كيف الحال أخواتي الكريمات .. أدعوا الله تعالى بأن تكونوا بأفضل حال



أخواتي .. انا الحمدلله بدأ التزامي بالدين .. منذ خمس سنوات

وأديت انا وزوجي فريضة الحج

ومن وقتها وانا احاول أن ابقى على الطريق القويم

ومن الامور التي امتنعت عنها .. هي عمل أعياد الميلاد .. والامتناع عن كل ما يمت اليها بصله

كقول .. كل عام وانت بخير .. لصاحب العيد ... حتى اولادي يعانون في المدرسه من تضارب افكار الاولاد



أهلي لا يقيمون الاعياد .. لكنهم .. يهنئون بعضهم .. وفي يوم مخالف ليوم المولد الاصلي

وعلى حسب ما يقولون انهم سمعوا من شيوخ

في التلفاز .. بأن التهنئه ليست حرام .. والافضل ان تكون في يوم مخالف ليوم المولد الاصلي

وان بدأ الحديث عن هذا الموضوع يبدأ الجدال بيني وبينهم .. وهم بالطبع الاكثر عددا .. حتى أنهم زعزعوا

ثقتي بنفسي .. وفي النهايه أضع حدا للجدال .. وأسكتهم .. بأنهم أحرار يفعلون ما يريدون

وأقربها .. أمس .. عندما كنت في زياره لأختي وكانت أمي موجوده أيضا .. وهناك قالوا نفس الكلام

بأنهم سمعوا من شيخ على التلفاز بأن التهنئه ليست حرام .. فهل هذا صحيح أخواتي ؟؟؟

وأن الحرام هو الاحتفال والبهرجه والموائد والموسيقى .. لكني كنت اعتقد بأن التهنئه ايضا هي

نوع من الاحتفال .. ولذلك فهي حرام ايضا

بصراحه .. امتنعت عن الكلام أمس .. وقلت لهم أنتم أحرار .. وأنا حره .. ولن أقوم بالتهنئه ابدا

حتى ولو أدى ذلك للجدال المستمر بيني وبين أهلي



لكني أردت الرجوع ال منتداي الغالي ..

فهل ما يقال على التلفاز في بعض البرامج الدينيه صحيح ؟؟

هل التهنئه بالعيد .. لا تعتبر نوع من الاحتفال ؟؟؟؟

وهل تغيير يوم العيد .. ايضا لا يعتبر احتفالا .. بأن أهنئ في يوم آخر مثلا .. أو آخذ الطفل صاحب

العيد لاختيار هديته .. ايضا في يوم مخالف ليوم مولده .. لا يعتبر حراما ؟؟؟



أنا مصره على رأيي .. لأني لا أريد أن أدخل في نوع من الشبهات

أعتقد بأنها أصبحت كذلك

عندما بدأ بعض الشيوخ في تحليل التهنئه والبعض الاخر في تحريمها



وأردت أخواتي العزيزات .. الاستماع الى آرائكم ..

وان كانت هناك فتوى شرعية بأن حتى التهنئه محرمه فأرجوا وضعها في الموضوع

فقط كي تكون مرجعا لي ولغيري .. عندما يقوم الجدال مره آخرى



دمتم بحفظ الرحمن

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكي ام المجد على طرحك للموضوع
واتمنى الاجابة فأنا اتابع معك ايضا

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،

بارك الله فيكِ لحرصك ..
سوف أحاول أن أورد لكِ نظرة العديد من العلماء في الموضوع ..

أعلم أن الاحتفال بعيد الميلاد حرام، ولكن ما حكم التهنئة بعيد الميلاد حيث في عيد ميلادي الأخير وصلتني تهاني من أهلي وفيها دعاء بالخير، فما حكم مثل هذه التهاني ؟

فإن الأصل في دعاء المسلم لأخيه وتهنئته بما أعطاه الله من نعمة طول العمر وغيرها.. الأصل في هذا أنه أمر مفيد إذا خلا من أي مظهر احتفالي، ولكن عمله في وقت عيد ميلاد الشخص بمناسبة عيد ميلاده عادة دخيلة على المجتمع المسلم، وفيها تقليد للكفار وتشبه بهم، فعليك أن تنبه أهلك وأقاربك إلى الحكم الشرعي في المسألة عموماً، وأنك ترجو منهم الدعاء وتمني الخير لك دائماً، وألا يكون ذلك بهذه المناسبة المبتدعة.

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
http://www.islamweb.net/hajj1425/Sho...Option=FatwaId

تعودنا في السابق الاحتفال بأعياد ميلاد الآباء والأبناء وعيد الأم وقرأت عدة فتاوى للعلماء الأفاضل بتحريمها، وسؤالي: هل بإمكاني التهنئة الشفهية فقط دون أي مظاهر احتفاليه وتقديم بعض الهدايا؟ أم أن هذا محرم؟

فإن التهنئة للآباء أو غيرهم، وتقديم الهدايا إليهم بمناسبة أعياد ميلادهم، عادة دخيلة على المسلمين، لم تكن في العصور المزكاة، ففعلها تقليد لأعداء الله تعالى وتشبه بهم، ومن تشبه بقوم فهو منهم، كما ثبت في الحديث.
وينبغي للمسلم أن يلازم الإحسان إلى الوالدين في كل الأيام، ولا يكون إحسانه إليهما في أيام خاصة.

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
http://www.islamweb.net/hajj1425/Sho...ang=A&Id=37832

هل يجوز أن أقيم عيد ميلاد لابني ؟ وهل يجوز أن يقيمه الكبار لأنفسهم ؟ وكيف تكون مظاهر إحياء هذا الحفل إذا كان ذلك جائزا ؟ وهل يمكنني قبول هدايا المعارف والأصحاب بهذه المناسبة ؟

يقول الشيخ جعفر أحمد الطلحاوي من علماء الأزهر الشريف :

لا عيد عند المسلمين إلا ما أعقب أداء ركن من أركان الإسلام؛ وعليه: فالعيد الأول (عيد الفطر أو الصغير) يأتي بعد تحقيق ركن الإسلام الصوم(شهر رمضان) ، والعيد الثاني: (عيد الأضحى أو الكبير) يأتي بعد أداء مناسك الحج، وهذا هوالمشروع من الأعياد عند المسلمين الملتزمين.
أما إذا نظرنا إلى العيد بمفهومه اللغوي؛ أي العود مرارا وتكرارا، فالعيد يسمى عيد العودة وتكراره كل عام، والعادة تسمى: عادة، لاعتياد المرء لها، وتكررها في حياته، من هذه الزاوية يصح لغة أن يقال: على مناسبة تاريخ الميلاد عيدا، لغة فقط، لا شرعا.

والذي ننصح به السائلة لمناسبة تاريخ ميلاد ولدها، وكذا لتاريخ ميلادها هي: أن نقف مع هذا التاريخ وقفة محاسبة، ومراجعة وتقييم للنفس، والسلوك ، والتصور والفكر، للنظر كم مضى من العمر ؟ وتوالى من السنين، ماذا أنجزنا؟ وحققنا ما الذي قصرنا فيه من طاعة الله تعالى وتقواه، ماذا نريد أن نعمل في مستقبل أيامنا، وقد أمد الله في العمر ، وأفسح في الأجل ، بينما الغير لم يعط هذه الفرصة؟

ولقد نبهنا المولى عز وجل إلى أن طول العمر وامتداد الأجل وتوالي السنين بعد السنين، عبرة لمن يعتبر، وذكرى لمن يتذكر، حيث قال تعالى : { أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر}، على مثل هذه المعاني؛ ينبغي أن نحيا ونحي مناسبة تاريخ الميلاد، لأولادنا ولأنفسنا، لا أن نقع في محظور ومحذور شرعا، كأن نتشبه باليهود والنصارى، في احتفالاتهم بأعياد الميلاد، بمباشرة المنكرات ، والوقوع في معاصي الله تعالى ، وفي الحديث الشريف: "من تشبه بقوم فهو منهم" .

