انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 3 من 3

الموضوع: مقال [ رسالة من أب لابنه في الحث على الصلاة ]

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الموقع
    الصَاحِبُ الذي لاَيخذِلُ صَاحِبه أبدا *كتاب ربي*
    الردود
    19,607
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    6
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • إبداع الكلمة
      • بصمة مبدعة
      • باحثة متألقة في الصوتيات
      • فراشة الحلم والأناة
    (أوسمة)

    L22 مقال [ رسالة من أب لابنه في الحث على الصلاة ]




    رسالةٌ مقترحةٌ من أب لابنه في الحثِّ على الصلاة
    بقلم الشيخ: عبدالرزاق عبدالمحسن البدر
    -ثبته الله-




    نظرا لشكوى عدد من الآباء من تفريط أبنائهم في المحافظة على الصلاة وكسلهم عند إيقاظهم لها
    حررت هذه الرسالة تعاوننا في نصح الأبناء جعلهم الله لنا أجمعين قرة أعين وأصلحهم وجعلهم
    من المقيمين الصلاة بمنه وكرمه. بسم الله الرحمن الرحيم


    ابني الوفي الكريم /................................ حفظك الله وبلغك رضاه
    وأسعدك في دنياك وأخراك آمين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    وبعد:

    فهذه رسالة حب وتذكير أكتبها بمداد قلب أب عطوف ووالد مشفق لقرة عينه و
    فلذة كبده راجيا سعادته ومبتغيا فوزه وطامعا في نجاته، واللهَ وحده أسأل أن يتولاك بتوفيقه
    ويكلأك برعايته وتسديده.

    اعلم ابني الكريم أنَّ أهمَّ أمور العبد ال
    صَّل
    اة؛ فمَن حافَظ عليها وحفِظها حفظَ دينَه،
    ومن ضيَّعها كان لما سواها من عمله أشدَّ إضاعةً،
    وهي عمود الإسلام وقَبول سائر الأعمالِ موقوفٌ على قَبول الصَّلاة,
    فإذَا رُدَّت رُدَّت عليه سائر الأعمال، وهي أوَّل فروض الإسلام، وهي آخِر ما يُفقَد من الدِّين،
    فهي أوَّل الإسلام وآخره، ولا يستقيمُ دينُ المسلم، ولا تصلح أعمالُه،
    ولا يعتدلُ سلوكُه في شؤون دينه ودُنياه، حتَّى يُقيم هذه الصَّلاة على وجهها المشـروع .

    ابني الكريم
    اعلم أن لك موقفين تقفهُما بين يدي الربِّ؛
    أحدهما في هذه الحياة الدُّنيا، والآخر يوم تلقى الله جلَّ وعلا يوم القيامة، ويترتَّبُ على صلاحِ الموقف الأوَّل فلاحُك وسعادتُك في الموقف الثَّاني،
    ويترتَّب على فسادِ حال العبدِ في الموقف الأوَّل ضياعُ أمره وخسرانُه في الموقف الثَّاني.

    الموقف الأوَّل: هو هذه الصَّلاة الَّتي كتبها اللهُ جلَّ وعلا على عباده وافترضَها عليهم خمسَ مرَّاتٍ في اليوم واللَّيلة؛ فمَن حافظَ على هذه الصَّلاة، واعتَنى بها، وأدَّاها في أوقاتِها، وحافظَ على شُروطِها وأركانِها وواجباتِها هانَ عليه الموقفُ يوم القيامة، وأفلحَ وأنجحَ، وأمَّا إذا استهانَ بهذا الموقف؛ فلم يُعْنَ بهذه الصَّلاة، ولم يواظب عليها،
    ولم يحافظ على أركانها وشروطها وواجباتها عَسُرَ عليه موقف يوم القيامة.
    روى التِّرمذي والنَّسائي وغيرهما عن حُرَيث بن قَبيصَة رحمه الله قال: أتيتُ المدينة فسألت اللهَ ـ جلَّ وعلا ـ أن يرزقني جليسًا صالحًا، فجلستُ إلى أبي هريرة رضي الله عنه ، وقلتُ له: يا أبا هريرة! إنِّي سألتُ الله أن يرزقني جليسًا صالحًا؛ فعلِّمني حديثًا سمعتَه من رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلَّ الله أن ينفعني به! فقال أبو هريرة رضي الله عنه : سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ العَبْدُ يَوْمَ القِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ؛ فَإِنْ صَلحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ، وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ» وهو حديث صحيح.
    فتأمَّل ـ ابني رعاك اللهُ ـ ترتُّبَ صلاح الموقف الثَّاني على صلاح الموقف الأوَّل، والخسران في الموقف الثَّاني على الخُسران في الموقِف الأوَّل. فاتَّقِ اللهَ في هذه الصَّلاة، وحافظ على هذا الموقف بين يدي الله ـ جلَّ وعلاـ ،
    عظِّم هذه الصَّلاة يعظُم أمرُك عند الله، وتعلو مكانتُك عنده.
    يا أيُّها الابن الموفَّق! إذا أكرمك اللهُ ـ جلَّ وعلا ـ بأبٍ يعتني بك في هذه الصَّلاة حثًّا وحضًّا وترغيبًا؛
    فإيَّاك ثمَّ إيَّاك أن تنزعج منه، أو أن تتضجَّر من متابعته لك؛
    فإنَّه ـ والله ـ يعمل على إنقاذك من سَخَط الله، ويعمل على إيصالِك إلى مرضاة الله ـ تبارك وتعالى ـ، فإنَّ الله ـ جلَّ وعلا ـ
    لا يرضى عنكَ إلَّاإذا كنتَ من أهل هذه الصَّلاة محافظةً عليها وأداءً لها.

