جزاكم الله خير إخواني أخواتي أعضاء المنتدى الكرام

أختي تفكر بالسفر إلى تركيا مع زوجها، وتريد معلومات منكم

ارجوا ممن يعرف أي معلومات مفيدة تفيدنا في السياحة بتركيا التكرم بتزويدنا

وخاصة المناطـق... والأماكن الحلوة هناك مع ذكر الميزة إن أمكن.

وأيضاً سمعنا أن سفينة نوح عليه السلام موجودة على جبل بتركيا فهل هذا صحيح؟؟؟
نريد معرفة إسم الجبل وفي أي منطقة يوجد وهل هي بعيدة عن إسطانبول؟؟؟

وجزاكم الله خير جميــعاً

أختي الكريمة اذهبي ؟إلى هذا الموقع http://www.google.com فهو محرك بث واكتبي كلمة تركيا بالعربي والانجليزي وتظهر لك جميع المواقع التي تتحدث عن تركيا

إثابك الله خير أختي الكريمة المستعينة بالله. وبارك فيك.

احنا سافرنا على تركيا قبل سنتين وفيها أماكن كتير حلوة ترفيهية وأثرية، مثلا في مكان اسمه جبل العرايس كتير حلو . وقصر السلطان عبد الحميد وأماكن كتير حلوة باسطنبول ورحلة سعيدة

