ترك المعاصي


إن لترك المعاصي أثرأ في
توفيق العبد لأسباب
العلم وطرقه
ومن ذلك


الحفظ


قال الحافظ في ترجمة وكيع بن الجراح أحد الإئمة الأعلام الحفاظ ___
قال علي بن خشرم :
رأيت وكيعا ومارأيت ببيده كتابا قط إنما هو يحفظ . فسألته عن دواء الحفظ ,
فقال:
ترك المعاصي
ماجربت مثله للحفظ


وقال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
(( إني لأحسب الرجل ينسى العلم بالخطيئة يعملها ))


ورحم الله الإمام الشافعي حين قال:
شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي
وقال اعلم بأن العلم نور
ونور الله لايؤتاه عاصي


وقال الضحاك بن مزاحم :
(( مامن أحد تعلم القران ونسيه إلا بذنب أذنبه أحدثه لأن الله يقول:
(( ومآأصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير ))
ونسيان القران من أعظم المصائب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يسعدني ان اكون من يرد عليك

ما نزل بلاء إلا بذنب

ولا يُرفع إلا بتوبة

وهذا قد قرره الله تعالى في القرآن الكريم كثيراً

ومن ذلك :

قوله تعالى : (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) الروم

وقال تعالى : (وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا) الجن

وقال تعالى : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) الأعراف

وهنا مقولة لـ الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله - يذكِّر المسلمين بتأخر نزول المطر وسبب ذلك - :

فقد رأيتم الواقع ، وهو تأخر نزول الغيث عن إبانه ، وقحوط المطر وعدم مجيئه في أزمانه ، ولا ريب أن سبب ذلك هو معاصي الله ، ومخالفة أمره ، بترك الواجبات ، وارتكاب المحرمات .
فإنه ما من شرٍّ في العالم ، ولا فساد ، ولا نقص ديني ، أو دنيوي : إلا وسببه المعاصي ، والمخالفات ، كما أنه ما من خيرٍ في العالم ، ولا نعمة دينية ، أو دنيوية : إلا وسببها طاعة الله تعالى ، وإقامة دينه .

بارك الله فيك

وجعله الله في ميزان حسناتك

جزاك الله خير الجزاء
وجعله الله في ميزان حسناتك

كتبت بواسطة shaier

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يسعدني ان اكون من يرد عليك

ما نزل بلاء إلا بذنب

ولا يُرفع إلا بتوبة

وهذا قد قرره الله تعالى في القرآن الكريم كثيراً

ومن ذلك :

قوله تعالى : (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) الروم

وقال تعالى : (وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا) الجن

وقال تعالى : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) الأعراف

وهنا مقولة لـ الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله - يذكِّر المسلمين بتأخر نزول المطر وسبب ذلك - :

فقد رأيتم الواقع ، وهو تأخر نزول الغيث عن إبانه ، وقحوط المطر وعدم مجيئه في أزمانه ، ولا ريب أن سبب ذلك هو معاصي الله ، ومخالفة أمره ، بترك الواجبات ، وارتكاب المحرمات .
فإنه ما من شرٍّ في العالم ، ولا فساد ، ولا نقص ديني ، أو دنيوي : إلا وسببه المعاصي ، والمخالفات ، كما أنه ما من خيرٍ في العالم ، ولا نعمة دينية ، أو دنيوية : إلا وسببها طاعة الله تعالى ، وإقامة دينه .

بارك الله فيك

وجعله الله في ميزان حسناتك

جزاكي الله خيرا شعائر دائما تفرحيني بردك اللطيف
إضافة رائعة بحق تسلمين وفي موازين حسناتك إن شاء الله
يعلم ربي استفدت

كتبت بواسطة عسوله@

جزاك الله خير الجزاء
وجعله الله في ميزان حسناتك

اشكرك ياحبيبتي في الله
وجزاكي الله كل خـــــــير عزيزتي

جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله

كتبت بواسطة ام ادهوم

جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله

آمين ياقلبي جزاكي الله خيرا

سبحان الله

من كتاب
كيف تحفظ القران
أحمد بن سالم بادويلان

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير