انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 6 من 6

الموضوع: قصص عن حسن الخاتمة وسوء الخاتمة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الردود
    18
    الجنس
    رجل

    قصص عن حسن الخاتمة وسوء الخاتمة

    بسم الله الرحمن الرحيم</SPAN>
    حسن الخاتمة


    </SPAN>لما</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق بكت</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>ابنته</SPAN></SPAN>
    فقال : يا بنيتي لا تبكي فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.. كلها لأجل هذا المصرع</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..

    أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>الموت يعد أنفاس الحياة وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت سمع المؤذن ينادي</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>لصلاة المغرب ونفسه تحشرج في حلقه وقد أشتدّ نزعه وعظم كربه فلما سمع النداء قال</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>لمن حوله : خذوا بيدي</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..!!
    قالوا : إلى أين ؟</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..
    قال : إلى المسجد</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..
    قالوا : وأنت على هذه الحال</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>!!
    قال : سبحان الله .. !! أسمع منادي الصلاة</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>ولا أجيبه خذوا بيدي</SPAN></SPAN>
    فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>سجوده</SPAN></SPAN>
    نعم مات وهو ساجد</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..

    واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>: ما يبكيك !! وأنت أنت يعني في العبادة والخشوع .. والزهد والخضوع</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..
    فقال : أبكي</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>والله أسفاً على الصلاة والصوم ثمّ لم يزل يتلو حتى مات</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..

    أما يزيد الرقاشي</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>:
    من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>لك ؟ ومن يستغفر لك من الذنوب ثم تشهد ومات</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..


    وها هو هارون الرشيد لما</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحجابه</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>:
    اجمعوا جيوشي فجاءوا بهم</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>بسيوفهم ودروعهم لا يكاد يحصي عددهم إلا الله كلهم تحت قيادته وأمره فلما رآهم</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.. بكى ثم قال</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>:
    يا من لا يزول ملكه .. ارحم من قد زال ملكه ..ثم لم يزل يبكي حتى</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>مات</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..


    أما عبد الملك بن مروان فإنه لما نزل به الموت جعل يغشاه الكرب</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>وتضيق عليه النفس فأمر بنوافذ غرفته ففتحت فالتفت فرأى غسالاً فقيراً في دكانه</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.. فبكى عبد الملك ثم قال : يا ليتني كنت غسالاً .. يا ليتني كنت نجاراً .. يا ليتني</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>كنت حمالاً .. يا ليتني لم ألِ من أمر المؤمنين شيئاً .. ثم مات</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>..

    وهذا</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>مشهد من عصرنا الحديث</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>:
    شاب أمريكي من أصل أسباني ، دخل على إخواننا المسلمين في</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>إحدى مساجد نيويورك في مدينة 'بروكلين' بعد صلاة الفجر وقال لهم أريد أن أدخل في</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>الإسلام</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.
    قالوا : من أنت ؟</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
    قال دلوني ولا تسألوني</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.
    فاغتسل ونطق بالشهادة</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>، وعلموه الصلاة فصلى بخشوع نادر تعجب منه رواد المسجد جميعاً</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.
    وفى اليوم الثالث</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>خلى به أحد الإخوة المصلين واستخرج منه الكلام وقال له: يا أخي بالله عليك ما</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>حكايتك ؟</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>

    قال: والله لقد نشأت نصرانياً وقد تعلق قلبي بالمسيح عليه السلام</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>ولكنني نظرت في أحوال الناس فرأيت الناس قد انصرفوا عن أخلاق المسيح تماماً فبحثت</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>عن الأديان وقرأت عنها فشرح الله صدري للإسلام ، وقبل الليلة التي دخلت عليكم فيها</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>نمت بعد تفكير عميق وتأمل في البحث عن الحق فجاءني المسيح عليه السلام في الرؤيا</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>وأنا نائم وأشار لي بسبابته هكذا كأنه يوجهني، وقال لي: كن محمدياً</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.

    يقول</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>: فخرجت أبحث عن مسجد فأرشدني الله إلى هذا المسجد فدخلت عليكم</SPAN>
    بعد هذا الحديث</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>القصير أَذَّنَ المؤذن لصلاة العشاء ودخل هذا الشاب الصلاة مع المصلين ، وسجد في</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>الركعة الأولى ، وقام الإمام بعدها ولم يقم أخونا المبارك بل ظل ساجداً لله فحركه</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>من بجواره فسقط فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله جل وعلا</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.

