انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: OoO رحــلة قلــــب .. ياترى أين سيصـــل !!!! OoO

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    ][ بـــ ـــــلا وج ـــود ! ][
    الردود
    1,652
    الجنس

    OoO رحــلة قلــــب .. ياترى أين سيصـــل !!!! OoO



    احتـرت في أي قسم أضع هذا الموضــوع .. ولكن اعتقـد
    ان قسم روضـة السعداء ينــاسبهـ ..
    اذا وجدتــم أن المكان خاطئ فلا بأس بنقله في القسم المناســب ..



    لماذا الحديث عن القلوب؟

    الحديث عن القلوب وإبتلائه وإمتحانه بالغ الأهمية في وقت قست فيه القلوب وضعف فيه الإيمان واشتغل فيه الناس بالدنيا وأعرضوا عن الآخرة.

    قال ابن القيم رحمه الله:
    ما عوقب عبد بعقوبة .. أظمَ من قسوة القلب والبعد عن الله
    وما خلقت النار إلاَّ لإذابة القلوب القاسية
    فإذا قسا القلب قحطت العين.

    ولأن القلوب آنية الله في أرضه فأحبها إليه أرقها وأصلبها وأصفاها

    لذلك سنتحدث عما يعرض لهذا القلب خلال مسيره إلى الله من امتحانات وابتلاءات وعلامات صحته ومرضه وكيفية الوصول إلى القلب السليم.


    سنتحدث عما يعرض لهذا القلب من خلال ثلاث رحلات:

    رحلة القلب(1) .. رحلة القلب مع النفس

    رحلة القلب(2) .. محادثة بين قلبين

    رحلة القلب(3) .. انه الإخلاص

    وقبل أن نبدأ برحلاتنا الثلاث لابد لنا أن نعرف:



    أنواع القلوب
    كيفية إمتحان القلوب؟


    ماذا لو سألتك يوما ما لون قلبك؟!

    ربما قد تضحك من سؤالى أو حتى تتعجب منه على أبسط تقدير لكن هلا رجعت إلى الوراء قليلاً بذاكرتك وتذكرت حصة العلوم التى طلب فيها معلمك قلمين الوان أحدهما أزرق و الثانىأحمر وذلك لعمل رسما تخطيطياً للقلب
    إذاً لعل لونه يشمل الأحمر والأزرق أو هكذا جال فى خاطرك حينها
    ولكن فى نفس الوقت هل تتذكر ذلك الحديث الذى دار يوما بين إثنين من جيرانك عن جارهما الثالت ( فقال احدهما عنه: رجل ذو قلب ابيض ما افترى كذباً على أحد يوماً )؟ وهنا هل تفكر هل القلب أبيض اللون؟!
    ثم لعلك تتقدم بالذاكرة رويداً الى الأمام وتتذكر مادار بينك وبين أحدهم ذات يوم من حديث وهو يذ كرك بوعد أخلفته ومضى عليه مدة طويلة فتقول له : لعل قلبك اسود فما زلت تتذكر


    وهنايتبادر الى ذهنك اللون الابيض

    إذاً ما حقيقة الأمر أى الألوان هو قلبك؟

    أأحمر! أم

    أزرق !! أم

    أبيض !!! أم

    تراه والعياذ بالله أسود؟!!!




    والآن الى السؤال الثانى... ماهى وظائف هذا القلب؟!

    لو اتبعنا نفس المنهج وعدنا الى درس العلوم الأول لوجدنا أن ماذكر لنا فيه أن القلب أشبه ما يكون بمضخة للد ماء لكافة أنحاء الجسم ولوعدنا إلى درس من دروس التربية الدينية أو خطب الجمع التى سمعناها لربما أدركنا أن القلب هو مركز للإيمان ومحور الأخلاق والقيم ولو بحثنا فى كنوز الأدب لوجدنا فيها الكثير من الاهتمام بشأن القلب

    إذاً ماهى حقيقة الامر؟!

    إن كنت جاداً في البحث عنها فتعال معى نتأمل سوياً وإذا كان علم التشريح هو العلم المختص بدراسة تركيب القلب فإن هناك فرعاً آخر من العلوم لايقل أهمية عنه هو علم وظائف الأعضاء الذى يختص بتفسير كيفية ومكانيكية تأدية الوظائف الموكلة لهذا العضو وإذا تكلمنا عن وظائف القلب فيمكن وضعها فى مجموعتين كبيرتين الأولى كونه مضخة صغيرة الحجم عملاقة الاداء؛ والثانية أن القلب وعاء لاحدود لقراره يمكن أن يتسع للمزيد والمزيد من المشاعر...

