انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 11

الموضوع: آيَــاتُ مُـــؤَثَرَات !

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الردود
    365
    الجنس
    أنثى

    flower3 آيَــاتُ مُـــؤَثَرَات !

    ... السَلامُ عَليَكُم ورحَمةُ الله وبرَكاتُه
    .... ح َـــياكُن البَارِئ وأسَعدَكُن ....



    -- { كتابُ ربي ..

    سَلَوةٌ للفُؤاد
    وعِظةُ للنفُوس
    وطَمَأنَينه للِقُلوبَ
    وشِفَاءٌ مِنْ كلِ عِله ودَاء
    كيَف لا .. والمَولى عزَوجل قَال فِيَه :
    (أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )



    ........ ومِنْ هَذا المُنطَلقَ .......
    سأفيَضُ هُنَــا بـ ما تَجودُ بِه نَفسِي "


    .. منْ أَرادَت أَنْ تَضِيَفَ فَـ لَهَــا ذَلِكـ
    ........ فـ ( حـ قــاً )سَأسَعَد .......





    .. ( ) ..
    .....

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الردود
    365
    الجنس
    أنثى
    بِسَمَ الله الرَحَمنْ الرَحيَم

    يَقَولُ الله تَبَاركَ وتَعَالى :



    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ

    اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ

    قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ

    قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ (55) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا

    فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي

    لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ

    الْمُحْسِنِينَ (58) بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ (59)

    وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى

    لِلْمُتَكَبِّرِينَ (60) وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (61)

    اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (62) لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ

    وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (63) قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا

    الْجَاهِلُونَ (64) سورة الزمر


    [ram]http://www.4quran.com/files/Kase3_clips/Khaled%20ALJlaeel/R%20(41).mp3[/ram]

    بـ صَوتَ : خَــالدَ الجَلَيلَ

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الردود
    365
    الجنس
    أنثى
    :
    :

    يخبر تعالى عباده المسرفين بسعة كرمه، ويحثهم على الإنابة قبل أن لا

    يمكنهم ذلك فقال: ( قُلْ ) يا أيها الرسول ومن قام مقامه من الدعاة لدين اللّه،

    مخبرا للعباد عن ربهم: ( يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ ) باتباع ما تدعوهم

    إليه أنفسهم من الذنوب، والسعي في مساخط علام الغيوب.


    ( لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ) أي: لا تيأسوا منها، فتلقوا بأيديكم إلى

    التهلكة، وتقولوا قد كثرت ذنوبنا وتراكمت عيوبنا، فليس لها طريق يزيلها ولا سبيل

    يصرفها، فتبقون بسبب ذلك مصرين على العصيان، متزودين ما يغضب عليكم

    الرحمن، ولكن اعرفوا ربكم بأسمائه الدالة على كرمه وجوده، واعلموا أنه يغفر

    الذنوب جميعا من الشرك، والقتل، والزنا، والربا، والظلم، وغير ذلك من الذنوب الكبار

    والصغار.


    ( إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) أي: وصفه المغفرة والرحمة، وصفان لازمان

    ذاتيان، لا تنفك ذاته عنهما، ولم تزل آثارهما سارية في الوجود، مالئة للموجود،

    تسح يداه من الخيرات آناء الليل والنهار، ويوالي النعم على العباد والفواضل في

    السر والجهار، والعطاء أحب إليه من المنع، والرحمة سبقت الغضب وغلبته، .ولكن

    لمغفرته ورحمته ونيلهما أسباب إن لم يأت بها العبد، فقد أغلق على نفسه باب

    الرحمة والمغفرة، أعظمها وأجلها، بل لا سبب لها غيره، الإنابة إلى اللّه تعالى

    بالتوبة النصوح، والدعاء والتضرع والتأله والتعبد، فهلم إلى هذا السبب الأجل،

    والطريق الأعظم.


    ولهذا أمر تعالى بالإنابة إليه، والمبادرة إليها فقال: ( وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ )
    بقلوبكم


    ( وَأَسْلِمُوا لَهُ ) بجوارحكم، إذا أفردت الإنابة، دخلت فيها أعمال الجوارح،

    وإذا جمع بينهما، كما في هذا الموضع، كان المعنى ما ذكرنا.


    وفي قوله ( إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ ) دليل على الإخلاص، وأنه من دون

    إخلاص، لا تفيد الأعمال الظاهرة والباطنة شيئا.


    ( مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ) مجيئا لا يدفع


    ( ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ ) فكأنه قيل: ما هي الإنابة والإسلام؟ وما جزئياتها

    وأعمالها؟


    فأجاب تعالى بقوله: ( وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ ) مما أمركم

    من الأعمال الباطنة، كمحبة اللّه، وخشيته، وخوفه، ورجائه، والنصح لعباده، ومحبة

    الخير لهم، وترك ما يضاد ذلك.