    -يُتبع-


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الموقع
    الصَاحِبُ الذي لاَيخذِلُ صَاحِبه أبدا *كتاب ربي*
    الردود
    19,607
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    6
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • إبداع الكلمة
      • بصمة مبدعة
      • باحثة متألقة في الصوتيات
      • فراشة الحلم والأناة
    (أوسمة)

    ابني الكريم وإن من تعظيم الصلاة أن تنهض لها إذا دعيت إليها بانشراح وقوة رغبة ومجانبة للارتخاء والتكاسل، روى قوام السُّنَّة أبو القاسم الأصبهاني في «التَّرغيب والتَّرهيب» عن عبد الله بن عبَّاس رضي الله عنهما قال:
    «يُكْرَه أن يقومَ الرَّجُل إلى الصَّلاة وهُو كسلان، ولكن يقُوم إليها طلقَ الوجه، عظيمَ الرَّغبة، شديدَ الفَرح،
    فإنَّه يناجي اللهَ عز وجل ، وإنَّ اللهَ عز وجل أمامَه يغفرُ له ويجيبُه إذا دعاهُ، ويتلو هذه الآية:
    {وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى
    فإن الفُتور والتَّواني والتَّراخي والكسل إن وجد في العبد فهو راجعٌ إلى ضَعف القلوب ووهَنِها،
    وعدم معرفتها بقيمة الصَّلاة ومكانتها.

    ولقَد بلغ من اهتمام صدر هذه الأمَّة بصلاة الجماعة ما رواه ابنُ مسعودٍ رضي الله عنه قال:
    «لَقَدْ رَأَيْتُنَا ـ يعني أصحاب النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم ـ وَمَا يَتَخَلَّفُ عَنْهَا ـ أي الصَّلاة ـ إِلَّا مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ، وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى بِهِ يُهَادَى بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ حتَّى يُقَامَ فِي الصَّفِّ»؛
    فإذا كان الرَّجل منهم لا يستطيع المشي لمرضٍ أو كبَرٍ؛ أخذوا بعَضُدَيه، وساعدوه على المشي حتَّى يقيموه في صفِّ المسلمين للصَّلاة، كلُّ ذلكم؛ لأنَّ قلوبَهم مدركةٌ تمامَ الإدراك مكانةَ الصَّلاة وقيمتَها؛
    فلمَّا عظُمَت مكانةُ الصَّلاة في القلوب تحرَّكت تلك الأبدان الضَّعيفَة إلى المساجد مع ضعفها الشَّديد.
    ولصلاةُ الفَجر التي تأتي في مُفتَتح اليوم وفي بدايتِه وأوَّلِه شأن خاص،
    فالمحافظةُ عليها عنوانٌ على فلاح الإنسان وسَعادتِه في يومِه كلِّه، وإضاعتُها إضاعةٌ ـ إي والله ـ لليوم كلِّه،
    وذهابٌ لبركته.

