انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 17

الموضوع: المياه بين العلم والقرآن

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الموقع
    اسبانيا
    الردود
    25,681
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • ريحانة العطاء
      • متألقة صيف 1432هـ
      • زهرة ركن السياحة
      • عضو نادر
      • مراسلة صحفية 2
      • متميزة الاسابيع الابداعية
      • سفيرة ركن السياحة و السفر
      • ريحانة العطاء
    (أوسمة)

    new المياه بين العلم والقرآن



    أنواع المياه بين العلم والقرآن




    القرآن الكريم هو أول كتاب يفرّق بين أنواع المياه ويصنفها تصنيفاً علمياً، وفي هذه المقالة نكتشف كيف تحدث القرآن عن ماء المطر وسمّاه بالماء الطهور،....\



    في هذا المقال سوف نرى بأن القرآن قد فرّق وميّز بين أنواع المياه بدقة فائقة، وصنفها بما يتناسب مع درجة نقاوتها. فالقرآن يسمي الماء العذب الذي نشربه من الأنهار والآبار بالماء الفرات ويسمي ماء البحر الذي يحتوي على نسبة عالية من الملوحة بالماء الأجاج، وقد ثبُت علمياً الفوارق الكبيرة بين هذه الأنواع، وهذا ما سنعيش معه الآن من خلال الفقرات الآتية. ونود أن نشير إلى أن قطرة الماء الواحدة تحوي خمسة آلاف مليون جزيء ماء!!! فكم تحوي بحار الدنيا؟

    الماء الفرات
    ولكن هنالك صفة جديدة لهذا الماء يحدثنا عنها العلماء وهي أنه ماء يستطيع أن يجدد الخلايا في الجسم بشكل أكبر من الماء العادي. أما علماء الطاقة فيؤكدون أن ماء المطر يمتلك كمية أكبر من الطاقة، وهذا ما ينعكس إيجابياً على الحالة النفسية للإنسان.
    لقد سمّى الله تعالى ماء الأنهار والماء المختزن تحت الأرض والذي نشربه بالماء الفرات، أي المستساغ الطعم، بينما سمّى ماء البحر بالأجاج للدلالة على ملوحته الزائدة، وسمى ماء المطر بالماء الطهور، وبذلك يكون القرآن أول كتاب يعطينا تصنيفاً علمياً للمياه.
    يقول تعالى: (وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا) [المرسلات: 27]. فالماء الذي نشربه من الأنهار والينابيع والآبار ماء عذب ومستساغ المذاق لأنه يحوي كمية من المعادن مثل الحديد الذي يجعل طعم الماء حلواً. وهذا يناسبه كلمة (فُراتاً)، و(الماء الفرات) في اللغة هو الماء المستساغ المذاق كما في المعاجم اللغوية. بينما الماء النازل من السماء هو ماء مقطر يمتلك خصائص التعقيم والتطهير وليس له طعم! لذلك وصفه البيان الإلهي بكلمة (طَهوراً). يقول تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا) [الفرقان: 48].

    فالماء عندما ينزل من السماء يكون طهوراً ثم يمتزج بالمعادن والأملاح في الأرض ليصبح فراتاً. وحتى عندما يتحدث القرآن عن مياه الأنهار نجده يستخدم كلمة (فراتاً) ولا يستخدم كلمة (طَهوراً) لأن ماء النهر العذب يحتوي على كثير من المعادن المحلولة فيه، يقول تعالى: (وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ) [فاطر: 12].



    الماء الأجاج
    لقد استوقفني قوله تعالى: (وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ) [فاطر:12]. وتساءلتُ: لماذا أعطى الله تعالى لكل نوع من هذين النوعين صفتين: (عَذْبٌ فُرَاتٌ)(مِلْحٌ أُجَاجٌ). فنحن نعلم بأن ماء النهر (عذب)، فلماذا أضاف الله صفة ثانية وهي (فرات)؟ وكذلك ماء البحر (ملح) فلماذا أضاف الله له صفة ثانية وهي (أجاج)؟ وفي الوقت نفسه وصف الله تعالى ماء المطر بصفة واحدة فقط وهي (طهوراً)، فهل هنالك تكرار في القرآن أم إعجاز؟
    لقد وجدتُ بأن علماء المياه عندما يتعاملون مع الماء لا يكتفون بإطلاق صفة العذوبة أو الملوحة على الماء. فكل المياه التي نراها على الأرض سواء في الأنهار أو البحيرات أو مياه الآبار جميعها تحوي أملاحاً بنسبة لا نكاد نشعر بها، ولكنها لا تغيب عن الله تعالى وهو خالقها!
    لذلك جاء البيان الإلهي بصفة ثانية وهي (فرات) أي مستساغ المذاق بسبب انحلال بعض المعادن والغازات فيه والتي تعطي الماء طعمه المعروف. وبالمقابل نجد أن صفة (ملح) لا تكفي لوصف ماء البحر بشكل دقيق فأتبعها الله تعالى بصفة ثانية وهي (أجاج) أي زائد عن الحد، وهذه الكلمة من فعل (تأجّج) أي زاد وبالغ كما في معاجم اللغة العربية. ولكن هل تكفي صفة واحدة وهي (طهوراً) لوصف ماء المطر؟ نعم لأن ماء المطر كما رأينا هو ماء نقي ومقطر ولا طعم له أو رائحة، ولذلك تكفيه صفة واحدة.



