قال النبي صلى الله عليه وسلم :



« أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد :



سبحان الله وبحمده » [ رواه مسلم ]
















لكل من أراد الفرج ( أعدكم بذلك )



فقط كونوا معي حتى النهاية








سبق وأن قرأنا العديد من الروايات والقصص


منها الغريب ومنها الطريف


والكاتب له مطلق الحرية في جعلها


بنهاية حزينة أو سعيدة



كذلك أنا


أستطيع أن أجعل أمامك الآن


قصة لطاووس





يمتلك جزيرة في المحيط الهادئ


ويعشق نبات ( دوار الشمس ) حتى الجنون


لدرجة إنه قام بزراعته بكل مساحات الجزيرة


ليختال بها فرحا وغرورا


الطاووس جعل جزيرته


كربيع لا ينقطع أبدا



وأنت



( مؤكد إنك تستطيع ذلك )







أو تخيل أن تحلم بمشروع ناجح



( بقطع من الدونات والكعك ) ^_^



يدر عليك رزقا حتى تصبح تاجرا رائع
















وبدقائق تستطيع أن تجعل نفسك برواية





عالمها أرجواني حالم




عالم خاص بك و كل أمنياتك محققة هناك







كيف السبيل لتحقيق الأحلام ؟




وجعل حياتك كالروايات ذات النهاية السعيدة ؟




إقرأ معي



يقول إبن الجوزي رحمه الله (( أعطوا الله ما يحب



يعطيكم ما تحبون إستجيبو لله إذا دعاكم يستجيب



لكم إذا دعوتموه ))




إذا المطلوب منا فقط أن نعطي



الله سبحانه وتعالى



ما يحب






ولعل البعض يتسآئل كيف ؟





الإجابة



بقوله صلى الله عليه وسلم :


« أحب الكلام إلى الله تعالى أربع


: سبحان الله ، والحمد لله ،


ولا إله إلا الله ،


والله أكبر . لا يضرُّك بأيِّهن بدأت » [ رواه مسلم ] .







كذلك هناك قصة سأذكرها سريعا


قالها الشيخ / عبدالكريم المشيقح


كانت هناك إمرأة وزوجها أصابهما مرض الإيدز


من الزوج لأنه كثير السفر فأوصاهم الشيخ


بعدة أمور



1 / أن يكونوا على وضوء بشكل مستمر



2 / أوصاهم بــ(لا إله الا الله وحده



لاشريك له له الملك وله الحمد



وهو على كل شي قدير ) ترديدها والإكثار منها



كذلك بالتسبيح المذكور بحديث ( أحب الكلام إلى الله )



3 / محاربة الأفكار والهم والحزن بتلك الأذكار



4 / الصدقة



5/ كانت المفاجئة حيث أن المرأة وزوجها أتم الله عليهم



بالشفاء بأقل من أسبوع








لا عجب ها هنا أبدا




لأنها قدرة الله عز وجل



( أعط الله ما يحب يعطيك ما تحب )




( وأقسم بالله العلي العظيم أن تلك المقولة كنز



لتفريج كل هم وحزن ومفتاح لتحقيق الأمنيات )






لكن هناك شروط يسيره مهمه



( وهي :



الثقة بالله عز وجل



والتصديق به



اليقين



وإبقاء الأمل والتفاؤل



وإليك كلمات لطيفة جدا



توصل لقلبك وعقلك ما أقصد



بدقة متناهيه



( فقط أعرني كامل إنتباهك هنا )





في يومٍ من الأيام قرر جميع أهل


القرية أن يصلوا صلاة الاستسقاء


تجمعوا جميعهم للصلاة لكن


أحدهم كان يحمل معه مظلة!


تلك هي



الثقة



الثقة



الثقة



يجب أن تكون كالإحساس الذي


يوجد عند الطفل الذي عمره سنة


عندما تقذفه في السماء يضحك


لأنه يعرف أنك ستلتقطه ولن تدعه يقع


هذا هو


التصديق


التصديق


التصديق






في كل ليلة نستعد للخلود إلى النوم


ولسنا متأكدين من أننا سننهض


من الفراش في الصباح


لكننا مازلنا نخطط للأيام القادمة


هذا هو


الأمل


الأمل


الأمل







أعدكم بإن الفرج القريب قادم إليكم


إن طبقتم كل ما سبق


وكذلك


لا ننس القيام بأحب الأعمال إلى الله


( كالصدقة لأنها تطفئ غضبه سبحانه وتعالى )


أقلها نخصص من * الراتب / أو المصروف


30 ريال فقط ( لشهر واحد )


وردد ( لاحول ولاقوة إلا بالله )


كذلك نطبق قدر الإستطاعة


ما جاء بهذا الحديث العظيم عن أحب الأعمال
الى الله





قال النبي صلى الله عليه وسلم :


« أحبّ الناس إلى الله أنفعهم للناس


، وأحبّ الأعمال إلى الله عز


وجل سرور تدخله على مسلم ،


أو تكشف عنه كربةً ،


أو تقضي عنه دَيناً ، أو تطرد عنه جوعاً ،


ولأن أمشي مع أخي


المسلم في حاجة أحب إليَّ من


أن أعتكف في المسجد شهراً ،


ومن كفَّ غضبه سَتَرَ الله عورته ،


ومن كَظَمَ غيظاً ولو شاء أن يُمضيه أمضاه ،


ملأ الله قلبه رضاً يوم القيامة ،


ومَن مشى مع أخيه المسلم في


حاجته حتى يثبتها له ، أثبت


الله تعالى قدمه يوم تزلُّ الأقدام ،


وإن سوء الخُلُق ليُفْسد العمل


كما يُفْسد الخلُّ العَسَل »








هنا يقف قلمي