    ومن الأعمال الظاهرة، كالصلاة، والزكاة والصيام، والحج، والصدقة، وأنواع

    الإحسان، ونحو ذلك، مما أمر اللّه به، وهو أحسن ما أنزل إلينا من ربنا، فالمتبع

    لأوامر ربه في هذه الأمور ونحوها هو المنيب المسلم


    ( مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ ) وكل هذا حثٌّ على

    المبادرة وانتهاز الفرصة.

    ثم حذرهم ( أَن ) يستمروا على غفلتهم، حتى يأتيهم يوم يندمون فيه، ولا

    تنفع الندامة.


    و ( تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ ) أي: في جانب حقه.


    ( وَإِنْ كُنْت ) في الدنيا


    ( لَمِنَ السَّاخِرِينَ ) في إتيان الجزاء، حتى رأيته عيانا.



    ( أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ) و"لو"في هذا الموضع

    للتمني،أي: ليت أن اللّه هداني فأكون متقيا له، فأسلم من العقاب وأستحق

    الثواب، وليست "لو" هنا شرطية، لأنها لو كانت شرطية، لكانوا محتجين بالقضاء

    والقدر على ضلالهم، وهو حجة باطلة، ويوم القيامة تضمحل كل حجة باطلة.


    ( أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ ) وتجزم بوروده


    ( لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً ) أي: رجعة إلى الدنيا


    لكنت ( مِنَ الْمُحْسِنِينَ ) قال تعالى: إن ذلك غير ممكن ولا مفيد، وإن هذه

    أماني باطلة لا حقيقة لها، إذ لا يتجدد للعبد لَوْ رُدَّ، بيان بعد البيان الأول.


    ( بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي ) الدالة دلالة لا يمترى فيها. على الحق


    ( فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ ) عن اتباعها


    ( وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ ) فسؤال الرد إلى الدنيا، نوع عبث، وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ

    يخبر تعالى عن خزي الذين كذبوا عليه، وأن وجوههم يوم القيامة مسودة

    كأنها الليل البهيم، يعرفهم بذلك أهل الموقف، فالحق أبلج واضح كأنه الصبح، فكما

    سوَّدوا وجه الحق بالكذب، سود اللّه وجوههم، جزاء من جنس عملهم.

    فلهم سواد الوجوه، ولهم العذاب الشديد في جهنم،


    ولهذا قال: ( أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ ) عن الحق، وعن عبادة

    ربهم، المفترين عليه؟ بلى واللّه، إن فيها لعقوبة وخزيا وسخطا، يبلغ من المتكبرين

    كل مبلغ، ويؤخذ الحق منهم بها.

    والكذب على اللّه يشمل الكذب عليه باتخاذ الشريك والولد والصاحبة،

    والإخبار عنه بما لا يليق بجلاله، أو ادعاء النبوة، أو القول في شرعه بما لم يقله،

    والإخبار بأنه قاله وشرعه.


    ولما ذكر حالة المتكبرين، ذكر حالة المتقين، فقال: ( وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ

    اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ ) أي: بنجاتهم، وذلك لأن معهم آلة النجاة، وهي تقوى اللّه تعالى،

    التي هي العدة عند كل هول وشدة.


    ( لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ ) أي: العذاب الذي يسوؤهم


    ( وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ ) فنفى عنهم مباشرة العذاب وخوفه، وهذا غاية الأمان.

    فلهم الأمن التام، يصحبهم حتى يوصلهم إلى دار السلام، فحينئذ يأمنون

    من كل سوء ومكروه، وتجري عليهم نضرة النعيم، ويقولون الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ

    عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ


    يخبر تعالى عن عظمته وكماله، الموجب لخسران من كفر به فقال: ( اللَّهُ

    خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ ) هذه العبارة وما أشبهها، مما هو كثير في القرآن، تدل على أن

    جميع الأشياء - غير اللّه - مخلوقة، ففيها رد على كل من قال بقدم بعض

    المخلوقات، كالفلاسفة القائلين بقدم الأرض والسماوات، وكالقائلين بقدم الأرواح،

    ونحو ذلك من أقوال أهل الباطل، المتضمنة تعطيل الخالق عن خلقه.

    وليس كلام اللّه من الأشياء المخلوقة، لأن الكلام صفة المتكلم، واللّه

    تعالى بأسمائه وصفاته أول ليس قبله شيء، فأخذ أهل الاعتزال من هذه الآية

    ونحوها أنه مخلوق، من أعظم الجهل، فإنه تعالى لم يزل بأسمائه وصفاته، ولم

    يحدث له صفة من صفاته، ولم يكن معطلا عنها بوقت من الأوقات، والشاهد من

    هذا، أن اللّه تعالى أخبر عن نفسه الكريمة أنه خالق لجميع العالم العلوي

    والسفلي، وأنه على كل شيء وكيل، والوكالة التامة لا بد فيها من علم الوكيل،

    بما كان وكيلا عليه، وإحاطته بتفاصيله، ومن قدرة تامة على ما هو وكيل عليه،

    ليتمكن من التصرف فيه، ومن حفظ لما هو وكيل عليه، ومن حكمة، ومعرفة بوجوه

    التصرفات، ليصرفها ويدبرها على ما هو الأليق، فلا تتم الوكالة إلا بذلك كله، فما

    نقص من ذلك، فهو نقص فيها.