    القلب تبارك من أبدعه على حجمه الذي لايتجاوز قبضة الكف الواحد هو مضخة عملاقة خلقت لتعمل طول العمر لو إتبعت إجراءات الصيانة المقررة لها...

    إذاً ماهى حقيقة الامر؟!

    هل علمتم آلة تعمل بمثل هذه الدقة وهذا الضمان؟؟؟

    فتبارك الله أحسن الخالقين ولقد قال سبحانه وتعالى: " وفى أنفسكم أفلا تبصرون"

    فالقلب يقوم بسحب الدم الفاسد من أطراف الجسم والمحمل بثانى أكسيد الكربون حيث يقوم بإرساله الى الرئتين

    ليعاد تنقيته وتحميله بالأكسجين ثم يعاد ضخه إلى كافة أنحاء الجسم عن طريق شبكة ممتدة من الشرايين تبدأ من شريان عملاق هو الأبهر أو الأورطى لعله المشار اليه فى قوله تعالى: " ولقطعنا منه الوتين" والله تعالى أعلم

    والقلوب تتفاوت في الهم والغمّ كثرة واستمراراً بحسب ما فيها من الإيمان أو الفسوق والعصيان فهي على قلبين:

    قلب هو عرش الرحمن، ففيه النور والحياة والفرح والسرور والبهجة وذخائر الخير
    وقلب هو عرش الشيطان فهناك الضيق والظلمة والموت والحزن والغم والهم


    (من فوائد ابن القيم) فليس القلب فقط هذه المضخة العملاقة فحسب بل زاد الله تعالى فى عجائبه فجعله مركزاً ووعاءاً لاقرار له لكافة المشاعر الطيب منها والخبيث والقبيح منها والجميل



    فإذا كنت تريد معرفة حقيقة الأمرتعال وهيا بنا نستعرض الأمر معاً في هذا الحديث من القلب اللى القلب

    والآن فلنبدأ القصة من البداية والبداية تكون كيف نقسم قلوب البشر؟ ونعود إلى أقرب التقسيمات إلى الواقع ونجد أن القلب ينقسم إلى ثلاثة أنواع:

    [SIZE=5]1- ميت أي لانبض فيه ولاحياة

    2- مريض أي معتل

    3-ثالث صحيح أي سليم لاعلة فيه

    آخر مرة عدل بواسطة القلم الوردي : 27-09-2005 في 07:49 PM
    ..!
    أحبكن .., ولن أنساكن ..,

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الموقع
    الأسكندرية - مصر
    الردود
    1,741
    الجنس
    رجل

    Smile السلام عليكم ورحمة الله

    ما شاء الله
    موضوع أكثر من ممتاز
    لا اجد كلام لاعبر عن مدى اعجابى بموضوعك
    جزاك الله كل خير اختى الكريمة
    واسكنك الله فسيح جناته
    فى الفردوس الاعلى باذن الله مع حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
    موضوع ممتاز

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    الموقع
    في قلب احب الناس لي
    الردود
    3,152
    الجنس
    امرأة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    موضوع رائع عزيزتي القلم الوردي
    أن الحديث عن القلب حديث يطول الكلام به
    بارك الله فيكِ ياغالية
    لاحرمتِ الأجــر

    اجعل الابتسامة سر بريق حياتك




    دانتي سلمت على التوقيع

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    ][ بـــ ـــــلا وج ـــود ! ][
    الردود
    1,652
    الجنس

    Smile



    القلب الميـــــــــــــت



    علمياً هو الذى توقف عن النبض وفشلت كل المحاولات الطبية فى انعاشه ولو اطلعت على التخطيط الكهربي له لوجدته أشبه بالخط المستقيم الذى لاتموجات فيه
    إذاً هو القلب الذي لا حياة فيه، فلا عرف ربه ولا يعبده بأمره، ولا يحبه ولا يرضاه
    بل هو واقف على شهواته ولذاته ولو كان فيها سخط ربه وغضبه وهو لايستجيب لنصح ناصح ويتبع كل شيطان من شياطين الجن والانس ولو فى جسد حي، فهو يأكل ويتمتع كما تأكل الانعام فهو لا يبالي إذا فاز بشهوته وحظه رضي ربه أم سخط فهو متعبد لغير الله حباً وخوفاً ورجاءً وتعظيماً وذلاً إن أحب؛ أحب لهواه .. وإن أبغض؛ أبغض لهواه .. فهو آثر عنده وأحب إليه من رضا مولاه
    فالهوى إمامه، والشهوة قائده، والجهل سائقه، والغفلة مركبه، فهو بالفكر في تحصيل أغراض الدنيا مغمور، وبسكرة الهوى وحب العاجلة مخمور، ويتبع كل شيطان، مُريد الدنيا تسخطه وترضيه، والهوى يصمه عما سوى الباطل ويعميه، فهو في الدنيا.

