انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 14

الموضوع: البصمة الثانية ..

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2001
    الردود
    12,333
    الجنس

    البصمة الثانية ..




    البصمة الثانية : الصفح الجميــل .!

    قال الله تعالى : ( وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) [ الحجر:85 ] ..
    - هذه الآية من الآيات المكية التي نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يؤمر بالقتال .. وبعض السلف - رحمهم الله تعالى - حين يتعرضون في التفسير لهذه الآية يقولون : ( فاصفح الصفح الجميل ) كان هذا قبل أن يفرض القتال ! ..
    فكنت أتعجب من هذا الأمر ( فاصفح الصفح الجميل ) ! ..
    وتحدثني نفسي أن في الأمر لطائف أوسع من أن يكون أمرا بالصفح إلى أمد .. !
    فلفت نظري معنى أشار إليه شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - حين سئل عن الصفح الجميل فقال : .. صفح بلا عتاب .. !
    فوجدت أنه قد أعطى هذا الأمر صفة مهمة في الصفح .. وفي غمرة القراءة وقعت عيني وأنا أقرأ في تفسير هذه الآية على معنى لطيف بديع ذكره العلامة المربي الشيخ عبد الرحمن بن سعدي - رحمه الله - في تفسيره .. يقول : ( فاصفح الصفح الجميل )
    هو الصفح الذي لا أذية فيه .. بل قابل إساءة المسيء بالإحسان .. وذنبه بالغفران .. لتنال من ربك جزيل الأجر والثواب ..
    يقول : وقد ظهر لي معنى أحسن مما ذكرت هنا .. وهو : أن المأمور به هو الصفح الجميل أي : الحسن الذي قد سلم من الحقد .. والأذية القولية والفعلية .. دون الصفح الذي ليس بجميل .. وهو : الصفح في غير محله .. !
    فلا يصفح حيث اقتضى المقام العقوبة ، كعقوبة المعتدين الظالمين ، الذين لا ينفع فيهم إلا العقوبة ، وهذا هو المعنى . أ . هـ
    ففرحت فرحا عظيماً بهذا المعنى اللطيف البديع الذي أعطى الآية مجالاً أوسع للعمل والتطبيق من أن تكون أمراً ينقضي بأمد أو حال معين ! ..
    ومعنىً أعمق من أن يكون الصفح جانباً من اللين دون الشدّة ! ..

    ولي أن أقف وإياكم هذه الوقفات مع ( الصفح الجميل ) ..

