انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 3 من 3

الموضوع: وظائف المسلم في العيد

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الموقع
    مصر
    الردود
    980
    الجنس
    أنثى

    flower3 وظائف المسلم في العيد

    الحقيقة قرأت هذا الموضوع في أحد المواقع و عجبني جداً و حبيت أنقله حتى تعم الفائدة ..

    وظائف المسلم في عيد الفطر
    د. مهران ماهر عثمان

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين ، وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة للعالمين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
    أما بعد؛
    فللمسلم في يوم عيد الفطر وظائف عديدة ، وهي :

    إخراج زكاة الفطر قبل الصلاة :

    وللتعرف على أحكامها بصورة ميسرة ومختصرة يمكن الرجوع لهذا المقال على الرابط :
    http://saaid.net/Doat/mehran/3.htm

    التكبير من ليلة العيد :

    لقول الله تعالى :{ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } [البقرة : 185] .
    قال زيد بن أسلم :{ولتكبروا الله على ما هداكم} إذا رأى الهلال، فالتكبيرُ من حين يَرى الهلال حتى ينصرف الإمام، في الطريق والمسجد، إلا أنه إذا حضر الإمامُ كفّ فلا يكبرِّ إلا بتكبيره " [تفسير الطبري (3/478-479)] .
    وصفته :
    كان ابن مسعود رضي الله عنه يقول : اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ، لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ، وَاَللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ [ابن أبي شيبة] .
    وعن ابن عباس رضي الله عنهما :" الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد ، الله أكبر وأجل ، الله أكبر على ما هدانا" [البيهقي] .
    وعن أبي عثمان النهدي قال : كان سلمان رضي الله عنه يعلمنا التكبير يقول : "كبروا : الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر كبيراً" [البيهقي في السنن الكبرى] .

    صلاة العيد :

    والصحيح من أقوال أهل العلم أنها واجبة؛ فإن الجمعة تسقط بها إذا كانت في يومها .
    وقد ثبت في الصحيحين عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ رضي الله عنها أنها قَالَتْ : أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نُخْرِجَهُنَّ فِي الْفِطْرِ وَالْأَضْحَى ، الْعَوَاتِقَ وَالْحُيَّضَ وَذَوَاتِ الْخُدُورِ ، فَأَمَّا الْحُيَّضُ فَيَعْتَزِلْنَ الصَّلَاةَ وَيَشْهَدْنَ الْخَيْرَ وَدَعْوَةَ الْمُسْلِمِينَ ، قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِحْدَانَا لَا يَكُونُ لَهَا جِلْبَابٌ ؟ قَالَ :«لِتُلْبِسْهَا أُخْتُهَا مِنْ جِلْبَابِهَا» .
    وليس لصلاة العيد أذان ولا إقامة، وليس لها من سنة قبلية ولا بعدية، ومن جاء إلى المصلى جلس بلا صلاة ، والسنة أن تكون بالمصلى وليس في المسجد ، والخطبة فيها بعد الصلاة .
    والسنة أن يذهب الإنسان من طريق ويرجع بغيره ، ففي صحيح البخاري عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ ".
    ولعل العلة أن يقابل عدداً كبيراً من أصحابه بذلك [زاد المعاد (1/449)].

    أكل تمرات قبل الخروج للصلاة :

    ثبت في صحيح البخاري ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَغْدُو يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ" .
    وذلك لئلا يكون شبه بين يوم العيد ورمضان .
    وفي البخاري أنه صلى الله عليه وسلم نهى عن صوم العيدين ، وهو إجماع [شرح النووي لصحيح مسلم (4/271)] .