    مخالطة هذا القلب سقم ومعاشرته سم ومجالسته هلاك، هذا القلب إذا جالسته لا تربح منه لا دنيا ولا دين ، بل يضرك في الدنيا والدين.

    هذا القلب لم يولد بعد ولم يأن له أن يولد، بل هو جنين في بطن أمه، جنين في بطن الشهوات والغي والجهل والضلال




    القلب المريـــــــــض ..



    هذا القلب له حياة وبه علة .. ففيه محبة الله تعالى والإيمان والإخلاص والتوكل ما هو مادة حياته ..
    وفيه حب الشهوات وإيثارها والحرص على تحصيلها من الحسد والكبر والعجب وحب الرياسة ما هو مادة عطبه ..
    هذا القلب ينتظر الولادة صباح مساء ..

    فمن لم تولد روحه وقلبه و يخرج من ظلمات النفس والطبع والهوى فهو جنين في بطن أمه لم ير الدنيا وما فيها ..
    لذلك كان صلى الله عليه وسلم يستعيذ من شرور النفس وسيئات الهوى " ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا " فإن سيئات الأعمال من شرور النفس..



    فمن آثار المعاصي..

    أن القلب لا يزال مريضاً معلولاً لا ينتفع بالأغذية التي فيها حياته وصلاحه ..

    فهذا القلب بين داعيين:

    داعٍ يدعوه إلى الله ورسوله والدار الآخرة ..
    وداعٍ يدعوه إلى العاجلة ..
    وهو إنما يجيب أقربهما منه باباً..
    وهذا القلب إن غلب عليه مرضه التحق بالميت القاسي ..
    وإن غلبت عليه صحته التحق بالسليم ..


    ومما سبق يتضح لنا أن القلب المريض فيه من النفاق والإخلاص ..
    النفاق هو أن يظهر الانسان عكس ما يبطن ..
    والقلب قد يكون مصدراً للنفاق والرياء ..
    والنفاق مشاعر خبيثة تسكن فى قلب المنافق وتسيطر على جوارحه وأفعاله ..
    وكما نعلم ينقسم الناس الى فئات ثلاث كما ورد ذكرهم فى القرآن الكريم ..
    فهناك المؤمنون، وهناك الكافرون، والفئة الثالثة هى المنافقون ..
    ويعتبر المنافقون أشد ضرراً من الكفار وكذلك هم أشد عذاباً يوم القيامة ..
    وأصبح الناس فى عصرنا هذا يستهينون بأمر النفاق وهذا أمر خطير ..
    فقد يخالط أعمال الإنسان شىء من النفاق فيحبط عمله ويضيع سعيه ..
    والفئة الأخطر هي التى تتستر بالدين لتحقق أغراضاً خبيثة تضر بالناس والمجتمع ..
    وهذا النفاق لم يأتى إلى قلوبهم مصادفة أو إبتلاء بل بما سبقوا به من سيىء الأعمال ..
    وقد قال الله تعالى
    : " فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ " ..


    ومع ذلك كله فالقلب هو مصدر الإخلاص وإذا أخلص القلب أخلصت الجوارح كلها..

    وليس هذا من قبيل التناقض ولكن سبحانه يقول عن النفس أنه سبحانه قد الهمها فجورها وتقواها " قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا " ..
    ويقول سبحانه عن الانسان " وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ " ..
    نأتي هنا بمثال للإخلاص والخشوع وهو أقرب الأمثله ..
    الخشوع فى الصلاة شىء كبير وأصبح لشدة الأسف شىء نادر مع الحياة المادية الخالصة التى نحياها فى هذا الزمان عصر العولمة والهواتف المحمولة والفضائيات المفتوحة والانترنت والهواتف الجوالة ..
    وعلى سبيل التذكرة نصيحة لوجه الله يا اخوتي المسلمون لا تشغلوا أنفسكم ومن حولكم بترككم الهاتف مفتوحاً أثناء الصلاة فهذا بلا شك يمنع الخشوع فى الصلاة وبخاصة تلك النغمات الراقصة " أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ " ..[/SIZE]




    القلب مركز التعقل سؤال يحير المرء كثيراً على طول الزمان ..

