كيفكم غالياتي

حابة استفسر وأتأكد

هذا المصحف

http://www.quranflash.com/index.html

قريت مرة في منتدى أن المصحف الإلكتروني هذا
قد يوجد فيه أخطاء ويجب تجنبه وعدم الإعتماد عليه
حتى لانقع في التحريف والإثم
الله يغفر لنا يارب


هل هذا الكلام صحيح

انتظركم
:
:

من متى وأنا انتظر عجزتوني والله

حبي لكِ
كان ودي افيدك
ان شاء الله الاخوات يفيدونك.

كتبت بواسطة . تيوليب***

حبي لكِ
كان ودي افيدك
ان شاء الله الاخوات يفيدونك.

هلا وغلا بحبي
طيب ليه دخلتي غاليتي لو ماعندك إجابة

كتبت بواسطة عتاب قلم

هلا وغلا بحبي
طيب ليه دخلتي غاليتي لو ماعندك إجابة

صعبت علي لما شفت الصوره
قلت ادعيلك وآنسك لغاية ما يردوا الاخوات

غاليتي لم اجد الى الان شيئ
ربما تفيدك هذه
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=49237&Option=FatwaId

ووجدت هذا لكن لم اتثبت بعد من صحته

ربي يسر الامر

بسم الله الرحمن الرحيم

« إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ » الحجر9

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نحـمد الله سبحـانه وتعالـــى أن حفـظ لنا
القـــرآن الكــــريم فـــى الصــــــدور


بحيث لا يستطيع أى هالك تسول له نفسه المريضه العبث بكلام الحق سبحانه وتعالى .. « سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم »


لا شــــــك أخوانى الكرام أن كلاً منا يكتشف يومياً أثر سلبى للأنترنت فهذا يشكو من عــدم سيطرته


عليه وأنه يخشى على أولاده ... وهذا يشكو من ضياع الوقت دون أن يشعر ... وغير ذلك ,,, فقد كثرت


الأثار السلبية للأنترنت وكثر الهالكين


حفظنا الله وإياكم ...


والأن ها انا أحيطكم علماً أخوانى الأحباء بأبشع أثر سلبى لهذه الشبكه العنكبوتية والتى وقعنا كلنا به وانا أولكم « سلم يا رب » فأنتبهـــوا أخوانــى .






فهذا خطر يهددنا ويهدد أولادنا وأحفادنا ويهدد كل مسلم على وجـه الأرض ...






حيث إنتشرت في الفترة الأخيرة الكثير من المصاحف الإلكترونية، وأصبحت هذه البرامج





مرجعــــاً أساسياً لكثير من المسلمين خاصة الدعـاة وطــلاب العلـم وذلك لسهولة «نسخ ولصق» الآية وكذلك لسهــولة «البحث» ...






تلك البرامج الصادرة عن جهات غير معروفة ولا تخضع لأى مراجعة أوتدقيق من قبل مؤسسات معتمدة ... وقد تم أكتشاف أخطأ خطيره فى بعض هذه البرامـــج ...








وللأسف تم تداولها وتناقلها في المواقع والبحوث دون تدقيق ...


وكونى أقــول « بعض البرامج » فهذا لا يعنــــــى أن الباقى سليم ...






ولكن هذا يعنى أن هذا ما تـم أكتشافـــه .... ليكون جرس أنذار لنا ...




لندقق ونتثبت مما نكتب ومن البرامج التى ننقل عنها ...






فالأمـــــر جــــــــلل وليس بالــــهين .




فأرجو منكم أخوانى الكـــــــرام تحــــرى الدقـــــه مع هذه البرامــــج مجهـولة المصدر ...







بل ومع المواقع الأسلامية أيـضاً ... فنحن لا نعرف من وراء هذه المواقـع ... ويجب التيقن من الملفات التى نقوم بتحمليها ... ويجب أن تكون لشيوخ معروفين ... اللهم أجعل كيد من يريد النيل من الأسلام فى نحره ... والله اكبر .







ومن هذه البرامج « برنامج قالون » والذي ينتشر كثيراً بين مستخدمى الأنترنت .




فمثلاً : في سورة القلم الآية (38) نص الآية الصحيح « إن لكم فيه لما تخيرون »









ولكنها وردت في « برنامج قالون » و الكثير من البرامــج « إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ »




كما هو واضح .... تم أضافة حرف « الياء » لكلمة « تخيرون » ..

وكما ذكرت لكم هذا التحذير أيضاً يصدق على المواقع ....



فلو أننا أجرينا إختباراً بأن قمنا بالبحث عبر أي محرك بحث مثل (google) ,,,



عن « إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ » ... وهى الآيــه التــى يـــوجد بها خطأ ...

فستجدوا أخوانى الكرام ان النتيجة مذهلة ,,, سلم يا رب ...


وليس برنامج قالون هــــو البرنامج الوحيد الذى تم أكتشاف أخطأ للغوية به ...
وأنما أيضاً « برنامج الباحث » ... وهو أحد برامج البحث في القرآن الكريم ...

