السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخواتى كيفكن

انا والحمد لله شبه محجبه لا اعرف ماذا احكم على ملابسى ولكنى
احب ان انتقب او البس الاسدال ولكن هناك شئ يهبطنى لا اعلمه


عايزة اسمع منكن ياريت تساعدونى
جزاكن الله خيرا

حبيبتي حجاب المرأة المسلمة كما وصفه سيد الخلق عليه أفضل الصلاة والسلام
هو ما لا يصف ولا يشف ... يعني اللي ما يوصف جسم المرأة كاللبس المخصر
والضيق وما لا يشف جسمها من الملابس الشفافة... وتكون الألوان اللي ترتديها
مو ملفتة ولا فاقعة ولا يكون في لباسك تطريز ولمعان.... هذا على حد علمي
واللي اسمع عنه من المشائخ الأفاضل والله أعلم

ربنا ييسر الخير اشكرك اختى انا لا استطيع الحكم على ملابسى فى ظل ما هو موجود هذه الايام

أي موجود حبيبتي تحكي عنه؟؟؟؟
لو كان قصدك الموضة والخرابيط هاذي أنا متحجبة
وألبس على الموضة بس بين رفيقاتي في تجمعات نسائية
وحتى الموضة اللي يكون فيها خلاعة ما ألبسها غير في بيتي لزوجي
وربي الحمد لله حللك الزينة أمام الزوج أو النساء ممن تثقين فيهن
وبرة البيت ألبس الجلباب اللي لا يبين جسمي ولا يوصف منه شي
وأرتدي النقاب عشان أتقي الفتنة والحمد لله مقتنعة بهالشي

اهلاااا شيمة نورتى الركن ياقمررر
بصى حبيبتى انا فهماكى ومتخيله تقصدى اى بس زى ماقالت اختنا لوليتا مواصفات الزى الاسلامى..فى اى زمن وفى اى مكان
ولو انتى قررتى فعلا فى اسدالات شيك جدا وبالحجاب جميله قوى وتحسى باحترامك قوى وبقيمتك كمسلمه ولو انتى حاسه ان الاسدال ممكن يقيدك شويه فى شغلك ممكن تلبسى عبايات بردوه فى عبايات خروج شيك قوى قوى وخديها خطوه خطوه احسن عشان ماتقعيش فهمانى حبيبتى

ربنا يبارك فيكم حبايبى كلامكم وصل
شوشو متشكره جدا

ليتني أهل للنصيحه حبيبتي
فإنني بحاجه للدعم مثلك أعيش في الغرب
ألبس فضفاض وطويل لا يشف والحمد لله
ولكن عندما أذهب للمسجد ألبس العباءة والله المستعان
أسأل الله الهدايه

بارك الله فيك اختي ودلك على طريق الحق الحجاب دليل العفه فاحرصي عليه
واليك كلام الشيخ ابن باز في بيان صفة الحجاب الشرعي
س:هنالك مجموعة أيضا من الأسئلة تدور حول الحجاب فبعض هذه الأسئلة تبين صفة الحجاب القائم عند بعض النساء في بعض هذه المستشفيات نأمل من سماحتكم بيان صفة الحجاب الشرعي الذي يجب وخاصة في مثل هذا الحجاب.


الحجاب الشرعي هو أن تحجب المرأة كل بدنها عن الرجال: الرأس والوجه والصدر والرجل واليد؛ لأنها كلها عورة بالنسبة للرجل غير المحرم لقول الله جل وعلا: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[1] الآية وقوله: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ المراد بذلك أزواج النبي صلى الله عليه وسلم والنساء وغيرهن كذلك في الحكم وبين سبحانه أن التحجب أطهر لقلوب الرجال والنساء وأبعد عن الفتنة وقال سبحانه: وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ[2] الآية. والوجه من أعظم الزينة والشعر كذلك واليد كذلك ويمكن أن تحجب المرأة وجهها بالنقاب وهو الذي تبدو منه العينان أو إحداهما ويكون الوجه مستور. لأنها تحتاج إلى بروز عينها لمعرفة الطريق ويمكنها أن تحتجب بحجاب غير النقاب كالخمار لا يمنعها من النظر إلى طريقها لكن تخفي زينتها وتستر رأسها وجميع بدنها وعلى المرأة أن تجتنب استعمال الطيب عند خروجها للسوق أو المسجد أو محل العمل إن كانت موظفة ؛ لأن ذلك من أسباب الفتنة بها.
ما هي شروط الحجاب الشرعي، نرجو بهذا تفصيل؟