وعليه: فلا بأس بقبول الهدايا من الأقارب في مناسبة تاريخ الميلاد، للأبناء وللنفس، منعا للمشكلات في الجو العائلي، وليكن معلوما أن الزمن جزء من العلاج، فعليك أن تكوني حكيمة في الانتقال بالأقارب من المفاهيم الجاهلية، لمناسبة تاريخ الميلاد، إلى المفاهيم الإسلامية، وفي القرآن الكريم حديث لعيسى عليه السلام روح الله وكلمته، وتذكرة ليوم ميلاده، ودعاء إلى الله تعالى ، بالسلام عليه في هذه الأيام الثلاثة"الولادة، الوفاة، البعث" قال تعالى حاكيا عنه عليه السلام: {والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا}، ومن مفهوم هذا الدعاء القرآني الوارد عن روح الله وكلمته: لا نرى بأسا بالدعاء بالسلامة والطيب بهذه المناسبة .

يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:

منشأ هذا السؤال هو التقليد الأعمى، إننا نريد أن نصبح أذناباً لغيرنا وقد خلقنا الله رؤوساً، وأن نكون عبيداً للغرب وقد خلقنا الله أحراراً، الغرب يحتفل بأعياد الميلاد للأطفال وللكبار، فنحن نقلد الغربيين ونفعل مثل هذا حتى الإنسان الكبير يعمل لنفسه عيد ميلاد، فقد مرت عليك سنة والمفروض أن تحاسب نفسك على هذه السنة، وتقعد تبكي على نفسك لا أن تشعل الشموع وتحتفل بنفسك.
أيضاً بالنسبة للأولاد اتخاذ هذه العادة لهم سنوياً لا يجوز، أنا أقول أنه يمكن أن نحتفل بالأولاد في مناسبات معينة مثل عندما يولد المولود نحتفل به، ونعمل له عقيقة، وعندما يبلغ سبع سنوات نحتفل به ونقول له هذه سن الصلاة، فهذه حفلة الصلاة، وعندما يبلغ 10سنين نعمل حفلة أخرى "حفلة الضرب" نقول له: لقد احتفلنا بك من 3 سنوات سابقة حتى تصلي، الآن كبرت وإذا لم تصل تستحق الضرب، وبعدما يبلغ 15 سنة نعمل له حفلة أنه بلغ سن التكليف، هذه حفلات بمناسبات وليس كلما ازداد سنة نحتفل به، ثم نحتفل بمناسبات أخرى ، وكذلك بالنسبة للفتاة، بالإضافة إلى ما سبق يمكن أن نحتفل بها عندما ترتدي الحجاب، فهذه الحفلات لمناسبات ولا نحتفل بهم كل سنة.

http://www.islamonline.net/servlet/S...=1122528619656

أما موضوع تغيير اليوم ، فلم أجد فيه شيئا .. و لكن أليست الأعمال بالنيات ؟... يعني هل إذا تغير اليوم تغيرت المناسبة ؟ هذا مجرد تساؤل شخصي مني ..

وفقنا الله و إياكِ لما يحب و يرضى ..

بسم الله الرحمن الرحيم

اسمعى يا اختاه استفت قلبك وان افتوك

انا ارى ان ذكرى الميلاد لا شىء فيها .. على ان لاتنتهك حرمات الله فيها

ولا تكون عاده ..اى ان الذى لا يفعلها كانه عمل جرما

وانما ان كانت من باب ان تولمى وليمه تجمعى فيها الاهل وتجعلى الاسره فى مكان واحد

يتجمع فيه الكبار والصغار من باب الموده .. فلا اعتقد ان هذا فيه اى شىء

ولكن من باب تفريح الاطفال ببعضهم البعض الاخر وكذلك بالحلوى واللعب

عوده اللمّه والاهل مع بعض كما كان فى السابق وان كان هناك من خاصم الاخر تكون هذه فرصه


للتصالح .. ولنشر المحبه والاخاء .