إذ تم أكتشاف خطأ في الآية 190 في سورة البقرة ..
نص الآية الصحيح : « وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِين »



ولكنها وردت في برنامج الباحث : « وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ »

كما هو واضح .... بدل الضمة على الباء في كلمة « يحب » وضع كسرة ..
وهذا ما تم الوقوف عليه وأتوقع أنه مليئ بمثل هذه الأخطاء ..
فضلاً عن ذلك ... فقد ذكر أحد الأخوه جـــزاه الله عنا خيراً وأكــــد على أنه وجـــــد خطــــأ آخــــر في مصحف إلكتروني ، وهو تكرار للكلمة الأخيرة من آية ما ، مثلاً : « المسلمون المسلمون »
ولكنه وللأسف لم يتذكر السورة أو الآية أو الكلمة ... والله المستعان .


كما تروا أخوانى الكرام المشكله كبيره ... ولا شك أن الله سبحانه و تعالي سيحفظ كتابه من الخطأ


والتحريف ولكن لنبحث لنا عــــن دور لتصحيح هذا الخطأ أو التحريف ,أو على الأقل يجتهد كل منا فيما

يفعل .. ويدقق فيما ينقل عنه سواء كان برنامج
أو موقع ... وأعيد وأكرر ... تحت لا تعرف من هم وراء هذه المواقع ...
أنا لا أشكك فى القائمين على المواقع ... فقد يكون ذلك حدث منهم عن طريق الخطأ
ولذا يجب علينا نصحهم وأحاطتهم علماً بالأمر وتحذيرهم من هذا الخطأ ...
ونحرص على أنفسنا فلا ننقل من برنامج أو موقع إلا إذا كان موثوق فيه ...
ومع ذلك ندقق ونراجع صحة ما ننقل ... جزاكم الله كل الخير ...
و أدعوكم جميعاً للإجتهاد في هذا الأمر بالبحث والتدقيق في البرامج والمواقع
التي تعتبر مرجعاً للقرآن الكريم لكشف أي خطأ سواء أن كان بقصد (التحريف)
أو (خطأ) بشر, كما أدعو الإخوة لنشر هذا الموضوع وإشراك المؤسسات
والمنظمات والهيئات المختصة.
عسى أن يكون القرآن شفيعاً لي ولك ولكي يوم القيامة ...
أقول قولى هذا وأسأل الله سبحانه وتعالى العفو والعافية لنا ولكم وأن يحمينا من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ...

حبيبتي عتاب

كان لازم تتنرفزي من وقت طويل حتى ندخل عالموضوع

ربنا يسعدك ولا تتنرفزي أبدا



بادئ بدء أنا أشكرك على التساؤل الذي وضع "القراءة من المصحف الألكتروني"

في الميزان، لأن المسلم لازم يتثبت من أشياء تبدو بسيطة ولكن الله سيسألنا

عنها يوم الحساب، وربنا سبحانه وتعالى أعطانا العقل وأكرمنا بنور العلم فلازم

لا تمر علينا أمور مستحدثة مرور الكرام، وإنما لازم نتثبت فيها حتى لا نعمل ما

يغضب الله ونحن نظن أننا نفعل خيرا.

والله أنا أحفظ من نفس الموقع اللي إنت تساءلت عن المشكل اللي فيه

ولما إنت حطيتِ هالموضوع

عملت بحث لأني أنا أيضا مهمة لي الإجابة

لأنه أكثر الأوقات ما أكون على طهارة وأسهل لي استعمال المصحف الألكتروني

ولكن لم أجد إلا اللي تفضلت مشرفتنا الغالية ثمال بذكره

ربما، ودرءا للشبهات وجب علينا العودة إلى "المصحف الكتاب" إلا في حالات

الضرورة

على الأقل حتى تتوضح الأمور

وجازاك الله خيرا مشرفتي الغالية ثمال على مجهود البحث والتوضيح

جزاكِ الله خيراً ثمال

من يقرأ من المصحف الإلكتروني عليه التركيز في الآيات والحركات منتبهاً حتى لايقع على خطأ أو تحريف

وبصراحة الواضح إن تركه أفضل

.
.

الحمدُ لله وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؛

الأخت الفاضلة عتاب قلم ؛

بمعرفتي البسيطة في المصاحف الإلكترونية ..

المصحف الإلكتروني هو واحد من اثنين ؛

إما أن يكون مصورا تصويرا ..

كما في مصحف الفلاش ؛

أو في المصاحف المأخوذة من مجمع الملك فهد الإلكتروني مثلا ..

على شكل pdf ؛

وهذه مأخوذة كـ image ؛

فهي إلى المصحف الورقي أقرب ؛

ولا أظن العبث قد يتسلل إليها ؛

وهي إلى الصحة أقرب ؛

.
.

أما النوع الآخر من المصاحف فهو المكتوب على شكل ملفات وورد أو أمثالها ؛

التي كتبت بالرسم العثماني أو الإملائي ؛

وهذه يُخشى من بعضها ..

لا أقول من كلّها ؛

إذ إن بعضها موثوق ومكتمل ؛

فإنما يُحذر ويحتاط لهذا ؛

وفّق الله الجميع إلى ما يحبّه ويرضاه ؛

.
.