    وليُتأمَّل في هذَا المعنى ما ثبت في «الصَّحيحين» من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال:
    «يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ عَلَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إِذَا هُوَ نَامَ ثَلَاثَ عُقَدٍ؛ يَضْرِبُ كُلَّ عُقْدَةٍ: عَلَيْكَ لَيْلٌ طَوِيلٌ فَارْقُدْ، فَإِنِ اسْتَيْقَظَ فَذَكَرَ اللهَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَإِنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَإِنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ؛ فَأَصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ، وَإِلَّا أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلَانَ»؛
    هذا شأنُ تارك صلاة الفَجر: نفسُه خبيثةٌ، ويومُه كلُّه في كسلٍ،
    بينما إذا حافظ على صلاة الفَجر وأدَّاها في وقتها مع جماعة المسلمين
    كانت عنوانَ البركة والخير والسَّعادة في يومه.
    وليُتأمَّل أيضًا ما رواه البخاري ومسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: «ذُكِرَ عِنْدَ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ نَامَ لَيْلَهُ حتَّى أَصْبَحَ قَالَ: «ذَاكَ رَجُلٌ بَالَ الشَّيْطَانُ فِي أُذُنَيْهِ ـ أَوْ قَالَ ـ فِي أُذُنِهِ»,
    وقد بيَّن أهل العلم أنَّ الشَّيطان يبول في أذنيه بولًا حقيقيًّا، فما حال من كان هذا شأنُه: يقومُ وأذنُه ممتلئةٌ ببَول الشَّيطان القذِر!! وهي حالُ من يترك صلاة الفجر مستغرِقًا في نومه.
    وليُتأمَّل أيضًا ما رواه البخاري في «صحيحه» من حديث سَمُرة بن جُندب رضي الله عنه في سياقٍ طويلٍ
    فيه ذكر رؤيا النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم الَّتي رآها، وفيها قال:
    «وَإِنَّا أَتَيْنَا عَلَى رَجُلٍ مُضْطَجِعٍ وَإِذَا آخَرُ قَائِمٌ عَلَيْهِ بِصَخْرَةٍ، وَإِذَا هُوَ يَهْوِي بِالصَّخْرَةِ لِرَأْسِهِ فَيَثْلَغُ رَأْسَهُ،
    فَيَتَدَهْدَهُ الحَجَرُ هَهُنَا، فَيَتْبَعُ الحَجَرَ فَيَأْخُذُهُ فَلاَ يَرْجِعُ إِلَيْهِ حتَّى يَصِحَّ رَأْسُهُ كَمَا كَانَ،
    ثمَّ يَعُودُ عَلَيْهِ فَيَفْعَلُ بِهِ مِثْلَ مَا فَعَلَ المَرَّةَ الأُولَى
    »
    ثمَّ قال في تمامه: «أَمَّا الرَّجُلُ الأَوَّلُ الَّذي أَتَيْت عَلَيْهِ يُثْلَغُ رَأْسُهُ بِالحَجَرِ؛ فَإِنَّهُ الرَّجُلُ يَأْخُذُ القُرْآنَ فَيَرْفُضُهُ،
    وَيَنَامُ عَنِ الصَّلاة المَكْتُوبَةِ
    »، وجُعِلت العقوبةُ في رأسه لنومه عن الصَّلاة، والنَّوم موضعُه الرَّأس.
    ابني الكريم ليكن لك في سلفك الصالح أسوة :
    قال وكيع بن الجرَّاح: «كانَ الأعمشُ قريبًا من سَبعين سنةً لم تَفُته التَّكبيرةُ الأولى،
    واختَلفْتُ إليه قريبًا من سَبْعينَ؛ فَما رأيتُه يقضِي ركعةً».
    وقال غسَّان: «حدَّثني ابنُ أخي بشر بن منصُور، قال: ما رأيتُ عمِّي فاتَتْه التَّكبيرةُ الأُولى».
    وقال سَعيد بن المسيِّب: «ما فاتَتْني التَّكبيرةُ الأُولى منذُ خمسينَ سنةً،
    وما نظرتُ إلى قفَا رجلٌ في الصَّلاة منذُ خمسينَ سنة»، لمحافظَتِه على الصَّفِّ الأوَّلِ.
    وقال محمَّد بن سماعة:
    «مكثتُ أربعين سنةً لم تفُتْني التَّكبيرةَ الأولى معَ الإمام إلَّا يومَ ماتَت فيه أمِّي ففَاتَتْني صلاةٌ واحدةٌ في الجماعة».
    وقَال أبو داود: «كانَ إبراهيمُ الصَّائغ رجُلا صَالحًا، قتلَه أبو مُسلم بعَرَنْدَس، قال: وكانَ إذَا رفَعَ المطرَقَةَ فسَمِعَ النِّداءَ سَيَّبَها».
    وقال إبراهيم التَّيمي: «إذَا رأيتَ الرَّجُل يتَهاونُ في التَّكبيرة الأولى فاغْسِل يدَكَ منه».
    ابني الكريم إن الصَّلاة نور المؤمنين، وضياء أفئدتهم، وهي الصِّلة بينَ العبد وبينَ ربِّه،
    وإذا كانت صلاةُ العبد صلاةً كاملةً، مجتمعًا فيها ما يلزَم فيها وما يُسَنُّ، وحصَلَ فيها حضور القَلب الَّذي هو لبُّها، فصار العبد إذا دخل فيها استَشعر دخولَه على ربِّه،
    ووقوفَه بين يديه موقفَ العبد الخاشع المتأدِّب، مستحضرًا لكلِّ ما يقوله وما يفعله، مستغرِقًا بمناجاة ربِّه ودعائه؛
    فلا جرَم أنَّها من أكبر المعونَة على جميع الفضائل والخيرات، وأعظم مزدَجرٍ عن الفواحش والمنكرات.
    ومن آثار الصَّلاة العَظيمة، وثمارها الجليلة أنها أعظم باب للغُفران وحطِّ الأوزار وتكفير السَّيِّئات، ففي «الصَّحيحين»
    عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:
    «أَرَأَيْتُمْ لَوْ أَنَّ نَهَرًا بِبَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسًا؛ مَا تَقُولُ ذَلِكَ يُبْقِي مِنْ دَرَنِهِ؟ قَالُوا:
    لاَ يُبْقِي مِنْ دَرَنِهِ شَيْئًا؛ قَالَ: فَذَلِكَ مِثْلُ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ يَمْحُو اللهُ بِهَا الخَطَايَا».