    هل القلب فى القرآن والسنة هو هذا القلب الذى نعرفه؟!

    والله سبحانه وتعالى أعلم بمراد آياته ولكن من باب تدبر الأمر فقط حاولت البحث عن الإجابة واستوقفتنى هذه الكلمات المنسوبة إلى الشيخ الزندانى فى أحد مواقع الإنترنت حيث تحدث..

    هل مركز الايمان والتصبر فى الانسان هو القلب ؟!

    وإذا كان كذلك فكيف كان الحال فى عمليات نقل القلوب والقلوب الصناعية؟!

    وكيف أنه منذ مدة وهو يتتبع هذا الأمر وسبق إرسال أحد الأخوة إلى أحد هذه المراكز المتخصصة فى أمريكا ولم يتم الحصول على اجابة شافية ..
    ثم حديثه مع أحد الأساتذة فى جامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية وأنهم نشروا فى أحد الصحف أنه تم اكتشاف أن القلب ليس مضخة للدماء فحسب بل هو مركز عقل وتعقل ..
    وعلى حد قوله أن أحد الاطباء السعوديين العاملين فى هذا المجال تحدث بأن القلب الجديد لا تكون فيه أي عواطف أو انفعالات ..
    وإذا قربت إليه خطراً بدا وكأن شىءً لايهدده بينما القلب الطبيعي يرعش إذا قربت منه شىء يحبه ..
    عكس ذلك الجديد وكأنك لا تقدم له شىء ..
    قلب بارد غير متفاعل مع سائر الجسد ..
    والآن يقولون أنهم اكتشفوا فى القلب هرمونات عاقلة ترسل رسائل عاقلة إلى الجسم كله ولذا فإن القلب يعتبر مركز عقل وتعقل السيطرة على الوظائف ..
    ولم يترك الخالق فرصة لعدم السيطرة على هذا المخلوق بل أبدع له من عجيب صنعه جهاز للتحكم تلقائياً فيه أسماه الناس بعد إكتشافه الجهاز العصبى التلقائى هذا الجهاز يقوم بالتحكم بزيادة أو نقص عدد نبضات القلب حسب حاجة الجسم عند بذل مجهود عضلى أو ذهني أو حتى فى حالات الإنفعالات المختلفة ..

    هذا الجهاز جزء من الجهاز العصبى الذى يقوم بالتحكم فى كافة الوظائف الحيوية التى يقوم بها الجسم ..

    ويتم ذلك العمل عن طريق بعض الهرمونات والمواد الكيمائية التى تفرز من الجسم ..
    ومثال لذلك الأدرينالين الذى تفرزه الغدة فوق الكلوية وقد استفاد الإنسان من معرفة هذه المعلومات الثمينة فى إعطاء مواد مثل الأدرينالين والأتروبين فى حالات توقف عضلة القلب ..


    ولكن هل يمكن للانسان ترويض هذا الجهاز؟!

    أو بمعنى آخر

    هل يمكن التحكم فى زيادة أو نقص نبضات القلب عند الضرورة؟!
    وما علاقة هذا بالمشاعر القلبية؟!


    .
    .
    .

    .
    هل تعلمون لماذا ذكرت هذه الأمور الطبية المتعلقة بالقلب؟!


    آخر مرة عدل بواسطة القلم الوردي : 27-09-2005 في 11:23 PM
    ..!
    أحبكن .., ولن أنساكن ..,

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الموقع
    فلسـ داريـ ودرب انتصاريـ ـطين
    الردود
    13,195
    الجنس
    أنثى

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    موضوع راااااااااااائع

    جزاك الله خيرا

    "عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
    الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله






مواضيع مشابهه

  1. **خــشــوع قلــــب** ...انا داعيه...
    بواسطة همسةحنان في روضة السعداء
    الردود: 43
    اخر موضوع: 07-01-2011, 01:42 AM
  2. الردود: 16
    اخر موضوع: 30-08-2007, 05:57 AM
  3. قلــــة ادب ... بل قلـــــة ديـــــن ؟؟؟
    بواسطة أم إياد 1428 في نافذة إجتماعية
    الردود: 18
    اخر موضوع: 08-04-2007, 12:17 AM
  4. الردود: 10
    اخر موضوع: 25-04-2004, 06:54 AM
  5. ْْ~ْ‘؛ الكومود ...و رحــلة مع التاريخ ْ~ْ‘؛...
    بواسطة الكروان غنى في الديكور الداخلي والخارجي
    الردود: 12
    اخر موضوع: 27-10-2003, 10:15 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