    - الوقفة الأولى : صفح بلا أذى ..
    إن الداعية والمربي الذي يتعرض للناس بالتربية والدعوة لاشك وأنه لن يعاشر أناساً لا يخطئون أو يقصرون .. بل إنه يجد الخطأ حتى من المعين الرفيق معه على الطريق ..
    وإساءة الآخرين إما أن تكون إساءة لك في ذاتك وشخصك .. وإما أن تكون إساءة في المجموعة والأفراد بعدم التزام الأمر أو التقصير في العمل .. !
    ونستطيع أن نتلمس الموقف النبوي والحكمة النبوية في الموقف من كلا الحالين بتطبيق هذا الأمر الرباني ( فاصفح الصفح الجميل ) ..
    فأما إساءة الناس لك بالشتم أو اللمز أو الهمز أو ما شابه ذلك فقابله بالصفح الجميل الذي لا عتاب فيه ولا أذى لأن الناس من حولك منهم من يجهلك ويجهل ما تحمل ! ..
    ومنهم من يكون غُرر به ، ومنهم الأعرابي ومنهم الحاسد الحاقد .. فإنك حين تتعامل مع
    هؤلاء بالصفح الجميل يكون أبلغ في الأثر عليهم وأدعى لقبول دعوتك ..
    كم قرأنا من قصص الأعراب الذين يدخلون على رسول الله -صلى الله عليه وسلم - فيسيئون إليه برفع الصوت أو بجبذ رداءه أو بعدم الأدب معه في المخاطبة والطلب ! ..
    ومع ذلك لا يعدو - صلى الله عليه وسلم - أن يتبسم تبسم المشفق الحريص ويعطي السائل سؤله ..
    * اقرأ مثلا .. قصة الأعرابي الذي قال : يا محمد أعطني من مال الله لا من مالك ولا من مال أبيك !! .. وآخر يجبذ رداءه صلى الله عليه وسلم حتى يؤثر الرداء على كتفه صلى الله عليه وسلم !! ..
    وآخر يدخل وهو يصرخ إنكم يابني عبد المطلب قوم مطل !! ..
    وهكذا .. يجد منها رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا كثيرا فما يعدوا التبسم والإشفاق على السائل والطالب ..
    أمّا حين يجد الداعية ممن يدعوهم خطأ أو تقصيراً أو خللاً أو سوء تنفيذ في أمر أو مهمة فهو هنا إما أن يتجاوز وإما أن يحاسب ويعاقب ..
    فإن تجاوز فإنه يُخشى من أن يصيب المجموعة برود الشعور والإحساس بالمسئولية والمحاسبة الذاتية .. وهو إن حاسب وعاقب ودقق فقد يصاب بخيبة الهجر والترك والابتعاد والنفور ! ..
    وهنا نجد وقع هذا الأمر الرباني ( فاصفح الصفح الجميل ) الصفح الجميل الذي يبين للمخطئ خطأه وتقصيره لكن من غير أذى بقول أو فعل أو توبيخ ..
    إننا نخطئ في تربيتنا حين نركز على المخطئ لا على الخطأ .. على أن الأهم في العملية التربوية هو تصحيح الخطأ وكسب المخطئ ..
    فتصحيح الخطأ يكون بالبيان والتنبيه .. وكسب المخطئ يكون بعدم إيذائه والتشنيع عليه .. هذا المنهج نجده واضحا جلياً في حادثة الغامدية التي زنت وجاءت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليطهرها فأقام عليها حدّ الرجم فوقع بعض دمها على بعض الصحابة فتكلم عليها .. فنهاه - صلى الله عليه وسلم عن ذلك وقال : ( لقد تابت توبة لو وُزّعت على أهل الأرض لكفتهم ) ! ..
    تأمل كيف أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كان حريصا على معالجة الخطأ لا على التشنيع
    على المخطئ .. وفي يوم أُتي له برجل قد شرب الخمر فلعنه أحد الصحابة - رضوان الله تعالى - عليهم فقال - صلى الله عليه وسلم - : ( لا تلعنه .. إنه يحب الله ورسوله ) ! ..
    وفي يوم يدخل عليه شاب يمتلئ قوة وفتوة وهو يقول يا رسول الله : أئذن لي بالزنا !! ..
    فيغتاظ بعض الصحابة - رضوان الله تعالى عليهم - .. ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتبسم ويدني هذا الشاب منه ثم يقول له : أترضاه لأمك لأختك .. فكذلك الناس لا يرضونه لأمهاتهم وأخواتهم ..
    فيخرج الشاب مؤمنا قد ذهب ما في نفسه وكبح جماحها عن ما أراد ..
    ومن هذه المدرسة النبوية تخرج الصحابة - رضوان الله تعالى عليهم - وساروا على هذا النهج ** وقف قليلا مع هذا الموقف ..
    مرّ أبو الدرداء - رضي الله عنه - على رجل قد أصاب ذنباً فكانوا يسبّونه فقال : أرأيتم لو وجدتموه في قليب ألم تكونوا مستخرجيه .. ؟
    قالوا : بلى .. قال : فلا تسبوا أخاكم واحمدوا الله الذي عافاكم ..
    قالوا : أفلا تبغضه .. ؟
    قال : إنما أبغض عمله .. فإذا تركه فهو أخي !!! ..
    ان من واجب الدعاة اليوم أن يتعاملوا مع من يدعون على أساس رابطة الأخوة التي جمعهم عليها هذا الدين .. لا أن يتعاملوا معهم كغرماء خصماء .. إما أن يكون ولا نكون أو نكون ولا يكون !!! ..

    - الوقفة الثانية : صفح في لين وصفح في شدّة ..
    كنت حين أقرأ عن خلق الصفح عن المسيء وعظيم الأجر فيه فقد كان يقفز إلى الذهن ذلك المعنى المألوف أنه هو الصفح في لين بالتجاوز والتغاضي عن المسيئ ! ..
    وحين وقعت على كلام الإمام العلامة ابن سعدي - رحمه الله تعالى - وجدت أنه أفادني معنى أعمق من التجاوز والتغاضي عن المسيئ ..
    إن من الصفح الجميل أن توقع العقوبة على المخطئ متى ما كان الحال يحتّم عليك عدم التجاوز والتغاضي .. فالصفح الجميل أن يكون اللين في محله والشدّة في محلها كما قال الأول :
    فقسا ليزدجروا ومن يك حازماً .. فليقسُ أحياناً على من يرحم !
    ووجدت في سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - مواقف عظيمة تجلي لنا عمق هذا المفهوم .. لنقف مع موقفين له - صلى الله عليه وسلم - كان له فيهما نفس الموقف لكنه في موقف يعاتب وفي موقف آخر يحمد ويمدح !! ..
    -*- الموقف الأول : موقفه - صلى الله عليه وسلم - من أسارى بدر .. فقد كان - صلى الله عليه وسلم - يميل إلى أخذ الفداء منهم وعدم قتلهم .. وكان رأي عمر - رضي الله عنه - أن يقتلوا ويثخنوا ..
    لكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رأى ما جُبلت عليه فطرته وسجيته من العفو والمسامحة وعدم القتل !! .. فأنزل الله تعالى يعاتب نبيه صلى الله عليه وسلم بقوله :
    (مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [ لأنفال / 67 ] ..
    فيبكي - صلى الله عليه وسلم - حين نزلت عليه هذه الآية ..

