بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي الحبيبات في الله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وبعد
أهدي إليكم هذه الفكرة المنقولة عن موقع "صيد الفوائدwww.saaid.net" والتي أرجو أن ينفعنا الله تعالى بها،إنه على كل شيء قدير.

هي فكرة جميلة وقد استنفر الشباب في السنوات الماضية للقيام بها و رؤي لها نتائج طيبة وجميلة.

طريقة الفكرة :
* قيام بعض الشباب عند الإشارات -ويفضل من الثانوي فما فوق – ويقفون عند هذه الإشارات قبل ثلث ساعة تقريباً ..إلى عشر دقائق على أقل الأحوال من الأذان ..

* يكون الممول عدة جهات رسمية أو غير رسمية مثل المؤسسات الخيرية أو حلقات التحفيظ أو غيرهم من التجار الذين يمولون مثل هذه المشاريع الخيرية أو جيران الحارة ..
* وتوزع الوجبة وتكون نوعية التوزيع وجبة بسيطة وهذا في الأصل الذين يقوم به الأخوة : مثل رطب و تمر وعصير وكيكة مثلاً المهم ما يقوم به الإفطار ..

* وأقترح أن يكون مع هذه الوجبة شريط وكتيب صغير وطيب ..
لأننا نريد أن نصل لإشباعهم حسياً ومعنوياً ..

* ومع الإبتسامة الطيبة والخلق الطيب والسلام على من عرفت ومن لم تعرف والمظهر الجيد والقيام بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بكل رفق ولين ودعاء في الأسحار لكي يتم مثل هذا البرنامج الرائع .. نكون قد أوصلنا رسالتنا الجميلة الرائعة في قالب متقبل من الجميع إن شاء الله .

ولكي تساهم المرأة في ذلك عليها بإعداد الوجبات وتغليفها أ, شراء التمر والماء وإعطاءه لأخيها , أو ابنها أو زوجها ليقوم بتوزيعه.

ووفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.

أبو خالد النجدي

جزاك الله خيرا

فكرة رائعة اختي بارك الله بك سنقوم بها ان شاء الله

بارك الله فيك ...فكرة رائعة

جزاك الله خيرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فكرة رائعه .. أثابك الله ومن قام على تنفيذها ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :


اثااااااااابك الله وبارك فيك ...


رأيت مثلها العام الماضي ...وكان موقفا راااااااااااااااائعا يدل على الأخوة والترابط بين المسلمين


فلله الفضل والمنة ..

يا لهامن فكره رائعه وعمل خير بارع ومن فطر فيه صائما كان كمن أعتق رقبه بارك الله فيك
واثابك الخالق الباري بالاجر العظيم على موضوعك الكريم يا اختي الغاليه مطر
اختك في الله رائده

أخواتي الغاليات في الله :
جزاكن الله خيرا لهذه الهمَّة العالية، وهذه المسارعة في الخير....جعلنا الله وإيَّاكُن من الذين يستمعون القول فيتَّبعون أحسنه،ومن السابقين إلى جناته، كما نسابق في الخيرات....إنه على كل شيء قدير.
وأوصي نفسي وإيَّاكُن بالتضرع إلى الله بأن يحبِّب الخير إلينا وأن يوفقنا لما يرضيه من الأعمال، وأن يُجري الخير على أيدينا، وأن يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر....إنه سميع قريب مجيب الدعاء.