بعد عشر سنوات من النمو شبه المنتظم، تراجع قطاع السياحة في تركيا بشكل مفاجئ وسريع في العام 1999. وقد نجم ذلك عن التهديدات التي أطلقها "حزب العمال الكردستاني" باستهداف السياح الأجانب في تركيا بعد اعتقال السلطات في هذا البلد لزعيمه عبد الله أوجلان، ما دفع بكثير من السياح الأوروبيين إلى إلغاء حجوزاتهم إلى تركيا، وكذلك الزلازل التي ضربت جنوبي غربي تركيا، حاصدة عشرات الآلاف من الضحايا في أكبر كارثة طبيعية تشهدها البلاد، ما أرعب السياح الأجانب. وقد تراجع قطاع السياحة بواقع 23 في المائة في العام 1999. فقد بلغت نسبة الحجوزات في فنادق المدينة من فئة الخمسة نجوم 50 إلى 55 في المائة، فيما ألغى الكثير من السياح برامجهم. وحين عقدت "منظمة الأمن والتعاون في أوروبا" قمتها في استنبول في تشرين الثاني/نوفمبر من العام 1999، أطلقت أول إشارة لاستعادة القطاع السياحي التركي لنشاطه. فمنذ ذلك الحين، بدأت أرقام القطاع بالارتفاع من جديد لتصل إلى المستويات التي عرفتها أواخر العام 1998. واليوم بات المستقبل مشرقا للسياح والمستثمرين في القطاع السياحي على حد سواء. يقول السيد أركان مومجو، وزير السياحة التركي: "في السنوات الخمس عشرة الماضية، شهد قطاع السياحة نموا سنويا بلغ حوالي 17 في المائة. وفي السنة الماضية، عرف القطاع نكسة جدية، لكن منذ ذلك الوقت، يشهد القطاع نموا يبلغ ما بين 35 و40 في المائة. ومن المتوقع أن يتراجع النمو إلى 20 في المائة السنة المقبلة، لكنه سيكون نموا مستداما من جديد". من المتوقع أن يصل عدد السياح هذه السنة إلى حوالي 10 ملايين، بزيادة قدرها حوالي مليونين عن السنة الماضية. لكن الوزارة تتوقع وصول عدد السياح إلى 30 مليونا في السنوات العشر أو الخمس عشرة المقبلة. وقد أنفق السياح السنة الماضية حوالي 10 بلايين دولار أميركي ويُتَوقّع أن يزداد هذا الرقم في السنوات المقبلة.
من المواقع التي تجذب السياح في تركيا عادة المنتجعات البحرية الكثيرة. في المدن المنتشرة في هذه المناطق، ازدهرت فنادق كبيرة من فئة الخمسة نجوم بوتيرة لافتة خلال السنوات العشر الماضية. وتتميز هذه المنتجعات بأنها من أكثر المنتجعات جاذبية للسياح في حوض البحر الأبيض المتوسط برمته. لكن على الرغم من توفير هذه المنتجعات لدخل أساسي في القطاع السياحي التركي، ما تزال الأولوية معقودة على "سياحة أسلوب الحياة"، بحسب تافيت كوليتافيتولو، رئيس "جمعية المستثمرين السياحيين الأتراك". وفي ضوء هذه المقاربة، يتم العمل على جعل السياح الذين يزورون تركيا جزءا من ثقافة البلد ومطبخه وتقاليده، أي أسلوب الحياة السائد فيه، وذلك لجعل السائح يشعر بأنه في تركيا.
تُعتَبر السياحة الثقافية من أبرز المجالات التي يمكن لتركيا أن تنافس من خلالها سائر البلدان السياحية. فتركيا، تشكل مقصدا متميزا بفضل مواقعها الأثرية ذات الشهرة العالمية، مثل معبد أفسس أو أطلال مدينة أفرودسياس. فهاتان المدينتان لوحدهما تستقطبان كل عام آلاف السياح الذين يجيئون من ضمن جولات تبدأ في إيطاليا وتنتهي في مصر، لتشمل آثار الإمبراطوريات التي صنعت شهرة هذه الدول.
لكن علم الآثار لا يتركز على المناطق الساحلية فقط، فمنطقة مشروع الغاب الإنمائي في جنوبي شرقي الأناضول، تستحوذ اليوم على اهتمام العاملين في قطاع السياحة والأكاديميين على حد سواء. ففي هذه المنطقة، التي شهدت ولادة حضارات الجزء الأعلى من بلاد ما بين النهرين - دجلة والفرات، "سجّل المؤرخون رسميا وجود 17 حضارة و37 حضارة ثانوية، ما يجعل جنوبي شرقي الأناضول أغنى منطقة في العالم من ناحية تاريخ الحضارات. لذلك تملك المنطقة إمكانيات في المجال السياحي تكاد تكون لا محدودة"، كما يقول السيد كوليتافيتولو.
ويدرس العاملون في القطاع السياحي عددا من المشاريع وينفذون عددا آخر، من بينها "مهرجان الفنون" الذي يُقام على شواطئ البحر الأسود ويعرض فنون المنطقة في مدينة جديدة كل سنة. لكن المشروع الأساسي يبقى تطوير البنية التحتية بهدف جعل السياحة المصدر الأول للدخل بعد عشر سنوات. ولا تشمل البنية التحتية المطارات والطرق والمنتجعات والفنادق فحسب، بل كذلك اليد العاملة الماهرة. ويُتَوقّع للمستثمرين المحليين والأجانب أن يلعبوا دورا أساسيا في هذا المضمار. فالفرص الكبيرة متوفرة لأي مستثمر جدي. والوجه الآخر للخطة يتمثل في تحقيق سمعة سياحية خارجية طيبة لتركيا. فالجهود التي تُبذل في مصر واليونان في هذا الاتجاه لفتت نظر المسؤولين الأتراك إلى أهمية تحسين صورة تركيا في العالم عن طريق الوكالات السياحية العاملة في الخارج. والواقع أن تركيا، مقارنة بالدول السياحية الأخرى في المنطقة، بحاجة إلى تصحيح بعض التشوهات التي أصابت سمعتها بين السياح في العالم. وقد خصصت وزارة السياحة موازنة من 50 مليون دولار أميركي للترويج للقطاع السياحي التركي في وسائل الإعلام العالمية.
في الوقت الحاضر، تضع الوزارة مدينة استنبول على رأس أولوياتها. يقول الوزير مومجو: "تعرضت استنبول لإهمال غير مبرر في العقود الماضية، فيما تركز الاهتمام على المنتجعات البحرية. لكننا نهدف اليوم إلى تجميل صورة استنبول لكي تستعيد دورها كموقع سياحي رئيسي في المنطقة. تملك المدينة كل شيء: التاريخ، الموقع، الجمال، التنوع". لم تنتظر شبكات الفنادق الكبرى إشارة الانطلاق لتوظف أموالا هائلة في استنبول. فقد شكّل افتتاح "الريتز-كارلتون"(Ritz-Carlton) وصول آخر الأسماء الكبيرة في عالم الفنادق إلى المدينة بعد "تشيران كمبينسكي بالاس"(Ciragan Kempinski Palace) ، و"الهيلتون"(Hilton) ، و"الإنتركونتيننتال-جيلان"(Intercontinental-Ceylan)، و"الفور سيزونز"(Four Seasons) ، و"الهيات-ريجنسي"(Hyatt-Regency). تشكّل هذه الفنادق مؤشرات صحية هامة إذ تصل نسبة إشغالها عموما إلى 80 في المائة. وليست الاستثمارات الخليجية بقليلة، فهي تتمثل بفندقي "تشيران كمبينسكي بالاس" و"الفور سيزونز"، أبرز الفنادق الفاخرة في المدينة. وقد اشترى الفور سيزونز أخيرا قصرا قديما قرب فندق الكمبينسكي لمنافسته على استقطاب السياح الراغبين بتمضية إجازتهم على الضفاف الرائعة للبوسفور.
على الرغم من أن زبائن الفنادق الفاخرة هم عادة رجال الأعمال، لا يتجاوز عدد الآتين إلى استنبول لحضور المؤتمرات والمعارض اثنين في المائة من إجمالي السياح الذين يزورون المدينة. وقد وفرت استنبول خلال العقد الماضي بنية تحتية من الدرجة الأولى في العالم لعقد المعارض والمؤتمرات وتعمل على تطوير مقدرتها في هذا المجال.
يشكّل حجم استنبول الكبير أبرز المشاكل الواجب حلها. وقد جاء افتتاح أول شبكة مترو في أيلول/سبتمبر من العام 2000 إشارة على انطلاق عجلة التغيير. ومن المتوقع إجراء عملية تأهيل شاملة لقلب المدينة التاريخي، لا سيما فيما يخص الطرقات وتنظيم السير.
أمام قطاع السياحة التركي الكثير لينجزه، سواء على ضفاف البحر الأسود، أو البحر الأبيض المتوسط، أو بحر مرمرة، أو في كبدوقيا، أو جنوبي غربي الأناضول، أو استنبول. ففي المنطقة بأسرها، تمثل تركيا أفضل الفرص أمام المستثمرين السياحيين على الإطلاق، لا سيما فيما يخص الإمكانيات والأطر المالية والقانونية، والأهم من ذلك، فيما يخص الأرباح.

