سؤال يتفطر له القلب ،وتنجذب نحوه كل الأحزان، وتنجلي معه كل الأفراح
سؤال طالما تردد على الآذآن،،ومر من هاهنا مرور الكرام
له إجابت تذكر على إستحياء ،،وتتلاشى بلا أفعال
مواقف تبكي العين وتدمي القلب وتنجلي من دونها كل العناوين،،
في عصرنا هذا سيدون التاريخ بالمداد الأسود أننا بصمة عار على جبين الأمة الطاهر
اجتمعنا مرة فأحسسنا بأننا أدينا ما هو واجب علينا بل وأكثر لرجل أحبه الله فاختاره لأمة ضعيفة ...مهانة ...ذليلة...فرفع لوائها وركز دعائمها وأعلى شأنها بإذن ربها
في زمننا نحن أبخل الناس تمر علينا أيام لانصلي فيها على الرسول الأمين صلاة ربي وسلامه عليه..بل وأكثرنا لم يبحث ولم يقرأفي سيرته العطرة تلاهينا عن ذلك بأشغال بل والله توافه دنيوية دنيئة لم نربي أبنائنا حق التربية على نهجه ولم نعمق رسالته في أنفسهم لأننا نحتاج أن نعمقها بأنفسنا أولآ ...
ألم نعي أولآ وآخرآ أننا نحن من نُذم على سب الرسول بل ونلام كل اللوم
على ذلك فنحن خذلنا أنفسنا بابتعادنا عن سنته ومنهجه وسيرته
ولم ندرك أن الإقتداء بسنته بطاقة للعبور إلى جنات الخلد
قال صلى الله عليه وسلم:كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى قال الصحابة ومن يابى يارسول الله
قال: (من اتبع سنتي دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى) أوكما قال عليه السلام
أرجوا أن يكون التحرك أكثر والمقاطعة أشد فالآن 17 صحيفة دنيماركية تعيد نشر الرسوم...
نسأل الله النصر من عنده
يا حبي لرسول الله
الروابط المفضلة