    ماء البحر هو الماء الأجاج، وفي اللغة الفعل (أجَجَ) يعني زاد عن الحدّ، وهذا ما نجده في مياه البحر التي تحتوي على درجة ملوحة زائدة. وصف الله تعالى ماء البحر بأنه (ملح أجاج)، لأن كلمة (ملح) لوحدها لا تكفي، فالمياه العذبة تحوي على نسبة من الملوحة، ولكننا لا نحس بها!
    وجه الإعجاز
    ويتجلى وجه الإعجاز في أن القرآن يستخدم كلمة (طَهوراً) مع الماء النازل من السماء لأنه ماء نقيّ، وهو ما يسميه العلماء بالماء المقطر ويعدّونه مادة مطهرة. بينما كلمة (فراتاً) لا يستخدمها الله تعالى مع ماء السماء أبداً، بل مع الماء الذي نشربه. لأن ماء الأنهار ليس نقياً مئة بالمئة، بل هنالك بعض الأملاح والمعادن المنحلة فيه والتي تعطيه طعماً مستساغاً.
    ولو تأملنا حديث القرآن عن ماء البحر نجد كلمة (أجاج) للدلالة على الملوحة الزائدة فيه. والقرآن لا يكتفي بإطلاق صفة الملوحة على ماء البحر، أي لم يقل ربنا سبحانه (وهذا ملح) بل قال: (وهذا ملح أجاج). لأننا من الناحية العلمية إذا قلنا إن هذا الماء يحوي أملاحاً فإن هذا لا يعني شيئاً لأن كل المياه على الأرض فيها أملاح بنسبة أو أخرى، ولذلك يجب أن نحدد نسبة الملوحة فيه، وهذا ما فعله القرآن.
    فسبحان الذي أحكم آيات كتابه وكلماته وكل حرف من حروفه! والسؤال الذي نودّ أن نوجهه لأولئك المشككين بإعجاز القرآن: لو كان القرآن من تأليف بشر هل استطاع التمييز بين هذه الكلمات في ذلك العصر؟؟ إذن نستطيع القول بأن القرآن تحدث عن مواصفات وخصائص الماء قبل أن يكتشفها علماء الفيزياء بقرون طويلة. أي أن القرآن هو أول كتاب يفرّق بين أنواع المياه، أليس هذا دليلاً مادياً على أن القرآن صادر من الله تبارك وتعالى؟؟
    يقول سبحانه وتعالى في محكم الذكر: (وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا) [الفرقان: 48]. فقد تأملتُ هذه الآية طويلاً ووجدتها تتحدث بدقة عن مواصفات ما يسميه العلماء بالماء المقطر. فقد اكتشف العلماء أن الماء الذي نشربه يحتوي على الكثير من المواد والأحياء. فكأس الماء الذي نظنه نقياً فيه ملايين الأحياء الدقيقة مثل البكتريا والفيروسات، وفيه مواد معدنية مثل الحديد والنحاس والألمنيوم والصوديوم والمغنزيوم والكالسيوم، وفيه أيضاً مواد عضوية مثل الكربون والتراب وغير ذلك... وكل هذا موجود فيما نسميه ماء نقياً!

