------✿✿✿✿✿✿------
فالضحك له شروطه وضوابطه حتى يحافظ الإنسان على سلامة شخصيته وتوازنه،
ولكن الضحك بغير قصد يميت القلب ويجعله كالصخرة الصماء،
ولذلك قيل بالمثل العربي الشهير: «الضحك بلا سبب من قلة الأدب».
------✿✿✿✿✿✿------
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
------✿✿✿✿✿✿------
فالضحك له شروطه وضوابطه حتى يحافظ الإنسان على سلامة شخصيته وتوازنه،
ولكن الضحك بغير قصد يميت القلب ويجعله كالصخرة الصماء،
ولذلك قيل بالمثل العربي الشهير: «الضحك بلا سبب من قلة الأدب».
------✿✿✿✿✿✿------
اكسرها وكلها
------✿✿✿✿✿✿------
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله
عن الصور التي توجد على البسكويت
فقال : اكسرها وكلها.
------✿✿✿✿✿✿------
:
بارك الله فيكم آل الروضة ()
وقفات لطيفة وقفشات باسمة
موضوع باسمٌ لطيفٌ ^^
غفر الله لعلمائنا الأفاضل ورحمهم الله
وحفظ من كان حياً منهم وبارك في علمهم وعملهم
=)
:
آمل الردّ من الأخوات فقطوعندما أغيب بلا عودة ..*
اذكروني بدعوة علّها تؤنسني هناك ..*
الله يعطيكم العافية على هاذي النكت الظريفة
------✿✿✿✿✿✿------
وجد بأن البسمة، أفضل عملة متداولة بين الناس لتقريب وجهات النظر،
ولإنجاز المعاملات الدنيوية، بل تعتبر أفضل جواز سفر إلى قلوب الآخرين.
وليست كل الابتسامات مقبولة أو مستساغة، ما لم تكن نابعة وصادقة من القلب،
تفترش الثغر وتعمّر الوجه بالبشاشة والرضا.
وتعتبر الابتسامة والضحك اللطيف المعبر والبريء، عناصر أساسية في حيوية الإنسان وصحته.
وحينما تغيب عنا شمس السرور والابتسامة، تبدأ الأمراض بالظهور،
وهكذا نرى أن الابتسامة تحمي القلب وتطيل العمر، فالابتسامة عنصر ضروري لبقاء حياة الإنسان على وجه هذه المعمورة،
وهي سر الحياة السعيدة، ومفتاح الحب والأمل، وشعاع يرسم لنا طريق الخير والتفاؤل أمام هذا العصر ومتقبلاته.
من أجل هذه الأسباب وغيرها فإن الابتسامة هي نوع من أنواع العطاء والصدقة والكرم،
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ....).
سنن الترمذي
------✿✿✿✿✿✿------
------✿✿✿✿✿✿------
اعطوني العصا
من طرائف الشيخ ابن باز رحمه الله
------✿✿✿✿✿✿------
جاء أعرابي يسأل الشيخ رحمه الله في طلاق امرأته فأفتاه الشيخ ببينونتها منه
وأنها لا تحل له بعد حتى تنكح زوجا غيره فما زال الأعرابي يراجعه
والشيخ يعيد عليه حتى قال له الأعرابي بلهجته العامية : تكفى يا شيخ علشاني
. فما زاد الشيخ عندها إلا أن قال لمن حوله :أعطوني العصا .
ولم يكن الشيخ غاضبا وإنما أراد إفهام الأعرابي أن هذا الأمر لا تهاون فيه.
------✿✿✿✿✿✿------
الروابط المفضلة