    التزين والاغتسال يوم العيد :

    ويدل له حديث البخاري ، عن عَبْد اللَّهِ بْن عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ : أَخَذَ عُمَرُ جُبَّةً مِنْ إِسْتَبْرَقٍ تُبَاعُ فِي السُّوقِ ، فَأَخَذَهَا ، فَأَتَى بِهَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ابْتَعْ هَذِهِ تَجَمَّلْ بِهَا لِلْعِيدِ وَالْوُفُودِ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :«إِنَّمَا هَذِهِ لِبَاسُ مَنْ لَا خَلَاقَ لَهُ» .
    قال ابن رجب رحمه الله :" دل الحديث على التجمل للعيد ، وأنه كان معتاداً بينهم " [الفتح (8/413)] .
    وإنما أنكر النبي صلى الله عليه وسلم كونها حريراً ولم ينكر عليه طلبه أن يتجمل بها .
    ورَوَى اِبْن أَبِي اَلدُّنْيَا وَالْبَيْهَقِيُّ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ إِلَى اِبْن عُمَر أَنَّهُ كَانَ يَلْبَسُ أَحْسَنَ ثِيَابِهِ فِي اَلْعِيدَيْنِ .
    وقال الإمام مالك رحمه الله :" سمعت أهل العلم يستحبون الطيب والزينة في كل عيد" [المغني (5/258)] .
    وأما الاغتسال فلأن ابن عمر رضي الله عنهما كان يغتسل في هذين اليومين كما في الموطأ ، ولكن لم يثبت حديث صحيح مرفوع بذلك .
    وفي الاستذكار لابن عبد البر رحمه الله :" اتفق الفقهاء على أنه –غسل العيدين- حسن لمن فعله" [(7/11)] .

    إظهار الفرح والسرور بهذا اليوم :

    ولا باس من الاستماع إلى الدف من الجواري ، ففي الصحيحين عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : دَخَلَ أَبُو بَكْرٍ وَعِنْدِي جَارِيَتَانِ مِنْ جَوَارِي الْأَنْصَارِ ، تُغَنِّيَانِ بِمَا تَقَاوَلَتْ الْأَنْصَارُ يَوْمَ بُعَاثَ ، وَلَيْسَتَا بِمُغَنِّيَتَيْنِ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَمَزَامِيرُ الشَّيْطَانِ فِي بَيْتِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ -وَذَلِكَ فِي يَوْمِ عِيدٍ - فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :«يَا أَبَا بَكْرٍ إِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا وَهَذَا عِيدُنَا» .
    قال ابن حجر رحمه الله :" عدم إنكاره دال على تسويغ مثل ذلك على الوجه الذي أقره إذ لا يقر على باطل ، والأصل التنزه عن اللعب واللهو فيقتصر على ما ورد فيه النص وقتاً وكيفية تقليلاً لمخالفة الأصل ، والله أعلم . وفي هذا الحديث من الفوائد مشروعية التوسعة على العيال في أيام الأعياد بأنواع ما يحصل لهم بسط النفس وترويح البدن من كلف العبادة ، وأن الإعراض عن ذلك أولى . وفيه أن إظهار السرور في الأعياد من شعار الدين" [فتح الباري (2/443)] .
    وفي سنن النسائي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ لِأَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ يَوْمَانِ فِي كُلِّ سَنَةٍ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا ، فَلَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ قَالَ :«كَانَ لَكُمْ يَوْمَانِ تَلْعَبُونَ فِيهِمَا ، وَقَدْ أَبْدَلَكُمْ اللَّهُ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا : يَوْمَ الْفِطْرِ وَيَوْمَ الْأَضْحَى» .
    وفيه عدم جواز مشاركة المشركين في أعيادهم ؛ فالبدل يقتضي ترك المبدل منه .

    التهنئة بالعيد :

    وكانت تهنئة الصحابة لبعضهم في العيد :" تقبل الله منا ومنكم" [تحفة عيد الفطر لزاهر بن طاهر، وصلاة العيدين للمحاملي، وصححه الألباني] .
    ولا بأس بغيرها من التهاني .

    زيارة الأرحام والأصدقاء :

    وهذا لا يختص بيوم العيد، ولكنها مناسبة لفعل ذلك .
    ولعلي أذكر حديثين يدلان على فضل هذين الأمريين :
    أما الأول :
    فعن عبد الله بن سلام رضي الله عنه قال : لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ انْجَفَلَ النَّاسُ إِلَيْهِ، وَقِيلَ : قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، فَجِئْتُ فِي النَّاسِ لِأَنْظُرَ إِلَيْهِ ، فَلَمَّا اسْتَثْبَتُّ وَجْهَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَرَفْتُ أَنَّ وَجْهَهُ لَيْسَ بِوَجْهِ كَذَّابٍ ، وَكَانَ أَوَّلُ شَيْءٍ تَكَلَّمَ بِهِ أَنْ قَالَ :«أَيُّهَا النَّاسُ ، أَفْشُوا السَّلَامَ ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ ، وَصِلُوا الأرْحَامَ ، وَصَلُّوا وَالنَّاسُ نِيَامٌ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلَامٍ» [الترمذي وابن ماجة] .
    وأما الأمر الثاني :
    ففي صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : «أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى ، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا ، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ : أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ : أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ . قَالَ : هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ : لَا ، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ . قَالَ : فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ» .

    ومما ينبغي أن يعنى به في العيد وفي غيره ثلاثة أمور :

    1/ تفقد الأرامل والمساكين ، وإدخال الفرحة عليهم :
    فقد ثبت في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :«السَّاعِي عَلَى الْأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» .
    2/ تفقد الأيتام :
    وهذا من الإحسان إليهم ، وقد كتب الله ذلك علينا وعلى غيرنا من الأمم السابقة ..
    قال تعالى :{ وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ} [النساء :36] ، وقال :{ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ} [البقرة: 83] .
    3/ والعيد فرصة لنعفو ونصفح عمن أساء إلينا ..
    ففي سنن ابن ماجه عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قَالَ : قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ :«كُلُّ مَخْمُومِ الْقَلْبِ صَدُوقِ اللِّسَانِ» . قَالُوا : صَدُوقُ اللِّسَانِ نَعْرِفُهُ ، فَمَا مَخْمُومُ الْقَلْبِ ؟ قَالَ :«هُوَ التَّقِيُّ ، النَّقِيُّ ، لَا إِثْمَ فِيهِ ، وَلَا بَغْيَ ، وَلَا غِلَّ ، وَلَا حَسَدَ» .
    أسأل الله أن يملأ أيامكم فرحا وسروراً
    وصلى الله وسلم على نبيه وعلى آله وصحبه أجمعين .

    كل عام و أنتم و الأمة الإسلامية بخير و أعاده الله عليكم بالخير و اليمن و البركات

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الموقع
    دوحة الجميع
    الردود
    606
    الجنس
    أنثى
    شكرا على الموضوع

  3. #3
    بداية داعية's صورة
    بداية داعية غير متواجد كبار الشخصيات"نبض وعطاء " "نجمة الدعوة " مبدعة صيف 1429هـ
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الردود
    4,131
    الجنس
    امرأة
    والعيد فرصة لنعفو ونصفح عمن أساء إلينا ..

    ومما ينبغي أن يعنى به في العيد وفي غيره ثلاثة أمور :
    1/ تفقد الأرامل والمساكين ، وإدخال الفرحة عليهم :
    فقد ثبت في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :«السَّاعِي عَلَى الْأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» .
    2/ تفقد الأيتام :
    وهذا من الإحسان إليهم ، وقد كتب الله ذلك علينا وعلى غيرنا من الأمم السابقة ..
    قال تعالى :{ وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ} [النساء :36] ، وقال :{ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ} [البقرة: 83] .

    بارك الله فيكِ وأحسن الله إليكِ ياغالية
    وجزى كاتب هذه الكلمات خير الجزاء
    كل عام وأنت ِ بخير وسعادة


مواضيع مشابهه

  1. وظائف عاجلة جميع المؤهلات-وظائف الثلاثاء 9 رمضان 9 اغسطس 2011
    بواسطة كرامةالعرب في حافز الوظائف والدورات التدريبية والمشاريع التجارية
    الردود: 6
    اخر موضوع: 11-08-2011, 02:56 PM
  2. المسلم فى العيد ، كل عام وأنتم بخير
    بواسطة مريم 74 في روضة السعداء
    الردود: 2
    اخر موضوع: 08-09-2010, 11:08 PM
  3. الردود: 5
    اخر موضوع: 26-05-2010, 03:19 PM
  4. وظائف المسلم في عيد الفطر
    بواسطة هدى71 في روضة السعداء
    الردود: 3
    اخر موضوع: 10-09-2009, 06:03 PM
  5. الردود: 1
    اخر موضوع: 09-05-2007, 03:23 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