دعاء عظيم لتفريج الهم وتنفيس الكرب ولله أنا جربته ...

حصلت لي قصة مع الدعاء المستجاب وهي أنه
مر علي موقف عصيب جداَ وولله أني كنت في قمة الكرب وفي حاله نفسية الله يعلم فيها تمنيت فيها الموت .

المهم لجأت إلى الله في الثلث الأخير من الليل وفي السجود جلست أدعي لأنه أقرب ما يكون العبد لربه وهو ساجد ، و أقول :

{أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ }

النمل62

وبعد كذا كنت أقول :

(اللهم إني أنا المضطر و أنت المجيب )

ثلاث مرات أو سبعة وستشعرت فعلاَ بأفتقاري لربي وأن ما أحد يستطيع يحل موضوعي إلا هو وحده و انا أجهش من البكاء.
ولله يا بنات هاذا الكلام كان يوم الجمعة في الليل ، ويوم الأحد قريب المغرب جاني الفرج من الله تعالى كأنها معجزه ، بعدها فعلاَ عرفت اني ضعيفه وحقيره في أني أعصي الله وهو بمجرد ما أدعوه يستجيبلي.
والله مافي زي كرم الله لعبده ولكن نحتاج شويت ثقه بالله وشويت يقين بأن الله راح يستجيب للدعاء.
لأن الله تعالى يقول في الحديث القدسي بما معناه

( أنا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي عبدي ما يشاء)

يالله ماأكرمك وماأحلمك

عندما نرى نعمة الله علينا ورحمته بنا رغم أننا نعصية نشعر بحقارة أنفسنا

بوركتي أخيتي

الله دايما في عوننا

بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خيرا على حرصك

ولكـــن


" التجربة ليست مناطاً للتشريع "


فإن ناصحنا فعلينا أن نلتزم بالورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم

ونحن كما نعلم بأن الدعاء عبادة

وشرط قبول العبادة اثنين : الإخلاص والمتابعة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم

و المتابعة لا تتحقق إلاَّ بِسِـتَّـة أمُور :

الأول : سبب العبادة

الثاني : جنس العبادة

الثالث : قَدْر العبادة

الرابع : صِفة العبادة

الخامس : زمان العبادة ( فيما حُدِّد لها زمان )

السادس : مكان العبادة ( فيما قُيّدت بمكان مُعيّن )


فهنا اختلّت المعايير لأنها لم تكن مقرونة بالدليل


والأصل في العبادات المنع إلا ما وجد له دليل شرعيّ


فبارك الله بك , في التزام الأذكار الواردة عن من أوتي جوامع الكلم البركة والفرج والتيسير ومضاعفة الأجر


ولنحذر في أن يكون من ذلك استدراجٌ من الله لنا من حيث لا تحتسب

فنتواصى بمثل ذلك وتكون بدعةٌ محدثة




أسأل الله أن يرزقنا إيماناً صادقاً ودعاءً مستجاباً ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال عز وجل( أدعوني أستجب لكم)
وقال النبي صلى الله عليه وسلم(الدعاء مخ العبادة)
وأنا أرى أن إتباع هدي المصطفى في كيفية الدعاء بأن يبدأ بالحمد والثناء ثم يختاروقت الدعاء فكما تعلمون أن هناك أوقات تستجاب فيها الدعوات مثل ما بين الأذان والإقامة والثلث الأخير من الليل حيث يكون الله جل جلاله في السماء الدنيا ويقول (هل من داع استجيب له هل من سائل أعطيه)والساعه الأخيره من يوم الجمعه
ثم أن يختار من أسماء الله الحسنى ما يليق بدعائه كأن يقول ياغفار إغفرلي ويا رحمن إرحمني ويا رزاق أرزقني وأن يختم الدعاء بالحمد والثناء والصلاة والسلام على خير الأنام وصحبه وآله
وأن يكون الشخص صادق مع ربه ومؤمن به وأن يكون مطعمه حلال ومشربه حلال وأن لا يريد بتلك الدعوة شر لأحد كل ذلك من أسباب الإجابة

كتبت بواسطة hala555

دعاء عظيم لتفريج الهم وتنفيس الكرب ولله أنا جربته ...

حصلت لي قصة مع الدعاء المستجاب وهي أنه
مر علي موقف عصيب جداَ وولله أني كنت في قمة الكرب وفي حاله نفسية الله يعلم فيها تمنيت فيها الموت .

المهم لجأت إلى الله في الثلث الأخير من الليل وفي السجود جلست أدعي لأنه أقرب ما يكون العبد لربه وهو ساجد ، و أقول :

{أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ }

النمل62

وبعد كذا كنت أقول :

(اللهم إني أنا المضطر و أنت المجيب )

ثلاث مرات أو سبعة وستشعرت فعلاَ بأفتقاري لربي وأن ما أحد يستطيع يحل موضوعي إلا هو وحده و انا أجهش من البكاء.
ولله يا بنات هاذا الكلام كان يوم الجمعة في الليل ، ويوم الأحد قريب المغرب جاني الفرج من الله تعالى كأنها معجزه ، بعدها فعلاَ عرفت اني ضعيفه وحقيره في أني أعصي الله وهو بمجرد ما أدعوه يستجيبلي.
والله مافي زي كرم الله لعبده ولكن نحتاج شويت ثقه بالله وشويت يقين بأن الله راح يستجيب للدعاء.
لأن الله تعالى يقول في الحديث القدسي بما معناه

( أنا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي عبدي ما يشاء)

مشكورة وجعله الله في ميزان حسناتك

كتبت بواسطة مزون العطاء

وقال النبي صلى الله عليه وسلم(الدعاء مخ العبادة)

بارك الرحمن بك

ولكن الحديث هذا ضعيف
والصحيح : "الدعاء هو العبادة"

قوله تعالى:(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)
فمن فضل الله- تبارك وتعالى - وكرمه أن ندب عباده إلى دعائه، وتكفل لهم بالإجابة؛ ففي الحديث: (يقول الله - تعالى -: {أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا دعاني} [رواه مسلم]. وفي حديث آخر: {إن الله - تعالى -ليستحي أن يبسط العبد إليه يديه يسأله فيهما خيراً فيردهما خائبتين} [رواه أحمد].
(( إن الله يستحي من عبده إذا رفع يديه أن يردهما صفرا ))
كم من بلية ومحنة رفعها الله بالدعاء، ومصيبة كشفها الله بالدعاء؟ وكم من ذنب ومعصية غفرها الله بالدعاء؟ وكم من رحمة ونعمة ظاهرة وباطنة استجلبت بسبب الدعاء؟ روى الحاكم والطبراني بسند حسن عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يغني حذر من قدر، والدعاء ينفع فيما نزل وفيما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء، فيعتلجان إلى يوم القيامة))