هنا الامتحان الاول من مشروع العقيدة
إمتحان الاسبوع الأول من مشروع العقيدة
والان اضع بين أيديكم نموذج الاجابة الصحيحة
س1:ما مناسبة هذه الآية لكتاب التوحيد :ﭽ وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ﭼ؟
أن هذه الآية دالة على التوحيد، منجهة أن الغاية من الخلق هي العبادة ،والعبادة هنا هي التوحيد الدرجة [2]
س2: جاء في حديث عتبان "فإن الله حرم على النارمن قال: لا إله إلا الله "
تحريم النار على درجتين وضحيهما وتحت أي درجة يدخل من كانت عنده بعض الذنوب والمعاصي ؟
درجتين: الأولى: تحريم مطلق، ]1[
والثانية: تحريم بعدأمد، ]1[
والذي أتى بالتوحيد ،وانتهى عن ضده ،وكانت عنده بعض الذنوب والمعاصي ،ومات من غيرتوبة ،فهوتحت
المشيئة،إن شاءالله عذبه ثم حرم عليه النار ]1[
،وإن شاءالله غفرله وحرم عليه النار ابتداء.]1[
س3: تحقيق التوحيد على درجتين واجبة ومستحبة ’بيني ذلك ؟
تحقيق التوحيد على درجتين:
الدرجةالواجبة: أن يترك مايجب تركه من الأشياء الثلاثة ،فيترك الشرك خفيه وجليه ،صغيره وكبيره ،ويترك البدع،
ويترك المعاصي،هذه درجة واجبة.[2]
والدرجة المستحبة فيتحقيق التوحيد - وهي التي يتفاضل فيها الناس من المحققين
للتوحيد أعظم تفاضل - هي ألايكون في القلب شيء من التوجه أوالقصد لغيرالله –[2]
س4: جاء في وصف السبعين ألف "لايسترقون " وفي رواية "لايرقون " فما الصواب من الروايتين ولماذا؟
رواية "لايرقون" فهذاغلط؛وهو لفظ شاذ،لأن الراقيم حسن إلى غيره، [2]
والصواب"لايسترقون"يعني: الذين لايطلبون الرقية؛ وذلك لأن طالب الرقية يكون في قلبه ميل إلى هذا الذي رقاه وإلى الرقية ،ونوع توكل، أونوع استرواح لهذا الذي يرقي أو للرقية.[2]
س5: الخوفمنالشرك يثمرثمرات اذكريها؟ "يكتفى بثمرتين"
ـ أن يكون متعلم اللشرك بأنواعه، حتى لايقع فيه. ]1[
- ومنها أن يكون متعلما للتوحيد بأنواعه، حتى يقوم في قلبه الخوف من الشرك ويعظم ،ويستمر على ذلك.- ]1[
ومنها أن الخائف من الشرك يكون قلبه دائم الاستقامة على طاعة الله مبتغيا مرضاة الله فإن عصى ،أوغفل كان استغفاره استغفار من يعلم عظم شأن الاستغفار وعظم حاجته للاستغفار.
س6:قالعليهالصلاةوالسلام:"أخوفماأخافعليكمالشرك الأصغر"
لماذاخافهالنبي r وكانأعظم الذنوبخوفا؟ "باختصار وبالمعنى"
كان كذلك لأجل أثره ،وهوأنه لايغفر،ولأجل أن الناس قد يغفلون عنه. والشيطان حريص على إيقاع أهل التوحيد في الشرك الأصغر، ووصمهم بالرياء في الأقوال، والأعمال ،والنيات . وفرحه بذلك أعظم من فرحه بغيره من الذنوب.[2]
س7: استنبطي فائدة واحدة مما تحته خط : "لكل فائدة درجة"
قال تعالى : ﭽ قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني ﭼ
أدعو إلى الله أن الدعوة إلى الله دعوة إلى توحيده،]1[
أو التنبيه على الإخلاص،
بصيرة الدعوة إلى الله على علم وعلى يقين وعلى معرفة]1[
قالr :" إنك تأتي قوما أهل كتاب فليكن أول ما تدعوهم إليه شهادةأنلاإلهإلاالله" ؟
تأتي قوما أهل كتاب توطين وتوطئة للنفس بأن يهيئ نفسه لمناظرﺗﻬم،]1[
ما تدعوهم إليه شهادةأنلاإلهإلاالله" أولما يدعى إليه، وهوشهادة أن لا إله إلا الله.]1[
س8:ﭽ وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني برآء مما تعبدون _ إلا الذي فطرني فإنه سيهدينﭼ
ففي هذه الآية تفسير لشهادة أن لا إله إلا الله حيث اشتملت على نفي وإثبات وضحي ذلك؟
ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ النفي الذي نعلمه منقوله (لاإله) ]1[
ﮋ ﮌ ﮍ فيه الإثبات الذي نفهمه من قولنا (إلاالله ) ]1[
س9: وضحي الفرق بين ما يلي :
أ ـ توحيد الألوهية والربوبية
فأم اتوحيدالربوبية: فمعناه توحيدالله بأفعاله. وأفعال الله كثيرة،منها: الخلق، والرزق والإحياء والإماتة]1[
توحيدالألوهية: هو توحيد الله بأفعال العبد المتنوعة،]1[
ب ـ الشرك الأكبر والشرك الأصغر
الأكبر: ماكان مخرجا من الملة؛ مما فيه صرف العبادة لغيرالله- جل]1[
وجلاله-،والأصغر: ماكان وسيلة لذلك الشرك الأكبر، وفيه تنديد لا يبلغ به أن يخرج
من الإسلام ،وقد حكم الشارع على فاعله بالشرك،]1[
ج ـ الصنم والوثن
والصنم ما جعل على صورة مما يعبد من دون الله ]1[
والوثن هو: ماعبد من دون الله مما ليس على هيئة صورة،]1[
أو تجدونه في المرفقات
الروابط المفضلة