شرط الحجاب أن يكون ساتراً للبدن كله للوجه والبدن، لا يكون رقيق ولا يكون مخرق، يستر البدن كله لأن المرأة عورة وفتنة، كما قال -صلى الله عليه وسلم- (المرأة عورة) وقوله -صلى الله عليه وسلم-: (ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)، وقال الله عز وجل وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[الأحزاب: 53]، وقال الله –سبحانه-: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ .... الآية[الأحزاب: 59]. فالجلباب ما تتركه المرأة على رأسها ووجهها وهو ساتر.
المصدر:الموقع الرسمي لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز

أريد أن ألبس النقاب، ولكن أشعر أن شيئا ما يمنعني؟

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة:حفظك الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
فهل تدرين - يا أختي - أن مجرد حديثك مع نفسك بأن ترتدي النقاب، وأن تحرصي على هذه الشعيرة العظيمة، وهذه الفضيلة الجليلة هو حسنة بعينها، وهذه الحسنة تكون عشر حسنات كما هو فضل الله، ثم يضاعف الله جل وعلا لمن يشاء بعد ذلك، قال تعالى: {
مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا}، فإن مجرد نيتك بأن تكوني تلك الفتاة المكملة نفسها بحجابها وعلى أتم وجه هي نية صالحة تُؤجرين عليها، وهي أيضًا فيها دلالة ظاهرة على طهارة نفسك، وعلى حبك ربك - جل وعلا - وعلى تعظيمك أمره، إنك لا تكتفين بأن ترتدي الحجاب الذي يكون فيه كشف الوجه واليدين - وإن كان هذا حجابًا معتبرًا - ولله الحمد – ولكن تريدين أن تصلي بنفسك إلى أعلى المقامات وإلى أفضلها، فأنت تريدين أن تأخذي بما فيه رضا الله - جل وعلا - وهذا - يا أختي - إنما يكون من سر لطيف قد بيَّنه جل وعلا في كتابه العزيز فتأملي في هذه الآية الكريمة: {وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ * فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ}.

إذن فحبك لطاعة الله - عز وجل - هو فضل من الله ونعمة، وحبك للتمسك بطاعته - عز وجل - هو دليل على الرشاد كما قال تعالى: { أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ}، ولا ريب أن سعيك في ارتداء النقاب هو سعيٌ كريم لا بد أن تحرصي عليه - يا أختي - فأنت فتاة تريدين أن تحصلي أعلى المقامات في هذا الشأن والأرضى لله - عز وجل - فتأملي في نفسك يوم أن تقومي بذلك كم من المصالح العظيمة التي سوف تجنينها؟ فأول ذلك: أنك أخذت بأعلى الأمور وأحسنها في حجاب المرأة المسلمة، نعم..قد وقع الخلاف بين أهل العلم – عليهم جميعًا رحمة الله تعالى – هل يجب على المرأة ستر وجهها أم لا؟ ولكنك لم تنظري إلى هذا الخلاف، ولكن ستنظرين إلى أنك تريدين إرضاء الله جل وعلا، فإن ستر الوجه للمرأة مُجمع على أنه فضيلة عظيمة وإن كان في ذلك نزاع هل هو واجب أم لا؟

والمصلحة العظيمة الثانية التي تنالينها هي: أن ذلك أقرب لنفسك وأزكى لها وأكثر راحة وطمأنينة بحيث أنك عندما تأخذين بهذا الأمر تجدين أنك قد سترت وجهك عن أعين الناظرين، فلا هذا ينظر ولا هذا يلتفت، فأنت - بحمدِ الله - قد أعنت نفسك على طاعة الله، بل وأعنت غيرك على ذلك، فتأملي في هذا الموضع فإنه نفع عظيم الفائدة.

والمصلحة الثالثة: أنك - بحمد الله عز وجل – باستمساكك بهذه الشعيرة المباركة تكونين داعية إلى الله جل وعلا بمظهرك، بمجرد أن تكوني في مدرستك وتكونين على هذه الهيئة الكريمة فإنك تكونين داعية إلى الله جل وعلا بعملك قبل كلامك، وبعبارة أخرى: بلسان حالك قبل لسان مقالك، وكذلك الشأن عندما تسيرين في الشارع فإنك في هذه الحالة تراك الفتاة المسلمة المؤمنة فتنشط وتقوى عزيمتها بأن تفعل مثلك، بل إن الفتاة العاصية المتبرجة لو نظرت إليك وكان فيها قدر من الخير والصلاح لأسفت على حالها، ولتمنت أن تكون مثلك، وربما هذا أيضًا داعيًا لئن تقتدي بك، فأنت بهذا تصلين - بإذن الله عز وجل – داعية إلى الله جل وعلا، فكيف إذا انضممت إلى ذلك الدعوة إلى الله جل وعلا بتوزيع بعض الأشرطة الإسلامية أو الكتيبات النافعة لتجمعي بين الدعوة باللسان والدعوة بالعمل، فهذا خير عظيم تنالينه.