    لقد اكتشف العلماء أيضاً أن هذا الماء يمكن تنقيته بتسخينه حتى درجة الغليان أي 100 درجة مئوية، ثم جمع البخار وتكثيفه وتبريده، والحصول على الماء المقطر الذي يكون نقياً لدرجة كبيرة. ويقولون أيضاً إن أفضل أنواع الماء المقطر هو ماء المطر، ولكن قبل سقوطه على الأرض وتلوثه بالملوثات الموجودة في الهواء.
    لقد أفرزت حضارة هذا العصر الكثير من التلوث، حتى إن سقوط المطر ينظف الجو لأن ماء المطر وهو ماء مقطَّر يتميز بشراهته لامتصاص المواد، فيمتص من الجو غاز الكبريت وغيره من المواد والمعادن مثل الرصاص السام، وهكذا يكون طعم ماء المطر حامضياً. مع العلم أنه في الماضي كان ماء المطر نقياً لأن الجو لم يكن قد تلوث.
    عندما ينزل ماء المطر على الأرض يتسرب عبر التربة وبين الصخور ويسلك مسارات معقدة جداً، وخلال رحلته يمتزج ببعض المعادن والأملاح الموجودة في الصخور، ويأخذ طعماً قلوياً شيئاً ما. ولذلك نجد أن طعم الماء المقطر غير مستساغ لأنه عديم الطعم، بينما طعم ماء الينابيع يكون مستساغاً.
    يصرح العلماء اليوم أن ماء المطر هو ماء مقطر، هذا الماء النقي له خصائص مطهرة وهو مزيل ممتاز للأوساخ ويستطيع تطهير وتعقيم أي شيء. وقد صدق الله تعالى عندما سمّى الماء النازل من السماء بالماء الطهور، وهي تسمية دقيقة من الناحية العلمية: (وأنزلنا من السماء ماء طَهوراً).




    مواصفات ماء المطر

    والآن سوف نعدّد بعض خصائص الماء النازل من السماء وهو ماء المطر. يعتبر ماء المطر ماء مقطراً مئة بالمئة فهو ناتج عن تبخر الماء من البحار وتكثفه على شكل غيوم ثم ينزل مطراً. لذلك هو ماء نقي تماماً. ماء المطر يستطيع نزع الأوساخ من على جلد الإنسان أكثر من الماء العادي، لذلك يعتبر هذا الماء مادة معقمة ومطهرة تستخدم في الطب. وهو خالٍ من الفيروسات والبكتريا، وهو أيضاً ماء يمتلك خاصية امتصاص المعادن والغازات والغبار وأي مادة تصادفه بنسبة كبيرة، لذلك هو مادة مطهرة للجوّ أيضاً.
    وبعد معرفتنا لهذه الصفات نجد أنها تجتمع في كلمة واحدة هي التي عبر بها القرآن عن حقيقة ماء المطر في قوله تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا) [الفرقان: 48]. فكلمة (طَهَرَ) في اللغة تعني إزالة الأوساخ والنجاسات والتنزه عنها كما في القاموس المحيط.
    وليس غريباً أن نجد القرآن يحدثنا عن هذه الخصائص بشكل واضح في قوله تعالى: (وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ) [الأنفال: 11]. هذه الآية تتحدث عن ماء المطر من خلال قوله تعالى: (مِنَ السَّمَاءِ مَاءً) وتحدثنا عن خاصية التطهير الموجودة في هذا الماء في قوله عز وجل: (لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ) وتحدثنا عن خاصية الطاقة التي يمتلكها هذا الماء وتؤثر على الإنسان في إعطائه الدفع والقوة لتثبت قدماه عند لقاء العدو، أي الحديث هنا عن الطاقة التي يستطيع الإنسان بواسطتها المواجهة أكثر، وذلك في قوله تعالى: (وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ).
    هنالك شيء آخر وهو أن القرآن أول كتاب تحدث عن خاصية التطهير الموجودة في ماء المطر أو الماء المقطر، وهذه الصفة كما قلنا لم تُستخدم في القرآن إلا مع ماء السماء. بينما نجد كتب البشر لا تفرق بين الماء العذب والماء الطهور والماء الفرات، بينما القرآن ميز بينها ووضع كل كلمة في مكانها الدقيق.
    وأمام هذه الحقائق نسأل أولئك الملحدين الذين يدعون أنهم يفكرون بشكل منطقي، وأنهم ليسوا بحاجة لفكرة "الله" (تعالى الله عن ذلك) ونقول لهم: من أين جاء تعبير (طهوراً) أثناء الحديث عن ماء المطر، ولم يأت هذا التعبير مع ماء النهر أو البحر مثلاً؟ بل من الذي أحكم هذه القوانين الفيزيائية التي تحكم حركة الغيوم ونزول المطر؟ ونجيبكم: إنه الله القائل: (قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ) [الرعد: 16].




