بسم الله نبدأ حملتنا باذن الله بعد أيام قلائل يأتى يوم 21 مارس وهو اليوم الذى يحتفل به بعيد الأم كما يزعمون ووالله الأم ليس احتفال يوما بل احتفال دهرا!
حملتنا باذن الله تعالى ستكون كالتالى
جزء للمقالات من كتابات العضوات ومن بعض المواقع الاسلامية كصيد الفوائد وطريق الاسلام

جزء للفتاوى وحكم الشرع فى الاحتفال بمثل هذه الأعياد البدعية من موقع الاسلام سؤال وجواب

جزء للدروس الصوتية والمرئية لمشايخنا الكرام من موقع طريق الاسلام

جزء للبطاقات من تصميم مصممات بيتنا الغاليات

جزء للفلاشات والفيوهات من تصميم مبدعات البيت



والآن مع المقدمة ( بقلم أم صفوة )

-كفايه ياامُة التوحيد ياامُة رسول الله(صلى الله عليه وسلم )بدع وضلال عام تلو العام.


- كفايه ذنوب ومعاصى وكُلنا نعلم سيرة الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم .



-فلِما نبتّدع ونحُدث فى ديننا الحنيف فالإسلام غنّى عما ابتّدعه الآخرون سواء كان عيد الأم او غيره من الأعياد والمناسبات التى طرأت اخييراً .


-ولنتذكر قول رسول الله (صلى الله عليه وسلم )" للتتبّعن سُنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع, حتى لو سَلكوا جُحر ضُب لسلكتْموه ,قلنَا : يا رسول الله اليهود والنصارى؟؟ قال : فمَن !؟" رواه البخارى (3269) وسلم (2669).






-فكل عيد ٍغيرَ الأضحى وعيدَ الِفطر عند المسلمين فهو مبّتدع .

فسبحَان الله يا امُة الخّير وهل يكفى يوماً واحداً فرضاً مثل ما يزعمون ان تكُرم فيه الأم وهى التى آمر الرسول الكريم ببرها ثلاثه ُأضعاف الأب !! وعند إنتهاء هذا اليوم نعود كما كُنا الى القطيعه والعقوق....!!!

-لا والله ليَس هذا من شيّمنا ..لا لن نخذلك يارسول الله ونروّج مثل هذه الِبِدع فالأم أكبر وأقدْس من هذا الخَبل فلو السنه كُلها عيد فلن نوفيّها حقها وقد أمر الله ببرّها وجعل الجزاء على ذلك من ارفع الدرجات !!.




-فيا امُة الخير لا تروّجوا مثل هذه البدع حفظكم الله تعالى ولنعتبرها هذة السنه هديتنا الى رسول الله (صلى الله عليه وسلم ).



-فقد قال " من أحدّث فى أِمرنا هذا ماليس فيه فهو رد" ؟ وقال أيضاً
"من تشبه بقوم فهو منهم " آ ترضى يا أمَه الله أّن تكونى من أهل اليهود والنصارى !!!!!؟؟؟؟


-فلنْقف وقفه واحدة ونقول لا للبدع ونحن معك يارسول الله .

والآن نريد أن نسألكن بعض الاسئلة
ماذا كان رأيك فى عيد الأم قبل قراءة تلك المقالات والفتاوى؟
هل بعد كل الذى قرأتيبه ستحتفلى بعيد الأم؟
اكتبى رسالة توجهينها لكل من يحتفل بهذا اليوم؟


وفى النهاية نود أن نشكر كل من ساهم فى هذا العمل وبالأخص الحبيبات أم عاصم وأم رناد وفتاة الاسلام فالحملة لم تكن لتتكمل الا ببصمات ابداعاتهن فى الفوتوشوب
وشكر خاص للحبيبات أم القعقاع وأم منة وأم صفوة فريق تجميع المقالات والفتاوى
والحبيببات غلا وكلى حلا وعاشقة الجنان
ونسائم الايمان فريق تصميم الفلاشات والفديو