ما رأت إبنها يمارس العادة السرية،خيارين اثنين:فإما أن تتغاضى عن فعله،أو أن تتركه وشانه،وان تعلم إن تلك العادة ليست مما يضر أو يؤذي،وإنها سوف تختفي وتزول من حياة الطفل حتما،بمدة قد لا تطول بأي حال من الأحوال.أو أن تعمل على إيقاف الطفل وتقطع عليه عمله،بطريقة هادئة لبقة،كان تثير انتباهه إلى عمل آخر يُسُّر ويفرح به.
    2-يجب القضاء على كل مسببات الحكة الموضعية في مناطق الأعضاء التناسلية،كالاكزيما،الالتهابات الموضعية،كالتهاب الهن والهبل عند الإناث،والتهاب الحشفة،وتضيق القلفة عند الذكور.كذلك الديدان الخيطية والعمل على علاجها وشفائها.
    3-أما إذا أسرف الطفل وتمادى في إجراء العادة السرية، بعناد وإصرار، فينبغي عندئذ، التحري عن حالة الطفل النفسية، وعن أحوال العائلة، واستقصاء وجود عدم الاستقرار بين أفرادها.وكذلك أحوال المدرسة وتأثيرها على الطفل.وأن يخفف عن الطفل ما يشعر به من ضيق وتوتر، ووحدة واضطهاد، وخوف وقلق، ونحو ذلك.أما في حالة الطفل الكبير وفي المراهق، والبالغ، فينبغي على الأب أن يُفهم ولده إن تلك العادة هي عملية وظيفية، غريزية مثل بقية وظائف الجسم الأخرى،وأن يَطلع المراهق على شيء من الإيضاحات عن الشبق، والقذف، ونحو ذلك.كذلك فان على الأم أن تقوم بشرح شيء مثل هذا لابنتها المراهقة،واطلاعها على بعض الإيضاحات عن الحيض.كذلك أن يفهم الطفل الكبير أو المراهق، إن ممارسة تلك العادة بإسراف، أمر غير سليم، وان عليه أن يمارس أعمالا غيرها، ونشاطات أخرى ذات فائدة له، تفيده من ناحية وتبعد عنه الانغماس بممارسة تلك العادة بإسراف من ناحية أخرى.
    Life is our life's work
    Faiz-d@scs-net.org
    D.Faiz Dawod (Pediatricia
    __________________
    faizdawod

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    في احضان الذكريات
    الردود
    418
    الجنس
    امرأة
    ايوه يا ميامي هوه ده قصدي انا بتكلم عن بنت عمرها دلوقي خمس سنين وبتعمل كده سواء بالمخده تجلس عليه اوالكورة تنصحي اهلها يعملو معها ايه هيا صحبتها ومامتها حكتلي علي الموضوع ده ومش عارفه تعمل ايه
    آخر مرة عدل بواسطة adam_mh : 05-05-2009 في 01:24 AM

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الردود
    612
    الجنس
    امرأة
    والله مافيش حل غير انها تحول تشغلها دائما
    عايزه اسأل هو في بيبي جديد؟

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    الموقع
    بيـــــــــ فىـــــــتى الصوغــــــــــنن
    الردود
    2,074
    الجنس
    امرأة
    بئولك ايه اساليها كدة البنت شافت المنظر دا اودامها
    ممكن تكون شافته فى التلفزيون او فى فيلم على الكمبيوتر

    انا بئول كدة لان الاطفال فى السن دا بيئلدو جامد جدا كل حركة بيشوفوها

    وكمان قولي لمامتها تاخد بالها من تصرفتها مع باباها يعنى مافيش اى حاجة سواء كبيرة او صغيرة اودامها

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 26
    اخر موضوع: 13-06-2009, 08:54 PM
  2. الردود: 97
    اخر موضوع: 18-12-2007, 06:55 PM
  3. ديكور مميز جداااااااااا جدااااااااااااااا
    بواسطة حلو الكلام في الديكور الداخلي والخارجي
    الردود: 2
    اخر موضوع: 02-09-2005, 02:41 AM
  4. الردود: 7
    اخر موضوع: 06-11-2002, 10:15 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