قال تعالى ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان )
قرب الله نوعان :
ـ قرب عام من كل أحد بعلمه ومراقبته ومشاهدته وإحاطته وهو أقرب إلى الإنسان من حبل الوريد .
ـ قرب خاص من عابديه وسائليه وهو قرب يقتضي المحبة والنصرة والتأييد في الحركات والسكنات والإجابة للداعين والقبول والإثابة وهو المقصود في الآية . (السعدي)
الروابط المفضلة