انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 4 من 4

الموضوع: أفيدوا أخت لكم

  1. #1
    bero333's صورة
    bero333 غير متواجد مُبدعة صيف 1430-1431 هـ-نبض وعطاء الشتاء
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الموقع
    علي شط بورسعيد وولادي في حضني
    الردود
    5,821
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    5
    التكريم
    (أوسمة)

    أفيدوا أخت لكم

    السلام عليكم
    أفيدوني من فضلكم
    أعاني من فتور في العبادات و أحب الذكر و القران أكثر من الصلاة فهل في ذلك شيء ؟ أفيدوني فأني أتعذب و يساورني الشك اني ممن ختم الله علي قلوبهم
    جزاكم الله كل خير

  2. #2
    حروف بلا نقاط's صورة
    حروف بلا نقاط غير متواجد ريحانة الروضة - مندوبة جامعة طيبة-المعلمة الصغيرة -متألقة صيف 1432هـ -
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    بين الالم والامل
    الردود
    3,594
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    3
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اختي هل فكرتي ماهو حالك اذا ربي اخذ امانته وانتي على هالحال؟
    كيف تبغين ربي يوفقك وييسر لك امورك ويرزقك وانتي كذا؟
    كيف تبغين السعدة تجيك وانتي كذا؟
    انتي اللي بيدك الحل خلي عندك عزم وارادة واصرار خلي لك هدف بالحياة استغفري وادعي واتصدقي وادعي ربك يتوب عليييييييك ويغفر لك حاولي انتي بتتعبين بالبداية والشيطان شاطر بعد لكن جاهدي نفسك صلي صلاة الليل يوميا واكثري دعاء فيها وباوقات الاستجابة وعليك بقراءة سورة البقرة يوميا وداومي عليها وعلى الاستغفار مثل ماقلت قبل فوالله راح تحسين الفررق بكل شي فيك بحياتك بحوليك ودعوااااااااااااتي واسفة على الاطاله


    واليك هذا الموضوع حبيت انقله لك والله يوفقك ويسدد خطاك ويهديك

    خمسة أمور تتحقَّق بها لذة العبادة


    قد منح الله لعبادة المسلمين لذة لا تضاهى بلذَّات الدنيا .. فقد توجه إليها بعضهم وقد غاب عنها الكثير .. نسأل الله العافية .. وقد وجد بها بعض المسلمين راحةً للنفس وسعادةً للقلب وانشراح للصدر عند القيام بعبادة من العبادات .. وهذه اللذه تتفاوت من شخص لآخر .. حسب قوة الإيمان وضعفه ..


    قال تعالى : ( من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينهُ حياةً طيبه ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ) ، وجدير بنا أحبتي الأفاضل أن نسعى لتحقيق هذه اللذة التي قال عنها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ( إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة ) .


    ويقول أحد السلف : مساكين أهل الدنيا , خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها , قيل وما أطيب ما فيها ؟ قال : محبة الله تعالى ومعرفته وذكره .. وهذه أخي الغالي أختي الفاضلة خمسة أمور تعينك على تتذوق طعم هذه العبادة وهي :


    أولا ً : مجاهدة النفس على طاعة الله تعالى حتى تألفها وتعتادها
    ، وقد تنفر النفس في بداية طريق المجاهدة والأمر يتطلب مصابرة وقوة تحمُّل ، قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون ) .. قال أحد السلف : ( ما زلت أسوق نفسي إلى الله وهي تبكي حتى سقتها وهي تضحك ) ..


    وقال الشاعر : لأستسهلن الصعب أو أُدرك المنى فما انقادت الآمال إلا لصابر
    ِ


    ثانياً : البعد عن الذنوب صغيرها وكبيرها ، وتعتبر الذنوب من الأحجبة التي تحجب عنك الشعور بلذة العبادة .. لأنها تورث قسوة القلب وقال بعض السلف : ( ما ضرب الله عبداً بعقوبة أعظم من قسوة القلب ) .


