عن جد روعه
الله يعطيك العافبه,,,,,,,,,,,,,,,,

الله يعطيك العافيه
على هالصور الحلوه

روعه تسلمي لكن يا ليت تعرفينا على جيجل
حتى نضع الصوره مع المعلومه للاستفاده
شاكره لك نقلك للصور


اختك مرج

تمّ دمج الموضوعين : " اجمل ما في جيجل" + "الغروب في جيجل" لوحدة الفكرة وتجانس الموضوع


وكما قالت الاخوات انا ايضاً لم اكن اعرف ماهي جيجل ولا اين تقع !!

شكراً لمن تكرمت بالتوضيح

الله الله الله على جمااااال بلاااادي
الله يكتبلي و اشوفها قريييييييب
تسلمي يا حلوه على الصور الرائعة ...و اكييييد ما خفي كان اعظم ....و العظمه لله عز و جل

سابقا كانت تسمى (جيجلي) و تقع على البحر الأبيض المتوسط وتمتاز المنطقة التي تقع فيها مدينة جيجل بالغابات المتوسطية الخضراء الخلابة التي تضفي الجو الساحري على المكان .
و كانت جيجل من المراكز الفينيقية في غرب المتوسط منذ القرن العاشر ق.م و سميت (إيقيلقيلي) بالفينيقية (شاطىء الدوامة) و قد أكتشفت مقبرة فينيقية كبيرة في شمال غرب جيجل الحديثة بمنطقة الرابطة و أقدم قبر بها يعود للقرن السابع ق.م. وتعتبر من بيقايا الآثار الدالة على الوجود الفينيقي بجيجل.
في القرن السادس ق.م دخلها القرطاجيون و أعادوا إستعمارها إلى أن أصبحت نوميدية و لاحقا رومانية.

و قام الرومان بإحتلالها عام 13 ق.م وإعادوا بناء المدينة وفقا للتخطيط الروماني وقد أشارت المصادر أن ساكنيها كانوا من الفرقة السابعة أو قدماء المحاربين الرومان، و أصبحت مستعمرة مما سمح لها بنوع من الحكم الذاتي و شقوا لها طريقا يربطها بمدينة سالداي(بجاية) و أهتموا ببناء المنتزهات بها خصوصا في منطقة شواطىءالمنصورية قرب مصب وادي زيميس (الزيامة) الذي أشتق أسمه من أحدى القبائل البربرية التي سكنت هذه السواحل، وبنوا مدينة شوبا (المنصورية حاليا).
ومعلوم أيضا أنها ضمت إلى موريتانيا القيصرية في بداية التقسيم الإداري لشمال إفريقيا وفي فترة لاحقة ضمت المدينة إلى موريتانيا السطيفية . ويقال أن جيجل كانت من المناطق التي شملتها ثورة القائد الأفريقي (تاكفاريناس ) ضد الوجود الروماني. وكانت ميناءا تجاريا يقوم بتصدير المحاصيل الداخلية خصوصا القمح وكذلك كان مينائها يستخدم لإنزال القوات الرومانية. ومن أشهر الأمثلة على ذلك أن أن القائد الروماني (ثيودوسيوس) تمكن من إنزال قواته في ميناء جيجل عام 372 م لمواجهة ثورة( فيرموس) .

ولايعرف الكثير عن تاريخ المدينة خلال القرنين الخامس و السادس م. ولم يتوقف الوندال عند المدينة إذ لم يعثر على أي معلم أثري يعود للقرنين الخامس و السادس م ، لكن يبدو أنه في تلك الفترة قام البيزنطيون بإحتلال المدينة لما كانت لها من أهمية إستراتيجية.
في القرن السابع م دخلها العرب المسلمون و أصبحت من المراكز العربية في الشمال الإفريقي. وتوالت عليها الاحداث الكثيرة و الكثيرة إلى ان أصبحت عاصمة لولاية جيجل الجزائرية في الوقت الحاضر .