مرحبا لقد ذهبت انا وزوجي الى تركيا قبل شهرين بلاد من اجمل ما خلق الله خصوصا ان رحلتنا كانت عن طريق البر فشاهدنا روعة التضاريس و اختلافها الشديد فمن سهول خضراء ممتدة الى الجبال الشاهقة فالنهار والبحار. عموما رحلتنا كانت الى اسطنبول وهى مدينة غنية جدا اجمل ما فيها قصر السلطان عبد الحميد وهنالك مسجد السلطان احمد والايا صوفيا والبازار المصري ومغارة__ نسيت اسمها ومسجد السليمانية كلهم في منطقة السلطان احمد وقريبين من بعض يعني كلهم مع الراحة و... ياخدوا معكم يوم وهنالك ايضا جزيرة الاميرات شاطئها جميل والمنطقة هادية ولا سيارات قيها حيث التنقل بالحناطير ومنطقة يلوا حيث الخضار الرائع والينابيع المعدنية وهناك شارع الاستقلال في منطقة تقسيم _قلب البلد_(شارع تجاري مرتب ومعبد وفيه قطار قديم حيث لا تدخله السيارات كثيرا) اما بالنسبه للسوق فشارع الاستقلال جيد وشارع الفاتح بضاعته راقيه. وهناك ايضا الكثير وان شاء الله بتنبسطوا.