قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
لا يَزَالُ قَوْمٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتَّى يُؤَخِّرَهُمْ اللَّهُ \ حديث صحيح

قال الشيخ ابن عثيمين في معنى الحديث :
رأى النبي صلى الله عليه وسلم قوماً يتأخرون في المسجد ، يعني : لا يتقدمون إلى الصفوف الأولى ، فقال : ( لا يزال قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله ) .
وعلى هذا ، فيخشى على الإنسان إذا عود نفسه التأخر في العبادة أن يبتلى بأن يؤخره الله عز وجل في جميع مواطن الخير .

وعلى هذا ، فيخشى على الإنسان إذا عود نفسه التأخر في العبادة أن يبتلى بأن يؤخره الله عز وجل في جميع مواطن الخير .
صدقتى...الله يرحمنااا دنيااا واخره...
باارك الله فيييكى ياالغاليييه...

هذا عقاب من يتأخر !
فكيف بنا وقد ابتعدنا عن هذا الدين واصبحت تشغلنا امور الدنيا واصبحنا نركض لاهثين لامتاع انفسنا من ملذات الدنيا ناسين اومتناسين ما يقربنا من الاخرة او ما يرضي ربنا فسلط علينا أعداءنا
اللهم ردنا اليك ردا جميلا واصلح احوالنا
اللهم اهدي شباب المسلمين لانهم جيل المستقبل وعليهم الاعتماد
اللهم اغفر لنا ذنوبنا وقوي ايماننا وأعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
وجزاكم الله كل خير

فيخشى على الإنسان إذا عود نفسه التأخر في العبادة أن يبتلى بأن يؤخره الله عز وجل في جميع مواطن الخير .

جزاكِ الله خيرا ً وبارك الله فيكِ
دمتِ فى حفظ الله أختى الحبيبة

بارك الله فيك
أختى ياسمينه
بالفعل حديث يهز
عسى الإنسان يفيق من غفوته
جزاك الله خيرا
وجعله فى موازين حسناتك

هذا الحديث رواه مسلم (438) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى فِي أَصْحَابِهِ تَأَخُّرًا ، فَقَالَ لَهُمْ : ( تَقَدَّمُوا فَأْتَمُّوا بِي وَلْيَأْتَمَّ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ ، لا يَزَالُ قَوْمٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتَّى يُؤَخِّرَهُمْ اللَّهُ ) .

ومعنى الحديث :

أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وجد بعض أصحابه متأخرين عن الصف الأول ، فأمرهم بالتقدم إلى الصف الأول ليقتدوا به صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وليقتدي بهم من بعدهم ، ممن يصلي في الصفوف المتأخرة الذين لا يرون النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

ويحتمل أن المعني : يقتدي بهم من بعدهم من الأمة ، لأنهم ينقلون إليهم صفة صلاة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ التي رأوها . قاله السندي رحمه الله .

ثم قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( ولا يَزَالُ قَوْمٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتَّى يُؤَخِّرَهُمْ اللَّهُ ) .

أي : لا يزال قوم يعتادون التأخر عن الصف الأول ، أو عن الصفوف الأولى حتى يعاقبهم الله تعالى فيؤخرهم .

قيل معناه : يؤخرهم عن رحمته أو جنته ، أو عظيم فضله ، أو عن رفع المنزلة ، أو عن العلم .

ولا مانع من حمل الحديث على جميع هذه المعاني .

قال الشيخ ابن عثيمين في معنى الحديث :

رأى النبي صلى الله عليه وسلم قوماً يتأخرون في المسجد يعني : لا يتقدمون إلى الصفوف الأولى فقال : ( لا يزال قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله ) . وعلى هذا فيخشى على الإنسان إذا عود نفسه التأخر في العبادة أن يبتلى بأن يؤخره الله عز وجل في جميع مواطن الخير اهـ .

باختصار من فتاوى ابن عثيمين (13/54).

وذهب بعض العلماء إلى أن المقصود بهذا جماعة من المنافقين ، والصحيح أن الحديث عام وليس خاصا بالمنافقين .

قال الشوكاني في "نيل الأوطار" :

قيل : إن هذا في المنافقين . والظاهر أنه عام لهم ولغيرهم . وفيه الحث على الكون في الصف الأول ، والتنفير عن التأخر عنه اهـ .

والحاصل أن الحديث فيه الترغيب في صلاة الرجل في الصف الأول أو الصفوف الأولى ، وذم اعتياده الصلاة في الصفوف المتأخرة .

نسأل الله تعالى أن يوفقنا للمسارعة إلى الخيرات والمسابقة إليها .

والله تعالى أعلم .

سبحان الله !
حديثٌ هزّني كذلك
جُزيتِ الخير كله !

حبيبتى ياسمينة

الحديث لم يهزك وحدك

"اللهم اعنا على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك"

أسأل الله أن يعيننا جميعاً على العمل به .. والله كلما قرأته من جديد اقشعر بدني ..
اللهم ارزقنا حبك و حب عمل صالح يقربنا إلى حبك ، و أعنا على طاعتك و الوقوف بين يديك في أحب الأوقات إليك ..
اللهم لا تجعلنا من الغافلين المعرضين ..
اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ، و تولانا برحمتك يا أكرم المسؤولين ..

اللهم ارزقنا حبك و حب عمل صالح يقربنا إلى حبك ، و أعنا على طاعتك و الوقوف بين يديك في أحب الأوقات إليك ..
اللهم لا تجعلنا من الغافلين المعرضين ..
اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ، و تولانا برحمتك يا أكرم المسؤولين ..

اللهم أميييين وسبحان الله قبل كم يوم أخي قاله لي وينبهني لهذا الأمر
مشكوووورة أختي على التنبيه في موازين حسناتك يوم القيامه اللهم أمييين