    أسأل الله الكريم أن يوفِّقك لتعظيم الصَّلاة والمحافظة عليها وحسن إقامتها
    وأن يشرح صدرك وييسر أمرك ويعلي في الدارين قدرك،
    وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّد وعلى آلهِ وصحبِه وسلَّم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    والدك المحب


    اضغط هنا لتحميل الملف بصيغة وورد



    -انتقوا ما يُعجبكم وترونه مناسب-

    كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
    زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    مصر - القاهره
    الردود
    3,366
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    13
    التكريم
    (أوسمة)
    جزاكي الله كل الخير وجعله الله في موازين اعمالك الصالحه

    Sent from my MediaPad T1 8.0 using منتديات لكي mobile app
    دورة تعليم الامهات اللغه الانجليزيه المستوى الاول
    http://www.lakii.com/vb/a-87/a-804863/



    أدعوك يا إلهي دعاء من اشتدت فاقته وضعفت قوته وقلت حيلته
    دعاء الغريق الملهوف المكروب المشغوف الذى لا يجد لكشف مانزل به إلا أنت ولا إله إلا أنت
    فارحمنا ياأرحم الراحمين واكشف عنا مانزل بنا من هؤلاء القوم الظالمين الباغين .
    اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا و هواننا على الناس.
    أنت رب العالمين، أنت رب المستضعفين وأنت ربنا.
    إلى من تكلنا يا رب؟ إلى بعيد يتجاهمنا أم إلى عدو ملكته أمرنا. إن لم يكن بك علينا غضب فلا نبالى )


مواضيع مشابهه

  1. رسالة الى .......تارك الصلاة
    بواسطة ابن الدعوة2012 في ركن المصليات ودور التحفيظ
    الردود: 4
    اخر موضوع: 30-01-2013, 09:21 PM
  2. رسالة من مملكة الإنسانية الى فلسطين الأبية * مقال نابض *
    بواسطة عاشقة البدر في مواضيع النافذة الاجتماعية المتميزة
    الردود: 40
    اخر موضوع: 04-03-2009, 04:58 PM
  3. رسالة من مملكة الإنسانية الى فلسطين الأبية * مقال نابض *
    بواسطة عاشقة البدر في نافذة إجتماعية
    الردود: 40
    اخر موضوع: 04-03-2009, 04:58 PM
  4. رسالة الى تاركة الصلاة
    بواسطة ام بخيت في روضة السعداء
    الردود: 5
    اخر موضوع: 21-08-2007, 02:17 PM
  5. رسالة إلى المتخلفين عن الصلاة
    بواسطة الجاســر في روضة السعداء
    الردود: 4
    اخر موضوع: 11-08-2005, 01:16 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الكلمات الاستدلالية لهذا الموضوع

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