انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 3 من 3

الموضوع: دروس وعبر فى خطبة الوداع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الموقع
    مصر حماها الله
    الردود
    9,705
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    17
    التكريم
    • (القاب)
      • درة الحوار
      • شمعة مضيئة
      • جليسة العلم
      • دُرَّة النزهة
      • سيدة منظمة
      • أبرار
      • محررة بمجلة انا ورحلة الامومة
      • الأم المثالية 1
      • حوارية مثقفة
      • وهج العطاء لركن الامومة
      • القلم المتألق
      • " أَلْمَاسَةُ النزهة "
      • رفيقة الصحابيات
      • بصمة مبدعة
      • باحثة متميزة في الصوتيات
      • مصنفة مبدعة
      • مبدعه النافذة الاجتماعية
      • متألقة ركن السياحة و السفر
      • متميزة مسابقة أدب الرسائل
      • بصمة أمل
    (أوسمة)

    L10 دروس وعبر فى خطبة الوداع







    دروس وعبر فى خطبة الوداع

    الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
    والله أكبر الله أكبر ولله الحمد

    وإن في حجة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الوداعية التوديعية لعبراً ومواعظ
    وإن في خطبها لدروساً جوامع


    فلقد خطب عليه الصلاة والسلام خطباً في موقف عرفة ويوم الحج الأكبر
    وأيام التشريق أرسى فيها قواعد الإسلام

    وهدم مبادئ الجاهلية وعظَّم حرمات المسلمين خطب الناس وودعهم بعد أن استقر التشريع

    وكمل الدين وتمت النعمة ورضي الله هذا الإسلام ديناً للإنسانية كلها لا يقبل من أحدٍ ديناً سواه:


    قال تعالى :
    (ٱلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَرَضِيتُ لَكُمُ ٱلأسْلاَمَ دِيناً)
    المائدة:3


    وقال جل وعلا

    (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ ٱلإسْلَـٰمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ)
    آل عمران:85



    ما أحوج الأمة الإسلامية في أيام محنتها وشدائدها وأيام ضعفها وتيهها إلى دروس من تاريخها تتأملها
    وإلى وقفاتٍ عند مناسباتها تستلهم منها العبر ويتجدد فيها العزم على الجهاد الحق

    ويصح فيها التوجه على محاربة كل باغى وفساد

    ما أحوجها إلى دروس تستعيد فيها كرامتها وترد على من يريد القضاء على كيانها


    وأنبياء الله حين يبلغون رسالات الله ليسوا تجار كلام ولا عارضي أساليب فكلماتهم حق وأوعية معانٍ وشفاء لما في الصدور ودواء لما في القلوب


    في حجة الوداع ثبَّت النبي صلى الله عليه وسلم في نفوس المسلمين أصول الديانة
    وقواعد الشريعة ونبه بالقضايا الكبرى على الجزئيات الصغرى

    ولقد كانت عبارات توديعيةً بألفاظها ومعانيها وشمولهاوإيجازها استشهدَ الناس فيها على البلاغ
    كان صلى الله عليه وسلم من خلال تبليغه كلمات ربه يمتلئ حباً ونصحاً وإخلاصاً ورأفةً

    لقد عانى وكابد من أجل إخراجهم من الظلمات إلى النور حتى صنع منهم بإذن ربِّه أمةً جديدةً
    ذات أهدافٍ واضحةٍ ومبادئ سامية هداهم من ضلال وجمعهم بعد فرقة وعلمهم بعد جهل

    وهذه وقفات مع بعض هذه الأسس النبوية والقواعد المصطفوية والأصول المحمدية

    إن أول شيء أكد عليه في النهي من أمر الجاهلية الشرك بالله، فلقد جاء بكلمة التوحيد:
    (لا إله إلا الله)
    شعار الإسلام وعلّم الملة كلمة تنخلع بها جميع الآلهة الباطلة ويثبت بها استحقاق الله وحده للعبادة


    فالله هو الخالق وما سواه مخلوق
    وهو
    الرازق وما سواه مرزوق
    وهو
    القاهر وما سواه مقهور

    هذا هو دليل التوحيد وطريقه:

    قال تعالى :
    (ٱللَّهُ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُمْ مَّن يَفْعَلُ مِن ذَلِكُمْ مّن شَىْء سُبْحَـٰنَهُ وَتَعَـٰلَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ)
    الروم:40