على ان تعلمى انك لست ملزمه وهو ليس بـ عيــــد وان كان هذا سيرهقك انت او زوجك فلا

تفعلى ..

وبالنسبه للتهنئه .. الا تهنئى زوجك على الزياده فى حجم عمله مثلا

ولا تهنئى طفلك على درجاته العاليه فى الدراسه

فلم التهنئه محرمه فى ذكرى الميلاد ؟

ولو انى لا ارى داعٍ للاحتفاء به .. لانه يذكر المرء بانه قرب ميعاد موته

وكل يوم ياتى للمرء هو اقتراب من الآخره ..فقط

وانما الاعمال بالنيات .. والله تعالى اعلى واعلم .

كتبت بواسطة أم مــــالــــك

بارك الله فيكي ام المجد على طرحك للموضوع
واتمنى الاجابة فأنا اتابع معك ايضا

هلا بغاليتي ام مالك ... صدقا .. قد تعبت .. ولا أريد أن أنشئ خلافات بيني وبين أي فرد من أهلي
ولم أطرح الموضوع الا كي أصل الى راحه نفسيه ولو كانت بسيطه من هذه الناحيه ..
وها أنا وانت في انتظار كلمات الصبايا ... بارك الله فيكي لمرورك يا غاليه

[QUOTE]

كتبت بواسطة ياسمينة ..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،

بارك الله فيكِ لحرصك ..
سوف أحاول أن أورد لكِ نظرة العديد من العلماء في الموضوع ..

هلا فيك يا الغلا ..

وفعلا هذا ما كان يطرح في اجتماعات العائله .. وعند الخوض في موضوع الاعياد

وما فهمته .. بأن لا بأس من قول كل عام وانت بخير .. كي أتفادى أي نوع المشاكل

ولكن أحمدالله بأن كل جدال ينتهي على خير .. فلا توجد مشكله هنا .. ولكني أتعب من الجدال ليس الا

وعندما أسمع بالتحريم من بعض الشيوخ والتحليل من شيوخ آخرين .. فأعتقد بأنها أصبحت في موقع

الشبهات .. أليس كذلك ؟؟؟ واذا أردت الابتعاد عن الشبهات .. فأعمل بالاصل وهو التحريم .. وهذا ما

كنت أفهمه من دروس الدين عند ارتيادي لها .. او حين أسمعها على التلفاز .

فهل ما أفعله خاطئ ... أو ما فهمته بعيد عن الصواب ؟؟

أما موضوع تغيير اليوم ، فلم أجد فيه شيئا .. و لكن أليست الأعمال بالنيات ؟... يعني هل إذا تغير اليوم تغيرت المناسبة ؟ هذا مجرد تساؤل شخصي مني ..

وفقنا الله و إياكِ لما يحب و يرضى ..

وبالفعل .. الاعمال بالنيات .. فعند قولي لصاحب يوم المولد كل عام وانت بخير .. فهي تهنئه بيوم مولده

حتى وان كانت في يوم آآآخر .. فهل نضحك على أنفسنا بهذا الكلام .. صراحة لا أدري

لكني طرحت الموضوع أنشد منه النصيحه والفائده لي ولكل الصبايا

بارك الله فيكي غاليتي وجزاك الله عني وعن الجميع كل الخير

[quote]

