سأل الإمام أحمد حكيما كيف أسلم من الناس ؟
فقال بثلاثة :
أن تعطيهم ولا تأخذ منهم ،
وأن تقضى حقوقهم ولا تطالبهم بحقوقك ،
وأن تصبر على أذاهم
وتحسن إليهم ولا تسؤهم.
فقال الإمام أحمد : إنها لصعبة.
فقال الحكيم :
ولعلك مع هذا تسلم منهم
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
سأل الإمام أحمد حكيما كيف أسلم من الناس ؟
فقال بثلاثة :
أن تعطيهم ولا تأخذ منهم ،
وأن تقضى حقوقهم ولا تطالبهم بحقوقك ،
وأن تصبر على أذاهم
وتحسن إليهم ولا تسؤهم.
فقال الإمام أحمد : إنها لصعبة.
فقال الحكيم :
ولعلك مع هذا تسلم منهم
لقد صدق هذا الحكيم حين قال :ولعلك مع هذا تسلم منهم
ان ارضاء الناس غاية لا تدرك
وكل ماهومطلوب مناان نخلص اعمالنا لله وحده
لا يكون هناك ظلم لاحد ولا اعتداء على احد واجرنا يكون على الله وحده اي لا ننتظراجر من احد او معامله خاصه من احد
واثابك الله على ماكتبت يأخت سائرة الى المعالي وبوركت
صحيح .. ان رضا الناس غاية لا تدرك ولن تدرك ..
بارك الله فيك
شكرا لكن على هذه الإضافات الطيبة
التى اعطت للموضوع روحا ايجابية
سبحان الله !!
ولعلك مع هذا تسلم منهم .. صدقت أخيتي شعاع الإيمان فإرضاء الناس غاية لا تدرك ..
بارك الله فيك أختي الغالية السائرة إلى المعالي ..
-- من أراد أن ينقل أياً من موضوعاتي فله ذلك بدون سؤالي أو إستئذاني وبدون حتى الإشارة إلى المصدر --
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..
موضوع جميل جزاك الله خيراً....
بما أن إرضاء الناس غاية لا تدرك فعلى المسلم أن يسعى وراء إرضاء الله وعندما يرضى الله سيرضى الناس....
أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك وسدد خطاك فمواضيعك دائماً رائعة
السلام عليكم
لاتقاء شر الناس من الاعداء او من من تخافين منه وغيرهم عند مشاهدتهم يقول الانسان ((اللهم اني ا ستعيذ بك من شرورهم واجعلك في نحورهم ))
ويقول ايضا الايه قال تعالى وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فاغشيناهم فهم لا يبصرون )
الله يحفظنا هو الانسان لو يعيش براحة بال من دون مضايقة يرتاح
الروابط المفضلة