    ومن المعلوم المتقرر، أن اللّه تعالى منزه عن كل نقص في صفة من

    صفاته، فإخباره بأنه على كل شيء وكيل، يدل على إحاطة علمه بجميع الأشياء،

    وكمال قدرته على تدبيرها، وكمال تدبيره، وكمال حكمته التي يضع بها الأشياء

    مواضعها.


    ( لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ ) أي: مفاتيحها، علما وتدبيرا، فـ مَا يَفْتَحِ

    اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ

    الْحَكِيمُ فلما بين من عظمته ما يقتضي أن تمتلئ القلوب له إجلالا وإكراما، ذكر

    حال من عكس القضية فلم يقدره حق قدره،


    فقال: ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ) الدالة على الحق اليقين والصراط المستقيم.


    ( أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ) خسروا ما به تصلح القلوب من التأله والإخلاص

    للّه، وما به تصلح الألسن من إشغالها بذكر اللّه، وما تصلح به الجوارح من طاعة

    اللّه، وتعوضوا عن ذلك كل مفسد للقلوب والأبدان، وخسروا جنات النعيم، وتعوضوا

    عنها بالعذاب الأليم.


    ( قُلْ ) يا أيها الرسول لهؤلاء الجاهلين، الذين دعوك إلى عبادة غير اللّه:


    ( أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ ) أي: هذا الأمر صدر من جهلكم،

    وإلا فلو كان لكم علم بأن اللّه تعالى الكامل من جميع الوجوه، مسدي جميع النعم،

    هو المستحق للعبادة، دون من كان ناقصا من كل وجه، لا ينفع ولا يضر، لم تأمروني

    بذلك.



    تفسير السعدي
    1 / 727 - 729

    .. ( ) ..
    .....

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    الردود
    7,864
    الجنس
    امرأة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    بارك الله فيكِ أختي مبتسمة، وجعل أيامكِ كلها مشرقة بنور الهدى
    ليس أفضل من كتاب الله لجلاء الهموم وطمأنة النفس
    اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا


    هذه من أحب الآيات إلى نفسي :

    وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (69) / سورة العنكبوت

    الذين جاهدوا في الله ليصلوا إليه; ويتصلوا به
    الذين احتملوا في الطريق إليه ما احتملوا فلم ينكصوا ولم ييأسوا
    الذين صبروا على فتنة النفس وعلى فتنة الناس
    الذين حملوا أعباءهم وساروا في ذلك الطريق الطويل الشاق الغريب..
    أولئك لن يتركهم الله وحدهم ولن يضيع إيمانهم, ولن ينسى جهادهم.
    إنه سينظر إليهم من عليائه فيرضاهم، وسينظر إلى جهادهم إليه فيهديهم، وسينظر إلى محاولتهم الوصول فيأخذ بأيديهم
    وسينظر إلى صبرهم وإحسانهم فيجازيهم خير الجزاء.

    - في ظلال القرآن -

    اللهم لك الحمد وإليك المشتكى وأنت المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان‏

    رِفْقاً أهلَ السُّنَّة بأهلِ السُّنَّة

    أصول الحوار .. وأدب الإختلاف ..

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الموقع
    في عيون شريك عمري
    الردود
    111
    الجنس
    امرأة
    بارك الله فيك,,وغفر الله لك والوالديك

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الموقع
    الامارات
    الردود
    450
    الجنس
    امرأة

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الردود
    365
    الجنس
    أنثى
    ياسمينة


    وبارك فيك مشرفتنا الغاليه
    وجعل أيامك كذلك مشرقه بنور الطاعه ..
    صدقَتِ !
    اللهم آآآآمين ,, آآآآمين
    رائعه ..
    بارك الرحمن فيك
    ولاحرمك أجر كل كلمةٍ كتبتها ..
    فعلاً ..الله لاينسى عبده .. وهو معه في كلِ أحواله ..
    فسبحانك ربي لانحصي ثناءاً عليك !
    أسعدك المولى في الدارين
    ( :

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الردود
    365
    الجنس
    أنثى
    داانيه
    آمين ولك بمثل مادعوتِ وزياده
    لاحرمك ربي الأجر
    ( أسعدتني دعوتك كثيرا )
    أسعدك البارئ ~
    ( :




    بنت الجسمي
    آمين ولك بمثل ذلك وزياده
    لاحرمتِ الآجـر
    أسعدك ربي ~
    ( :

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الموقع
    اللهم ردني إليك رداً جميلاً
    الردود
    3,943
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    • (القاب)
      • نجمة إبداع في ركن الجوال
      • متألقة صيف 1432هـ
      • نجمة إبداع
      • وهج العطاء
    (أوسمة)
    يارب لا تحرمنا من دعوات خير تُرسَل لنا ونحن لا ندري ♥





  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الردود
    365
    الجنس
    أنثى

    وميض الأمل

    يعافيك ربي
    ربي لايحرمك الآجر
    حياك المولى ~
    ( :

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