    -*- الموقف الثاني : موقفه - صلى الله عليه وسلم - يوم الفتح من كفار قريش الذين آذوه وطردوه وقتلوا أصحابه وفعلوا به الأفاعيل .. فيقف وهو يقول لهم : ما تظنون أني فاعل بكم .. ؟!
    فيقولون في ذلة : أخ كريم وابن أخ كريم ! ..
    فيقول - صلى الله عليه وسلم - : اذهبوا فأنتم الطلقاء ! ..
    الله أكبر .. أي قلب هذا القلب وأي نفس هذه النفس .. ؟!

    إنها نفوس الأنبياء .. التي لا تحمل الغل والحقد والأذى .. بل الشفقة والحرص والرحمة
    في هذين الموقفين نرى كيف تجلى عمق معنى الصفح الجميل وأن كونه شدّة في حال ولينا في حال ..
    شدّة في عزّة وإظهار منعة للدين وأهله ..
    وليناً حين يكون في الأمر ما يشوبه تعلق بذات الداعي إلى الله .. فيصفح ويعفوا متناسياً ذاته وشخصه في سبيل دعوته إلى الله .. وهكذا ينبغي أن يكون الدعاة ! ..
    كم نجد اليوم وللأسف من بعض المنتسبين للدعوة من يتشفّى بمن يخالفه .. ويفرح بخطئه وزلّـته بحجة نصر المنهج الحق ! ..
    وكأن المنهج الحق هو فلان وفلان .. ألا فليتق الله من جعل الله على أعناقهم أمانة الكلمة والدعوة والتوجيه ..

    - الوقفة الثالة : العفو عند المقدرة ..
    هي صفة لازمة للصفح الجميل ..
    المقدرة على الإنفاذ والرد ! ..
    ولذلك نجد موقفه -صلى الله عليه وسلم - يوم الطائف ويوم الفتح من أدلّ المواقف على الصفح الجميل .. وعلى هذا الصفح رتّب الشارع الأجر العظيم عليه يوم القيامة ..
    جاء في الحديث الصحيح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي الحور شاء ) ..
    ويتعدّى مفهوم الصفح الجميل إلى ترك المدافعة والمحاججة ولو كنت محقّأً .. فقد جاء في الصحيح : ( أنا زعيم بيت في وسط الجنة لمن ترك المراء ولو كان محقّاً ) ..

    قد يهبك الله حسن الأسلوب وقوة الحجة والبيان فتترك أن تماري المماري مع قدرتك على ذلك صفحا وتجاوزاً .. وقد يظن السامع أو القارئ أن ذلك عيّا منك وعجزاً ..
    والنفس تأبى أن تُرى في موقف العجز والعي .. فتكتم هذا وتترك المماراة على أنه يتبعها نظرة الاستخفاف من الخصم لظنه عجزك .. فيبدلك الله تعالى بيتاً في وسط الجنة على مجاهدتك حظوظ نفسك وهواها بترك المراء ولو كنت محقّاً .. أضف إلى ما تجده في نفسك من الأمن والاستقرار وعدم إشغال الذهن بما يكدره .. ولو كانت هذه لكفت ! ..
    ترى كم ببيت فرطنا .. ؟!!
    وكم من الحور العين ضيعنا .. ؟!
    وكم افتقدنا من الأمن وقرارة النفس .. وسمو الإيمان ! ..
    قد لا يكون قليلاً .. - نعوذ بالله من الخذلان - !


    -*- أيها الداعي .. أيها المربي -*-

    أنت أرفع من أن تقضي دهرك في إثبات ذاتك وقدراتك على حساب دعوتك ومبادئك .. فهل من وقفة عند قوله ( فاصفح الصفح الجميل ) !! ..
    عسى أن ينفعني الله وإياك بها ..

    - منقول -

    البصمة الأولى ..









