الجود شـعـبـة مــن شعب الإيمان، وخير وسيلة لشكر نعم الله التي لاتحصى؛ لأنها استعمال للنعم في محبة الله ـ عـز وجل ـ، كما أن استعمالها فيغير الطاعة أو الشح والبخل بها كفران لها.

الجود شـعـبـة مــن شعب الإيمان، وخير وسيلة لشكر نعم الله التي لاتحصى؛ لأنها استعمال للنعم في محبة الله ـ عـز وجل ـ، كما أن استعمالها فيغير الطاعة أو الشح والبخل بها كفران لها.



الجوديكون بإنفاق المال الكثير، برضي من النفس، ، والمال اساس لكثير من أعمال الخير

الجود بالنفس، وهو أعلى مراتب الجود.

الجود بالوقت والراحة والنوم واللذة، فيتعب ويسهر ويجهد نفسه.

الـجــــود بـالـعـلـــم وبذله، وهو أفضل من الجود بالمال، ومنه تعليم الناس،وإجابة السائلين بما يشفيهم، وهي زكاة العلم.

الجود بالنفع بالجاه، كالشفاعة والمشي مع الرجل إلى ذي سلطان ونحوه، وهذازكاة الجاه.

الجود بنفع البدن على اختلاف أنواعه، كخدمة بدنية، وكلمة طيبة، وفكرة نافعة.

الجود بالعِرض، والتصدق على من شتم أو قذف أو اغتاب.

الجود بالصبر والاحتمال وكظم الغيظ. وهذا أنفع من الجود بالمال.

الجود بالخلق الحسن والبشاشة والبسطة. وهو أعظم مما قبله.

الـجـــود بـتـرك مـــا في أيدي الناس، وترك الالتفات إليه والتعرض له بالحالأو اللسان

الجود شـعـبـة مــن شعب الإيمان، وخير وسيلة لشكر نعم الله التي لاتحصى؛ لأنها استعمال للنعم في محبة الله ـ عـز وجل ـ، كما أن استعمالها فيغير الطاعة أو الشح والبخل بها كفران لها.



الجود يكون بإنفاق المال الكثير، برضي من النفس، ، والمال اساس لكثير من أعمال الخير

الجود بالنفس، وهو أعلى مراتب الجود.

الجود بالوقت والراحة والنوم واللذة، فيتعب ويسهر ويجهد نفسه.

الـجــــود بـالـعـلـــم وبذله، وهو أفضل من الجود بالمال، ومنه تعليم الناس،وإجابة السائلين بما يشفيهم، وهي زكاة العلم.

الجود بالنفع بالجاه، كالشفاعة والمشي مع الرجل إلى ذي سلطان ونحوه، وهذا زكاة الجاه.

الجود بنفع البدن على اختلاف أنواعه، كخدمة بدنية، وكلمة طيبة، وفكرة نافعة.

الجود بالعِرض، والتصدق على من شتم أو قذف أو اغتاب.


الجود بالصبر والاحتمال وكظم الغيظ. وهذا أنفع من الجود بالمال.

الجود بالخلق الحسن والبشاشة والبسطة. وهو أعظم مما قبله.

الـجـــود بـتـرك مـــا في أيدي الناس، وترك الالتفات إليه والتعرض له بلحقد و اللسان

إنفاق الـمــال صورة من أبرز صور الجود، لكنها جزء قليل منه. ومن تلك الأدلة: قولـه ـ تعالى (يٍطًعٌمٍونّ بطَّعّامّ عّلّى" حٍبٌَهٌ)) [الإنسان: 8]
أي: وهم في حال يحبون فيها المال والطـعـــــام؛
ولكنهم قدموا محبة الله على محبة نفوسهم،


ومثله قوله: (وآتى المال على حبه) البقرة: 177.

قوله ـ عــز وجـــل ـ في وصف المتقين المسارعين إلى الخيرات: ((الذين ينفقون في السراء والضراء)) آل عمران: 134
أي: فـي عسرهم ويسرهم، إن أيسروا
أكثروا من النفقة، وإن أعسروا لم يحتقروا من المعروف شيئاً.


قوله ـ تبارك وتعالى ـ: ((ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة)) الحشر 9 وهذا المقام أعلى من الذي قبله ((ويطعمون الطعام على)) الإنسان: 8
فإن
المحب للمال قد لا يكون محتاجاً ولا مضطراً إليه