    والأموات قد أفضوا إلى ما قدموا لا يملكون لأنفسهم نفعاً ولا ضراً:

    قال تعالى :

    (إِن تَدْعُوهُمْ لاَ يَسْمَعُواْ دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُواْ مَا ٱسْتَجَابُواْ لَكُمْ وَيَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِـكُمْ وَلاَ يُنَبّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ)
    فاطر:14



    ومن القضايا المثارة في الخطاب النبوي التقرير بأن الناس متساوون في التكاليف حقوقاً وواجبات
    لا فرق بين عربيٍ ولا عجمي إلا بالتقوى لا تفاضل في نسب ولا تمايز في لون

    فالنزاعات العنصرية والنعرات الوطنية ضرب من الإفك والدجل


    ومن الواقع الرديء في عصرنا أن توصف حضارة اليوم بحضارة العنصريات والقوميات
    والشعوب الموصوفة بالتقدم تضمر في نفسها احتقاراً لأبناء القارات الأخرى

    ولم تفلح المواثيق النظرية ولا التصريحات اللفظية فإنك ترى هذا التمييز يتنفس بقوةٍ من خلال المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية

    ويأتي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
    لينبه منذ مئات السنين على ضلال هذا المسلك ويعلن في ذلك المشهد العظيم:


    ((أيها الناس إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، كلكم لآدم، وآدم من تراب، وإن أكرمكم عند الله أتقاكم، ليس لعربي فضل على عجمي إلا بالتقوى))


    وفي رواية عند الطبراني عن العدَّاء بن خالد قال: قعدت تحت منبره
    صلى الله عليه وسلم يوم حجة الوداع
    فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وقال:


    ((إن الله يقول :

    (يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَـٰكُم مّن ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَـٰكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَـٰرَفُواْ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ ٱللَّهِ أَتْقَـٰكُمْ)
    الحجرات:13

    فليس لعربي على عجمي فضل ولا لعجمي على عربي فضل ولا لأسود على أحمر فضل ولا لأحمر على أسود فضل إلا بالتقوى

    يا معشر قريش لا تجيئوا بالدنيا تحملونها على رقابكم وتجيء الناس بالآخرة فإني لا أغني عنكم من الله شيئاً
    أيها الناس إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وتعاظمها بآبائها فالناس رجلان:
    رجل تقي كريم على الله
    وفاجرٌ شقي هين على الله

    والناس بنو آدم، وخلق الله آدم من تراب))
    حديث
    صحيح رواه الترمذي

    الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
    والله أكبر الله أكبر ولله الحمد

    إن حفظ النفوس وصيانة الدماء قضية خطيرة يثيرها خطاب الرسول عليه السلام إلى الأمة في كلماته التوديعية التأصيلية:
    ذلكم أن حكم القصاص في النفس والجراحات كان من حكمه التشريعية زجر المجرمين عن العدوان

    وقد عجزت الأمم المعاصرة بتقدمها وتقنية وسائلها أن توقف سيل الجرائم وإزهاق النفوس
    وزاد سوؤها وانكشفت سوأتها حين ألغت عقوبة الاقتصاص من المجرمين

    واكتفت بعقوبات هزيلة بزعم استصلاح المجرمين وما زاد المجرمين ذلك إلا عتواً واستكباراً في الأرض ومكر السيئ

    ولكنه في شرع محمد صلى الله عليه وسلم محسوم بالقصاص العادل:

    قال تعالى:

    (وَلَكُمْ فِي ٱلْقِصَاصِ حَيَوٰةٌ)
    البقرة:179


    إن في القصاص حياة حين يكف من يهم بالجريمة عن الإجرام وفي القصاص حياة

    حين تشفى صدور أولياء القتيل من الثأر الذي لم يكن يقف عند حد لا في القديم ولا في الحديث

    ثأر مثير للأحقاد العائلية والعصبيات القبلية يتوارثه الأجيال جيلاً بعد جيل لا تكف معه الدماء عن المسيل


    ويأتي حسم عملي ومباشرة تطبيقية من محمد خير البرية صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف العظيم
    وفي إلغاء حكم جاهلي في مسألة الثأر فاستمع إليه وهو يقول:


    ((ألا كل شيء من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع، ودماء الجاهلية موضوعة، وإن أول دم أضع من دمائنا دم ابن ربيعة بن الحارث
    كان مُسترضعاً في بني سعد فقتلته هذيل))

    حديث صحيح أخرجه مسلم


    إن في القصاص والحدود وأحكام الجنايات في الشريعة حياة ورحمة حياةً أعم وأشمل
    حياة تشمل المجتمع كله رحمة واسعة غير مقصورة على شفقة ورِقـة تنبت في النفس نحو مستضعفٍ أو أرملة أو طفل

    ولكنها رحمةٌ عامةٌ للقوي والضعيف والقريب والبعيد

    الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
    والله أكبر الله أكبر ولله الحمد


    أما قضية المرأة وما أدراك ما قضية المرأة وكأنها قضية كل عصر وكل جيل وكل أمة

    يأتي الخطاب النبوي في هذا الحشد الهائل ممن عاصر الجاهلية ليضع الناس على الحق والطريق المستقيم

    إن مواريث العرب والجاهلية قبل الإسلام احتقرت المرأة وازدرتها

    بل لعلها رأت أنها شر لابد منه وفي أمم التقدم المعاصر أسلفت بها في شهواتها إلى مدى منحط

    وإذا كانت مواريث الجاهلية قد جعلت المرأة في قفص الاتهام ومظاهر الاستصغار

    فإن مسلك التقدم المعاصر قد جعلها مصيدة لكل الآثام
    ولكنَّ هدي محمد صلى الله عليه وسلم أعطى كل ذي حق حقه وحفظ لكلٍّ نصيبه:

    قال تعالى:

    (لّلرّجَالِ نَصِيبٌ مّمَّا ٱكْتَسَبُواْ وَلِلنّسَاء نَصِيبٌ مّمَّا ٱكْتَسَبْنَ)
    النساء:32


    في مسلك وسط ومنهجٍ عدلٍ فالنساء شقائق الرجال:
    قال تبارك وتعالى فى اكثر من موضع:

    (وَلَهُنَّ مِثْلُ ٱلَّذِى عَلَيْهِنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ وَلِلرّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ)

    البقرة:228
    (فَٱسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنّى لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مّنْكُمْ مّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ بَعْضُكُم مّن بَعْضٍ)
    آل عمران:195

    (مَنْ عَمِلَ صَـٰلِحاً مّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَوٰةً طَيّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ)
    النحل:97

    وفي التوجيه النبوي:

    ((فاتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمانة الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن أن لا يوطئن فُرُشكم أحداً تكرهونه
    فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضرباً غير مبرِّح، ولهنَّ عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف))

    حديث صحيح أخرجه مسلم


    إن إصلاح عوج المرأة راجع إلى زوجها ليمنع العوج والنشوز

    وليعيد الاستقرار إلى جوانب البيت في معالجة داخلية
    هذه هى حقوق المرأة التى كتبت فى دستور السماء وليس دساتير الجهل والتشبه بالرجال


    الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
    والله أكبر الله أكبر ولله الحمد


    وفي هذا المشهد التوديعي العظيم إنها قضية وحدة الأمة وقضية الخلاف المذموم يوقف فيها الرسول أمته على أمر حاسم وموقف جازم فقال :


    ((وقد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به كتاب الله))

    حديث صحيح أخرجه مسلم


    ((لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض))

    متفق عليه من حديث جرير


    ((ألا إن الشيطان قد يئس أن يعبده المصلون، ولكن في التحريش بينهم))
    حديث صحيح رواه مسلم


    إنه تحذير مبكر من الرؤوفٍ الرحيم بالمؤمنين من فناءٍ ذريع إذاهي استسلمت للخلاف واسترسلت في الغفلة عن سنن الله

    والجهل بما يحيكه الشيطان وإخوان الشيطان من مؤامرات

    إنها وصايا أودعها النبي ضمائر الناس
    لا تتضمن قضايا فلسفية ولا نظريات خيالية مبادئ بسطها النبي الكريم المبلغ البليغ في كلماتٍ سهلة سائغة

