نِدَاء الَى طُلَّاب الْسَّعَادَة
نِدَاء الَى كُل مَن يَشْتَكِي مِن ضِيْق الْصَّدْر وَتُعَكِّر الْمِزَاج
نِدَاء الَى كُل فَتَاة غَرَّهَا جَدِيْد الْأَسْوَاق
نِدَاء الَى كُل مَن ظَن ان الْحُب الْمُحَرَّم يَجْلِب سَعَادَة وأنسا
الَى كُل شَاب يَجوس بِسَيّارَتِه خِلَال الديار
يَقْطَع بِهَا الْفَيَافِي وَالْقِفَار بَحْثَا عَن الْسَّعَادَة وَرَاحَة الْبَال

نِدَاء الَى رُوَّاد الْأَنْدِيَة وَعُشَّاق الْفَن
نِدَاء الَى هُوَاة جَمْع الْطَّوَابِع

ابْعَث الَيْهِم هَذِه الْكَلِمَات مُّبِيْنا فِيْهَا دَوَاء دَائِهِم وَشِفَاء اسَقَامِهُم كَمَا جَاء عَن الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى وَعَن مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم



نِدَاء: مِن فَضِيْلَة الداعية
فَوَّاز بِن لِافّي الرَّحَيْمّي
الْمُشْرِف الْعَام عَلَى ( مَجْمُوْعَة مَوَاقِع مَعَا الَى الْلَّه الدَّعَوِيَّة)

نَتْرُكُكُم الْأَن مَع الْمُحَاضَرَة الْقَيِّمَة



نَسْأَل الْلَّه لَنَا وَلَكُم الْعِلْم الْنَّافِع و الْعَمَل الْصَّالِح