    أخي في الله تأمل</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>طويلا في هذه الخاتمة</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>:
    وهذا زوج نجاه الله من الغرق في حادث الباخرة ' سالم</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>اكسبريس ' يحكي قصة زوجته التي غرقت في طريق العودة من رحلة الحج يقول: ' صرخ</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>الجميع )إن الباخرة تغرق (وصرخت فيها هيا اخرجي</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.
    فقالت : والله لن أخرج حتى</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>ألبس حجابي كله</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
    فقال : هذا وقت حجاب !!! اخرجي!! فإننا سنهلك</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>!!!.
    قالت</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>: والله لن أخرج إلا وقد ارتديت حجابي بكامله فإن مت ألقى الله على طاعة فلبست ثيابها</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>وخرجت مع زوجها</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
    فلما تحقق الجميع من الغرق تعلقت به وقالت استحلفك بالله هل أنت</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>راضٍ عنى ؟</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
    فبكى الزوج</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>. *****
    قالت هل أنت راضٍ عنى ؟</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
    فبكى</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.
    قالت أريد أن</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>أسمعها</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.
    قال والله إني راضٍ عنك</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.
    فبكت المرأة الشابة وقالت : أشهد أن لا</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ، وظلت تردد الشهادة حتى غرقت</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
    فبكى</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>الزوج وهو يقول : أرجو من الله أن يجمعنا بها في الأخرة في جنات النعيم</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.

    وها هو رجل عاش أربعين سنة يؤذن للصلاة</SPAN>
    لا يبتغى إلا وجه الله ، وقبل</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>الموت مرض مرضاً شديداً فأقعده في الفراش ، وأفقده النطق فعجز عن الذهاب إلى المسجد</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>، فلما اشتد عليه المرض بكى ورأى المحيطون به على وجهه أمارات الضيق وكأنه يخاطب</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>نفسه قائلاً يارب أؤذن لك أربعين سنة وأنت تعلم أني ما ابتغيت الأجر إلا منك، وأحرم</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>من الأذان في آخر لحظات حياتي. ثم تتغير ملامح هذا الوجه إلى البشر والسرور ويقسم</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>أبناؤه أنه لما حان وقت الآذان وقف على فراشه واتجه للقبلة ورفع الآذان في غرفته</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>وما إن وصل إلى آخر كلمات الآذان لا إله إلا الله خر ساقطاً على الفراش فأسرع إليه</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>بنوه فوجدوا روحه قد فاضت إلى مولاها</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.

    وهذه أيضا....ختامها مسك</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>:
    وهذا</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>شيخنا المبارك عبد الحميد كشك رحمه الله يقبض في يومٍ أحبه من كل قلبه في يوم</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>الجمعة يغتسل ، ويلبس ثوبه الأبيض ، ويضع الطيب على بدنه وثوبه ويصلى ركعتي الوضوء</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>، وفى الركعة الثانية وهو راكع يخر ساقطاً فيسرع إليه أهله وأولاده ، فوجدوا أن</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>روحه قد فاضت إلى الله جل في علاه</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.

    أن من عاش على شيء مات عليه ومن مات على</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>شيء بعث عليه</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>.
    اللهم ارحمنا برحمتك التي وسعت كل شيء</SPAN></SPAN>بسم الله الرحمن الرحيم</SPAN>