[FONT='Arial','sans-serif']يعود تاريخ نشأة مدينة جيجل الجزائرية إلى القرن السادس قبل الميلاد حسب ارجح الروايات التاريخية. ويعزو المؤرخون بناءها إلى الفينيقيين الذين اتخذوها مركزاً تجارياً ومرفأ آمناً على الساحل الشمالي لغرب المتوسط. ومن الآثار التي تدل على الوجود الفينيقي بالمدينة مقبرة في قمة صخرية تسمى الرابطة بالجهة الشمالية الغربية لمدينة جيجل ما تزال تحتفظ بمجموعة من القبور المحفورة في الصخر. والموقع مصنف ضمن المعالم الاثرية.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']
1 الحقبة الرومانية[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']اعيد بناء جيجل في الفترة الرومانية وفق التخطيط الروماني. وقد اشارت المصادر إلى ان ساكنيها كانوا من الفرقة السابعة او قدماء المحاربين الرومان. ومعلوم ايضاً انها ضمت إلى موريتانيا القيصرية في بداية التقسيم الاداري لشمال افريقيا ثم الحقت بموريتانيا السطيفية في عهد ديوقلتيانوس. يقال انها ضمن المناطق التي شملتها ثورة الزعيم الافريقي تكفاريناس. وبالمقابل، واثناء انتفاضة فيرموس عام 342 م، تمكن القائد الروماني ثيودوسيوس من انزال قواته بميناء جيجل لمواجهة هذه الانتفاضة.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']
2 الحقبة الاسلامية[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']اما عن مدينة جيجل الاسلامية، فانه في عام 441 م، حلت فرقة عسكرية اسلامية بمدينة جيجل قادمة اليها من القيروان وهي مدينة على الساحل وتابعة لكتامة. اما المتعارف عليه بالنسبة لتاريخ المغرب الاسلامي، فان المنطقة احتضنت الدعوة الشعبية الفاطمية بقيادة ابي عبد الله الداعي. كما تشير المصادر إلى ان الكتاميين بعدها انتقلوا مع الفاطميين إلى مصر وبنوا القاهرة وجامعها الازهر.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']
3 النورمانديين و الجنويون[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ومع الحماديين عرف ميناء المدينة نشاطاً تجارياً نشطاً تشير اليه بعض المصادر، بينما في بعضها الآخر تذكر ان المدينة وخلال الفترة الحمادية كانت تحت سيطرة النصارى النورمانديين، حيث هدمها وخربها امير البحر روجر الصقلي عام 1143 م. الا انه اشير إلى وجود قصر النزهة للأمير الحمادي عبد العزيز وُجِدَ على جبل ايوف المطل على المدينة، مما يثبت الوجود الحمادي بمدينة جيجل.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']احتل الجنويون مدينة جيجل سنة 1240 م، واتخذوا منها مرفأ تجارياً على الساحل الافريقي واقاموا فيها حامية لهم. وقد قيل ان مدينة جيجل اصبحت أكبر سوق لبيع العبيد على عهد الجنويين. وكان بها لكل مدينة ايطالية دكاكينها وحوانيتها، كمدينتي بيزا والبندقية اللتين كثيراً ما ارتبط نشاطهما التجاري مع مدينة جيجل.[/FONT]

[FONT='Arial','sans-serif']غير انه كان للوجود الجنوي تأثيراً كبيراً على ساكني المدينة والمنطقة ككل، تأثير تجلى أكثر على ذا «ة» المستوى اللغوي والحرفي، حيث ما يزال سكان المدينة حالياً ينطقون في لهجتهم، الحرف الاصل الايطالي كأن يقال: «التاريخ دي». وما يزالون كذلك يمارسون نشاطاً بحرياً مرتبطين في غالب الاحيان بالبحر. ويظهر هذا التأثير الايطالي بنوع خاص في لباس البحارة الفضفاض. اعتبرت المدينة أول عاصمة للجزائر في العصر الحديث إلى غاية عام 1524 م، بعدما تحول مركز القيادة [/FONT]

صورة جميلة

شكرا جزيلا اختي العزيزة انها مدينتي.

جزاك الله خيرا اختي فعلا جيجل شابة بزاف وكل مدن الجزائر بما فيها عنابة والطارف ووهران الباهية وتيبازة وتلمسان وبجاية هادو كامل بلادان ولا اروع منهم
ربي يخليلنا بلادنا ويحفظها ويحميها يارب
شكرا اختي