السلام عليكم ورحمة الله وبركات
ان في الشريعه سعة وفسحةً.تُعين العبد على الاستمرار في عبادته وعطائه وعمله الصالح .
فرسولنا (صلى الله عليه وسلم ) كان يضحك (وانه ُ هو أضحك وأبكى ).وكان يمزح ولا
يقول الا حقا .وكان يتخول الصحابه بالموعظه .وكان ينهى عن التعمق ولتكلف والتشديد
ويُخبر انه لن يشاد الدين احد الا غلبه ......
فالعاقل له حد ادنى في العمل يداوم عليه .فاْن نشط زاد .وان ضعف بقي على اصله ..
وهذا معنى الاثر من كلام بعض الصحابه :ان للنفوس اقبالاً وادباراً .فاغتنموها عند اقبالها
وذروها عند ادبارها ......................
والسلام
عسى تحجبكم هذه الكلمات البسيطه من كتاب (لا تحزن)
الروابط المفضلة