    وقال ابن القيم رحمه الله : ( وكلما كثرت الذنوب اشتدت الوحشة , وأمر العيش عيش المستوحشين الخائفين , وأطيب العيش عيش المستأنسين , فلو نظر العاقل ووازن لذة المعصية , وما توقعه من الخوف والوحشة , لعلم سوء حاله وعظم غبنه , أذا باع أُنس الطاعة وأمنها وحلاوتها بوحشة المعصية وما توجبه من الخوف والضرر الداعي له ) .. وقال سفيان الثوري رحمه الله : ( حرمت قيام الليل بسبب ذنب أذنبته ) .



    ثالثاً : ترك فضول الطعام والشراب والكلام
    والنظر فيكفي المسلم أن يقتصر في طعامه وشرابه على ما يعينه على أداء عبادته وعمله , فلا يسرف في الأكل قال تعالى : ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين ) .


    وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما ملأ ابن آدم وعاء شراً من بطنه , بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه ,فإن كان لا محالة فثلثٌ لطعامه , وثلثٌ لشرابه , وثلثٌ لنفَسِه ) حديث حسن صحيح ، قال أحد السلف : راحة القلب في قلة الآثام , وراحة البطن في قلة الطعام , وراحة اللسان في قلة الكلام .


    رابعاً : الاستحضار
    وهو : أن يستحضر العبد أن هذه العبادة التي يقوم بها من صلاة أو صوم أو حج أو صدقه إنما هي طاعةً لله وابتغاء مرضاته , وان هذه العبادة التي يفعلها يحبها الله ويرضى عنه بها وهي التي تقربه من الله سبحانه .


    وروى البخاري في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أن الله قال : ( من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشي أحب إلي مما افترضت عليه , وما زال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه , فإذا أحببته : كنت سمعه الذي يسمع به , وبصره الذي يبصر به , ويده التي يبطش بها , ورجله التي يمشي بها , وإن سألني لأعطينه , ولئن استعاذني لأعيذنه ) .


    خامساً : أن يعلم العبد أن الله لا يضيع هذه العبادات ولا تفنى كما تفنى كنوز الدنيا وأموالها ومناصبها ولذاتها ، بل يجده العبد أحوج ما يكون إليها , بل انه ليجد ثمراتها في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة قال تعالى : ( ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلماً ولا هضماً ) ..

    وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من أنفق زوجين في سبيل الله نودي من أبواب الجنة يا عبد الله هذا خير, فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد , ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان , ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة .. الحديث ) متفق عليه


    فأرجوا من الله أن أكون قد وفقت في طرح هذه الأسباب المعينة على الحصول على لذة العبادة .. وما كان صواباً فمن الله وحده وما كان خطأ فمن نفسي والشيطان

    * يَآربْ *



    يَآوآفيّ [ العطَا ] جنبنِيّ درُوبْ [ الخطا ]



    وإغسلنيّ بــ ثلجّ " العَفُو " وألبسنيّ منْ ستّرك [ غطَآ ]




    ~ إِلَـهِـيْ ~



    [ قَـلْبِيْ ] بَيْنَ يَدَيْكْ



    إِمْنَحْهُ صَبْرَاً لاَيَنْتَهِيْ .. وهدايةً لا يَنْغَوِي


    وَحُبَاً صَادِقاً لا يُخَذْلَ بِه أوَ يَنْخَدِع ..






    سامحوووووووووووني وحللوني ولاتنسوني من دعواتكم()***



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الموقع
    فلسـ داريـ ودرب انتصاريـ ـطين
    الردود
    13,195
    الجنس
    أنثى
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    حياكِ الله أختي الكريمة..

    أحب الذكر و القران أكثر من الصلاة فهل في ذلك شيء ؟
    لا بأس بذلك إن شاء الله إذا كنتِ تقصدين النوافل ولكن المهم ألا يكون ذلك سببا في أن تقصّري في الصلوات المفروضة والسنن الرواتب..
    فالذكر والقرآن خير..وكلها عبادات نتقرب بها من الله والأصل أن الذكر والقرآن يكونان سببا في رقة قلبك وقربك من الله عز وجل ..وعليكِ أن تحاولي أن تحببي الصلاة إلى نفسك لأنها من أعظم العبادات وهي مشتملة على قراءة القرآن والذكر والدعاء وقد كانت قرة عين رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة..