كتبت بواسطة sesamy

بسم الله الرحمن الرحيم

اسمعى يا اختاه استفت قلبك وان افتوك

انا ارى ان ذكرى الميلاد لا شىء فيها .. على ان لاتنتهك حرمات الله فيها

ولا تكون عاده ..اى ان الذى لا يفعلها كانه عمل جرما

اهلا فيك أخيه .. غاليتي ليست جرما .. وانما خوف من اكتساب اثم .. حتى وان كان صغيرا
خاصه بأن هناك من العلماء من حرموا كل ما يمت لهذه الذكرى من صله .. وكما قالت أختنا الغالي
ياسمينه .. فانما الاعمال بالنيات .. فحتى عندما اهنئ بالذكرى في غير ذلك اليوم .. فالنيه هي التهنئه
بوصوله لعمر معين .. وهنا توجد بدعه .. وليست البدعه فقط الاحتفال الكبير والهدايا

وانما ان كانت من باب ان تولمى وليمه تجمعى فيها الاهل وتجعلى الاسره فى مكان واحد

يتجمع فيه الكبار والصغار من باب الموده .. فلا اعتقد ان هذا فيه اى شىء

ولكن من باب تفريح الاطفال ببعضهم البعض الاخر وكذلك بالحلوى واللعب

عوده اللمّه والاهل مع بعض كما كان فى السابق وان كان هناك من خاصم الاخر تكون هذه فرصه


للتصالح .. ولنشر المحبه والاخاء .

وهنا أعيد أختي العزيزه .. بأن مظهر الاحتفال ليست فقط في البالونات والموسيقى ..
وجمع العائله ان كان بامكان الشخص جمعهم في تلك الذكرى .. فبالتأكيد يمكنه جمعهم في يوم آآخر
واعطاء الهدايا .. اختي الكريمه .. أعطي اولادي الهدايا .. فلا اعمل لها يوما محددا كي افرحهم بها
ايضا هذا ليس بالسبب الكافي .. للاحتفال في ذلك اليوم

وبالنسبه للتهنئه .. الا تهنئى زوجك على الزياده فى حجم عمله مثلا

ولا تهنئى طفلك على درجاته العاليه فى الدراسه

فلم التهنئه محرمه فى ذكرى الميلاد ؟

اهنئه فعلا على الزياده او طفلي على الزيادات في العلامات .. لكن كان المسلمين يهنئون بعضهم عند
حفظ القرآن كاملا .. فلا يوجد خطأ في كلمة التهنئه نفسها .. فانا استطيع التهنئه بأي وقت ولكن على ان
لا تتعارض مع ما يحرمه ديننا الاسلامي ... وهذا واضح أختي العزيزه
لكن عندما اهنئه بذكرى المولد .. والتي هي محرمه لدينا .. فهنا باعتقادي تكون خاطئه .. حتى وان أجازها
بعض العلماء .. فأنا أفتح على نفسي بابا .. فقبل قليل كانت امام اولادي محرمه .. ثم شيئا فشيئا بدأت
بالتهنئه .. بعدها سوف يطالبون بأكثر من هذا .. فأي مثال أقدمه لأولادي اختي العزيزه

ولو انى لا ارى داعٍ للاحتفاء به .. لانه يذكر المرء بانه قرب ميعاد موته

وكل يوم ياتى للمرء هو اقتراب من الآخره ..فقط

وانما الاعمال بالنيات .. والله تعالى اعلى واعلم .

كما ذكرت اختي ياسميه في ردها .. بأن من المفروض عندما يأتي ذلك اليوم .. أن يقوم الانسان
بمحاسبة نفسه .. ماذا فعل في حياته .. وماذا قدم لدينه ولأمته .. وفعلا غاليتي كل يوم يأتي للمرء
هو اقتراب من الاخره .. وهذا سبب اضافي لتركنا تلك الايام وما يقام فيها من احتفالات من اي نوع


بارك الله فيك غاليتي وجزاك الله خيرا على ردك

مشكورة اختي على طرح الموضوع لاني استفدت ايضا

هلا غاليتي سمسم
الحمدلله يا غاليه .. وهذا هو المراد من الطرح
ان نفيد ونستفيد ان شاء الله تعالى
شكرا لمرورك الكريم أخيه