    وإنها على وجازتها أهدى وأجدى من مواثيق عالمية طنانةٍ لا واقع لها

    ذلك أن قائلها وواضعها محمداً كان عامر الفؤاد بحب الناس والحرص عليهم والرأفة بهم

    شديد التأكيد على ربطهم بالله وسننه وإعدادهم للقائه

    وإذا كان الإسلام في العهد النبوي قد دفن النعرات الجاهلية والعصبيات الدموية
    والشيطان قد يئس أن يعبد في ذلك العهد لكننا نخشى تجدد آماله في هذه العصور المتأخرة

    تتجدد آماله في الفرقة والتمزيق فالعالم الإسلامي اليوم تتوزعه عشراتُ القوميات

    وتمشي جماهيره تحت عشرات الرايات وهي قوميات ذات توجهات مقيتة

    ما جلبت لأهلها إلا الذل والصغار والفرقة والتمزق


    ما أحوج الأمة اليوم إلى مثل هذه الدروس النبوية أما تتكرر الروح التي سادت حجة الوداع
    لكي تتشبع هذه الكثرة العددية للمسلمين اليوم بكثافةٍ نوعيةٍ وطاقات روحيةٍ؟

    أما يحج المسلمون ليشهدوا منافع لهم تمحو فرقتهم وتسوي صفوفهم وترد مهابتهم؟

    إن الحج العظيم في معناه الكبير يكون فيه الشيطان وأعوانه أصغر وأحقر
    فيغيظ أعداء الله ويرجعون خاسئين ناكصين على أعقابهم مذمومين مدحورين

    يغيظ الكفار حين يرون جموع هذه الأمة وقد استسلمت لربها وأطاعت نبيها واجتمعت كلمتها

    ويقول الحبيب المصطفى :


    ايها الناس:

    ( وأقيموا خمسكم، وصوموا شهركم، وأدوا زكاة أموالكم، وأطيعوا ولاة أمركم، تدخلوا جنة ربكم))
    حديث صحيح أخرجه احمد


    وأقول كما علمنا رسولنا الخاتم
    (أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين من كل ذنبٍ وخطيئة فاستغفروه يغفر لكم إنه هو الغفور الرحيم)


    الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
    والله أكبر الله أكبر ولله الحمد



    تمت الاستعانة ببعض خطب وقفة عرفات لامام مسجد نمرة بارك الله فيه ومتعه بالصحة والعافية




  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الموقع
    مصر التي بها خير جنود الارض
    الردود
    1,158
    الجنس
    امرأة


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الموقع
    مصر حماها الله
    الردود
    9,705
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    17
    التكريم
    • (القاب)
      • درة الحوار
      • شمعة مضيئة
      • جليسة العلم
      • دُرَّة النزهة
      • سيدة منظمة
      • أبرار
      • محررة بمجلة انا ورحلة الامومة
      • الأم المثالية 1
      • حوارية مثقفة
      • وهج العطاء لركن الامومة
      • القلم المتألق
      • " أَلْمَاسَةُ النزهة "
      • رفيقة الصحابيات
      • بصمة مبدعة
      • باحثة متميزة في الصوتيات
      • مصنفة مبدعة
      • مبدعه النافذة الاجتماعية
      • متألقة ركن السياحة و السفر
      • متميزة مسابقة أدب الرسائل
      • بصمة أمل
    (أوسمة)
    (ٱلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَرَضِيتُ لَكُمُ ٱلأسْلاَمَ دِيناً)
    المائدة :٣

    صلي الله علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم

مواضيع مشابهه

  1. دروس وعبر(مهم جدا)
    بواسطة amante في همسات بنات
    الردود: 9
    اخر موضوع: 29-06-2010, 10:23 AM
  2. خطبة الوداع ،، وقفات ودروس ...!!
    بواسطة قلم صادق في روضة السعداء
    الردود: 8
    اخر موضوع: 03-12-2009, 09:04 AM
  3. دروس وعبر ما بعد فتح مكة..
    بواسطة إليك في روضة السعداء
    الردود: 0
    اخر موضوع: 25-07-2009, 08:26 PM
  4. دروس وعبر من خطبة الوداع للدكتور / سعود الشريم
    بواسطة ~ زاد المعاد ~ في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 10
    اخر موضوع: 27-12-2007, 11:52 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