ومصلحة خامسة حسنة لطيفة: فإن الشاب الصالح الذي يظفر بالزوجة الصالحة إذا رآها على هذه الحال، وكان من أدعى الأسباب التي تجعله يحرص على الظفر بها؛ لأن الشاب المؤمن إنما يحرص على الفتاة الصالحة كما قال - صلى الله عليه وسلم -: (فاظفر بذات الدين تربت يدك) متفق عليه. وقال - صلى الله عليه وسلم -: (الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة) رواه مسلم في صحيحه.

ولا ريب أن من كان هذا حاله فإنه يحرص على الفتاة التي تكون آخذةً بأفضل الأمور وأحسنها في ستر نفسها؛ لأنه يريد زوجة صالحة تعينه على طاعة الله عز وجل، وأيضًا تقر عينه بأنها كمَّلت نفسها في جانب الحجاب الذي أمر الله تعالى به، وهذا - بحمدِ الله - لا يقدح في نيتك فأنت لا تريدين هذا الأمر لأجل هذا الغرض، ولكن تنوينه طاعة لله، ولكن من بركة طاعة ربك جل وعلا أنها تجلب لك الخير العاجل والآجل.

وقد كنا نود أيضًا أن تشيري إلى طبيعة الأوضاع الأسرية التي لديك وهل هنالك من يعينك على هذا الأمر؟ وهل هنالك من يعارضك فيه من الأهل الأقربين ونحو هذا؟ فإن هذا يُعين على الإرشاد والتوجيه في هذا الجانب في كيفية التعامل معه.

وفي جميع الأحوال يا أختي فإن سعيك - بحمدِ الله - سعي محمود، ولم يبق بعد هذه الهمة العالية إلا العزيمة الماضية، فتوكلي على الله جل وعلا وارتدي حجابك واثبتي عليه يا أختي، فإنك - بحمد الله عز وجل – تأخذين بطاعة الله، وقد يأتيك بعض الأفكار كأن تقولي: سأشعر أنني غريبة بين صاحباتي وسأشعر كأنني كالشاذة بينهن، فلا التفات إلى هذه المعاني، فإن المؤمن غريب في دينه؛ ولذلك قال - صلى الله عليه وسلم -: (بدأ الدين غريبًا وسيعود غريبًا كما بدأ فطوبى للغرباء) رواه مسلم في صحيحه. فهذه تهنئة من النبي - صلى الله عليه وسلم – وبشرى لهم ولا يضر المؤمن أن يكون غريبًا بين الناس إذا كان محافظًا على طاعة الله - عز وجل - آخذًا بما أمر الله به وبما أمر به رسوله - صلوات الله وسلامه عليه - .

فتوكلي على ربك وابدئي هذه الخطوة المباركة، وإن احتجت إلى أي استفسار أو زيادة أو الكتابة إلى الشبكة الإسلامية في شأن الوضع الأسري والاجتماعي الذي تعيشينه فأهلاً وسهلاً بك ومرحبًا.

ونسأل الله عز وجل لك التوفيق والسداد وأن يشرح صدرك وأن ييسر أمرك وأن يجعلك من عباد الله الصالحين وأن يوفقك لما يحبه ويرضاه وأن يجعلك مقتدية بأمهات المؤمنين - رضي الله عنهنَّ أجمعين – وأن يجعلك إمامة في الصلاح والتقوى، وأن يزيدك من فضله وأن يفتح عليك من بركاته ورحماته.

وبالله التوفيق.

يا حبيبتي اسمعي نصيحتي والتزمي بالحجاب لانه زينة للفتاة
وسبحان الله راح تصير الناس تحبك اكثر من الاول وتلقي الاحترام من اي حد
لانه سبحان الله بارك الله الوحدة بس تلتزم بالحجاب لما تمشي بالشارع او وين ما تكون الملائكة بتكون معاها لانها لابسة الحجاب
وشو بدك احسن من هيك انه الملائكة تكون معك
واذا التزمتي بالحجاب نلتي السرور بالدنيا

اما اذا ما التزمتي به راح دائما تحسي انك اقل الناس شو ما عملتي بحالك وراح تلاقي عذاب بالاخرة وراح تندمي لانك ما البستي الحجاب بالدنيا
وبتمنى انك تلتزمي بالحجاب