    -- من أراد أن ينقل أياً من موضوعاتي فله ذلك بدون سؤالي أو إستئذاني وبدون حتى الإشارة إلى المصدر --
    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2001
    الموقع
    بين السحاب ..~
    الردود
    45,952
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • دُرّةالحوار
      • نبض وعطاء
      • شمس لاتغيب
      • روحَ نابضة
      • بصمة تعاون
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)

    [COLOR=]

    يالها من بصمات رائعـه ..ويالها من سير طيبة
    أسأل الله أن يجعلنا وإياكِ من أهل الفردوس الأعلى
    بوركت ياغاليه.
    [/COLOR]
    .
    يوماً ما ستختفي الأسماء ...
    وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
    أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
    أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2002
    الموقع
    There... Far Away
    الردود
    14,041
    الجنس
    امرأة


    سدد المولى خطاك وأثابك غاليتي


    you know where you can find me
    التوقيع مخالف به صور نسائية

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2002
    الموقع
    ........
    الردود
    7,536
    الجنس
    امرأة
    أختي الحبيبة .. ماأحوجنا لمثل هذه الكلمات فبارك الله فيمن كتبها ..
    وجزاك الله أختي جنات الفردوس الأعلى ووالديك ..وجمعنا بك على سررمتقابلين ..اللهم آمين .


    ( وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) الأنفال: 30
    نصركم الله ياأبطال حمـاس
    والحقُ ممتحنٌ ومنصورٌ فلا ..... نجزع فتلك سنة الرحمن .
    ومازلتُ أنتظر وأتطلع لأخبار أختي الحبيبة السلفيّة

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الردود
    12,045
    الجنس
    أنثى
    بارك الله فيكِ على هذا الموضوع ذو الكلمات الذهبية الرائعة ....
    وزرقكِ رؤية وجهه الكريم ....
    أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2001
    الردود
    12,333
    الجنس
    شمس الحق ..
    صدى ..
    زوجة داعية ..
    حمامة الجنة ..
    بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء ..


    -- من أراد أن ينقل أياً من موضوعاتي فله ذلك بدون سؤالي أو إستئذاني وبدون حتى الإشارة إلى المصدر --
    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2003
    الموقع
    **((؛؛,, فــــــــ ..جوف قلبه..ـــــــــى,,؛؛))**
    الردود
    9,971
    الجنس
    أنثى
    اخيتى يعجز الانسان عن وصف شعوره عند قراءة مثل هذه الكلمات أسال الله ان يجزى كاتبها وناقلها خير الجزاء

    تسلمين ياسوير الغلا

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2002
    الموقع
    ღ♥ღ .. وَإِنَّ الآخِرَةَ هِيَ دَارُ القَرَار ღ♥ღ
    الردود
    34,635
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    10
    أرسلت بداية بواسطة زوجة داعية
    أختي الحبيبة .. ماأحوجنا لمثل هذه الكلمات فبارك الله فيمن كتبها ..
    وجزاك الله أختي جنات الفردوس الأعلى ووالديك ..وجمعنا بك على سررمتقابلين ..اللهم آمين .
    ...
    الرجاء الرد من الأخوات فقط

    قريباً .... تجربتي مع الـ ديرم إميلان Dermamelan Mask بـ..الصور

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    الموقع
    حيث ذكر إســـــم الله
    الردود
    2,895
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خيرا أختي الحبيبة .

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Dec 2001
    الردود
    12,333
    الجنس
    الكروان غنى .. شمالية غربية .. المتفائلة في زمن اليأس ..
    بارك الله فيكم وحفظكم من كل سوء ..


    -- من أراد أن ينقل أياً من موضوعاتي فله ذلك بدون سؤالي أو إستئذاني وبدون حتى الإشارة إلى المصدر --
    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..


مواضيع مشابهه

  1. وعادت البسمة :)
    بواسطة همه تنآطح السحآب~ في روضة السعداء
    الردود: 6
    اخر موضوع: 28-07-2011, 05:43 PM
  2. البسمة ... ماهي البسمة ... البسمه هى قطرات ندى لزيادة الترابط والتواصل ...
    بواسطة آحَآسٍيسْ مُبَعْثَرٍهـٍ في ملتقى الإخــاء والترحيب
    الردود: 3
    اخر موضوع: 29-04-2009, 08:00 PM
  3. البسمة .................كيف؟
    بواسطة داعية الغد في الملتقى الحواري
    الردود: 1
    اخر موضوع: 20-09-2007, 11:04 PM
  4. وش رأيكم في البصمة
    بواسطة أم العز في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 11
    اخر موضوع: 09-10-2002, 04:38 PM
  5. الى الاخت البسمة ........
    بواسطة الباحثة في الأطباق الرئيسة
    الردود: 0
    اخر موضوع: 29-09-2002, 10:10 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