    آخر مرة عدل بواسطة **ام ريان ** : 11-12-2010 في 08:50 PM




  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الموقع
    مهد الحضارة و عراقة التاريخ
    الردود
    22,684
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    36
    التكريم
    • (القاب)
      • بحر العطاء في ركن الكروشية
      • لمسات فنية
      • متألقة صيف 1432هـ
      • ريحانة العطاء
      • مدربة اشغال يدوية
      • الوصيفة الثانية
      • متميزة ركن التصوير
      • متميزة ركن السياحة لعام 2013
    (أوسمة)
    جزاكِ الله خيرا اختي الغالية بالفعل موضوع رائع ومفيد جداً ..

    و قد تعلمت منه الكثير .. شكرا لكِ و لمواضيعكِ القيمة .. دمتي لنا ..


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الردود
    588
    الجنس
    أنثى
    الله يجزيكي الخير
    ويكتبها في موازين حسناتك
    ودمتي

  4. #4
    خ ـيآل الإبداع's صورة
    خ ـيآل الإبداع غير متواجد رئيسة أركان التقنية -فريق المناسبات - مشرفة ركن الصوتيات
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الموقع
    غيمة عِطري ( )
    الردود
    25,908
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    17
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • وهج الصوتيات
      • شعلة العطاء
      • نجمة إبداع
      • نجمة الصوتيات
      • بصمة تعاون
      • بصمة مبدعة
      • مميزة دورة الـ mms
      • فراشة الحلم والأناة
    (أوسمة)
    يعطيك العافيه ام ريان

    الله لا يحرمك الأجر

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الموقع
    اللهمَ قدر ليِ الخيرَ حيْث كآن (ثمَ ارْضنيَ به)
    الردود
    7,339
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • شعلة العطاء
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
    بوركَ فيكِ غلاتي
    وجزيتِ كل خير




    في غياب ~

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الموقع
    سُميّة ( )*
    الردود
    4,129
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    6
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • عبقرية رياضيات
    (أوسمة)
    جزيتِ خيراً ..~

    إعجاز علمي بحق .""

    مشكورة ..~




  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الردود
    12,298
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • إبداع وإبتكار
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • شعلة العطاء
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
      • شعلة العلم
    (أوسمة)
    ماشاء الله وسبحانه وتعالى
    موضوع جد رائع
    بارك الله فيكي يا غالية

    سأجعله من المواضيع المميزة لهذا العام
    أَسْتَوْدِعُكُمْ الله الّذِي لاَ تَضِيعُ وَدَائِعُهُ

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الموقع
    الجزائر العاصمة
    الردود
    1,486
    الجنس
    امرأة
    بارك الله فيكي موضوع رائع
    جزيتي الجنة

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الموقع
    اسبانيا
    الردود
    25,681
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • ريحانة العطاء
      • متألقة صيف 1432هـ
      • زهرة ركن السياحة
      • عضو نادر
      • مراسلة صحفية 2
      • متميزة الاسابيع الابداعية
      • سفيرة ركن السياحة و السفر
      • ريحانة العطاء
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة نجمه اليمن عرض الرد
    جزاكِ الله خيرا اختي الغالية بالفعل موضوع رائع ومفيد جداً ..

    و قد تعلمت منه الكثير .. شكرا لكِ و لمواضيعكِ القيمة .. دمتي لنا ..

    اسعدني كلامك




  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الموقع
    اسبانيا
    الردود
    25,681
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • ريحانة العطاء
      • متألقة صيف 1432هـ
      • زهرة ركن السياحة
      • عضو نادر
      • مراسلة صحفية 2
      • متميزة الاسابيع الابداعية
      • سفيرة ركن السياحة و السفر
      • ريحانة العطاء
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة حكايه قلب عرض الرد
    الله يجزيكي الخير
    ويكتبها في موازين حسناتك
    ودمتي
    شكرا حبيبتي




مواضيع مشابهه

  1. علاج المشاعر السلبية في ضوء العلم والقرآن؟!!
    بواسطة مــلاذ الطيــر في الملتقى الحواري
    الردود: 1
    اخر موضوع: 10-01-2010, 08:08 PM
  2. الرضاعة التامة ... بين العلم والقرآن
    بواسطة إشراق المغربية في ركن المواضيع المكررة
    الردود: 10
    اخر موضوع: 20-01-2009, 11:56 PM
  3. الجنين ونشأة الإنسان بين العلم والقرآن
    بواسطة meme meme في الحمل والولادة و الرضاعة
    الردود: 12
    اخر موضوع: 03-07-2007, 09:25 PM
  4. الزمن بين العلم والقرآن
    بواسطة فيض النور في روضة السعداء
    الردود: 4
    اخر موضوع: 01-08-2001, 10:23 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