مجلة الحائط ( قطوف ) عدد شهر ربيع ثانى . . . . انفلونزا الذنوب والمعاصى

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وغارت_الحور
    عضو
    • Jul 2014
    • 69

    مجلة الحائط ( قطوف ) عدد شهر ربيع ثانى . . . . انفلونزا الذنوب والمعاصى




    إخوتى فى الله


    سلام الله عليكم ورحمته وبركاته


    همسة لقلوبكم الطاهرة
    كلمات في الاستغفار

    فضائله:
    أنه طاعة لله عز وجل.

    أنه سبب لمغفرة الذنوب:
    (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراًا) [نوح:10].
    نزول الأمطار
    (يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً) [نوح:11].

    الإمداد بالأموال والبنين
    ( وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ) [نوح:12].
    دخول الجنات
    (وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ) [نوح:12].

    زيادة القوة بكل معانيها
    (وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ) [هود:52].
    المتاع الحسن
    ( وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى )
    [هود:3].
    دفع البلاء

    ( وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) [الأنفال:33].
    وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله
    (وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ) [هود:3].
    العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار لأنهم يخطئون بالليل والنهار فاذا استغفروا الله غفر الله لهم.

    الاستغفار سبب لنزول الرحمة
    (لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) [النمل:46].
    وهو كفارة للمجلس.
    وهو تأسٍ بالنبي صل الله عليه وسلم لأنه كان يستغفر الله في المجلس الواحد سبعين مرة، وفي رواية: مائة مرة.
    أقوال في الاستغفار:
    يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه:
    يا بني عوِّد لسانك:
    اللهم اغفر لي، فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً
    قالت عائشة رضي الله عنها:
    طُوبَى لِمَن وَجَد في صَحِيفتِهِ استغفارًا كثيرًا
    الراوي: عبدالله بن بسر المازني المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 2295
    خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
    --------------
    نقدم إليكم مجلة الحائط ( قطوف ) .. " نهر الخير الذي لا ينضب " .


    اللهم لك الحمد أن فتحت لنا باب هذا الخير العظيم .. ورزقتنا حسن الإستفادة منه .




    تعريف بسيط بمجلة الحائط " قطوف " لمن يراها لأول مرة .




    مجلة متميزة متنوعة تخاطب فئات عريضة من المسلمين




    و مقالاتها تنشر باستمرار من فريق عمل فرسان الدعوة بـ موقع الطريق إلى الله

    و تتم المراجعة الشرعية قبل النشر .


    و بهذا نكون قد حللنا أهم المشاكل التي تواجه من يريد عمل مجلة حائط و هي أستمرار المقالات .. و وجود المراجعة الشرعية.
    و التكلفة بسيطة جدا بفضل الله







    العدد كما تعودنا يحتوي على 6 ورقات يتم طباعتها و تعليقها في المجلة






    المجلة ذات شكل مميز و هو كالتالي :









    و فيها 6 أماكن لوضع الورق فيها كالتالي :


    لتحميل العدد الحالي :


    اضغط على الرابط وقل بسم الله


    لمعاينة العدد :





    و يحتوي العدد على :


    * التمسك بحبل الله ونبذ الفرقة
    * من ضوابط فهم السلف للعقيدة
    * أنفلونزا الذنوب والمعاصى
    * سنة مهجورة : عدم صلاة النافلة بعد الفرض حتى يفصل بينهما بكلام او تغيير المكان

    * شخصية العدد : سيدنا عثمان بن عفان رضى الله عنه
    * كيف نتعامل مع القرءان
    ------------------
    ولمزيد من الإستفادة إليكم الأعداد السابقة من المجلة لشهر ربيع ثانى


    عدد ربيع ثانى 1435


    مجلة الحائط ( قطوف ) .. عدد شهر ربيع ثان 1435 . نهر الخير الذي لا ينضب.




    عدد ربيع ثانى 1434




    مجلة الحائط قطوف : ثمار من الخير لا تنتهي - عدد شهر ربيع ثانى





    ( مجلة الحائط قطوف )
    أيادي كثيرة تكاتفت لتقديم هذا الخير لك .. فكن واحداً منهم بنشر هذا الخير .


    لقد سعينا لتقديم كل ما هو مفيد ومميز لكم جميعاً بهذه الأعداد الطيبة من المجلة .. وندعوا الله أن يتقبّل منا ويأجُرنا بإذن الله.
    فشاركنا الأجر
    .. أنشر الموضوع و لا تدعه يتوقف عندك .


    ربما أعجب أحد بالفكرة و قام بتنفيذها و طباعة العدد ويكون في ميزان حسناتك
    و كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " الدال على الخير كفاعله "



    ومن أراد مشاركتنا الأجر في تحضير المجلة
    سواء بالمقالات أو التصميمات , باب الخير مفتوح للجميع
    ويمكنكم التواصل معنا على الرابط التالي



    http://www.facebook.com/Qotoof


    ولا تنسوا فريق تصميم الموقع من دعواتكم الصالحة

    وجزاكم الله خيرا
يعمل...