    </SPAN></SPAN>
    </SPAN></SPAN></SPAN>
    سوء الخاتمة
    </SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
    تغير لونه قبل وفاته</SPAN> </SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN> </SPAN>
    حدثني أحد الذين يدرسون في معهد من المعاهد العلمية في بلادنا يقول</SPAN> </SPAN></SPAN>
    </SPAN>أقسم بالله ثلاثا وليس لي حاجة أن أكذب انني كنت مريضا في أحد المستشفيات ، فأتى بمريض بجانبي في الغرفة التي كنت مطروحا فيها على السرير</SPAN> </SPAN></SPAN>.
    </SPAN>يقول : وكان ذلك المريض أصفر اللون ، فاذا به في اليوم التالي ينقلب لونه الى الحنطي ، وفي اليوم الثالث يكون لونه كأمثالنا</SPAN> </SPAN></SPAN>.
    </SPAN>يقول : فقلت</SPAN> </SPAN></SPAN>: </SPAN>لعله قد بدأ يتحسن</SPAN> </SPAN></SPAN>.
    </SPAN>ولكن للأسف جاء اليوم الرابع فاذا بلونه ينقلب الى اسود</SPAN> </SPAN></SPAN>. </SPAN>وفي اليوم الخامس يشتد سواده أكثر فأكثر</SPAN> </SPAN></SPAN>!!
    </SPAN>يقول : فارتعدنا وخفنا من هذا الرجل </SPAN></SPAN></SPAN>. </SPAN>وقد كنت أعرفه قبل ذلك ، كان ممن يتخلف عن الصلوات ، وكان ممن يسافرون الى الخارج فيتعاطون المخدرات</SPAN> </SPAN></SPAN>.
    </SPAN>اقتربت منه وبدأت أقرأ عليه القرآن ، فاذا به تخرج منه روائح كريهة منتنة</SPAN>
    --</SPAN> عياذا بالله-- يقول : ولما بدأت أقرأ عليه القرآن شهق شهقة عظيمة ، فخفت وابتعدت ، فقال لي مريض آخر : واصل القراءة فقلت : والله لن أقرأ عليه . قال </SPAN></SPAN></SPAN>: </SPAN>اذهب الى فلان في الغرفة المجاورة ، وناده ليقرأ عليه ، فجاء هذا الشاب الآخر وبدأ يقرأ عليه . يقول : فشهق شهقة أخرى عظيمة ، وما زال يواصل القراءة عليه حتى شهق للمرة الثالثة شهقة مخيفة . ثم طلبوا الطبيب ، فجاء ووضع السماعة على صدره ، ثم قال : لقد مات</SPAN> </SPAN></SPAN>.
    </SPAN>نعم لقد مات وفارق الحياة ، وكانت له هذه الخلقة السيئة ، لأنه كان مسيئا في جنب الله ، غير مراع لحدوده ، ومن كان على هذه الحال من الضياع والفساد فحقه أن يختم له بذلك جزاء وفاقا ، وما ربك بظلام للعبيد</SPAN>
    </SPAN>
    مات في سيارته وهو يسمع الموسيقى</SPAN></SPAN>
    كنت مسافرا في دراسة الى الولايات المتحدة الأمريكية وكان شأني شأن كثير من الشباب الذين يقضون الليل في الملهى والرقص ، وذات يوم كنا آيبين من لهونا وعبثنا وتقدم بعضنا الى الاسكان ، أما واحد منا فقد استبطأناه وقلنا : لعله يأتي بعد سويعة ، ولم نزل ننتظره لكنه لم يأت،فنزلنا نبحث عنه يمينا وشمالا ، ثم قلنا أخيرا : لا بد أنه في الموقف الذي يجعل</SPAN>
    </SPAN>للسيارة تحت البناء فدخلنا الموقف فوجدنا أن محرك السيارة لا زال مشتغلا وصاحبنا ساكن لا يتحرك ، والموسيقى لا زالت ترن منذ آخر الليل حتى اللحظة التي فتحنا فيها باب السيارة ، فتحنا الباب ، ونادينا : يا أخانا</SPAN>
    </SPAN></SPAN></SPAN>، يا صاحبنا ، فاذا به قد انقطع عن الدنيا منذ اللحظة التي وقفت فيها سيارته في ذلك الموقف ، وكانت هذه النهاية المحزنة لذلك الشاب قد أشعلت في قلوب الكثير من ألئك الشباب يقظة وتوبة وانابة الى الله - تعالى - ، فعادوا الى الله تائبين وما شربوا بعدها وما فجروا بل استكانوا وأنابوا بفضل الله ثم بتدبرهم لحال صاحبهم الذي مات على معصية الله ، وكانت</SPAN>
    </SPAN>نهايته موعظة لمن يريد الاتعاظ ، وأما المفرط المضيع فهو بمعزل عن ذلك</SPAN></SPAN></SPAN>
    </SPAN></SPAN></SPAN>

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الموقع
    طرابلس
    الردود
    1,764
    الجنس
    امرأة
    اللهم اني اسالك حسن الخاتمة
    جزاك الله خيرا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    مصر
    الردود
    1,577
    الجنس
    امرأة
    مشكورة اختى جزاكى الله خير
    والله اتمنى لى ولاولادى واهلى والمسلمين حسن الخاتمة
    اللهم ارزقنا رحمتك وعفوك وجنتك

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الموقع
    حاليا..أميركا ..والله يرجعني لوطني وأهلي
    الردود
    772
    الجنس
    امرأة
    اللهم إني اسالك حسن الخاتمه اللهم أختم لنا بلا إله إلا الله
    بارك الله فيك أخيتي علي التذكره

    أن من عاش على شيء مات عليه ومن مات على شيء بعث عليه.
    لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الموقع
    الاردن
    الردود
    134
    الجنس
    امرأة
    اللهم احسن خاتمتنا
    مشكوره اختي على الموضوع الرائع

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الموقع
    العراق وطني الجريح
    الردود
    933
    الجنس
    امرأة
    جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك

مواضيع مشابهه

  1. حسن الخاتمة وسوء الخاتمة
    بواسطة منال 2007 في روضة السعداء
    الردود: 5
    اخر موضوع: 12-03-2008, 02:23 AM
  2. الردود: 0
    اخر موضوع: 05-10-2007, 10:49 PM
  3. قصص عن حسن وسوء الخاتمة
    بواسطة super lave في روضة السعداء
    الردود: 3
    اخر موضوع: 24-08-2007, 12:31 PM
  4. علامات وأسباب حسن الخاتمة وسوء الخاتمة......
    بواسطة شيهانة الصحراء في الملتقى الحواري
    الردود: 9
    اخر موضوع: 16-08-2003, 05:32 AM
  5. الردود: 4
    اخر موضوع: 08-02-2003, 02:52 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