من أدلة تحريم
الغناء و الموسيقى
قال الله تعالى :
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ
اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ
قال بن مسعود رضي الله عنه : والله الذي لا إله غيره هو الغناء – يرددها ثلاث مرات -
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : هو الغناء ، وقال مجاهد : اللهو : الطبل ، وقال الحسن البصري : نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير
قال الله تعالى : ( مخاطبا الشيطان )
وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ
عن مجاهد رحمه الله قال : وصوته : الغناء والباطل
قال رسول الله
صلى الله
عليه وسلم :
ليكونن من أمتي أقوام يستحلون
الحر والحرير والخمر والمعازف
قوله صلى الله عليه وسلم : ” يستحلون ” ، فإنه صريح بأن ما ذكر في الحديث
ومنها المعازف هي في الشرع محرمة ، فيستحلها أولئك القوم
قال رسول الله
صلى الله
عليه وسلم :
ليكونن في هذه الأمة خسف وقذف
ومسخ وذلك إذا شربوا الخمور
واتخذوا القينات وضربوا بالمعازف
منقول
الروابط المفضلة