    وقد يكون العمل المعيّن في حقّ شخص ، أفضل وغيره في حقّ شخص آخر أفضل بحسب تقريب العمل لفاعله من الله عزّ وجلّ ، فقد يتأثّر بعض الأشخاص بنوافل ويخشعون فيها فتقرّبهم إلى الله أكثر من أعمال أخرى فتكون في حقّهم أفضل والله أعلم .


    سؤال: ذبل الإيمان في قلبه فماذا يصنع

    الحمد لله 1- عليك بقراءة القرآن كثيراً ، والإكثار من الاستماع لتلاوته وتدبر معاني ما تقرأ وما تسمع بقدر استطاعتك ، وما أشكل عليك فهمه فاسأل عنه أهل العلم ببلدك أو مكاتبة غيرهم من أهل العلم من علماء السنة .
    ويعينك على التدبر قراءة تفسير لما تقرأه من القرآن ، وما أخصر التفاسير وأحسنها تفسير السعدي رحمه الله .
    2- وعليك بالإكثار من ذكر الله بما ورد من الأذكار في الأحاديث الصحيحة مثل " لا إله إلا الله " ومثل " سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر " ونحو ذلك ، وارجع في ذلك إلى كتاب " الأذكار النووية " للنووي وأمثالها .
    فإن ذكر الله يزداد به الإيمان وتطمئن به القلوب ، قال الله تعالى : ( أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) سورة الرعد/ 28
    وحافظ على الصلاة والصيام وسائر أركان الإسلام مع رجاء رحمة الله ، والتوكل عليه في كل أمورك ، قال الله تعالى : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) سورة الأنفال/2-4
    واعلم بأن الإيمان يزيد بطاعة الله ، وينقص بمعصيته ، فحافظ على ما أوجب الله من أداء الصلوات في وقتها جماعة في المسجد ، وأداء الزكاة طيبةً بها نفسك طهرة لك من الذنوب ورحمة بالفقراء والمساكين .
    وجالس أهل الخير والصلاح ليكونوا عوناً لك على تطبيق الشريعة ، وليرشدوك إلى ما فيه السعادة في الدنيا والآخرة .
    وجانب أهل البدع والمعاصي لئلا يفتنوك ويضعفوا عزيمة الخير فيك .
    وأكثر من فعل نوافل الخير ، والجأ إلى الله واسأله التوفيق .
    إنك إن فعلت ذلك : زادك الله إيماناً ، وأدركت ما فاتك من المعروف ، وزادك الله إحساناً واستقامة على جادة الإسلام .

    " اللجنة الدائمة " (3/187) .

    أتمنى منكِ مراجعة هذه الروابط المفيدة فليس لدي كلام زائد على ما ورد فيها..
    أسأل الله لي ولكِ الهداية والثبات..
    http://www.islam-qa.com/ar/ref/114994/
    http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=299079
    http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=341961&page=2
    http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=326909
    http://www.lakii.com/vb/showpost.php...0&postcount=10
    http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=275794

    "عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
    الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله






  4. #4
    bero333's صورة
    bero333 غير متواجد مُبدعة صيف 1430-1431 هـ-نبض وعطاء الشتاء
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الموقع
    علي شط بورسعيد وولادي في حضني
    الردود
    5,821
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    5
    التكريم
    (أوسمة)

    جهاد النفس

    جزاكم الله كل خير و لقد استنبطت من كلامكم ان علي الأن رفع همتي و النهوض الي اسمي و أصعب انواع الجهاد و هو جهاد النفس فأسألوا الله ان يعيننيي عليهو يثبتني ويقويني
    و السلام عليكم

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 24
    اخر موضوع: 11-06-2009, 10:15 PM
  2. عجينة المرزبان أفيدوا الجميع لوسمحتم0
    بواسطة زين البتول في الحلويات والكب كيك والكيك وحلويات العيد
    الردود: 4
    اخر موضوع: 12-05-2009, 06:47 AM
  3. ((((( دروس الحياة ))))) .. أفيدوا واستفيدوا ====>>>>
    بواسطة توتي في الملتقى الحواري
    الردود: 12
    اخر موضوع: 02-02-2003, 05:50 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